و حگ راسك المگطوع يا شمس المضية
للحشر ما ننسى مصابــــــــك ، و الرزيــة

ننسى و سهم الصاب گلبك يا ذرانـــــا
ذلنـــا و فت گلوبــــــــــنا و نكس لوانا

وتگطيع جسمك بالثرى گطّـــــع امعانا
و خيل الوطت صدرك على حر الوطـية

داست يبن حيدر على صدور المحبين
و بگلوبنا تخليك عاري بغير تچفـــــين

و ذبح الطفل ننساه ، هذا محال يحسين
و لا ينّسّىركوب الوديعة على مـطـيـة

يحســـين كلنا نعتني لك كــــربلا نزور
بســما نوصـلكم و ننظر ذيـچ الگبــور

ندخل الحـــاير بالحنين و لطم الصدور
و نحـوم مثل الـجلب لو فـارگ حمـيّـة

و نشوف عند رجلك علي يحيسين مدفون
و تهيـج زفرتـنا و يگـرح مـاي لـعــيون

و نـــتذكر وگــوفك عليه بگلب مـحزون
محني الظهر و تصيح يبني إگطـعت بيّـة

و بكل فريضـة تروح للحـــــاير الشـيعة
و من مشـهدك تطلع و تگصد للـشريعة

تزور الگمر الأزهر أبو چفوف الگطيعة
شــيّال رايـتكم ، و ســــور الهاشــــمية

و بعد الزيارة للــمخيّم بالبـــــــچا نعود
بس ما نطبــها تسيل دمعــتنا بالخــدود

نـذكر منادى بن سعد ، يا گوم فـرهـود
حرگـــو الخيم سلبوا الحريم الخارجية

نذكر وگـــــوف مخدرتكم شابحة العين
للمعركة و الخيل حاطـــت بالـصواوين

تنادي يعـدوان الله الله بهالــــــنساوين
لا تـروعوها ، و راقــبوا رب البريــة