تويت
احياء جرائم أمير الفاسقين يزيد في كربلاء والكاظمية وباكستان
بسم الله الرحمن الرحيم
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ
* أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَـكِن لاَّ يَشْعُرُونَ
عودة النواصب المجرمين إلى كربلاء لإحياء جرائم أمير الفاسقين يزيد بن معاوية بالتفجيرات وذلك بعد فشلهم ببث الأكاذيب والتدليس في قصة مقتل الحسين عليه السلام ، وعجزهم من اثبات عقيدتهم الفاسدة ( تكفير جميع المسلمين ) وحقدهم الدفين لأهل البيت عليهم السلام وشيعتهم .
* صور جرائم النواصب في كربلاء والكاظمية ، ننصح للأعمار فوق 18 سنة
وعلى كل حال فبهت الذي نصب ، تدفق المئات من شيعة أهل البيت عليهم السلام بعد التفجيرات إلى كربلاء عبر الحدود الايرانية ليثبتوا للنواصب أن دمائهم أقوى من اسلحتهم
بالأمس غدروا بالمرجع الشهيد آية الله السيد محمد باقر الحكيم واليوم قتلوا أنصار الحسين .
هكذا هم خدام الشيطان الأكبر امريكا والصهاينة ، بالأمس قدموا لهم الذريعة في التدخل في افغانستان واليوم في العراق وغدا ... ؟؟
كما نطلب من أهل السنة البراءة من هؤلاء النواصب المجرمين
أفراح منتدى الدفاع عن النواصب
أحد النواصب يقول :
حسبي الله
الملسن
تاريخ التسجيل » صفر 1423 هـ
البلد »
عدد المشاركات » 3024
بمعدل » 4.57 مشاركة لكل يوم
الله اكبر
ولله الحمد
الله اكبر
ولله الحمد
اللهم اخرج المسملين منهم سالمين
واقتل الكافرين
وقالت تقارير أولية إن الانفجارات قد خلفت 25 قتيلا على الأقل.
الصور بارك الله فيكم
اريد ان امتع عيني بقتلى المشركين
----------------------------------------------------
هل هذه الأخلاق الإسلامية التي تربيتم عليها أيها النواصب المفلسين ؟؟؟!!
وجاء في الحديث ( كفوا عن أهل لا إله إلا الله ، لا تكفروهم بذنب ، فمن كفَر أهل لا إله إلا الله فهو إلى الكفر أقرب ) . أخرجه الطبري في الكبير عن عبدالله بن عمرو .
وجاء في الحديث عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أن النبي (ص) قال : ( أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله و أن محمداً رسول الله و يقيموا الصلاة و يؤتوا الزكاة . فإذا فعلوا ذلك عصموا في دماؤهم و أموالهم إلا بحق الإسلام و حسابهم على الله ) .
أخرجه البخاري ومسلم
نعم النواصب أقرب إلى الكفر كما جاء في الحديث الأول
فهذا ليس بمستغرب
فمن يفرح لمصاب الحسين عليه السلام فماذا تتوقعون منهم ؟؟
لكن هنا يكمن الفرق بين الشيعة الموالين و بين النواصب
بالأمس كنا وبكل عزة نفس وتواضع نقدم مواساتنا للشيخ العرعور بوفاة والدته يرحمها الله
و اليوم نشاهد النواصب يتراقصون فرحا بقتل هؤلاء الشيعة الفائزين
جرائم النواصب في كربلاء وحي الكاظمية
قتل العشرات في انفجارات متزامنة في مدينة كربلاء وحي الكاظمية الشيعي في بغداد ، وذلك أثناء إحياء الشيعة ذكرى مقتل الإمام الحسين في العاشر من محرم.
ويفيد مراسل بي بي سي في كربلاء بأن حالة من الفزع عمت شوارع المدينة المكتظة بمئات الآلاف من المشاركين في إحياء ذكرى عاشوراء.
ويقول مراسلنا في المدينة إنه بدا لبعض الوقت كما لو كانت الشرطة العراقية تطلق النيران على مهاجمين يعتقد أنهم انتحاريون.
ويعتقد أن عدد القتلى في كربلاء قد بلغ نحو ثلاثين وأن جثثهم تناثرت في الشوارع، بينما بلغ عدد القتلى في هجوم الكاظمية الذي استهدف مرقد الإمام موسى الكاظم أكثر من خمسين شخصا. وتفيد الأنباء بأن عدد الضحايا مرشح للارتفاع.
