إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

وفتح عمر باباً لإرهاب أهل بيت النبي .. امتد إلى قرون !!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وفتح عمر باباً لإرهاب أهل بيت النبي .. امتد إلى قرون !!

    • منعوا النبي من كتابة وصيته يوم الخميس !

    • وتوفي النبي يوم الإثنين .. وهجموا على أهل بيته يوم الثلاثاء !!

    • آل النبي المفجوعون بوفاته .. جاءهم المعزون مهددين بالقتل والإحراق !!

    » المعيار والموازنة / ص: 232 :

    فأما علي والعباس والزبير فقعدوا في بيت فاطمة حتى بعث إليهم أبو بكر عمر بن الخطاب ليخرجهم من بيت فاطمة ، وقال له إن أبوا فقاتلهم ! فأقبل عمر إلى بيت فاطمة بقبس من نار على أن يضرم عليهم الدار ! فلقيته فاطمة فقالت : يا ابن الخطاب أجئت لتحرق دارنا ؟ قال : نعم أو تدخلوا فيما دخلت فيه الأمة ! وساق الكلام إلى أن قال : وأما سعد بن عبادة فإنه رحل إلى الشام . قال أبو المنذر هشام بن محمد الكلبي : بعث عمر رجلاً إلى الشام فقال له ادعه إلى البيعة واحمل له بكل ما قدرت عليه ، فإن أبى فاستعن الله عليه ! ( يعني أقتله ... وبالفعل قتله !!)

    • رواية السلطة للهجوم ... مخففة ألف مرة !!

    » كنز العمال / ج: 5 ص: 651 :

    14138 ـ عن أسلم أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم كان علي والزبير يدخلون على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ويشاورونها ويرجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة ، فقال : يا بنت رسول الله ما من الخلق أحد أحب إلي من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وأيم الله ما ذاك بما نعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك أن آمر بهم أن يحرق عليهم الباب ، فلما خرج عليهم عمر جاؤوها قالت : تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم الباب ، وأيم الله ليمضين ما حلف عليه : فانصرفوا راشدين فروا رأيكم ولا ترجعوا إلي فانصرفوا عنها ولم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر . ( ش ) .

    • الذي وقف قبل أيام في وجه النبي وتحداه ... كيف يرعى حرمة آل النبي !!

    » تاريخ اليعقوبي / ج: 2 ص: 124 :

    وتخلف عن بيعة أبي بكر قوم من المهاجرين والأنصار ، ومالوا مع علي بن أبي طالب ، منهم : العباس بن عبد المطلب والفضل بن العباس والزبير بن العوام بن العاص ، وخالد بن سعيد والمقداد بن عمرو وسلمان الفارسي وأبوذر الغفاري ، وعمار بن ياسر والبراء بن عازب وأبي بن كعب ، فأرسل أبو بكر إلى عمر بن الخطاب وأبي عبيدة بن الجراح والمغيرة بن شعبة ، فقال : ما الرأي ؟ قالوا : الرأي أن تلقى العباس بن عبد المطلب ، فتجعل له في هذا الأمر نصيباً يكون له ولعقبه من بعده ، فتقطعون به ناحية علي بن أبي طالب حجة لكم على علي ، إذا مال معكم ، فانطلق أبو بكر وعمر وأبوعبيدة بن الجراح والمغيرة حتى دخلوا على العباس ليلاً ، فحمد أبو بكر الله وأثنى عليه ، ثم قال : إن الله بعث محمداً نبياً وللمؤمنين ولياً ، فمن عليهم بكونه بين أظهرهم ، حتى اختار له ما عنده ، فخلى على الناس أموراً ليختاروا لأنفسهم في مصلحتهم مشفقين ، فاختاروني عليهم والياً ولأمورهم راعياً ، فوليت ذلك ، وما أخاف بعون الله وتشديده وهناً ، ولا حيرةً ، ولا جبناً ، وما توفيقي إلا بالله ، عليه توكلت ، وإليه أنيب ، وما أنفك يبلغني عن طاعن يقول الخلاف على عامة المسلمين ، يتخذكم لجأ ، فتكون حصنه المنيع وخطبه البديع . فإما دخلتم مع الناس فيما اجتمعوا عليه ، وإما صرفتموهم عما مالوا إليه ، ولقد جئناك ونحن نريد أن لك في هذا الأمر نصيباً يكون لك ، ويكون لمن بعدك من عقبك إذ كنت عم رسول الله ، وإن كان الناس قد رأوا مكانك ومكان صاحبك . عنكم ، وعلى رسلكم بني هاشم ، فإن رسول الله منا ومنكم . فقال عمر بن الخطاب : إي والله وأخرى ، إنا لم نأتكم لحاجة إليكم ولكن كرهاً أن يكون الطعن فيما اجتمع عليه المسلمون منكم ، فيتفاقم الخطب بكم وبهم ، فانظروا لأنفسكم .

