تويت
السلام على الحسيـــــــــــــــــــين
وعلى علي بن الحســــــــــــــــــين
وعلى اولاد الحســــــــــــــــــــين
وعلى انصار الحســــــــــــــــــين
وعلى شيعة الحســـــــــــــــــــــــــــــــــين
ورحمة الله وبركاته
والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين
سيدنا محمد واله الطيبين الطاهرين
اعزائي من اخواني واخواتي وابنأي وبناتي الااضل
نعمة الله خادمة الحسين عليه السلام التي عنيتها في عنوان هذه المشاركة هي قلب حسيني اهداني الله اياها كرامة لخدمتي للامام الحسين فكانت مكتوبة لي الزوجة ونعم الزوجة التي تستحق أناقبل يدها واشكر الله على انعامه بها علي . ...... دار بيني وبينها حديث يوم الحادي عشر من المحرم بعد عودتي من الحسينية وكنت احدثها عن كرامات حدثت لنساء من العراق وايران وباكستان والهند والخليج.
فتحول الحوار الى سوئالها عن سبب وسر حصول الكرامات للنساء بكثرة واستجابة توسلهم لله باهل البيت عليهم افضل الصلاة والسلام.وقبول نذورهم
بعد تفكير لبرهة من الزمن كان جوابي لها: أن النساء والفتيات الشيعة لديهم سحر لا يوجد عند غير نساء الشيعة وهو التسليم
او بمعنى اصح عقيدة التسليم .
وعقيدة التسليم هي مزيج من العاطفة نحو اهل البيت وقوة اليقين بهم وبكراماتهم ومعاجزهم.ولا اعني بهذا الكلام أن هذا ليس موجود لدا الرجال من الشيعة او الشباب منهم .لكن لان الحديث كان يدور مع زوجتي
حول النساء ويقينهم باهل البيت عليهم السلام.
ففتحت لزوجتي المنتدى واطلعتها على معضم مواضيع المنتدى ودقتت في
ردود ومواضيع بناتي واخوتي عضوات المنتدى وكان رأيها مثل رأيي في بناتي واخواتي في المنتدى وكانت في غاية السرور وهي تراهم يكنون لي كل حب واحترام بسبب حبي وعقيدتي في الحسين وقالت أن هذا شائع حتى في منطقتنا فكلهم يبالوننا نفس الشعور الذي تشرفنا به في المنتدى من قبل بناتي واخواتي االفاضلات.
ثم ذكرتني بيوم العاشر وكان ذلك في اول سنة من خطوبتنا وكانت لا تعلم باني من المطبرين فبكت بعد ان علت بذلك ورأت اثر الجرح في رأسي. لكنها سرعان ما ايقنت بالتطبير واقتنعت باأن هذه الشعيرة
لا ضرر فيها ولا ريب يسكن قلبها تجاه التطبير.
فسالتتها : هل ستسمحين لودنا بالتطبير اذا كبر؟؟؟؟؟؟
فاجابت: ان التطبير لا يصح الا لمن لا يسيء اليه فأذا كان ولدنا بار بوالديه ومطيع لله ومخلص في خدمة الحسين فعندها اعرف أن ولدي اهل لأن يكون من المطبرين والمضحين في سبيل الحسين عليه السلام.
ثم ذكرتني بالغبار الذي جلبه لي احد الاصدقاء من على ضريح سيد الشهداء الحسين عليه السلام وكان قد حصل عليه من خدمة الحضرة الحسينية. فقد الم بي مرضواقعدني الفراش لمدة لا تقد عن
العشرة ايام فقامت بمزج هذا الغبار بالماء وذكرت فيه الحسين وسلمت عليه ولعنة يزيد وقتلة الحسين ثم سقتني اياه وما هي الا لحظات واذا بي اشعر بتحسن في صحتي وتعافيت ببركة غبار ضريح امامي وسيدي ومولاي الحسين عليه السلام.
فكان للحوار لذة لا توصف لأن الحديث عن اهل البيت وكراماتهم لا يمل ولا يشبع منه.
الى هنا اكتفي واترك المجال لاحباب قلبي ليتفضلو بمداخلاتهم
لتكون النور الذي يعطي لصفحتي الصورة الجمالية ويكون لها
الاطار الذي يبرزها في احسن صورة.
