إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

البدري يلعن السيدة الزهراء.......فهل يستحق اللعنة عندكم يا وهابية؟؟؟!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    المشاركة الأصلية بواسطة مسلم و بس
    قبل أن أجبك على سؤالك .. لدي تنويه بسيط

    هل تظن أن خلافة أبي بكر كانت كلها رخاء و رفاهية و تفكه!!!

    ١- لقد كانت بمدة نصف خلافة الإمام علي رضي الله عنه.
    ٢- غزا فيها الشام و شيئاً من العراق.
    ٣- حارب المرتدين في حروب الردة.
    ٤- تصدى لمدعي النبوة أمثال مسيلمة الكذاب و سجاح و غيرهم.
    سنتين...نعم سنتين ولا نختلف...
    ولكن ماذا عمل بالسنتين؟؟؟!!
    1- اغتصب الخلافة الالهية وعصى الله ورسوله
    2- اغتصب ارض فدك التي هي نحلة من النبي صلى الله عليه وآله وسلم لابنته الزهراء بحياته!!
    3- قتل السيدة الزهراء واسقاط جنينها بمساعدة رفيق دربه واخوه في الدنيا والآخرة عمر بن الخطاب!!
    4- قتل مالك بن نويرة الصحابي الجليل وسبي زوجته ودخول خالد بن الوليد عليها بنفس الليلة!!

    هذه اربعة اسباب فقط تجعل الفرد المسلم يفكر الف مرة بخليفة المسلمين ابي بكر....هل كان طاغية عصره ام ان هذه الاحاديث مكذوبة عليه؟!!



    المشاركة الأصلية بواسطة مسلم و بس
    المهممممممممممممممممممممممم

    أن أن الإمام علي رضي الله عنه اجتهد و رأى أنه من غير المناسب في تلك الأوقات المتأزمة أن يثير قضية فدك.

    و هنا أعود لأسأل نفس السؤال ...

    عندنا راي يقول بان السيدة الزهراء عليها السلام بعد ردها ابي بكر وطردها من المجلس وكذبها وكذب مطالبها وهي من شهد الله بصدقها وتطهيرها!! قالت له ان الموعد القيامة والخصم محمد....يعني تقدر تقول ان ملف فدك اغلق الى يوم القيامة لحضور الخصمين ابي بكر والزهراء وستعلم حينها لمن الحق!!
    وقضية فدك حاليا يثيرها الشيعة للاستدلال على ظلم ابي بكر لا اكثر



    المشاركة الأصلية بواسطة مسلم و بس
    أبو بكر الصديق اجتهد في قضية إرث فدك و لم يعطها للزهراء فصار ملعوناً عندكم مرضياً عندنا.
    علي عليه السلام اجتهد في قضية إرث فدك و لم يعطها للزهراء فصار فصار مرضياً عندكم مرضياً عندنا.
    فمن المتناقض ؟؟
    المشاركة الأصلية بواسطة مسلم و بس
    [/color]
    نحن نلعن الظالمين الذين غيروا سنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
    والذين بايعوا امير المؤمنين في غدير خم ونكثوا البيعة ونلعن الذين انقلبوا بعد النبي ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا


    الله يهديك ويشرح قلبك للنور المحمدي فتتبعه وتنجو من مخاصمة آل محمد لك يوم القيامة

    تعليق


    • #62
      المشاركة الأصلية بواسطة مؤمن
      سنتين...نعم سنتين ولا نختلف...
      ولكن ماذا عمل بالسنتين؟؟؟!!
      1- اغتصب الخلافة الالهية وعصى الله ورسوله
      2- اغتصب ارض فدك التي هي نحلة من النبي صلى الله عليه وآله وسلم لابنته الزهراء بحياته!!
      3- قتل السيدة الزهراء واسقاط جنينها بمساعدة رفيق دربه واخوه في الدنيا والآخرة عمر بن الخطاب!!
      4- قتل مالك بن نويرة الصحابي الجليل وسبي زوجته ودخول خالد بن الوليد عليها بنفس الليلة!!

      هذه اربعة اسباب فقط تجعل الفرد المسلم يفكر الف مرة بخليفة المسلمين ابي بكر....هل كان طاغية عصره ام ان هذه الاحاديث مكذوبة عليه؟!!
      يا أخي هل علي عليه الصلاة و السلام مافيه نخوة لهذه الدرجة !!!!!!!!!!!

