بسمه تعالى
وهابي قذر من احفاد شمر بن ذي الجوشن
عليه لعائن الله يفجر جسمه العفن وسط محب
ابي الاحرار الحسين بن علي عليه السلام
لقي أكثر من 30 شخصا مصرعهم اليوم وأصيب عشرات آخرون بجروح في هجمات متفرقة استخدمت فيها سيارات مفخخة أو انتحارية أو قذائف هاون، في العاصمة العراقية بغداد وحولها.
وقد استهدفت معظم الهجمات مساجد يحيي فيها الشيعة ذكرى عاشوراء، وكان أحدثها انفجار سيارة خارج مسجد في بلدة الإسكندرية على بعد خمسين كيلومترا جنوبي بغداد وأفادت الانباء أن عدد ضحاياه بلغ سبعة قتلى وعشرة جرحى.
وقد سبق هذا الهجوم، هجمات انتحارية أخرى استهدفت الشيعة في بغداد مما اسفر عن مقتل 21 شخصا على الاقل.
وتأتي الهجمات قبل يوم واحد من العشر من محرم ذكرى مقتل الإمام الحسين، وبعد اعلان النتائج النهائية للانتخابات العراقية والتي حظت فيها قائمة الائتلاف العراقي الموحد التي تهيمن عليها الاحزاب الشيعية بأغلبية بسيطة.
وقد وقع اغلب الضحايا في الانفجار الذي شهده حي الدورة في الضواحي الجنوبية لبغداد.
وقالت الشرطة العراقية ان مفجرا انتحاريا هاجم مسجدا للشيعة مما اسفر عن مقتل 16 شخصا على الاقل واصابة عشرات آخرين.
ووقع انفجار آخر في مسجد آخر في غرب بغداد بعد فترة قصيرة من الانفجار الاول، مما اسفر عن سقوط قتيل واحد على الاقل، واصابة اربعة آخرين.
وقد فتح حراس النار على مفجرين انتحاريين كانا يعتزمان تفجير نفسيهما في المكان مما دفع المهاجمان لتفجير العبوات مبكرا.
بينما ضرب انفجار آخر حي الشعلة الواقع في شمال غرب بغداد والذي تقطنه أغلبية شيعية، بقذيفة هاون، وقالت وكالة الانباء الفرنسية نقلا عن مصادر طبية ان ثلاثة اشخاص من بينهم طفل قتلوا واصيب خمسة آخرون في الانفجار الذي قالت الوكالة انه ضرب مقهى.
وقال ناجون من التفجير الاول إن رجلا يرتدي حزاما دخل إلى المسجد في موعد قريب من أداء شعائر الصلاة وفجر نفسه وسط من توجهوا للصلاة في المسجد، ووقع الانفجار نحو الساعة الواحدة بالتوقيت المحلي العاشرة بتوقيت جرينيتش.
الا ان مصادر اخرى ذكرت ان اعدادا اكبر للضحايا خلفهم الانفجار الاول، وقالت وكالة اسوشيتد برس ان الانفجار الذي وقع خارج المسجد قتل نحو 30 شخصا واصاب العشرات، وذلك نقلا عن ضابط في الحرس الوطني.
وقال احمد زاهر وهو طبيب في مستشفى اليرموك بالعاصمة لوكالة اسوشيتد برس للانباء ان الضحايا والمصابين يتم نقلهم بالسيارات والشاحنات للمستشفى.
ووقع الهجوم بالرغم من تشديد قوات الامن العراقية للاجراءات الامنية قبل يوم عاشوراء بعد وقوع هجمات دموية في بغداد وكربلاء العام الماضي. وقد تم اغلاق الحدود العراقية حتى يوم الثلاثاء
الخبر من BBCArabic.com
كما ان اغلب الفضائيات نقلت الاحداث بالصوورة والصوت
نقول ان ذاك اليوم - يوم كربلاء - هو هذا اليوم ان كان الامويين عليهم اللعنه قد استهدفوا الحسين نفسي له الفدا ، فأن الوهابيه
المتعطشة للدم قد استهدفت شيعتة لكن لا هيهات لهم ذلك وهذه شيعة
الحسين اليوم تملء الارض وتحكم دول، وعلى لسان الاعداء يعترفون ان
خير من يمثل الاسلام اليوم هم الشيعة اما الوهابية فهم رجعة متأخرة
الى اقوام اكلة لحوم البشر .
وهم وان فجرونا وذبحونا وقتلونا فهذه انصارك ياحسين تصرخ
باعلى صوتها .
ان قطعوا ارجلنا واليدين نأتيك زحفاًً سيدي ياحسين
عهداً كتبناه بالدم ابد والله ما ننسى حسيناه .
وعظم الله اجوررنا واجوكم بمصاب حبيب رسول الله ابي
الاحرار الحسين بن علي ونسأل حسن العاقبة والثبات
على ولايت آل بيته الطيبين الطاهرين واللعن الدائم
على اعدائم الى يوم الدين .