    فحمد العباس الله وأثنى عليه وقال : إن الله بعث محمداً كما وصفت نبياً وللمؤمنين ولياً ، فمنَّ على أمته به ، حتى قبضه الله إليه ، واختار له ما عنده ، فخلى على المسلمين أمورهم ليختاروا لأنفسهم مصيبين الحق ، لا مائلين بزيغ الهوى ، فإن كنت برسول الله فحقاً أخذت ، وإن كنت بالمؤمنين فنحن منهم ، فما تقدمنا في أمرك فرضاً ، ولاحللنا وسطاً ، ولا برحنا سخطاً ، وإن كان هذا الأمر إنما وجب لك بالمؤمنين ، فما وجب إذ كنا كارهين . ما أبعد قولك من أنهم طعنوا عليك من قولك أنهم اختاروك ومالوا إليك ، وما أبعد تسميتك بخليفة رسول الله من قولك خلى على الناس أمورهم ليختاروا فاختاروك ، فأما ما قلت أنك تجعله لي ، فإن كان حقاً للمؤمنين ، فليس لك أن تحكم فيه ، وإن كان لنا فلم نرض ببعضه دون بعض ، وعلى رسلك ، فإن رسول الله من شجرة نحن أغصانها وأنتم جيرانها . فخرجوا من عنده . وكان فيمن تخلف عن بيعة أبي بكر أبوسفيان بن حرب ، وقال : أرضيتم يا بني عبد مناف أن يلي هذا الأمر عليكم غيركم ؟ وقال لعلي بن أبي طالب : أمدد يدك أبايعك وعلي معه قصي ، وقال :.

    بني هاشـــم لا تطمعوا الناس فيكم

    ولا ســـيما تيم بن مرة أو عـــدي

    فمـــا الأمـــر إلا فيــكــم وإليـكم

    وليــس لهـــا إلا أبو حســـن علي

    أبا حســـن فاشدد بها كف حازم

    فإنك بالأمر الــذي يرتجــى مــلي

    وإن امـــرأ يرمـــي قصـــي وراءه

    عزيز الحمى والناس من غالب قصي

    وكان خالد بن سعيد غائباً ، فقدم فأتى علياً فقال هلم أبايعك ، فوالله ما في الناس أحد أولى بمقام محمد منك ، واجتمع جماعة إلى علي بن أبي طالب يدعونه إلى البيعة له ، فقال لهم : اغدوا عليَّ غداً محلقين الروؤس . فلم يغد عليه إلا ثلاثة نفر . وبلغ أبا بكر وعمر أن جماعة من المهاجرين والأنصار قد اجتمعوا مع علي بن أبي طالب في منزل فاطمة بنت رسول الله ، فأتوا في جماعة حتى هجموا الدار ، وخرج عليٌّ ومعه السيف ، فلقيه عمر ، فصارعه عمر فصرعه ، وكسر سيفه . ودخلوا الدار فخرجت فاطمة فقالت : والله لتخرجن أو لأكشفن شعري ولأعجن إلى الله ! فخرجوا وخرج من كان في الدار وأقام القوم أياماً . ثم جعل الواحد بعد الواحد يبايع ، ولم يبايع علي إلا بعد ستة أشهر وقيل أربعين يوماً .

