لما بايع الناس أبا بكر اعتذر علي والزبير، إلى أن قال: إنّ أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة، فلم يبايع، فجاء عمر ومعه فتيلة، فتلقته فاطمة على الباب، فقالت فاطمة: يا ابن الخطاب، أتراك محرقاً عليّ بابي؟ قال: نعم، وذلك أقوى فيما جاء به أبوك. -
أنساب الاشراف:1/586، طبع دار المعارف بالقاهرة.
أنساب الاشراف:1/586، طبع دار المعارف بالقاهرة.
تعليق