العضو السائل : ياقوت
السؤال :
السلام عليكم
أ - ما هو مستقبل المرجعية والشيعة في العالم وبالاخص العراق ؟
ب - هل سنرى الحوزة العلمية في النجف الاشرف منارة علم كما كانت ؟
الجواب :
بسمه سبحانه
أ . المرجعية في النجف الأشرف تسعى جاهدة في إرجاع الناس إلى الدين وحث الشعوب المسلمة عموماً والشعب العراقي خصوصاً على التحرر من الرقّية والعبودية للغرب من خلال نشر الوعي وتطوير العلوم والصناعات والتقدم الفني في إطار إسلامي ، والمحافظة على الهوية الدينية ، والمستقبل مرهون بالتقدم الذي تحرزه المرجعية بتأييد من الله سبحانه ، وعلى المرجعية السعي مع الرجاء من الله سبحانه ، ومن الله التوفيق .
علينا أن نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر ، ومن يقبل منا بقبول الحق فالله أولى بالحق ، ومن يرفض ويرد علينا فذلك لا يمنعنا عن المثابرة والمضي قدماً في أداء واجبنا الشرعي تجاه المسلمين عامة والشعب العراقي المظلوم خاصة، ولا نضمن المستقبل أنه بيد الله سبحانه ، والله يفعل ما يشاء ، وكل يوم ربنا في شأن ، فإن نزل القضاء بما نحب فنحمد الله على نعمائه ، وهو المستعان على أداء الشكر ، وإن حال القضاء دون الرجاء فلم يعتد من كان الحق نيته والتقوى سريرته .
ب. الحوزة العلمية في النجف الأشرف لم تزل وستستمر رائدة الحوزات العلمية في العالم ، وتتميز هذه الحوزة الشريفة بالتقدم على سائر الحوزات في الجمال الكيفي ، وتسندها رعاية ولي الله الأعظم ، وتستقي من نور ولاية علي ابن ابي طالب عليه السلام ، وهي بطلابها ومدرسيها وقادتها تستنشق وتتنفس بالهواء المتفاعل بقبة سيد الأوصياء عليه السلام .
السؤال :
السلام عليكم
أ - ما هو مستقبل المرجعية والشيعة في العالم وبالاخص العراق ؟
ب - هل سنرى الحوزة العلمية في النجف الاشرف منارة علم كما كانت ؟
الجواب :
بسمه سبحانه
أ . المرجعية في النجف الأشرف تسعى جاهدة في إرجاع الناس إلى الدين وحث الشعوب المسلمة عموماً والشعب العراقي خصوصاً على التحرر من الرقّية والعبودية للغرب من خلال نشر الوعي وتطوير العلوم والصناعات والتقدم الفني في إطار إسلامي ، والمحافظة على الهوية الدينية ، والمستقبل مرهون بالتقدم الذي تحرزه المرجعية بتأييد من الله سبحانه ، وعلى المرجعية السعي مع الرجاء من الله سبحانه ، ومن الله التوفيق .
علينا أن نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر ، ومن يقبل منا بقبول الحق فالله أولى بالحق ، ومن يرفض ويرد علينا فذلك لا يمنعنا عن المثابرة والمضي قدماً في أداء واجبنا الشرعي تجاه المسلمين عامة والشعب العراقي المظلوم خاصة، ولا نضمن المستقبل أنه بيد الله سبحانه ، والله يفعل ما يشاء ، وكل يوم ربنا في شأن ، فإن نزل القضاء بما نحب فنحمد الله على نعمائه ، وهو المستعان على أداء الشكر ، وإن حال القضاء دون الرجاء فلم يعتد من كان الحق نيته والتقوى سريرته .
ب. الحوزة العلمية في النجف الأشرف لم تزل وستستمر رائدة الحوزات العلمية في العالم ، وتتميز هذه الحوزة الشريفة بالتقدم على سائر الحوزات في الجمال الكيفي ، وتسندها رعاية ولي الله الأعظم ، وتستقي من نور ولاية علي ابن ابي طالب عليه السلام ، وهي بطلابها ومدرسيها وقادتها تستنشق وتتنفس بالهواء المتفاعل بقبة سيد الأوصياء عليه السلام .