وهابي قذر من احفاد شمر بن ذي الجوشن
عليه لعائن الله يفجر جسمه العفن وسط محب
ابي الاحرار الحسين بن علي عليه السلام
لقي أكثر من 30 شخصا مصرعهم اليوم وأصيب عشرات آخرون بجروح في هجمات متفرقة استخدمت فيها سيارات مفخخة أو انتحارية أو قذائف هاون، في العاصمة العراقية بغداد وحولها.
وقد استهدفت معظم الهجمات مساجد يحيي فيها الشيعة ذكرى عاشوراء، وكان أحدثها انفجار سيارة خارج مسجد في بلدة الإسكندرية على بعد خمسين كيلومترا جنوبي بغداد وأفادت الانباء أن عدد ضحاياه بلغ سبعة قتلى وعشرة جرحى.
وقد سبق هذا الهجوم، هجمات انتحارية أخرى استهدفت الشيعة في بغداد مما اسفر عن مقتل 21 شخصا على الاقل.
وتأتي الهجمات قبل يوم واحد من العشر من محرم ذكرى مقتل الإمام الحسين، وبعد اعلان النتائج النهائية للانتخابات العراقية والتي حظت فيها قائمة الائتلاف العراقي الموحد التي تهيمن عليها الاحزاب الشيعية بأغلبية بسيطة.
وقد وقع اغلب الضحايا في الانفجار الذي شهده حي الدورة في الضواحي الجنوبية لبغداد.
وقالت الشرطة العراقية ان مفجرا انتحاريا هاجم مسجدا للشيعة مما اسفر عن مقتل 16 شخصا على الاقل واصابة عشرات آخرين.
ووقع انفجار آخر في مسجد آخر في غرب بغداد بعد فترة قصيرة من الانفجار الاول، مما اسفر عن سقوط قتيل واحد على الاقل، واصابة اربعة آخرين.
وقد فتح حراس النار على مفجرين انتحاريين كانا يعتزمان تفجير نفسيهما في المكان مما دفع المهاجمان لتفجير العبوات مبكرا.
بينما ضرب انفجار آخر حي الشعلة الواقع في شمال غرب بغداد والذي تقطنه أغلبية شيعية، بقذيفة هاون، وقالت وكالة الانباء الفرنسية نقلا عن مصادر طبية ان ثلاثة اشخاص من بينهم طفل قتلوا واصيب خمسة آخرون في الانفجار الذي قالت الوكالة انه ضرب مقهى.
وقال ناجون من التفجير الاول إن رجلا يرتدي حزاما دخل إلى المسجد في موعد قريب من أداء شعائر الصلاة وفجر نفسه وسط من توجهوا للصلاة في المسجد، ووقع الانفجار نحو الساعة الواحدة بالتوقيت المحلي العاشرة بتوقيت جرينيتش.
الا ان مصادر اخرى ذكرت ان اعدادا اكبر للضحايا خلفهم الانفجار الاول، وقالت وكالة اسوشيتد برس ان الانفجار الذي وقع خارج المسجد قتل نحو 30 شخصا واصاب العشرات، وذلك نقلا عن ضابط في الحرس الوطني.
وقال احمد زاهر وهو طبيب في مستشفى اليرموك بالعاصمة لوكالة اسوشيتد برس للانباء ان الضحايا والمصابين يتم نقلهم بالسيارات والشاحنات للمستشفى.
ووقع الهجوم بالرغم من تشديد قوات الامن العراقية للاجراءات الامنية قبل يوم عاشوراء بعد وقوع هجمات دموية في بغداد وكربلاء العام الماضي. وقد تم اغلاق الحدود العراقية حتى يوم الثلاثاء
الخبر من BBCArabic.com
كما ان اغلب الفضائيات نقلت الاحداث بالصوورة والصوت
نقول ان ذاك اليوم - يوم كربلاء - هو هذا اليوم ان كان الامويين عليهم اللعنه قد استهدفوا الحسين نفسي له الفدا ، فأن الوهابيه
المتعطشة للدم قد استهدفت شيعتة لكن لا هيهات لهم ذلك وهذه شيعة
الحسين اليوم تملء الارض وتحكم دول، وعلى لسان الاعداء يعترفون ان
خير من يمثل الاسلام اليوم هم الشيعة اما الوهابية فهم رجعة متأخرة
الى اقوام اكلة لحوم البشر .
وهم وان فجرونا وذبحونا وقتلونا فهذه انصارك ياحسين تصرخ
باعلى صوتها .
ان قطعوا ارجلنا واليدين نأتيك زحفاًً سيدي ياحسين
عهداً كتبناه بالدم ابد والله ما ننسى حسيناه .
وعظم الله اجوررنا واجوكم بمصاب حبيب رسول الله ابي
الاحرار الحسين بن علي ونسأل حسن العاقبة والثبات
على ولايت آل بيته الطيبين الطاهرين واللعن الدائم
على اعدائم الى يوم الدين .
تعليق