      لو أتى شخص و أسقط جنين زوجتك أنت و قتلها .. هل ستجلس تتفرج عليه !!!!!!

      و المشكلة أنها ليست زوجته فقط ، بل بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم أيضاً !!!!

      و ماذا عن باقي الصحابة المجتبين ؟؟؟؟ كمان بلا نخوة و بلا شرف ؟؟؟ لما خايفين على حالهم من الموت في سبيل الزهراء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      الشيعة عملوا مظاهرة على صدام في العراق لأنه قتل الصدر .. و الصحابة المجتبين خير من الشيعة ... ألم يعملوا مظاهرة على قتل بنت رسول الله و سيدة نساء العالمين !!!!!!!!! أم أن الصدر خير من السيدة الطاهرة البتول رضي الله عنها و ارضاها !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

      هل هؤلاء صحابة ؟؟؟؟؟ و هل هذا كلام منطقي !!!!!!!!

      ممكن تجيب على كل من الأسئلة على حدى!


      المشاركة الأصلية بواسطة مؤمن
      عندنا راي يقول بان السيدة الزهراء عليها السلام بعد ردها ابي بكر وطردها من المجلس وكذبها وكذب مطالبها وهي من شهد الله بصدقها وتطهيرها!! قالت له ان الموعد القيامة والخصم محمد....يعني تقدر تقول ان ملف فدك اغلق الى يوم القيامة لحضور الخصمين ابي بكر والزهراء وستعلم حينها لمن الحق!!
      وقضية فدك حاليا يثيرها الشيعة للاستدلال على ظلم ابي بكر لا اكثر
      ممكن المصادر مع ذكر الرواة لو سمحت لنرى صحة ذلك.


      المشاركة الأصلية بواسطة مؤمن
      نحن نلعن الظالمين الذين غيروا سنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
      والذين بايعوا امير المؤمنين في غدير خم ونكثوا البيعة ونلعن الذين انقلبوا بعد النبي ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا

      لا تتهرب .. أنا لم أسألك من تلعنون. و للتقريب .... سأعيد السؤال بصيغة أخرى

      أبو بكر الصديق اجتهد في قضية إرث فدك و لم يعطها للزهراء فصار ملعوناً عندكم بهذه القضية مرضياً عندنا بهذه القضية.
      علي عليه السلام اجتهد في قضية إرث فدك و لم يعطها للزهراء فصار فصار مرضياً عندكم بهذه القضية مرضياً عندنا بهذه القضية.
      فمن المتناقض ؟؟

      الله يهدينا.

      تعليق


      • #63
        اللعن وكل اللعن على ظالميكي يا فاظمة الزهراء

        عليكي مني سلام الله ما بقى الليل والنهار

        تعليق


        • #64
          أخوي

          مسلم و بس

          بارك الله فيك و كثر الله من امثالك

          و رأيت مدى تهرب هؤلاء المخالفين

          من كم نقطه مهما ذكرتها انت

          ولم يعطوك جوابا ً واضحا ً

          و عقلانيا ً فهي عادتهم عندما تغلق كل الابوب في وجوههم

          تجدهم لا يفقهون ما يقولون و لا يعرفون ماذا سيكتبون

          جــزاك الله خير على مساعيك لإظهار الحقيقه لهم التي لا يريدونها

          أسأل الله لهم الهدايـــه

          تعليق


          • #65
            انا بس داخل اسلم على الزعيم

            كيف حالك ؟؟

            اعتقد تتذكرني

            تعليق


            • #66
              لا تتهرب .. أنا لم أسألك من تلعنون. و للتقريب .... سأعيد السؤال بصيغة أخرى
              من الذي يتهرب؟!!! نحن نواجهك بالبخاري كتابك الذي لا تكذبونه ابدا وتجعلون منزلته بعد القرآن الكريم.....
              والبخاري بصحيحه يعترف بان ابي بكر ظلم فاطمة وماتت وهي عليه غاضبة..

              ولكن لفك ودورانك لا يفيد هنا عزيزي...فاما ان تلعن شيخك ابي بكر لانه ظالم للزهراء كما قال البخاري او تستمر بعنادك...وتتحمل وقوفك بين يدي الله تعالى والزهراء تخاصمك يومها....ومن كان الزهراء خصمه فقد هوى في جهنم وبئس المصير...

