تويت
العضو السائل : ibrahim aly awaly
السؤال :
بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام علي سيدنا محمد واله الطاهرين
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
التحية و الإكبار و الاحترام لمراجعنا العظام جميعهم لا سيما سماحة المرجع آية الله العظمى الشيخ بشير النجفي دام ظله الوارف
انه لمن سرورنا ان نرى منتدى يا حسين تحل فيه البركة بتشريف سماحتكم فيه واستضافته لكم مولانا الكريم... نتبارك بكم و بهذا الموقع المبارك الذي نعتبره باباً من أبواب الجهاد في سبيل الله تبارك وتعالى.
مولانا أعزكم الله .. أتوجه إليكم من دار الاغتراب من أوروبا حيث تكثر مشاكل المؤمنين لبعدهم عن عالمهم الاصلي ( عالم المؤمنين ) و احاول جاهدا مع الكثير من الاخوة هنا بان نرعى مجالس أبي عبد الله الحسين عليه السلام مع ما يواجهنا من حرب طاحنة من أعداء الله و رسوله من كافه الملل و النحل.
بجانب اقامه شعائر و مناسبات الرسول و اهل بيته عليهم الصلاة و السلام ...
السؤال.. مولاي
ـ ما هي نظرتكم الى الدعاة في دار الاغتراب وما نصيحتكم لهم ؟
ـ ما هي نصيحتكم إلى المغتربين عن دار الإسلام ؟
ـ اي متى ستتبنى المرجعيات رجالا يوفدون من قبلها لتأسيس المساجد و الحسينيات في دار الاغتراب مع تأمين مصارفاتهم وما يحتاجون اليه هناك ؟
ـ أين قراء العزاء الموفدون من قبل المرجعيات الدينية ؟
ـ أين نحن من الدعوة الى الحوار البناء مع الآخر ( ملل مذاهب و غيرها) ؟
ـ و هل هناك تفكير باحياء ندوات للحوار في دار الاغتراب ؟
تحياتي مولاي و ارجو عطفكم بالجواب
خادم شيعه اهل البيت عليهم السلام
الحاج ابراهيم علي عوالي العاملي
الجواب :
بسمه سبحانه
إعلم يا بني وفقك الله لكل خير قد سررت كثيراً حينما لمست في كلماتك حب الوطن الإسلامي والرغبة بل الإندفاع إلى نشر الدين ، والسعي في المحافظة على ما عندك من العقائد الحقة ، ورغبتك الصادقة في نشر الدين وولاء أهل البيت عليهم السلام في تلك المناطق التي تعيشها أنت وأمثالك المغتربون .
واعلم يا بني أن ظروف المراجع ليست كما تتوهم ، فأيدي المرجعية مقيدة بكثير من العوائق والموانع ، يضاف إلى ذلك كله فقدان الوسائل مطلقاً أو في الجملة يمكننا من خلالها القيام بكل ما أشرت إليه ، وقد قيل : ما لا يدرك كله لا يترك كله ، فنحن من خلال وكلائنا المنتشرين في العالم نسعى حسب الإستطاعة في أداء الواجبات وتلبية الطلبات الدينية من أمثالك أنت وإخوانك ، وتتمكنون من معرفة ما تحتاجون إليه والأجوبة على الإشكالات والإعتراضات التي توجه إليكم وتثار حولكم من الكفار وفرق المسلمين من خلال هذا الموقع وبالبريد وبالهاتف والفاكس ، ونحن في انتظار طلباتكم ، والسلام .
السؤال :
بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام علي سيدنا محمد واله الطاهرين
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
التحية و الإكبار و الاحترام لمراجعنا العظام جميعهم لا سيما سماحة المرجع آية الله العظمى الشيخ بشير النجفي دام ظله الوارف
انه لمن سرورنا ان نرى منتدى يا حسين تحل فيه البركة بتشريف سماحتكم فيه واستضافته لكم مولانا الكريم... نتبارك بكم و بهذا الموقع المبارك الذي نعتبره باباً من أبواب الجهاد في سبيل الله تبارك وتعالى.
مولانا أعزكم الله .. أتوجه إليكم من دار الاغتراب من أوروبا حيث تكثر مشاكل المؤمنين لبعدهم عن عالمهم الاصلي ( عالم المؤمنين ) و احاول جاهدا مع الكثير من الاخوة هنا بان نرعى مجالس أبي عبد الله الحسين عليه السلام مع ما يواجهنا من حرب طاحنة من أعداء الله و رسوله من كافه الملل و النحل.
بجانب اقامه شعائر و مناسبات الرسول و اهل بيته عليهم الصلاة و السلام ...
السؤال.. مولاي
ـ ما هي نظرتكم الى الدعاة في دار الاغتراب وما نصيحتكم لهم ؟
ـ ما هي نصيحتكم إلى المغتربين عن دار الإسلام ؟
ـ اي متى ستتبنى المرجعيات رجالا يوفدون من قبلها لتأسيس المساجد و الحسينيات في دار الاغتراب مع تأمين مصارفاتهم وما يحتاجون اليه هناك ؟
ـ أين قراء العزاء الموفدون من قبل المرجعيات الدينية ؟
ـ أين نحن من الدعوة الى الحوار البناء مع الآخر ( ملل مذاهب و غيرها) ؟
ـ و هل هناك تفكير باحياء ندوات للحوار في دار الاغتراب ؟
تحياتي مولاي و ارجو عطفكم بالجواب
خادم شيعه اهل البيت عليهم السلام
الحاج ابراهيم علي عوالي العاملي
الجواب :
بسمه سبحانه
إعلم يا بني وفقك الله لكل خير قد سررت كثيراً حينما لمست في كلماتك حب الوطن الإسلامي والرغبة بل الإندفاع إلى نشر الدين ، والسعي في المحافظة على ما عندك من العقائد الحقة ، ورغبتك الصادقة في نشر الدين وولاء أهل البيت عليهم السلام في تلك المناطق التي تعيشها أنت وأمثالك المغتربون .
واعلم يا بني أن ظروف المراجع ليست كما تتوهم ، فأيدي المرجعية مقيدة بكثير من العوائق والموانع ، يضاف إلى ذلك كله فقدان الوسائل مطلقاً أو في الجملة يمكننا من خلالها القيام بكل ما أشرت إليه ، وقد قيل : ما لا يدرك كله لا يترك كله ، فنحن من خلال وكلائنا المنتشرين في العالم نسعى حسب الإستطاعة في أداء الواجبات وتلبية الطلبات الدينية من أمثالك أنت وإخوانك ، وتتمكنون من معرفة ما تحتاجون إليه والأجوبة على الإشكالات والإعتراضات التي توجه إليكم وتثار حولكم من الكفار وفرق المسلمين من خلال هذا الموقع وبالبريد وبالهاتف والفاكس ، ونحن في انتظار طلباتكم ، والسلام .