وعلى علي بن الحســــــــــــــــــين
وعلى اولاد الحســــــــــــــــــــين
وعلى انصار الحســــــــــــــــــين
وعلى شيعة الحســـــــــــــــــــــــــــــــــين
ورحمة الله وبركاته
والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين
سيدنا محمد واله الطيبين الطاهرين
اعزائي من اخواني واخواتي وابنأي وبناتي الااضل
نعمة الله خادمة الحسين عليه السلام التي عنيتها في عنوان هذه المشاركة هي قلب حسيني اهداني الله اياها كرامة لخدمتي للامام الحسين فكانت مكتوبة لي الزوجة ونعم الزوجة التي تستحق أناقبل يدها واشكر الله على انعامه بها علي . ...... دار بيني وبينها حديث يوم الحادي عشر من المحرم بعد عودتي من الحسينية وكنت احدثها عن كرامات حدثت لنساء من العراق وايران وباكستان والهند والخليج.
فتحول الحوار الى سوئالها عن سبب وسر حصول الكرامات للنساء بكثرة واستجابة توسلهم لله باهل البيت عليهم افضل الصلاة والسلام.وقبول نذورهم
بعد تفكير لبرهة من الزمن كان جوابي لها: أن النساء والفتيات الشيعة لديهم سحر لا يوجد عند غير نساء الشيعة وهو التسليم
او بمعنى اصح عقيدة التسليم .
وعقيدة التسليم هي مزيج من العاطفة نحو اهل البيت وقوة اليقين بهم وبكراماتهم ومعاجزهم.ولا اعني بهذا الكلام أن هذا ليس موجود لدا الرجال من الشيعة او الشباب منهم .لكن لان الحديث كان يدور مع زوجتي
حول النساء ويقينهم باهل البيت عليهم السلام.
ففتحت لزوجتي المنتدى واطلعتها على معضم مواضيع المنتدى ودقتت في
ردود ومواضيع بناتي واخوتي عضوات المنتدى وكان رأيها مثل رأيي في بناتي واخواتي في المنتدى وكانت في غاية السرور وهي تراهم يكنون لي كل حب واحترام بسبب حبي وعقيدتي في الحسين وقالت أن هذا شائع حتى في منطقتنا فكلهم يبالوننا نفس الشعور الذي تشرفنا به في المنتدى من قبل بناتي واخواتي االفاضلات.
ثم ذكرتني بيوم العاشر وكان ذلك في اول سنة من خطوبتنا وكانت لا تعلم باني من المطبرين فبكت بعد ان علت بذلك ورأت اثر الجرح في رأسي. لكنها سرعان ما ايقنت بالتطبير واقتنعت باأن هذه الشعيرة
لا ضرر فيها ولا ريب يسكن قلبها تجاه التطبير.
فسالتتها : هل ستسمحين لودنا بالتطبير اذا كبر؟؟؟؟؟؟
فاجابت: ان التطبير لا يصح الا لمن لا يسيء اليه فأذا كان ولدنا بار بوالديه ومطيع لله ومخلص في خدمة الحسين فعندها اعرف أن ولدي اهل لأن يكون من المطبرين والمضحين في سبيل الحسين عليه السلام.
ثم ذكرتني بالغبار الذي جلبه لي احد الاصدقاء من على ضريح سيد الشهداء الحسين عليه السلام وكان قد حصل عليه من خدمة الحضرة الحسينية. فقد الم بي مرضواقعدني الفراش لمدة لا تقد عن
العشرة ايام فقامت بمزج هذا الغبار بالماء وذكرت فيه الحسين وسلمت عليه ولعنة يزيد وقتلة الحسين ثم سقتني اياه وما هي الا لحظات واذا بي اشعر بتحسن في صحتي وتعافيت ببركة غبار ضريح امامي وسيدي ومولاي الحسين عليه السلام.
فكان للحوار لذة لا توصف لأن الحديث عن اهل البيت وكراماتهم لا يمل ولا يشبع منه.
الى هنا اكتفي واترك المجال لاحباب قلبي ليتفضلو بمداخلاتهم
لتكون النور الذي يعطي لصفحتي الصورة الجمالية ويكون لها
الاطار الذي يبرزها في احسن صورة.
فتقبلو تحيات الوالد المجنون بالحسين عليه السلام
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق