إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل امريكا قتلت اية الله الحكيم وشاه مسعود والحريري ؟ موضوع مستقل

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل امريكا قتلت اية الله الحكيم وشاه مسعود والحريري ؟ موضوع مستقل

    قرابين المشاريع الأميركية: الجنرال شاه مسعود، آية الله باقر الحكيم ، الرئيس الحريري !!



    بقلم: سمير عبيد



    يلمس الراصد والمتابع للأحداث، والمحلل للمشاريع الأميركية الجديدة نحو المنطقة إن لكل مشروع جديد قربانه، ولكل دولة قربانها الذي تقدمه من خيرة أبنائها من اجل بسط المشروع الأميركي الجديد.



    فلقد كان قربان أفغانستان وقُبيل بسط المشروع الأميركي بأفغانستان بقترة قصيرة هو الزعيم الأقوى والأوفر حظا بقيادة أفغانستان، والذي يجتمع عليه جميع شرائح الشعب الأفغاني، وهو الرجل والزعيم القوي نفسيا وروحيا ووطنيا وعسكريا وتكتيكيا المرحوم الشهيد ( أحمد شاه مسعود)، والذي كان يسمى ب ( أسد بانشير) وبانشير هو الوادي الجميل الذي كانت تعسكر به مقرات قوات الجنرال مسعود، والذي استعصى على جميع القوى الوصول إليه.



    وهكذا جعلوا السياسي العراقي الذي عول عليه الشعب العراقي المرحوم آية الله السيد محمد باقر الحكيم قربانا للمشروع الأميركي في العراق، وكان الرجل بمثابة الموحد للعراقيين سنة وشيعة ومسيحيين وطوائف أخرى، وكرد وعرب وتركمان!.



    ولم يكتف أصحاب المشاريع الأميركية بذلك، فجاء هؤلاء إلى لبنان هذه المرة كي يكون الرئيس المرحوم رفيق الحريري قربانا إلى المشروع الأميركي في لبنان، وهو الرجل الموحد للشعب اللبناني بجميع أطيافه المذهبية والسياسية والدينية.



    فأي قدر هذا الذي تكون قرابينه من الوطنيين الجيدين، ومن الذين يريدون توحيد بلدانهم؟



    قربان المشروع الأميركي في أفغانستان!!!!!!!!



    لقد كان الجنرال أحمد شاه مسعود براغماتيا وعسكريا منضبطا، وكانت له علاقات ممتازة مع الأوربيين، وخصوصا الجانب الفرنسي، ولقد دُعي من قبل الدول الأوربية لجولة سياسية تباحثية وإعلامية جال من خلالها بعض الدول الأوربية، وألقى خطابا في البرلمان الأوربي، والتقى مع كبار السياسيين الأوربيين ونال إعجابهم، وذلك قبل الحرب على أفغانستان بفترة قصيرة، وكان بمثابة مرشح الأوربيين، ولقد أوضح لهم في حينها أنه لن يختلف مع الأميركان حول عملية التدخل ضد نظام طالبان، وقال إني أختلف معهم لأني أطالب بمعرفة الفترة الزمنية التي ستبقى بها القوات الأميركية في أفغانستان، ومعرفة دور العناصر الوطنية في العملية السياسية، مع توضيح رفضه للاحتلال، ويبدو ما طرحه لم يعجب واشنطن، وخصوصا وهي لها مرشحها الذي كان يقيم في ( لوس أنجليس) ويدير مطعما هناك وهو ( حميد قرضاي) والذي كان معدا قبيل الحرب، خصوصا وهو الذي تربطه علاقة خاصة جدا بسفير الولايات المتحدة الحالي في أفغانستان، وهو بمثابة الحاكم الفعلي هناك السيد ( خليل زلماي زاده/ أفغاني يحمل الجنسية الأميركية) والذي كان يشغل سفير الرئيس بوش لدى المعارضة العراقية في الخارج.