وقال الناطق باسم مجلس الحكم العراقي ،حميد الكفائي، إن الذين يقفون وراء التفجيرات هم "من الإرهابيين أعداء شعب العراق والقيم الإنسانية".
وتأتي هذه الإنفجارات في ذروة إحياء الشيعة لذكرى عاشوراء بشكل علني للمرة الأولى منذ سقوط نظام الرئيس العراقي السابق صدام حسين.
وتشير الأنباء إلى أن ستة انفجارات هزت مدينة كربلاء التي تضم مرقدي الإمام الحسين وأخيه العباس نجلي الإمام علي بن أبي طالب، والتي أمها مئات الآلاف من المسلمين الشيعة من داخل العراق وخارجه لإحياء ذكرى مقتل الحسين وصحبه في واقعة كربلاء.
أما مرقد الإمام موسى الكاظم في بغداد فقد تعرض لقصف صاروخي.
وقد عرضت محطات التلفزيون صورا مروعة للضحايا.
الشيعة في العراق
وقال المتحدث باسم مجلس الحكم العراقي إن المهاجمين اختاروا هدفا سهلا، حيث تكتظ الشوارع بالناس.
ويقول مراسلنا في كربلاء إن الهجمات بدت منسقة بالرغم من الإجراءات الامنية المشددة التي صاحبت الاحتفالات.
نقلا عن موقع Bbc
جرائم النواصب في باكستان
كويتا (باكستان) (رويترز) - قال مسؤولون ان خمسة على الاقل قتلوا وجرح أكثر من 12 عندما تعرض شيعة يحيون ذكرى يوم عاشوراء في مدينة كويتا في جنوب غرب باكستان لهجوم يوم الثلاثاء.
وتزامن الهجوم في باكستان مع مقتل مئة على الاقل في سلسلة تفجيرات في مدينة كربلاء الشيعية العراقية وفي العاصمة العراقية بغداد.
واشار شهود عيان في كويتا الى انفجارات وقتال عنيف أثناء احياء الشيعة لذكرى عاشوراء يوم مقتل الامام الحسين حفيد النبي محمد في القرن السابع الميلادي.
وانتابت الشيعة نوبة غضب فأحرقوا المتاجر بعد الهجوم. وفرضت السلطات حظر تجول في المدينة بعد ذلك مباشرة.
وقال شيخ رشيد أحمد وزير الاعلام لرويترز "تعرض موكب لاطلاق للنيران ولدينا خمسة قتلى على الاقل ربما يكون بينهم احد المهاجمين."
وشهدت ذكرى عاشوراء أعمال عنف في الماضي بين الشيعة والاغلبية السنية في البلاد وشددت اجراءات الامن في مختلف أرجاء باكستان قبيل ذكرى عاشوراء يوم الثلاثاء.
وقال عرفان رانا وهو صحفي محلي في الموقع انه سمع أطلاق نار ثم دوي انفجار قوي.
وقال صحفي محلي أخر ان الانفجارات التي سمعها يبدو انها نتجت عن تفجيرات انتحارية.
وأضاف "في البداية كان هناك اطلاق نار من مدافع كلاشنيكوف ثم جاء اثنان وفجرا نفسيهما."
وقال عامل اسعاف ان ما بين 15 و20 مصابا نقلوا الى المستشفى. وقال أطباء ان ستة على الاقل أصيبوا بأعيرة نارية.
وأمرت الشرطة السكان بالبقاء في منازلهم في حين تصاعد دخان كثيف من سوق رئيسية أضرم الشيعة النار فيها. ورددت مكبرات الشرطة نداءا يقول "الزموا منازلكم لقد فرض حظر تجول."
ويوم السبت الماضي قال مسؤولون وشهود ان مهاجما فجر نفسه في مسجد شيعي في مدينة روالبندي الباكستانية مما أسفر عن أصابة ثلاثة بجروح طفيفة.
وفي يوليو تموز الماضي أسفر هجوم انتحاري على مسجد شيعي في كويتا عن سقوط أكثر من 50 قتيلا.