              وللتذكير ...نعيد اليك هذه المصادر

              يا عزيزي
              ان ارض فدك نحلة من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم للزهراء في حياة النبي صلى الله عليه وآله وسلم....ولما اغتصبها ابي بكر اتته من جهة الارث فامتنع!!! وتعذر بان الانبياء لا يورثون!! فواجهته بآية قرآنية صريحة...وورث سليمان داوود..وقالت له افي كتاب الله ان ترث اباك ولا ارث ابي؟!!!!


              صحيح البخاري
              في كتاب بدء الخلق في باب مناقب قرابة رسول الله صلى الله عليه ((وآله)) وسلم
              منقبة فاطمة سلام الله عليها
              روى بسنده عن المسور بن مخرمة ان رسول الله صلى الله عليه ((وآله)) وسلم
              قال : فاطمة بضعة مني فمن اغضبها اغضبني
              كنز العمال جزء6 صفحة 220 والنسائي صفحة35

              1-صحيح البخاري في كتاب النكاح
              في باب ذب الرجل عن ابنته روى حديثا عن المسور بن مخرمة قال فيه
              انه قال أي النبي صلى الله عليه((وآله ))وسلم
              فإنما هي فاطمة بضعة مني يريبني ما ارابها ويؤذيني ما آذاها.
              ابوداود في صحيحه جزء 12 في باب ما يكره ان يجمع بينهن من النساء
              ورواه احمد بن حنبل في مسنده جزء 4 صفحة 328

              2-صحيح مسلم في كتاب فضائل الصحابة في باب فضائل فاطمة عليها السلام
              3-صحيح الترمذي جزء 2 صفحة 319
              4-مستدرك الصحيحين جزء 3 صفحة 158
              5-مستدرك الصحيحين جزء 3 صفحة 153 روى بسنده عن علي عليه السلام قال :
              قال رسول الله صلى الله عليه((وآله))وسلم لفاطمة : ان الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك
              ورواه ابن الاثير في اسد الغابة جزء 5 صفحة 522

              وابن حجر في اصابته جزء 8 صفحة 159
              كنز العمال جزء 7 صفحة 111

              صحيح البخاري
              قال النبي صلى الله عليه ((وآله)) وسلم
              ان من اغضب فاطمة اغضبني

              صحيح البخاري الحديث رقم 3913
              ‏حدثنا ‏ ‏يحيى بن بكير ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الليث ‏ ‏عن ‏ ‏عقيل ‏ ‏عن ‏ ‏ابن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عروة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏أن ‏ ‏فاطمة ‏ ‏عليها السلام ‏ ‏بنت النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أرسلت إلى ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏تسأله ميراثها من رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏وفدك ‏ ‏وما بقي من خمس ‏ ‏خيبر ‏ ‏فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏إن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل ‏ ‏محمد ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏في هذا المال وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏عن حالها التي كان عليها في عهد رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏أن يدفع إلى ‏ ‏فاطمة ‏ ‏منها شيئا فوجدت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏على ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها ‏ ‏علي ‏ ‏ليلا ولم يؤذن بها ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏وصلى عليها وكان ‏ ‏لعلي ‏ ‏من الناس وجه حياة ‏ ‏فاطمة ‏ ‏فلما توفيت استنكر ‏ ‏علي ‏ ‏وجوه الناس فالتمس مصالحة ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏ومبايعته ولم يكن يبايع تلك الأشهر فأرسل إلى ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏أن ائتنا ولا يأتنا أحد معك كراهية لمحضر ‏ ‏عمر


              ونرحب بالاخ الغالي الاستاذ الفاضل احمد اشكناني.....

              تعليق


              • #67
                هلا فيك يا احمد اشكناني
                وهل يخفى القمر

                و شكرا ً لسؤالك عني

                تعليق


                • #68
                  أخي الزعيم .. أشكرك على التعليق

                  أخي مؤمن ...

                  و بعدين معك ؟؟

                  لسا بقول لك أبو بكر أغضب فاطمة لأنه اختلف معها في الاجتهاد لا لأنه أغضبها و أنت تقول لي أنه ملعون !!!