    ولقد قُتل الجنرال أحمد شاه مسعود القوي، والموحد للبلاد، والمحبوب من جميع الطوائف، والذي كان يمتلك ( الكاريزما) القيادية كونه عسكريا ووطنيا، نعم..تم اغتياله بحيلة وفد تلفزيوني أراد اللقاء معه فتم تفخيخ أحدى الكاميرات لتنفجر في جسده ويستشهد، ويتحول إلى جنازة تاريخية في أفغانستان بكى عليها الخصوم قبل الأصدقاء، وتوحد وراءها الشعب الأفغاني وضاع التحقيق والمتهمون!!.



    وتم بسط الأمور كلها إلى مرشح واشنطن ( حميد قرضاي) ليكون على رأس السلطة حاكما محاطا بالأسلاك والدبابات الأميركية، ولازال مستمرا تحت نتائج مسرحية الانتخابات التي قررتها وأدارتها الولايات المتحدة في أفغانستان.



    قربان المشروع الأميركي في العراق!!



    عاد السياسي العراقي المرحوم آية الله السيد محمد باقر الحكيم إلى العراق بعد نفي دام (23) عاما في إيران، وتحديدا بعد سقوط النظام في العراق، ففوجىء به العراقيون عندما خطب بهم في البصرة والناصرية والنجف الأشرف ليستقر بالأخيرة كونه قدم عرضا لشخصه ولسياساته المستقبلية التي كانت تبشر بالخير، والتي اختلفت جدا عن الطروحات الذي كان يخاطب بها الناس عندما كان مقيما في طهران، أي تحول إلى اللسان العراقي الفصيح، والرؤى العراقية الوطنية الواضحة، وتغليبه الوسطية على جميع الخطوط والرؤى الأخرى، وكان يردد على قوة اللحمة بين السنة والشيعة، ونال إعجاب الطرفين، وحتى مواقفه من الاحتلال كانت تتسم بالتصعيد والنقد والتهديد، وكان موقفه من الفيدرالية الرجوع للشعب العراقي في استفتاء عام حول الموضوع، مما جعله رمزا لمعظم فئات الشعب العراقي، خصوصا عندما أخذ الجانب الديني والاجتماعي، وفضل الإشراف السياسي فقط متنازلا عن الملفات السياسية إلى أخيه السيد عبد العزيز الحكيم، ولكن على يبدو لم يعجب طرحه ونواياه قوات الاحتلال، وبعض القوى العربية و الإقليمية التي لا تريد الاستقرار للعراق، فتمت تصفيته ليكون قربانا للمشروع الأميركي الجديد، وذلك في شهر آب عام 2003 في عملية إجرامية حيث تم تفخيخ السيارات التي كانت تنتظره في باب الصحن العلوي الشريف في النجف الأشرف، وتحديدا بعد الانتهاء من أداء صلاة الجمعة ليقتل هو وثمانين شخصا من المصلين الأبرياء، لتتحول جنازته إلى وحدة الكلمة العراقية، ووحدة اللحمة العراقية حيث حتى في مدينة تكريت السنية و مسقط الرئيس العراقي السابق صدام حسين كانت المآتم على روح الشهيد.



    ولقد تحولت العملية السياسية في العراق، وبعد استشهاده مباشرة إلى عملية إنبطاحية وتبعية إلى المحتل الذي تمثله الولايات المتحدة، والى بعض الدوائر العربية و الإقليمية التي تدخلت في الشؤون العراقية بشكل سافر، أما مسألة التحقيق في عملية الاغتيال فبقيت سرا ولازالت في خبر كان!.



    قربان المشروع الأميركي في لبنان!!



    اطلعنا على الحب المفاجىء والشوق العارم من الولايات المتحدة وفرنسا وبشكل ملفت للنظر إلى لبنان، واطلعنا على بنود قرار مجلس الأمن المرقم ( 1559) والذي في جوفه بنودا عبارة عن طلبات إسرائيلية بحته، وعندما تقرأها تسمع صدى خطابات وطلبات بيريز وشارون وشالوم، وكان بمثابة إطلاق النار على اتفاق الطائف، و من خلال الإحساس الذي ينتاب كل مختص وحريص عند الإطلاع على بنود هذا القرار يشعر برائحة التقسيم، والفتنة الحزبية والاجتماعية، وخلق القوى الجديدة وبؤر التوتر في لبنان، مع العلم نحن نشدد على سوريا والقيادة السورية إن تعجل بالتفاهم مع القوى اللبنانية حول عملية الوجود السوري في لبنان، وكنا ولا زلنا نقول إن كل تقاعس، وكل تأخير في التفاهم سيكون ثقلا وربما شرارة تحرق السوريين واللبنانيين والمنطقة معا، خصوصا وهناك دولا كبرى تفتح أفواهها كالحيتان كي تتدخل في لبنان وتخنق سوريا.