تعليق
من هم النواصب
هم أنصار ابن تيمية الناصبي الذي حكم على خروج الحسين عليه السلام بالفساد لنصرة سيده أمير الفاسقين يزيد بن معاوية وتبرئته من دم الحسين عليه السلام ، وهم الآن يريدون أن يحيوا جرائم ابن الطلقاء معاوية وابنه الفاسق يزيد
نقول للنواصب
القتل لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادة
إن امتداد التاريخ يحكي لنا كل يوم ويطلعنا كل يوم وساعة مدى الحقد والكره لدين محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم ومدى الخبث الذي يحملونه على أهل بيت النبوة وهم أحياء ومدى الحقد الذي في قلوبهم وصدورهم حتى على مواليكم وعلى قبوركم ....
هؤلاء بنو أمية يتصورون انهم يمحون ذكركم ووجودكم وأرهاب الموالين والمحبين من شيعتكم من خلال التفجيرات والقاء القنابل بين الموالين وهم يحيون أمركم في يوم عاشوراء في
الاماكن المقدسة في كربلاء والكاظمية وباكستان ناسين بل تناسوا بان لكم انصار وموالين ومحبين لكم حتى النخاع وأن هذه الاعمال الخبيثة لا ترهبهم ولا تزعزعهم فان الحب
والاخلاص فيكم بل التضحية من أجل إمام مفترض الطاعة والذي أفنى وقدم كل ما عنده من عيال ونساء وارخص الارواح من أجل أحياء دين محمد صل الله عليه وعلى آله وسلم ...
وان ما يعملونه في كربلاء والكاظمية وباكستان يتصورون بعملهم هذا يثنون من التحدي للطغيان وليزيد العصر مهما كانت جنسيته وهويته ...
فان لنا حسين واحد باقي أمد الدهر فانهم لم ولن يطفئوا نور الحسين عليه السلام لانه نور الحسين وأسم الحسين من نور الله سبحانه فهيهات منا الذلة.... هيهات منا الذلة ...
ماهذه القلوب الشيطانية الحاقدة ...!!
ياحسين وبعد أكثر من 1300 عام لازال هناك من يحقد عليك سيدي .. !!
نعم لازال الأمويين .. لازال النواصب .. لازال الباغضين والملعونيين على لسان نبينا يتصيدون الأوقات لإيذاء شيعتك ..
ولكن ومع كل هذا .. مرحبا بالشهادة بين أحضان ضريحك .. فدمائنا فداء تحت قدميك ولروحك الطاهرة بقلوب محترقة .. وعقول مذهوله .. وبنفس حزينة نعزي ذوي الشهداء ونسأل اللهم الشفاء العاجل للجرحى والخذلان للحاقدين .
ها هي عادت المواكب تسير من جديد بين مقامي الأمام الحسين والعباس عليهما السلام - أكثر وأشد اقبالا- كما نشاهدها الآن على قناة المنار.
نقول موتوا بغيظكم أيها النواصب .
أما نحن فأُجر بعضنا واستشهد بعضنا ولحقوا بمن كانوا يتولوه .ولا زلنا كما كنا شيعة موالين.
وأما أنتم فقد ذهب منكم من ذهب إلى قعر الجحيم لاحقا أئمته وسيلحقه منكم من هو على شاكلته. والباقي ازدادوا إثما.
يقول السيد حسن نصر الله : أن العقول المظلمة والمتحجرة من عقول من يحسبون أنفسهم على الإسلام هم من يقفون وراء هذا التفجير.
فإذا كان يقف خلف ذلك مجموعة متعصبة متحجرة تعيش في القرون الوسطى لا عقل لها ولا قلب لا دين ولا أخلاق. فهنا الفجيعة.
وإنما هم جماعة منبوذة من الجميع وغير مقبولة من قبل كل الأطياف. وعلى كل عالم أن يخرج علمه لأن الأمة تنحدر نحو فتنة وهاوية
فسلام على الشهداء في كربلاء والكاظمية وباكستان ... والذي ذهب فيها من احبائنا وأقاربنا واصدقائنا ممن هم موالون للحسين عليه السلام ذهبوا شهداء سعداء وهم يحيون الشعائر الحسينية في يوم عاشوراء .... وياليتنا كنا معكم فنفوز فوزا عظيما
إنا لله وإنا إليه راجعون
وسيعلم الذين ظلموا آل محمد أي من مقلب ينقلبون
بسم الله الرحمن الرحيم
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ
* أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَـكِن لاَّ يَشْعُرُونَ
عودة النواصب المجرمين إلى كربلاء لإحياء جرائم أمير الفاسقين يزيد بن معاوية بالتفجيرات وذلك بعد فشلهم ببث الأكاذيب والتدليس في قصة مقتل الحسين عليه السلام ، وعجزهم من اثبات عقيدتهم الفاسدة ( تكفير جميع المسلمين ) وحقدهم الدفين لأهل البيت عليهم السلام وشيعتهم .