    » الإمامة والسياسة / ج: 1 ص: 30 :

    إن أبا بكر رضي الله عنه تفقد قوماً تخلفوا عن بيعته عند علي كرم الله وجهه ، فبعث إليهم عمر بن الخطاب ، فجا ء فناداهم وهم في دار علي فأبوا أن يخرجوا ، فدعا ( عمر ) بالحطب فقال : والذي نفس عمر بيده لتخرجن أو لأحرقنها عليكم على من فيها فقيل له : يا أبا حفص إن فيها فاطمة ؟ فقال : وإن !!

    فخرجوا وبايعوا إلا علياً ، فإنه زعم أنه قال : حلفت أن لا أخرج ولا أضع ثوبي على عاتقي حتى أجمع القرآن ، فوقفت فاطمة رضي الله عنها على بابها ، فقالت : لا عهد لي بقوم حضروا أسوأ محضر منكم ، تركتم جنازة رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أيدينا جنازة وقطعتم أمركم بينكم لم تستأمرونا ولم تروا لنا حقاً . فأتى عمر أبا بكر فقال له : ألا تأخذ هذا المتخلف عنك بالبيعة ؟ فقال أبو بكر لقنفذ وهو مولى له اذهب فادع علياً . قال : فذهب قنفذ إلى علي ، فقال له : ما حاجتك ؟ قال : يدعوك خليفة رسول الله . فقال علي : لسريع ما كذبتم على رسول الله ، فرجع قنفذ فأبلغ الرسالة . قال : فبكى أبوبكر طويلاً ، فقال عمر الثانية : ألا تمهل هذا المتخلف عنك بالبيعة ؟ فقال أبو بكر رضي الله عنه لقنفذ : عد إليه فقل له : خليفة رسول الله يدعوك لتبايع ، فجاءه قنفذ فنادى ما أمر به ، فرفع علي صوته فقال : سبحان الله لقد ادعى ما ليس له . فرجع قنفذ فأبلغ الرسالة ، قال : فبكى أبو بكر طويلاً . ثم قام عمر فمشى ومعه جماعة حتى أتوا باب فاطمة فدقوا الباب ، فلما سمعت أصواتهم نادت بأعلى صوتها باكية : يا أبت يا رسول الله ماذا لقينا بعدك من ابن الخطاب وابن أبي قحافة ! فلما سمع القوم صوتها وبكاءها انصرفوا باكين ، فكادت قلوبهم تتصدع وأكبادهم تنفطر ، وبقي عمر معه قوم . فأخرجوا علياُ ومضوا به إلى أبي بكر فقالوا له : بايع ، فقال : إن لم أفعل فمه ؟ قالوا : إذا والله الذي لا إله إلا هو نضرب عنقك ، قال : إذا تقتلون عبد الله وأخا رسوله . قال عمر : أما عبد الله فنعم وأما أخا رسوله فلا ، وأبوبكر ساكت لا يتكلم . فقال عمر : ألا تأمر فيه بأمرك ؟ فقال : لا أكرهه على شيء ما كان فاطمة إلى جنبه . فلحق علي بقبر رسول الله صلى الله عليه وسلم يصيح ويبكي وينادي : يا ابن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني !!.

    » العقد الفريد / ج: 4 ص: 87 :

    ... حتى بعث إليهم أبو بكر عمر بن الخطاب ليخرجهم من بيت فاطمة ، وقال له : إن أبوا فقاتلهم ، فأقبل بقبس من نار على أن يضرم عليهم الدار فلقيته فاطمة فقالت : يابن الخطاب أجئت لتحرق دارنا ؟ قال : نعم أو تدخلوا فيما دخلت فيه الأمة !!