    نعتقد لم يكن الرئيس المرحوم ( رفيق الحريري) طائفيا، بل جسد الرجل روح التسامح من خلال انتمائه لحركة القوميين العرب، وكذلك جسد ذلك من خلال علاقاته المتميزة مع حزب الله وأمينه العام السيد حسن نصر، وكذلك مع الأطراف المسيحية والدرزية وغيرها، و كان الجسر القوي بين جميع الأطراف السياسية، وبين الحكومة والمعارضة، وكان السيف المجرّب بالإنجازات والقيادة الناجحة من خلال فاعليته في إنضاج اتفاق الطائف، ومن خلال قيادته السياسية والحكومية، والتي خلت من الدم والصدام طيلة فترة قيادته للعملية السياسية، والتي استطاع من خلالها تمتين علاقات لبنان الدولية ومع مختلف البلدان العالمية والعربية والإقليمية، واستطاع أخراج لبنان من قمقم الإرهاب والنظرة الدولية التي يشوبها الشك من قبل دول العالم، ليجعل لبنان والمواطن اللبناني في موقع الاطمئنان والاحترام.



    ونستطيع القول إنه الشخص القوي في لبنان من الناحية السياسية والاجتماعية والاقتصادية، لهذا أحبه الشعب اللبناني، وأحب هو شعبه، ناهيك عن المشاريع العمرانية ومشاريع الخير والتنمية التي قام بها وفي جميع المستويات، وكان من الرافضين إلى عملية توطين الفلسطينيين في لبنان، ومن الرافضين إلى عمليات نزع أسلحة المليشيات وفي مقدمتها حزب الله وبالطريقة التي تريدها الولايات المتحدة، ومن الرافضين إلى شق الصف اللبناني وزرع الخلاف السياسي مع سوريا، وكان ميال للتفاهم وصولا لجميع طلبات الشعب اللبناني، وكان يدعم المقاومة في الجنوب اللبناني، لهذه الأسباب يبدو قرروا التخلص من المرحوم رفيق الحريري، وبطريقة خسيسة وجبانة عندما فجروا موكبه في 14/2/2005 كي يتهموا الأطراف التي هم يريدون اتهامها سلفا، ومن ثم تجيير مقتل الحريري نحو تسريع المشروع الأميركي في لبنان.



    لذا ليس اعتباطا أن يؤكد الرئيس الأميركي في خطابه إلى الأوربيين في بروكسل على الوضع اللبناني، والديموقراطية الموعودة في لبنان ولعدة مرات حيث قال ( إن لبنان هو البلد الرابع الذي سيدخل الديموقراطية والحرية الجديدة بعد أفغانستان والعراق والسلطة الفلسطينية).



    ولكننا لا ندري عن أي ديموقراطية يتكلم الرئيس( بوش) وهناك الذبح والقتل المستمر وانتهاكات حقوق الإنسان المستمرة في أفغانستان والعراق والأراضي الفلسطينية، لذا نعتقد إن الشعب اللبناني ليس بحاجة إلى ديموقراطية وحرية الرئيس بوش، وما عند اللبنانيين من حرية و ديموقراطية تفوق ديموقراطية بوش، والتي فرضها بالاباتشي والهامفي وبتفتيت الدول كما هو حاصل في العراق وأفغانستان.



    نناشد الشعب اللبناني أن ينقذ نفسه من ورطة الرئيس بوش، وأن لا ينزلق في المخطط الأميركي الذي كان قربانه المرحوم الرئيس ( رفيق الحريري)!.