* صور جرائم النواصب في كربلاء والكاظمية ، ننصح للأعمار فوق 18 سنة
وعلى كل حال فبهت الذي نصب ، تدفق المئات من شيعة أهل البيت عليهم السلام بعد التفجيرات إلى كربلاء عبر الحدود الايرانية ليثبتوا للنواصب أن دمائهم أقوى من اسلحتهم
بالأمس غدروا بالمرجع الشهيد آية الله السيد محمد باقر الحكيم واليوم قتلوا أنصار الحسين .
هكذا هم خدام الشيطان الأكبر امريكا والصهاينة ، بالأمس قدموا لهم الذريعة في التدخل في افغانستان واليوم في العراق وغدا ... ؟؟
كما نطلب من أهل السنة البراءة من هؤلاء النواصب المجرمين
أفراح منتدى الدفاع عن النواصب
أحد النواصب يقول :
حسبي الله
الملسن
تاريخ التسجيل » صفر 1423 هـ
البلد »
عدد المشاركات » 3024
بمعدل » 4.57 مشاركة لكل يوم
الله اكبر
ولله الحمد
الله اكبر
ولله الحمد
اللهم اخرج المسملين منهم سالمين
واقتل الكافرين
وقالت تقارير أولية إن الانفجارات قد خلفت 25 قتيلا على الأقل.
الصور بارك الله فيكم
اريد ان امتع عيني بقتلى المشركين
----------------------------------------------------
هل هذه الأخلاق الإسلامية التي تربيتم عليها أيها النواصب المفلسين ؟؟؟!!
وجاء في الحديث ( كفوا عن أهل لا إله إلا الله ، لا تكفروهم بذنب ، فمن كفَر أهل لا إله إلا الله فهو إلى الكفر أقرب ) . أخرجه الطبري في الكبير عن عبدالله بن عمرو .
وجاء في الحديث عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أن النبي (ص) قال : ( أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله و أن محمداً رسول الله و يقيموا الصلاة و يؤتوا الزكاة . فإذا فعلوا ذلك عصموا في دماؤهم و أموالهم إلا بحق الإسلام و حسابهم على الله ) .
أخرجه البخاري ومسلم
نعم النواصب أقرب إلى الكفر كما جاء في الحديث الأول
فهذا ليس بمستغرب
فمن يفرح لمصاب الحسين عليه السلام فماذا تتوقعون منهم ؟؟
لكن هنا يكمن الفرق بين الشيعة الموالين و بين النواصب
بالأمس كنا وبكل عزة نفس وتواضع نقدم مواساتنا للشيخ العرعور بوفاة والدته يرحمها الله
و اليوم نشاهد النواصب يتراقصون فرحا بقتل هؤلاء الشيعة الفائزين
جرائم النواصب في كربلاء وحي الكاظمية
قتل العشرات في انفجارات متزامنة في مدينة كربلاء وحي الكاظمية الشيعي في بغداد ، وذلك أثناء إحياء الشيعة ذكرى مقتل الإمام الحسين في العاشر من محرم.
ويفيد مراسل بي بي سي في كربلاء بأن حالة من الفزع عمت شوارع المدينة المكتظة بمئات الآلاف من المشاركين في إحياء ذكرى عاشوراء.
ويقول مراسلنا في المدينة إنه بدا لبعض الوقت كما لو كانت الشرطة العراقية تطلق النيران على مهاجمين يعتقد أنهم انتحاريون.
ويعتقد أن عدد القتلى في كربلاء قد بلغ نحو ثلاثين وأن جثثهم تناثرت في الشوارع، بينما بلغ عدد القتلى في هجوم الكاظمية الذي استهدف مرقد الإمام موسى الكاظم أكثر من خمسين شخصا. وتفيد الأنباء بأن عدد الضحايا مرشح للارتفاع.
