مشكورة اختي زينة ابيها على هيدا الموضوع المؤثر كثيراا واتمنى ان نستفيد من هذه القصة اكتر من ان نعجب بها لانه ليس كافى ان نعجب بها ولا نطبق جزء بسيط منها وان نكتب رسائل الي الله ورسالتنا نحن تكون الدعاء لنصر دين الاسلام

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اللهم صلي على محمد و ال محمد
اخي ابو غياث
انا ما اكدر افسر الاحلام لكن تفسير حلمك و اضح
فحسب اعتقادي انه تفسير حلمك هوة
انه بتقديمك الطعام لزوار او ضيوف ابا عبد الله و خدمتك لهم كانك خدمت ابي عبد الله ع و عطاشا ابي عبد الله
ولك نفس ثواب سقيك لعطاشا كرربلاء
اي وكانك سقيت عطاشا كربلاء
لانك قدرتهم و خدمتهم
و هدا اعتقد تفسير حلمك و يمكنك ان تدهب الى شيخ او سيد
يمكنه تفسر اللاحلام ادا احببت
فالشيوخ و السادات عدنة هواية بالعراق
الفو اختي زينب قمر مشكورة على مرورك الغالي علينة مثل ما قلتي فنحن
يجب ان نتعلم من هده القصة و ليس ان نحزن فقط
مع تمنياتي لكم بالتوفيق

هنيا لش والله
ياليت اني بعد اشوفهم
يا الله ترزقنا شفاعتهم في الاخره يا الله

قصة جدا مؤثرة

فيها كل معاني الايثار والتضحية

وهذه رسالة خطتها الصغيرة لتعلم الكبار ان للآباء فضل علينا لا يمكن نكرانه فيجب على الجميع الاتعاظ والتضحية.

السلام عليكم
مشكووورة اختي واايد على القصة
وايد حلوة محزنة ومؤثرة
ويعطيج العافية

إنا لله و انا اليه راجعون
يعتصر قلبي حزنا بقراءة هذا القصة المحزنة
لا إله إلا الله
مشكورين جدا

مشكورين اخواني و اخواتي على ردودكم الغالية علينة
لكن اختي مغرمة بصراحة هدا مش حلمي هدا حلم الاخ ابو غياث
لكن اندعي ان تشوفيهم
و ان شاء الله تشوفيهم
انا بصراحة اندعيت انو اشوف حبيبي علي ع بدون النور الي بوجهه حتى اشوف مواصفاته و جماله و الحمد لله شفتة بعد يومين و كان كالبدر الصاطع بالاحلا من البدر جماله لا يوصف باي كلمة حاولت مرارا و تكرارا ان اوصف جماله لكن لم اقدر
و مرة عندما كان عمري 11 سنة كنت اريد ان اسافر الى سوياو
طلبت من الامام علي ع ان يوديعني ان ياتي لكي اره و اودعه و طلبت هدا قبل اليوم الدي كنت اريد ان اسفر فيه بيوم
المهم و في يوم الوداع كنت انضر و اتلفت و ابحث عنه و لكن لم اره خرجت من بيتنا و هوة لم ياتي بعد فياست و بكيت كثيرا
و لكن لم اقل الاحد لمادا انا ابكي
و حينما كانت السيارة تسير بنا بالعراق في تلك المنطقة الصحراوية
و حينما كنت انضر الا نافدة السيارة بحزن رايت شخص واقف في الامام و كان قصير بعض الشيء و كان يرتدي ملابس خضراء
لقد كان هوة اتى ليوعني
فكانت ملابسه تشبه الملابس التي يرسموها في الصور
لا اقدر ان اوصف فرحتي عندما رايته
و كلما تدركرت دلك اليوم تدمع عيني والله