    ونبقى نكرر السؤال الذي يخرج مصحوبا بالخوف:



    من سيكون قربان المشروع الأميركي في سوريا ، والسعودية، والأمارات ، ومصر وغيرها من الدول العربية ، ومن سيكون قربان ديموقراطية وحرية الرئيس بوش في الدول العربية المتبقية؟



    اللهم احفظ الأمة العربية والإسلامية من المشاريع الأميركية والصهيونية.. واللهم أعطي الحكمة والعقل إلى الحكام العرب الذين جثموا على صدور الشعوب العربية منذ عقود وعقود، بأن يرحلوا بكرامتهم أو يفتحوا شباك الحرية والإصلاح والديموقراطية، وبعيدا عن تدخل واشنطن عسى ينالوا رحمة الله وشعوبهم!.





    كاتب وسياسي عراقي

    22.2.2005

    samiroff@hotmail.com


  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة مقتدى الصدر


    ونبقى نكرر السؤال الذي يخرج مصحوبا بالخوف:



    من سيكون قربان المشروع الأميركي في سوريا ، والسعودية، والأمارات ، ومصر وغيرها من الدول العربية ، ومن سيكون قربان ديموقراطية وحرية الرئيس بوش في الدول العربية المتبقية؟



    اللهم احفظ الأمة العربية والإسلامية من المشاريع الأميركية والصهيونية.. واللهم أعطي الحكمة والعقل إلى الحكام العرب الذين جثموا على صدور الشعوب العربية منذ عقود وعقود، بأن يرحلوا بكرامتهم أو يفتحوا شباك الحرية والإصلاح والديموقراطية، وبعيدا عن تدخل واشنطن عسى ينالوا رحمة الله وشعوبهم!.





    كاتب وسياسي عراقي

    22.2.2005

    samiroff@hotmail.com


    شكراً لبوش وبلير - سمير عبيد
    من أسقط صدام؟
    علينا أن نجيب جميعا وبكل قوة!.
    أن من اسقط صدام حسين هي الولايات المتحدة الأمريكية والحلفاء.
    من اسقط صدام حسين قرار أمهراه بتوقيعهما السيدان (بوش+ بلير) وبعض المشجعين.
    هل يوجد خلاف علي ذلك؟
    هل أنا كاذب؟
    هل أنا مروّج للولايات المتحدة الأمريكية؟الولايات المتحدة الأمريكية علي الأرض في (بغداد) من خلال جنودها الذين قدموا دماءهم، وجازفوا بحياتهم من أجل مساعدتنا، وحريتنا من ليل بهيم. ربما يقول قائل انهم لم يأتوا لسواد عيون العراقيين، بل جاءوا من اجل النفط، أو من اجل موقع ستراتيجي، وهذا ما يردده الباكون علي صدام من العرب، والذين اصبحوا يتامي بعد رحيل الطاغية.
    النفط... هو النقمة الحقيقية علي العراق والعراقيين.
    النفط... هو الذي جلب لنا الفقر، والمر، والحروب، والتدمير.
    النفط... هو الذي أعطي الدكتاتور سلطة القوة علينا لمدة أربعة وثلاثين عاما.
    النفط... هو من جعل صدام يقوم بثلاث حروب، وهو الذي جعل صدام أن يستمر لهذا الحد، وانه من جعل صدام يذبح العراقيين لأكثر من ثلاثة عقود، والعرب والمسلمون يتفرجون!.
    النفط... هذا الاسم الذي لم يذق منه العراقيون غير الموت، والتشريد، وسياسة الإعدام والتغييب.
    النفط... من منا أخذ حصته من النفط؟ من منا عرف كم له من النفط لأنه عراقي؟
    النفط... فقط إلي النخبة الحاكمة والتي هي شرائح من الأميين و (الخرفان).
    75% من العراقيين لم يملكوا شبراً واحدا في العراق!.......... هل تصدقون؟
    75% من العراقيين يعيشون حالة فقيرة أو قريبة من الفقر.... أين النفط؟
    نناشد العراقيين جميعا،عدم الغناء علي الأنقاض الخربة، وعدم التشفي من خلال جلد الذات.
    علينا أن نتعامل مع الواقع الجديد، بكل حرية ورحابة صدر كي نحافظ علي بلدنا وشعبنا من كارثة (الحرب الأهلية)، كلنا مطالبون أن نتحرك لإسناد الولايات المتحدة الأمريكية، لكي نمرر ما نريد من خلال الحوار معهم، أن الزعل علي أمريكا، والعتب المستمر لا يجدي نفعا في هذا الوقت بالذات أبدا.بشرفكم.... ماذا نريد بعد من أمريكا؟
    هذا الدكتاتور واصبح في خبر كان, واصبح جزءاً من الماضي.... ماذا نريد بعد؟
    هؤلاء الذين قرروا أن يحررونا ألا يستحقوا الشكر والعرفان، وحتي تقديم أعز الأشياء بطيبة خاطر.
    نعم... سيكونون خصما عندما نراهم يستحلون بلدنا دون حكومة عراقية، أو دون مشاركة العراقيين (لا سمح الله)، حينها تكون سياسات العتب والغضب واردة.
    أما الآن وفي هذه الظروف الصعبة يجب أن لا نضغط كثيرا علي الولايات المتحدة الأمريكية، خصوصا وان جيوب صدام ومليشياته لم تنته بعد.
    علينا أن لا نحرج الولايات المتحدة الأمريكية أكثر خصوصا في هذا الوقت الصعب، علينا التريث قليلا، بل مساعدتهم.
    علينا التفكير بمد جسور الصداقة مع الشعب الأمريكي، ومع شعوب العالم لكي يساعدونا في نسيان آثار حقبة مظلمة استمرت لأكثر من ثلاث عقود سوداء.
    نحن جالسون في أرجاء المعمورة، منعمون ومرتاحون، وهناك جنود أمريكان يعطون حياتهم من أجلنا، ومن اجل مستقبلنا.
    لذا علينا أن نتكلم بلسان الحقيقة لا بلسان الضمير الميت، والضمير المنافق.
    علينا أن ندعم الحملات التصحيحية مثل (مشروع العدالة الانتقالية) و(الحملة الوطنية لحقوق العراقيين) وجميع هذه النشاطات لأنها مهمة للغاية لمستقبل شعبنا وأجيالنا.
    فشكرا إلي الولايات المتحدة الأمريكية.
    شكرا للسيد الرئيس (بوش).
    شكرا للسيد (توني بلير) شكرا لجميع الخيرين في العالم.