وقال الناطق باسم مجلس الحكم العراقي ،حميد الكفائي، إن الذين يقفون وراء التفجيرات هم "من الإرهابيين أعداء شعب العراق والقيم الإنسانية".
وتأتي هذه الإنفجارات في ذروة إحياء الشيعة لذكرى عاشوراء بشكل علني للمرة الأولى منذ سقوط نظام الرئيس العراقي السابق صدام حسين.
وتشير الأنباء إلى أن ستة انفجارات هزت مدينة كربلاء التي تضم مرقدي الإمام الحسين وأخيه العباس نجلي الإمام علي بن أبي طالب، والتي أمها مئات الآلاف من المسلمين الشيعة من داخل العراق وخارجه لإحياء ذكرى مقتل الحسين وصحبه في واقعة كربلاء.
أما مرقد الإمام موسى الكاظم في بغداد فقد تعرض لقصف صاروخي.
وقد عرضت محطات التلفزيون صورا مروعة للضحايا.
الشيعة في العراق
وقال المتحدث باسم مجلس الحكم العراقي إن المهاجمين اختاروا هدفا سهلا، حيث تكتظ الشوارع بالناس.
ويقول مراسلنا في كربلاء إن الهجمات بدت منسقة بالرغم من الإجراءات الامنية المشددة التي صاحبت الاحتفالات.
نقلا عن موقع Bbc
جرائم النواصب في باكستان
كويتا (باكستان) (رويترز) - قال مسؤولون ان خمسة على الاقل قتلوا وجرح أكثر من 12 عندما تعرض شيعة يحيون ذكرى يوم عاشوراء في مدينة كويتا في جنوب غرب باكستان لهجوم يوم الثلاثاء.
وتزامن الهجوم في باكستان مع مقتل مئة على الاقل في سلسلة تفجيرات في مدينة كربلاء الشيعية العراقية وفي العاصمة العراقية بغداد.
واشار شهود عيان في كويتا الى انفجارات وقتال عنيف أثناء احياء الشيعة لذكرى عاشوراء يوم مقتل الامام الحسين حفيد النبي محمد في القرن السابع الميلادي.
وانتابت الشيعة نوبة غضب فأحرقوا المتاجر بعد الهجوم. وفرضت السلطات حظر تجول في المدينة بعد ذلك مباشرة.
وقال شيخ رشيد أحمد وزير الاعلام لرويترز "تعرض موكب لاطلاق للنيران ولدينا خمسة قتلى على الاقل ربما يكون بينهم احد المهاجمين."
وشهدت ذكرى عاشوراء أعمال عنف في الماضي بين الشيعة والاغلبية السنية في البلاد وشددت اجراءات الامن في مختلف أرجاء باكستان قبيل ذكرى عاشوراء يوم الثلاثاء.
وقال عرفان رانا وهو صحفي محلي في الموقع انه سمع أطلاق نار ثم دوي انفجار قوي.
وقال صحفي محلي أخر ان الانفجارات التي سمعها يبدو انها نتجت عن تفجيرات انتحارية.
وأضاف "في البداية كان هناك اطلاق نار من مدافع كلاشنيكوف ثم جاء اثنان وفجرا نفسيهما."
وقال عامل اسعاف ان ما بين 15 و20 مصابا نقلوا الى المستشفى. وقال أطباء ان ستة على الاقل أصيبوا بأعيرة نارية.
وأمرت الشرطة السكان بالبقاء في منازلهم في حين تصاعد دخان كثيف من سوق رئيسية أضرم الشيعة النار فيها. ورددت مكبرات الشرطة نداءا يقول "الزموا منازلكم لقد فرض حظر تجول."
ويوم السبت الماضي قال مسؤولون وشهود ان مهاجما فجر نفسه في مسجد شيعي في مدينة روالبندي الباكستانية مما أسفر عن أصابة ثلاثة بجروح طفيفة.
وفي يوليو تموز الماضي أسفر هجوم انتحاري على مسجد شيعي في كويتا عن سقوط أكثر من 50 قتيلا.