                  1- ... نقو لك أن كتبنا تقول أن علياً أغضب فاطمة لأنه خطبها لابن أبي جهل فمعنى ذلك أن على السنة بنظركم أن يلعنوا أبو بكر و علي على حد سواء لأنهما أغضباها !!! و كوننا لا نلعنهما دليل على أنه من يغضب الزهراء دون قصد إغضابها لا يلعن. و سألتك .. هل تعتقد أن أهل السنة يجب أن يلعنوا علياً أيضاً لأنه و بنظرنا أغضب الزهراء مرة و لكن بغير قصد إغضابها ؟؟ لم تجب! و سألتك لماذا تريد من أهل السنة أن يلعنوا أبا بكر لأنه أغضب الزهراء لاختلاف معها في الرأي و تريدوننا أن لا نلعن علياً عليه السلام لأنه أغضب الزهراء لاختلاف معها في الراي حسب مصادرنا فلم تجب !!

                  2- بعد ذلك ... بينت لك أن الإمام علي لم بعط أبناء الزهراء من فدك و قلت أنت بنفسك أن الأمور المتأزمة حينها لم تدع له وقتاً ليثير قصة فدك .. فقلت لك

                  أبو بكر الصديق اجتهد في قضية إرث فدك و لم يعطها للزهراء فصار ملعوناً عندكم بهذه القضية مرضياً عندنا بهذه القضية.
                  علي عليه السلام اجتهد في قضية إرث فدك و لم يعطها لأولاد لزهراء فصار فصار مرضياً عندكم بهذه القضية مرضياً عندنا بهذه القضية.
                  فمن المتناقض ؟؟


                  و لم تجب حتى اللحظة !!!

                  3- قلت لك .. على فرض أن الأنبياء يورثون .. فلماذا منعت عائشة و حفصة من إرث فدك بالذات ؟؟؟ قلت أنهم استولوا على بيوتهن فبينت لك أنها ليست ببيوتهن و سألتك أن تعطيني دليلاً على أن البوت للنبي لا لهن فلم تجب !!

                  4- قلت أنت أن فدك نحلة و أكدت على ذلك .. ذكرت لك الأدلة على أنها ليست نحلة . لم تجب عليها !! و سألتك سؤالاً لم تجب عليه حتى الآن و هو ...
                  إذا كانت فدك نحلة ، لماذا لم تأخذها الزهراء قبل وفاة النبي صلى الله عليه و سلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                  5- ثم قفزت إلى اتهام أبي بكر بكسر ضلع الزهراء و غير ذلك فأعطيتك الأدلة المنطقية على كذب هذه الروايات و سألتك عن موقف الإمام علي و المجتبين فلم تبالي بها!!

                  و لسا تكتب لي أحاديث البخاري في إغضاب الزهراء و كأنني أنكرها !!!

                  يا أخي أنت الذي تقفز من موضوع لموضوع و تجيب على ما يحلو لك من الأسئلة و الاستفسارات.

                  أجب على ما ذكرت سابقاً من الأسئلة ثم نكمل النقاش.

                  هدانا الله.

                  تعليق


                  • #69
                    المشاركة الأصلية بواسطة مسلم و بس

                    1- ... نقو لك أن كتبنا تقول أن علياً أغضب فاطمة لأنه خطبها لابن أبي جهل فمعنى ذلك أن على السنة بنظركم أن يلعنوا أبو بكر و علي على حد سواء لأنهما أغضباها !!! و كوننا لا نلعنهما دليل على أنه من يغضب الزهراء دون قصد إغضابها لا يلعن. و سألتك .. هل تعتقد أن أهل السنة يجب أن يلعنوا علياً أيضاً لأنه و بنظرنا أغضب الزهراء مرة و لكن بغير قصد إغضابها ؟؟ لم تجب! و سألتك لماذا تريد من أهل السنة أن يلعنوا أبا بكر لأنه أغضب الزهراء لاختلاف معها في الرأي و تريدوننا أن لا نلعن علياً عليه السلام لأنه أغضب الزهراء لاختلاف معها في الراي حسب مصادرنا فلم تجب !!
                    عزيزي مسلم هداك الله
                    نحن نتفق معك بان ابي بكر قد اغضب الزهراء عليها السلام لان الفريقين سنة وشيعة اتفقوا على اغضابه لها...
                    امامسئلة اغضاب امير المؤمنين عليه السلام للزهراء عليها السلام فهذه مردودة عليكم ولا ناخذ بها ونحن لسنا مطالبين ان ناخذ كل ما لديكم من روايات!! ونلزمكم بما الزمتم به انفسكم فقط..وسبق وذكرنا لك الادلة من البخاري التي تؤيد كلامنا واعترفت به انت شخصيا وهذا ما لا تسطيع ان تنكره>>>>>>>>>> وكان الاجدر بك ان تتبرأ من فعل ابي بكر هذا حتى لا تشاركه بعداوته للزهراء وحتى لا تقف في صفه يوم القيامة والزهراء خصما لكم...



