السلام على من اتبع الهدى :
أخوتي في الاسلام الموالين الى اهل البيت عليهم السلام
كما تعرفون بان الارهاب الان في العراق والذين يدعون الاسلام ويقتلون الاطفال والابرياء وبأخص الشيعة والشرطة والحرس الوطني وعلى راسهم قوت الاحتلال بشتئ الجنسيات انهم لا يفرقون بين مسلم وكافر سني وشيعي والى أخ ، يستهدفون الابرياء تحت ستار الاسلام وهم في الحقيقة مجرمون من اتباع النظام المنحل البائد بلا رجعة نظام الطاغوت صدام حسين وأعوانة الصعاليك المجرمين من فدائيين صدام المزعوم والسلفية التى أجتمعت مع هذة الفئة التي تريد الهيمنة والتربص بالعراق وأهلة من كل نواحي وجانب فرصاصهم الدنيئ الذي يسقط الابرياء في العراق كل يوم لا يفرق بين سني وشيعي كافر ومسلم من بضعت أيام أستهدف الكلاب الظالة خيمة لتلقي التعازي من السنة عندما كان الاهالي يتلقون العزاء من الناس على مصابهم في أمرة أستهدفت من الكلاب الظالة في العراق من السلفية المتطرفة وغيرها من البعثية ودخل عليه رجل وهو في الحقيقة ليس برجل يرتدي حزام ناسف وفجر نفسة في الخيمة ، وأستهداف العراقيين الأبرياء كل يوم بعبوات ناسفة وغيرها من الخطط الدنيئة الاجرامية ، وهذا دليل على ان الارهاب لا يميز السنة والشيعة والى اخرة بل الجميع . ويخرج في التلفزيون في شريط مصور يتبنى العملية الاجرامية بأسم الاسلام والمسلمين ( لاتميز في الاستهداف بين العراقيين هذة فئة ظالة عن طريقها وهي السلفية الارهابية التى زرعتها بريطانيا مسبقا في الخليج ) ويجب القضاء عليها وعلى رسها بن لادن والظواهري والملا عمر و الزرقاوي وغيرها من السلفية الظالة المجرمة ، السنة والشيعة أخوة في العراق وفي كل مكان في بقاع الارض ، ولاكن الامر لله عز وجل الله ياخذ الحق من الظالم من هذة الفئة المجرمة والسلفية الارهابية في كل أقطار العالم .
والسلام ختام .
كما تعرفون بان الارهاب الان في العراق والذين يدعون الاسلام ويقتلون الاطفال والابرياء وبأخص الشيعة والشرطة والحرس الوطني وعلى راسهم قوت الاحتلال بشتئ الجنسيات انهم لا يفرقون بين مسلم وكافر سني وشيعي والى أخ ، يستهدفون الابرياء تحت ستار الاسلام وهم في الحقيقة مجرمون من اتباع النظام المنحل البائد بلا رجعة نظام الطاغوت صدام حسين وأعوانة الصعاليك المجرمين من فدائيين صدام المزعوم والسلفية التى أجتمعت مع هذة الفئة التي تريد الهيمنة والتربص بالعراق وأهلة من كل نواحي وجانب فرصاصهم الدنيئ الذي يسقط الابرياء في العراق كل يوم لا يفرق بين سني وشيعي كافر ومسلم من بضعت أيام أستهدف الكلاب الظالة خيمة لتلقي التعازي من السنة عندما كان الاهالي يتلقون العزاء من الناس على مصابهم في أمرة أستهدفت من الكلاب الظالة في العراق من السلفية المتطرفة وغيرها من البعثية ودخل عليه رجل وهو في الحقيقة ليس برجل يرتدي حزام ناسف وفجر نفسة في الخيمة ، وأستهداف العراقيين الأبرياء كل يوم بعبوات ناسفة وغيرها من الخطط الدنيئة الاجرامية ، وهذا دليل على ان الارهاب لا يميز السنة والشيعة والى اخرة بل الجميع . ويخرج في التلفزيون في شريط مصور يتبنى العملية الاجرامية بأسم الاسلام والمسلمين ( لاتميز في الاستهداف بين العراقيين هذة فئة ظالة عن طريقها وهي السلفية الارهابية التى زرعتها بريطانيا مسبقا في الخليج ) ويجب القضاء عليها وعلى رسها بن لادن والظواهري والملا عمر و الزرقاوي وغيرها من السلفية الظالة المجرمة ، السنة والشيعة أخوة في العراق وفي كل مكان في بقاع الارض ، ولاكن الامر لله عز وجل الله ياخذ الحق من الظالم من هذة الفئة المجرمة والسلفية الارهابية في كل أقطار العالم .
والسلام ختام .
تعليق