طفل عمره 5 سنوات يجيد الكاراتيه والقتال بالسيف
حسن على لوح من المسامير بإشراف مدربه

حسن يلعب بالسيف بمهارة

حسن في تحدٍ مع مدربه
الأحساء: عبدالله السلمان - الوطن
أدهش الطفل حسن علي الحاجي ذو الخمسة أعوام مشاهديه من الحضور في إحدى الصالات الرياضية بمحافظة الأحساء، وهو يقدم عرضا في فنون الكاراتيه، كان أبرز فقراته النوم على المسامير الحادة واللعب بالسيف، جاء العرض ضمن عروض لفريق البواسل الدولية لفنون الدفاع عن النفس تحت إشراف المدرب الدولي فاضل الأحمد الذي شرح عملية النوم على المسامير علميا وقال: "في لحظة النوم على المسامير تتحكم عوامل فسيولوجية في جسم اللاعب، كما يصاحب ذلك ارتفاع ضغط الدم وازدياد نبضات القلب من خلال ملامسة رؤوس المسامير لجلد اللاعب"، مشيرا إلى أن حسن أصبح قادراً على النوم بشكل طبيعي بعد عدة تدريبات.
أما والد الطفل علي الحاجي فقال: "كان لزوجتي دور كبير في تشجيع حسن، فهي التي كانت تصر على التحاقه بلعبة الكاراتيه، وبعد التحاقه بهذه اللعبة تغير كل شيء فيه إلى الإيجابية وأصبح واثقاً من نفسه، وأصبحت شهيته أكثر إقبالاً على الطعام من ذي قبل، ويكفيني فخراً أن ابني حسن هو أصغر طفل في العالم ينام على المسامير، وأيضاً يقوم بتكسير "الطابوق" الصلب في عدة عروض، وهو يتلقى تدريبات حاليا على القتال بالسيف مع مدربه فاضل الأحمد.
ويقول مفيد القريني (مساعد مدرب منتخب الأحساء للكاراتيه): "وجدت في حسن دقة الملاحظة وتقليد المدربين في كل حركة يقومون بها، وإقدامه بشجاعة على خوض الفقرات الخطيرة لعروض فريق البواسل".

حسن على لوح من المسامير بإشراف مدربه

حسن يلعب بالسيف بمهارة

حسن في تحدٍ مع مدربه
الأحساء: عبدالله السلمان - الوطن
أدهش الطفل حسن علي الحاجي ذو الخمسة أعوام مشاهديه من الحضور في إحدى الصالات الرياضية بمحافظة الأحساء، وهو يقدم عرضا في فنون الكاراتيه، كان أبرز فقراته النوم على المسامير الحادة واللعب بالسيف، جاء العرض ضمن عروض لفريق البواسل الدولية لفنون الدفاع عن النفس تحت إشراف المدرب الدولي فاضل الأحمد الذي شرح عملية النوم على المسامير علميا وقال: "في لحظة النوم على المسامير تتحكم عوامل فسيولوجية في جسم اللاعب، كما يصاحب ذلك ارتفاع ضغط الدم وازدياد نبضات القلب من خلال ملامسة رؤوس المسامير لجلد اللاعب"، مشيرا إلى أن حسن أصبح قادراً على النوم بشكل طبيعي بعد عدة تدريبات.
أما والد الطفل علي الحاجي فقال: "كان لزوجتي دور كبير في تشجيع حسن، فهي التي كانت تصر على التحاقه بلعبة الكاراتيه، وبعد التحاقه بهذه اللعبة تغير كل شيء فيه إلى الإيجابية وأصبح واثقاً من نفسه، وأصبحت شهيته أكثر إقبالاً على الطعام من ذي قبل، ويكفيني فخراً أن ابني حسن هو أصغر طفل في العالم ينام على المسامير، وأيضاً يقوم بتكسير "الطابوق" الصلب في عدة عروض، وهو يتلقى تدريبات حاليا على القتال بالسيف مع مدربه فاضل الأحمد.
ويقول مفيد القريني (مساعد مدرب منتخب الأحساء للكاراتيه): "وجدت في حسن دقة الملاحظة وتقليد المدربين في كل حركة يقومون بها، وإقدامه بشجاعة على خوض الفقرات الخطيرة لعروض فريق البواسل".
تعليق