    وتاريخ الطبري / ج: 3 ص: 202

    وأنساب الأشراف / ج: 1 ص: 586

    • ضرب فاطمة وإسقاط جنينها ... يتناسب مع غلظة عمر .. وخطته !!

    » ميزان الإعتدال / ج: 1 ص: 139 :

    552 ـ أحمد بن محمد بن السري بن يحيى بن أبي دارم المحدث . أبو بكر الكوفي الرافضي الكذاب . مات في أول سنة سبع وخمسين وثلاثمائة . وقيل إنه لحق إبراهيم القصار . حدث عن أحمد بن موسى والحمار وموسى بن هارون وعدة . روى عنه الحاكم ، وقال : رافضي ، غير ثقة . وقال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي الحافظ ـ بعد أن أرخ موته : كان مستقيم الأمر عامة دهره ، ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب ، حضرته ورجل يقرأ عليه : إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن .

    » لسان الميزان / ج: 1 ص: 268 :

    ( 824 ـ أحمد ) بن محمد بن السري بن يحيى بن أبي دارم المحدث أبو بكر الكوفي الرافضي الكذاب ، مات في أول سنة سبع وخمسين وثلاث مائة وقيل إنه لحق إبراهيم القصار حدث عن أحمد بن موسى الحمار " وموسى بن هارون وعدة ، روى عنه الحاكم وقال رافضي غير ثقة وقال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي الحافظ بعد أن أرخ موته كان مستقيم الأمر عامة دهره ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب حضرته ورجل يقرأ عليه : إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن .

    • أبو بكر يعلن ندمه قبل موته عن الهجوم على بيت فاطمة !!

    » تاريخ اليعقوبي / ج: 2 ص: 136 :

    واعتل أبو بكر في جمادى الآخرة سنة 13 . فلما اشتدت به العلة عهد إلى عمر بن الخطاب .... فقال عبد الرحمن : والله ما أعلم صاحبك إلا صالحاً مصلحاً ، فلا تأس على الدنيا ، قال : ما آسى إلا على ثلاث خصال صنعتها ليتني لم أكن صنعتها ، وثلاث لم أصنعها ليتني كنت صنعتها ، وثلاث ليتني كنت سألت رسول الله عنها ، فأما الثلاث التي صنعتها ، فليت أني لم أكن تقلدت هذا الأمر وقدمت عمر بين يدي ، فكنت وزيراً خيراً مني أميراً ، وليتني لم أفتش بيت فاطمة بنت رسول الله وأدخله الرجال ، ولو كان أغلق على حرب ، وليتني لم أحرق الفجاءة السلمي ، إما أن أكون قتلته سريحاً أو أطلقته نجيحاً ، والثلاث التي ليت أني كنت فعلتها ، فليتني قدمت الأشعث بن قيس لضرب عنقه ، فإنه يخيل إلي أنه لا يرى شيئاً من الشر إلا أعان عليه ، وليت أني بعثت أبا عبيدة إلى المغرب وعمر إلى أرض المشرق فأكون قدمت يدي في سبيل الله ، وليت أني ما بعثت خالد بن الوليد إلى بزاخة ، ولكن خرجت فكنت رداً له في سبيل الله . والثلاث التي وودت أني سألت رسول الله عنهن : فلمن هذا الأمر ، فلا ينازعه فيه ، وهل للأنصار فيه من شيء ، وعن العمة والخالة أتورثان أو لا ترثان !!

  • #2
    هل هذه من كتبنا أم من كتب أهل السنة؟؟؟؟

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة ManofElegance
      هل هذه من كتبنا أم من كتب أهل السنة؟؟؟؟
      من كتب أهل السنة أخي الكريم

      تعليق


      • #4
        ألا لعنة الله على الظالمين

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X