تم حذف المشاركة و هذا انذار الى كاتبها بالتجنب عن الكذب و الاهانة و الا سف يجمد عضويتها لو استمر اسلوبه

النبأ العظيم

فما ردكم على هذه الروايات ؟

وهل يعقل أن يكون النبي محمد (ص) بهذه الصفات التي ذكرت في كتبكم ؟؟

هل يعقل أن الرسول (ص) يدخل على إمرأة متزوجة وينام في حجرها ؟؟

بانتظار الإجابة ..

الأخت حنين ...

سأنقل ما ذكرته الصفحة تماماً فيما يخص الأجلة من الأحاديث.

"وقد أخرج ابن سعد عن منير بن عبد الله الدؤلي أن أم شُريك الدوسية عرضت نفسها على محمد وكانت جميلة فقبلها. فقالت عائشة: "ما في امرأةٍ حين تهب نفسها لرجل خير". قالت أم شريك: "فأنا تلك". فدعاها محمد "مؤمنة" وقد نزل فيها قرآن يقول: "وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ المُؤْمِنِينَ" (الأحزاب 33: 50). عندما قال محمد هذا الكلام ونسبه إلى العزة الإلهية علّقت عائشة: "إن الله يسرع لك في هواك".

هذا الحديث فيه شرح للآية المذكورة (( "وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ المُؤْمِنِينَ )) و الحديث يوضح الآية فقط و كتبكم تشرح الآية بنفس الأسوب تقريباً و لكن بقصص مختلفة.
و اتلنصارى ظنوا أن النساء كن يترامين على رسول الله و صور لهم حاخاماتهم فلماً رومنسياً!!
للرد على هذا الافتراء راجعي مواقع الانترنت التي ردت على هذه الافتراءات بالتفصيل .. إذا أردت موقع فأنا جاهز و لكنه تابع لأهل السنة و أنت لا تعتقدين بمصادر السنة.

وحدَّث هشام عن أبيه، قال: "كانت خَوْلة بنت حكيم من اللائي وهبن أنفسهن للنبي"، فقالت عائشة: "أما تستحي المرأة أن تهب نفسها لرجل؟", وحدَّث مرحوم، قال: "سمعت ثابتاً البُنَّاني" قال: "كنت عند أَنَس وعنده ابنة له"، قال أَنَس: "جاءت امرأة إلى رسول الله تعرض عليه نفسها"، قالت: "يا رسول الله، ألك بي حاجة؟" فقالت بنت أَنَس: "ما أقل حياءها! واسوأتاه! واسوأتاه!" قال أَنَس: "هي خير منك، رغبت في النبي فعرضت عليه نفسها" (البخاري نكاح 29).

هذا الحديث يتحدث عن نفس الآية
فإذا كنت في شك من معنى الآية فراجعي ردود المسلمين
المسألة هنا ليست مسألة بخاري و مسلم بل مسألة قرآن!


وورد في الأحزاب 33: 51 "تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكَ..." قال الحسن: "معنى هذه العبارة هو أن الله فوّض له أن يترك نكاح من شاء من نسائه وينكح من شاء منهن".
آوى محمد إليه من نسائه عائشة وحفصة وأم سلمة وزينب، وكان يقسم بينهن سواء. وأرجى من نسائه خمساً: أم حبيبة (بنت معاوية بن أبي سفيان الذي قال عن محمد حال علمه بأن محمداً نكح ابنته: "ذلك الفحل الذي لا يُقدع أنفه!") وميمونة وسودة وجويرية وصفية. فكان يقسم لهن ما يشاء.

مرة أخرى ... هذه الأحاديث تفسر الآية ((تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ (أي ترجي يا محمد من أزواجك وسراريك) وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكَ)) !!
راجعي كتب تفسيركم و تجدي نفس معنى التفسير تقريباً
مرة أخرى .. إذا كنت في شك من معنى الآية فراجعي ردود المسلمين
المسألة هنا ليست مسألة بخاري و مسلم بل مسألة قرآن!

وقال علماء الإسلام - ومنهم البخاري ومسلم - إن محمداً كان يدور على نسائه (أي يجامعهن) في الساعة الواحدة من النهار أو الليل وهن تسع أو إحدى عشرة. وقالت المصادر الإسلامية إنه أُوتي قوة أربعين رجلاً أو أربعين أو مائة رجل من رجال الجنة. وذكر ابن العربي أنه كان لمحمدٍ من القوة في الوطء (اي الجِماع) الزيادة الظاهرة على الخَلْق . وكل هذه أدلة على قوة جسدية لا على نبوّة. إلا إذا جعل بعضهم من هذه القوة الجنسيّة الفياضة برهاناً للنبوّة!

أليست من صفات الرجل الكامل القوة؟؟؟
هل تنكرين أن النبي صلى الله عليه و سلم كان قوياً !!! هل برأيك كان هزيلاً ضعيفاً!!
أما مجامعته لنسائه فلا أدري ما سبب انزعاجك.
النبي صلى الله عليه و سلم بعلمنا أنه كيف و هو الرسول الأعظم لم يبخس حق نسائه و جامعهن لإسعادهن و إيتائهن حقوقهن.
و هذا نداء لمن يظنون أنفهم وصلوا لمقامات من القرب إلى الله بحيث أنه يجب أن لا يجامعوا النساء .. هذا نداء لهم ليرتدعوا و ينتهوا .. إذ على المسلم أن يكون خيراً في دينه و دنياه
ألم يقل الله ((ربنا آتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة )) ألم يذكر الدنياً ؟؟؟

و من هذا الحديث يأخذ المسلمون عدة أحكام فقهية.
١- جواز مجامعة الزوجات في نفس اليوم!
٢- يجب غسل واحد و لو جامع الشخص زوجته أو زوجاته أكثر من مرة.
٣- هذا الحديث يبين عدل النبي مع زوجاته .. فهو لم يرد أن يغضبن فجامعهن في نفس اليوم.

ملاحظة: سبب اختيار النصارى لهذا الحديث هو أنهم يرون أن سيدنا عيسى عليه السلام نصف بشر نصف إله و عظم عندهم أن يتبعوا بشراً كسيدنا محمد الذي كان من صفات بشريته أنه يجامع النساء ... فإذا لم يعجبك ذلك و أنكرت ذلك فاقرءي قول الله تعالى : (6) وَقَالُوا مَالِ هَذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعَامَ وَيَمْشِي فِي الْأَسْوَاقِ لَوْلَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيراً (7)

و قوله تعالى 2) لَاهِيَةً قُلُوبُهُمْ وَأَسَرُّواْ النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ هَلْ هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ

و غير ذلك كثير

و هذا دليل على أن سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم بشـــــــــــــــر ... و لا أظنك تظنين غير ذلك و لو أنه ما جامع النساء لحرمت بعض الفرق الزواج و لانقطع النسل

و لكنه صلى الله عليه و سلم بشر بجسمه و ملائكي في روحه و نفسه .. إذ أن جبريل و هو رئيس الملائكة لم يستطع أن يتخطى سدرة المنتهى
محمد بشر و ليس كالبشر ... محمد ياقوتة و الناس كالحجر

صلى الله و سلم و بارك على معلم الناس الخير كله في دنياهم و أخراهم و على آله و صحبه و سلم.

الحمد لله


والذي يريد الرد يراسلني بالخاص ليعرف الحق

هل تتهم المشرفين بممارسة الظلم والاضطهاد ضدك ؟؟

و السؤال الثاني هل أنت داعبه لمذهب الشاب الأمرد ؟


تحياتي لك