                    المشاركة الأصلية بواسطة مسلم و بس

                    2- بعد ذلك ... بينت لك أن الإمام علي لم بعط أبناء الزهراء من فدك و قلت أنت بنفسك أن الأمور المتأزمة حينها لم تدع له وقتاً ليثير قصة فدك .. فقلت لك

                    أبو بكر الصديق اجتهد في قضية إرث فدك و لم يعطها للزهراء فصار ملعوناً عندكم بهذه القضية مرضياً عندنا بهذه القضية.
                    علي عليه السلام اجتهد في قضية إرث فدك و لم يعطها لأولاد لزهراء فصار فصار مرضياً عندكم بهذه القضية مرضياً عندنا بهذه القضية.
                    فمن المتناقض ؟؟


                    و لم تجب حتى اللحظة !!!
                    كيف يجتهد ابي بكر بتحريم حلال الله؟!!!
                    اما امير المؤمنين عليه السلام
                    وقد بينا لك كيفية خلافته سلام الله عليه وكيف ان ام المؤمنين وبعض ابنائها انقلبوا على امام زمانهم وخليفة المسلمين المفترض الطاعة وحاربوه بكل ما يملكون وتابعهم ايضا معاوية بحرب صفين وانتهت الى التحكيم (الاجباري) بعد الانقلاب الداخلي بجيش الامام عليه السلام!!

                    فهل تعتقد انه بتلك الظروف يقف ويقول بانه يرجع فدك الى اولاد الزهراء!!!!؟؟

                    فالاسلام ورفعته والحفاظ عليه اهم عند امير المؤمنين من اي حق مسلوب..والحقوق ليست ضائعة فالموعد القيامة وهناك الموعد بينه وبين كل من ظلمه من الاولين والآخرين




                    المشاركة الأصلية بواسطة مسلم و بس

                    3- قلت لك .. على فرض أن الأنبياء يورثون .. فلماذا منعت عائشة و حفصة من إرث فدك بالذات ؟؟؟ قلت أنهم استولوا على بيوتهن فبينت لك أنها ليست ببيوتهن و سألتك أن تعطيني دليلاً على أن البوت للنبي لا لهن فلم تجب !!
                    قلنا لك ان فدك نحلة وهبها النبي للزهراء بحياته..وقد كان ياتي ريعها للزهراء فتوزعها على الفقراء....وعندما رفض ابي بكر ذلك طالبته بها كأرث...!! فلم ينفع مع ابي بكر ذلك ايضا...!!

                    وهل تريد من عائشة وحفصة ان يطالبا ابي بكر وعمر؟!!!!!!
                    هل ينقصهما شيئا ساعتها؟!!!


                    المشاركة الأصلية بواسطة مسلم و بس

                    4- قلت أنت أن فدك نحلة و أكدت على ذلك .. ذكرت لك الأدلة على أنها ليست نحلة . لم تجب عليها !! و سألتك سؤالاً لم تجب عليه حتى الآن و هو ...
                    إذا كانت فدك نحلة ، لماذا لم تأخذها الزهراء قبل وفاة النبي صلى الله عليه و سلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                    [color=#990000](مناظرة فاطمة الزهراء عليهما السلام مع أبي بكر في أمر فدك لما استولى عليها)

                    قال أبو زيد عمر بن شبّه النميري البصري (المتوفّى سنة 262 هـ) في كتابه تأريخ المدينة المنوّرة: حدّثنا سويد بن سعيد، والحسن بن عثمان، قالا: حدّثنا الوليد بن محمد، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة: أن فاطمة عليها السلام بنت رسول الله صلى الله عليه وآله أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وآله ممّا أفاء الله على رسول الله صلى الله عليه وآله، وفاطمة عليها السلام حينئذٍ تطلب صدقة النبيّ صلى الله عليه وآله بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر.