    وشكرا للدول العربية التي دعمت، وسهلّت الحملة علي (صدام).
    شكرا لكل قلم شريف، وشكرا لكل حنجرة نطقت بالحق.

    AZZAMAN NEWSPAPER --- Issue 1480--- Date 16/4/2003

    جريدة (الزمان) --- العدد 1480 --- التاريخ 2003 - 4 - 16



    سمير عبيد = سمير عبيد

    ولكنه احيانا يصبح بقدرة قادر كاتب شريف يستشهدون به!!!!


    واحيانا عميل امريكي!!!!

    زمن العجائب!!!

    تعليق


    • #3
      بسمه تعالى ،،

      نسي أيضا ً (( الأمريكين )) الذين فجروا أنفسهم في العاشر من محرم الماضي .و((الأمريكين )) الذين فجروا أنفسهم في الناخبين قبل أقل من شهر ..

      الله المستعان .

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة أنـهار
        بسمه تعالى ،،

        نسي أيضا ً (( الأمريكين )) الذين فجروا أنفسهم في العاشر من محرم الماضي .و((الأمريكين )) الذين فجروا أنفسهم في الناخبين قبل أقل من شهر ..

        الله المستعان .


        شكرا للمرور



        لو سمكتين تصارعتا في المحيط

        فاعتقد انا ان السبب الرئيس لصراعهما هو امريكا


        فامريكا شر مطلق

        وفرعون هذا الزمان

        تعليق


        • #5
          وسمير عبيد منافق منافق منافق


          ولم يرفعه عندكم الا مقابلته الصحفية مع السيد مقتدى فقط!!!!

          تعليق


          • #6
            ما نقل عن الامام الخميني المقدس قوله

            لو قالت اميركا لا الاه الا الله لما صدقناها


            ما نقل هو خزعبلات و نفاق لا قرار له فالخير لا ياتي ابدا من الشر المطلق مهما تغيرت الاحوال و الازمنه.

            ان لنا عبره في التاريخ و علينا ان نعتبر مما يحصل و سيحصل و من يعطي الذله فعليه ان يقبل بالمذله و هيهات منا الذله...

