تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
جائني هذا الايميل من اخ سني غيور كما عرف عن نفسه بذيل الايميل
اخي الكريم
البعض من الذين يدعون انهم حماة لهذا الدين يعملون بكل قوة نحو التفريق بين ابناء الوطن الواحد في عزف مستمر وبشكل نشاز على وتر الطائفية البغيض هؤلاء لايهمهم الوطن فهو في آخر سلم إهتماماتهم وهم خطر على وحدة البلاد وتماسكها امام التحديات الخطيرة التي تواجهها00 بلادنا ولله الحمد منذ نشأتها على يد المؤسس العظيم جلالة الملك عبدالعزيز رحمه الله قامت على التآخي والعيش بين جميع القبائل والطوائف دون المساس بالمشاعر وتقاليد كل فئة 00لكننا في السنوات الاخيرة ظهرت في بلادنا تيارات لاتدعو إلى إقصاء الآخر لإختلاف المذهب فقط بل إلى تكفيره وتطهير بلادنا منه تصور وصلت الحالة بهؤلاء حد الهلوسة بأمور غير معقولة من تهجير هؤلاء من مدنهم وقراهم ودعوتهم إلى الخروج من بلادنا وكأن البلاد مزرعة لهم يفعلون بها ما يشاؤون00مثل هؤلاء يجب ان يضرب على يدهم بالقوة لتنظيف عقولهم لا بل تنظيف مجتمعنا من افكارهم الشاذة حفاظا على السلم الوطني من هذه البؤر المريضة والتي لايعنيها اي شيء في الوطن سوى تطبيق ايدلوجيتها وتنظيراتهم المعوقة والعفنة في الوقت نفسه00هؤلاء المتشددين ترى إلى اين يدفعون بلادنا في محاولاتهم الشريرة لزرع الفتنة الطائفية وتأليب الرأي العام على مواطنين احرار في معتقداتهم ومذهبهم00هؤلاء المتشددين هم خطر يماثل خطر الإرهابيين المفجرين المكفرين وليس ببعيد ان يكون هناك تنسيق بين بعضهم البعض00!! اتمنى ان يأتي الوقت الذي نستطيع التغلب فيه علي مثل هذه التوجهات الخطرة التي قد يشارك فيها بعض علماءنا من حيث لايعلمون إن الطائفية داء خطير متى ما اصبح ظاهرة في المجتمع فإننا سندخل في دوامة من العنف الله وحده يعلم كيف تكون ولنا في تجارب الآخرين خير دليل ان الطائفية هي محرقة لكل شيء فهل نصحو من غفلتنا امام هذه القلة المتخلفة000؟؟
اخوك مسلم سني غيور
جائني هذا الايميل من اخ سني غيور كما عرف عن نفسه بذيل الايميل
اخي الكريم
البعض من الذين يدعون انهم حماة لهذا الدين يعملون بكل قوة نحو التفريق بين ابناء الوطن الواحد في عزف مستمر وبشكل نشاز على وتر الطائفية البغيض هؤلاء لايهمهم الوطن فهو في آخر سلم إهتماماتهم وهم خطر على وحدة البلاد وتماسكها امام التحديات الخطيرة التي تواجهها00 بلادنا ولله الحمد منذ نشأتها على يد المؤسس العظيم جلالة الملك عبدالعزيز رحمه الله قامت على التآخي والعيش بين جميع القبائل والطوائف دون المساس بالمشاعر وتقاليد كل فئة 00لكننا في السنوات الاخيرة ظهرت في بلادنا تيارات لاتدعو إلى إقصاء الآخر لإختلاف المذهب فقط بل إلى تكفيره وتطهير بلادنا منه تصور وصلت الحالة بهؤلاء حد الهلوسة بأمور غير معقولة من تهجير هؤلاء من مدنهم وقراهم ودعوتهم إلى الخروج من بلادنا وكأن البلاد مزرعة لهم يفعلون بها ما يشاؤون00مثل هؤلاء يجب ان يضرب على يدهم بالقوة لتنظيف عقولهم لا بل تنظيف مجتمعنا من افكارهم الشاذة حفاظا على السلم الوطني من هذه البؤر المريضة والتي لايعنيها اي شيء في الوطن سوى تطبيق ايدلوجيتها وتنظيراتهم المعوقة والعفنة في الوقت نفسه00هؤلاء المتشددين ترى إلى اين يدفعون بلادنا في محاولاتهم الشريرة لزرع الفتنة الطائفية وتأليب الرأي العام على مواطنين احرار في معتقداتهم ومذهبهم00هؤلاء المتشددين هم خطر يماثل خطر الإرهابيين المفجرين المكفرين وليس ببعيد ان يكون هناك تنسيق بين بعضهم البعض00!! اتمنى ان يأتي الوقت الذي نستطيع التغلب فيه علي مثل هذه التوجهات الخطرة التي قد يشارك فيها بعض علماءنا من حيث لايعلمون إن الطائفية داء خطير متى ما اصبح ظاهرة في المجتمع فإننا سندخل في دوامة من العنف الله وحده يعلم كيف تكون ولنا في تجارب الآخرين خير دليل ان الطائفية هي محرقة لكل شيء فهل نصحو من غفلتنا امام هذه القلة المتخلفة000؟؟
اخوك مسلم سني غيور