                    فقال أبو بكر: إنّ رسول الله صلى الله عليه وآله قال: لا نورث، ما تركناه صدقة(1) إنما يأكل آل محمد في هذا المال، وإني لا أغير شيئاً من صدقة رسول الله صلى الله عليه وآله عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله صلى الله عليه وآله ولاَعملنّ فيها بما عمل رسول الله صلى الله عليه وآله، فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة عليها السلام منها شيئاً.

                    فوجدت فاطمة عليها السلام على أبي بكر في ذلك، فهجرته، فلم تكلّمه حتى توفيت، وعاشت بعد رسول الله صلى الله عليه وآله ستّة أشهر، فلمّا توفيت دفنها زوجها علي عليه السلام ليلاً، ولم يؤذن بها أبا بكر، وصلّى عليها عليّ عليه السلام.(2) رواية، إنّها عليها السلام قالت له: يا أبا بكر أترثك بناتك، ولا ترث رسول الله صلى الله عليه وآله بناتُه ؟
                    فقال لها: هو ذاك.

                    وفي اُخرى، إنّها عليها السلام قالت له: من يرثك إذا مُتَّ ؟

                    قال: ولدي وأهلي.

                    قالت: فما لك ترث رسول الله صلى الله عليه وآله دوننا ؟

                    قال: يا بنت رسول الله ! ما ورِثتُ أباكِ داراً ولا مالاً ولا ذهباً ولا فضة.

                    قالت: بلى، سهم الله الذي جعله لنا، وصافيتنا التي بفدك.
                    فقال أبو بكر: سمعت النبي صلى الله عليه وآله يقول: إنّما هي طُعمة أطعمنا الله، فإذا متُ كانت بين المسلمين.

                    وفي رابعة، إنّها قالت عليها السلام: إنّ رسول الله صلى الله عليه وآله أعطاني فدك.

                    فقال لها: هل لك على هذا بيّنة ؟

                    فجاءت بعليّ عليه السلام فشهد لها، ثمّ جاءت بأمّ أيمن فقالت: أليس تشهد أنّي من أهل الجنّة ؟
                    قال: بلى.

                    قالت: فأشهد أنّ النبيّ صلى الله عليه وآله أعطاها فَدك.

                    فقال أبو بكر: فبرجل وامرأة تستحقينها أو تستحقين بها القضية.(3) وفي رواية خامسة ـ كما عن أبي جعفر (الباقر) عليه السلام قال: قال عليّ عليه السلام لفاطمة عليها السلام: انطلقي فاطلبي ميراثك من أبيك رسول الله صلى الله عليه وآله، فجاءت إلى أبي بكر، فقالت: أعطني ميراثي من أبي رسول الله صلى الله عليه وآله ؟

                    (قال): قال: النبي صلى الله عليه وآله لا يورث.

                    فقالت: ألم يرث سليمان داود ؟

                    فغضب وقال: النبي صلى الله عليه وآله لا يورث.

                    فقالت عليها السلام: ألم يقل زكريا: (فهب لي من لدنك ولياً يرثني ويرث من آل يعقوب)(4) .
                    فقال: النبي صلى الله عليه وآله لا يورث.

                    فقالت عليها السلام: ألم يقل: (يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظّ الاَنثيين)(5) .
                    فقال: النبي لا يورث.(6) وفي رواية سليم بن قيس عن ابن عياش في حديث له... قال: ثم إن فاطمة عليها السلام بلغها أن أبا بكر قبض فدكاً فخرجت في نساء بني هاشم حتى دخلت على أبي بكر، فقالت: يا أبا بكر تريد أن تأخذ مني أرضاً جعلها لي رسول الله صلى الله عليه وآله وتصدق بها عليَّ من الوجيف الذي لم يُوجف المسلمون عليه بخيل ولا ركاب ؟

                    أما كان قال رسول الله صلى الله عليه وآله: المرءُ يُحفظ في ولده ؟ وقد علمت أنه صلى الله عليه وآله لم يترك لولده شيئاً غيرها ؟ !

                    فلما سمع أبو بكر مقالتها والنسوة معها دعى بدواة ليكتب به لها، فدخل عمر، فقال: يا خليفة رسول الله صلى الله عليه وآله لا تكتب لها حتى تقيم البينة بما تدعي ؟!

                    فقالت فاطمة عليها السلام: نعم، أُقيم البينة.