            ان الله مع المؤمنين

            تحياتي

            تعليق


            • #7
              السيد الحكيم رحمه الله قتله البعثيون الكفرة الغادرون بالتعاون مع النواصب الخوارج لعنهم الله

              وأما أحمد شاه مسعود رحمه الله فإن الاستخبارات الأمريكية والإسرائيلية هي التي قتلته ولا بد من وجود دعم وتحالف من العملاء
              سواء كانوا مخابرات السعودية أو باكستان أو مصر أو المغرب
              لأن القتلة كانوا مغاربة
              ولا صحة لكون الحمار ابن لادن هو من اغتاله لأنه ( ابن لادن ) أحقر من أن يفعلها

              وأيضاً الحريري قتلته CIA والموساد

              لكن يحزنني مدى تأييدكم لمقتدى الصدر مع تقديري الكبير لأسرته الشريفة

              أما هو فأعتقد أنه أقرب إلى أمريكا وبوش من سمير عبيد

              ومن ظن العكس فلينتظر ونحن معه من المنتظرين
              التعديل الأخير تم بواسطة ظل القمر; الساعة 23-02-2005, 09:54 PM.

              تعليق


              • #8
                واضحة لغة التناغم مع المشروع الامريكي في المنطقه
                والله يستر على الشيعة والتشيع



                يبدو اننا ننسى بسرعة
                وهذه مشكلة العرب


                اية الله الحكيم قتل بسيارة مفخخة
                وليس بعملية انتحارية



                ولو كان الحكيم موجودا لتغيرت استراتيجية امريكا


                تحياتي للجميع

                تعليق


                • #9
                  شكراً لبوش وبلير - سمير عبيد
                  من أسقط صدام؟
                  علينا أن نجيب جميعا وبكل قوة!.
                  أن من اسقط صدام حسين هي الولايات المتحدة الأمريكية والحلفاء.
                  من اسقط صدام حسين قرار أمهراه بتوقيعهما السيدان (بوش+ بلير) وبعض المشجعين.
                  هل يوجد خلاف علي ذلك؟
                  هل أنا كاذب؟
                  هل أنا مروّج للولايات المتحدة الأمريكية؟الولايات المتحدة الأمريكية علي الأرض في (بغداد) من خلال جنودها الذين قدموا دماءهم، وجازفوا بحياتهم من أجل مساعدتنا، وحريتنا من ليل بهيم.

                  كلنا مطالبون أن نتحرك لإسناد الولايات المتحدة الأمريكية، لكي نمرر ما نريد من خلال الحوار معهم، أن الزعل علي أمريكا، والعتب المستمر لا يجدي نفعا في هذا الوقت بالذات أبدا.بشرفكم.... ماذا نريد بعد من أمريكا؟



                  فشكرا إلي الولايات المتحدة الأمريكية.
                  شكرا للسيد الرئيس (بوش).
                  شكرا للسيد (توني بلير) شكرا لجميع الخيرين في العالم.

                  وشكرا للدول العربية التي دعمت، وسهلّت الحملة علي (صدام).
                  شكرا لكل قلم شريف، وشكرا لكل حنجرة نطقت بالحق.

                  AZZAMAN NEWSPAPER --- Issue 1480--- Date 16/4/2003

                  جريدة (الزمان) --- العدد 1480 --- التاريخ 2003 - 4 - 16



                  [color=#990000][SIZE=20px]


                  بدات الموضوع بمقال لكاتب امريكي!!
                  والى الآن تتكلم بنفس النغمة..!! العمالة والعمالة...والى الآن الظاهر لا تعرفون العميل من؟!!!

                  انظر للعراق الآن واين وصل.....وستعرف من هو العميل؟؟!!

                  تحياتي

                  تعليق


                  • #10
                    اللهم احفظ الأمة العربية والإسلامية من المشاريع الأميركية والصهيونية.. واللهم أعطي الحكمة والعقل إلى ???? العرب الذين جثموا على صدور الشعوب العربية منذ عقود وعقود، بأن يرحلوا بكرامتهم أو يفتحوا شباك الحرية والإصلاح والديموقراطية، وبعيدا عن تدخل واشنطن عسى ينالوا رحمة الله وشعوبهم!.