تعليق
من هم النواصب
هم أنصار ابن تيمية الناصبي الذي حكم على خروج الحسين عليه السلام بالفساد لنصرة سيده أمير الفاسقين يزيد بن معاوية وتبرئته من دم الحسين عليه السلام ، وهم الآن يريدون أن يحيوا جرائم ابن الطلقاء معاوية وابنه الفاسق يزيد
نقول للنواصب
القتل لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادة
إن امتداد التاريخ يحكي لنا كل يوم ويطلعنا كل يوم وساعة مدى الحقد والكره لدين محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم ومدى الخبث الذي يحملونه على أهل بيت النبوة وهم أحياء ومدى الحقد الذي في قلوبهم وصدورهم حتى على مواليكم وعلى قبوركم ....
هؤلاء بنو أمية يتصورون انهم يمحون ذكركم ووجودكم وأرهاب الموالين والمحبين من شيعتكم من خلال التفجيرات والقاء القنابل بين الموالين وهم يحيون أمركم في يوم عاشوراء في
الاماكن المقدسة في كربلاء والكاظمية وباكستان ناسين بل تناسوا بان لكم انصار وموالين ومحبين لكم حتى النخاع وأن هذه الاعمال الخبيثة لا ترهبهم ولا تزعزعهم فان الحب
والاخلاص فيكم بل التضحية من أجل إمام مفترض الطاعة والذي أفنى وقدم كل ما عنده من عيال ونساء وارخص الارواح من أجل أحياء دين محمد صل الله عليه وعلى آله وسلم ...
وان ما يعملونه في كربلاء والكاظمية وباكستان يتصورون بعملهم هذا يثنون من التحدي للطغيان وليزيد العصر مهما كانت جنسيته وهويته ...
فان لنا حسين واحد باقي أمد الدهر فانهم لم ولن يطفئوا نور الحسين عليه السلام لانه نور الحسين وأسم الحسين من نور الله سبحانه فهيهات منا الذلة.... هيهات منا الذلة ...
ماهذه القلوب الشيطانية الحاقدة ...!!
ياحسين وبعد أكثر من 1300 عام لازال هناك من يحقد عليك سيدي .. !!
نعم لازال الأمويين .. لازال النواصب .. لازال الباغضين والملعونيين على لسان نبينا يتصيدون الأوقات لإيذاء شيعتك ..
ولكن ومع كل هذا .. مرحبا بالشهادة بين أحضان ضريحك .. فدمائنا فداء تحت قدميك ولروحك الطاهرة بقلوب محترقة .. وعقول مذهوله .. وبنفس حزينة نعزي ذوي الشهداء ونسأل اللهم الشفاء العاجل للجرحى والخذلان للحاقدين .
ها هي عادت المواكب تسير من جديد بين مقامي الأمام الحسين والعباس عليهما السلام - أكثر وأشد اقبالا- كما نشاهدها الآن على قناة المنار.
نقول موتوا بغيظكم أيها النواصب .
أما نحن فأُجر بعضنا واستشهد بعضنا ولحقوا بمن كانوا يتولوه .ولا زلنا كما كنا شيعة موالين.
وأما أنتم فقد ذهب منكم من ذهب إلى قعر الجحيم لاحقا أئمته وسيلحقه منكم من هو على شاكلته. والباقي ازدادوا إثما.
يقول السيد حسن نصر الله : أن العقول المظلمة والمتحجرة من عقول من يحسبون أنفسهم على الإسلام هم من يقفون وراء هذا التفجير.
فإذا كان يقف خلف ذلك مجموعة متعصبة متحجرة تعيش في القرون الوسطى لا عقل لها ولا قلب لا دين ولا أخلاق. فهنا الفجيعة.
وإنما هم جماعة منبوذة من الجميع وغير مقبولة من قبل كل الأطياف. وعلى كل عالم أن يخرج علمه لأن الأمة تنحدر نحو فتنة وهاوية
فسلام على الشهداء في كربلاء والكاظمية وباكستان ... والذي ذهب فيها من احبائنا وأقاربنا واصدقائنا ممن هم موالون للحسين عليه السلام ذهبوا شهداء سعداء وهم يحيون الشعائر الحسينية في يوم عاشوراء .... وياليتنا كنا معكم فنفوز فوزا عظيما
إنا لله وإنا إليه راجعون
وسيعلم الذين ظلموا آل محمد أي من مقلب ينقلبون