                    تعليق


                    • #11
                      بسم الله الرحمن الرحيم
                      يا ايها الذين امنوا لا توالوا الذين كفروا فتمسكم النار....

                      اميركا وما ادراك ما اميركا.... كل الشر ياتي من اميركا فحتى لو قدمت العسل فسوف يكون فيه سما زعافا...

                      و ان غدا لناظره قريب

                      تعليق


                      • #12
                        احبتي .... نحن نقول ان امريكا دولة الشر .... و هناك ايضاً وهابية شر .......


                        الوهابية هم فزاعة امريكا بالمنطقة ..... و لا اضن الا ان امريكا تزودهم بالمتفجرات بشكل غير مباشر للزعزعت الامن و قتل الابرياء و الطائفية ووو ....


                        دعائي .

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة بــ هادي ـو
                          احبتي .... نحن نقول ان امريكا دولة الشر .... و هناك ايضاً وهابية شر .......


                          الوهابية هم فزاعة امريكا بالمنطقة ..... و لا اضن الا ان امريكا تزودهم بالمتفجرات بشكل غير مباشر للزعزعت الامن و قتل الابرياء و الطائفية ووو ....


                          دعائي .
                          هذا ما قصدناه .. لا أعلم لماذا ظن البعض أنه ولاء لأمريكا .. نحن لم نبرأ أمريكا .. ولن نفعل ذلك .. لكن التغاضي عن الوهابية الأغبياء وجرائمهم أمر غير معقول .. أمريكا وجدت عقول فارغة مستعدة للإنتحار وتفجير نفسها في كل مكان .. هل يوجد أحد غير السلفيين تعاون مع الأمريكين بهذا الشكل !!

                          الله المستعان .

                          تعليق


                          • #14
                            السيد الحكيم رحمه الله قتله البعثيون الكفرة الغادرون بالتعاون مع النواصب الخوارج لعنهم الله

                            وأما أحمد شاه مسعود رحمه الله فإن الاستخبارات الأمريكية والإسرائيلية هي التي قتلته ولا بد من وجود دعم وتحالف من العملاء
                            سواء كانوا مخابرات السعودية أو باكستان أو مصر أو المغرب
                            لأن القتلة كانوا مغاربة
                            ولا صحة لكون الحمار ابن لادن هو من اغتاله لأنه ( ابن لادن ) أحقر من أن يفعلها

                            وأيضاً الحريري قتلته CIA والموساد

                            لكن يحزنني مدى تأييدكم لمقتدى الصدر مع تقديري الكبير لأسرته الشريفة

                            أما هو فأعتقد أنه أقرب إلى أمريكا وبوش من سمير عبيدhttp://smilies.sofrayt.com/%5E/r/smile.gif

                            ومن ظن العكس فلينتظر ونحن معه من المنتظرين

                            __________________

                            أخوكم : ظل القمر


                            ------------------------------------------------------------------------

                            كلام سليم ماقدرشي اقول حاجه عنه !

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة أنـهار
                              هذا ما قصدناه .. لا أعلم لماذا ظن البعض أنه ولاء لأمريكا .. نحن لم نبرأ أمريكا .. ولن نفعل ذلك .. لكن التغاضي عن الوهابية الأغبياء وجرائمهم أمر غير معقول .. أمريكا وجدت عقول فارغة مستعدة للإنتحار وتفجير نفسها في كل مكان .. هل يوجد أحد غير السلفيين تعاون مع الأمريكين بهذا الشكل !!

                              الله المستعان .
                              ارجو ان لا نترك الحمار ونتمسك بالبردعة

                              هناك احتلال صهيو امريكي للعراق هدفه انحلال اخلاقي تربوي اقتصادى اجتماعي سياسي نفسي ...الخ



                              اما النواصب والبعثيين وعلاوي وحزبه
                              فهم ادوات اشبه ماتكون بشفرات حلاقه ستنتهي عندما ترغب امريكا بذلك
                              لانهم من صنعها



                              ولكن يبقى الخطر الامريكي هو هاجس كل ذي لب
                              لانها تكره كل ماهو اسلامي وما هو شيعي
                              وتريد ان تجعلنا كائنات ممسوخة كما مسخت حكام الدول العربية من قبل
                              تحياتي

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X