                    قال: من ؟

                    قالت: علي وأم أيمن.

                    فقال عمر: ولا تقبل شهادة امرأة أعجمية لا تُفصح، وأما علي فيجر النار إلى قرصه ؟!

                    فرجعت فاطمة عليها السلام وقد دخلها من الغيظ ما لا يوصف(7) .

                    وفي رواية الثقفي قال: جاءت فاطمة عليها السلام إلى أبي بكر فقالت: إن أبي أعطاني فدك، وعلي يشهد لي وأم أيمن.

                    قال: ما كنت لتقولين على أبيك إلاّ الحق، قد أعطيتكها، ودعى بصحيفة من أدم فكتب لها فيها.

                    فخرجت فلقيت عمر، فقال: من أين جئت يا فاطمة ؟

                    قالت: جئت من عند أبي بكر، أخبرته أن رسول الله صلى الله عليه وآله أعطاني فدك وأن علياً وأم أيمن يشهدان لي بذلك فأعطانيها وكتب بها لي، فأخذ عمر منها الكتاب، ثمّ رجع إلى أبي بكر فقال: أعطيت فاطمة فدك وكتبت بها لها ؟

                    قال: نعم.

                    فقال: إن علياً يجر إلى نفسه وأم أيمن امرأة !! وبصق في الكتاب فمحاه وخرقه(8) .

                    وفي رواية ابن طيفور (المتوفى سنة 380 هـ) قال: وحدّثني عبدالله بن أحمد العبدي عن الحسين بن علوان عن عطية العوفي انّه سمع أبا بكر يومئذٍ يقول لفاطمة عليها السلام: يا ابنة رسول الله لقد كان صلّى الله عليه وآله وسلّم بالمؤمنين رؤفاً رحيماً وعلى الكافرين عذاباً أليماً، وإذا عزوناه كان أباك دون النساء، وأخا ابن عمّك دون الرجال، أثره على كل حميم، وساعده على الاَمر العظيم، لا يحبّكم إلاّ العظيم السعادة، ولا يبغضكم إلاّ الردي الولادة، وأنتم عترة الله الطيبون، وخيرة الله المنتجبون على الاَخرة أدلتنا، وباب الجنة لسالكنا.

                    وأمّا منعك ما سألت فلا ذلك لي ؟! وأمّا فدك وما جعل لك أبوك، فإنّ منعتكِ فأنا ظالم !

                    وأمّا الميراث فقد تعلمين انّه صلّى الله عليه وآله قال: لا نورث ما أبقيناه صدقة ؟

                    قالت عليها السلام: إنّ الله يقول عن نبي من أنبيائه: (يرثُني ويرثُ من آلِ يعقوب)(9) وقال: (وورثَ سليمانُ داودَ)(10) فهذان نبيّان ؟ وقد علمت أنّ النبوّة لا تُورَّث، وإنّما يورث ما دونها ؟!

                    فمالي أمنع ارث أبي ؟ أأنزل الله في الكتاب إلاّ فاطمة بنت محمد صلى الله عليه وآله، فتدلّني عليه !

                    قفال: يا بنت رسول الله صلى الله عليه وآله أنت عينُ الحجّة، ومنطق الرسالة، لا يدَ لي بجوابك ولا أدفعك عن صوابك !..(11)

                    وذكر ابن قتيبة خبر دخول الشيخين على فاطمة عليها السلام وذلك بعد تفاقم الاَمر، قال: فقال عمر لاَبي بكر: انطلق بنا إلى فاطمة عليها السلام فإنّا قد أغضبناها، فانطلقا جميعاً، فاستأذنا على فاطمة عليها السلام فلم تأذن لهما، فأتيا عليّاً عليه السلام فكلّماه، فأدخلهما عليها، فلما قعدا عندها، حوّلت وجهها إلى الحائط ! فسلّما عليها فلم ترد عليهما السلام.

                    فتكلّم أبو بكر فقال: يا حبيبة رسول الله، والله إنَّ قرابة رسول الله أحبّ إليَّ من قرابتي، وإنّكِ لاَحبّ إليَّ من عائشة ابنتي، ولوددت يوم مات أبوك أني مت، ولا أبقى بعده، أفتراني أعرفك وأعرف فضلك وشرفك وأمنعك حقّك وميراثك من رسول الله صلى الله عليه وآله، إلاّ أنّي سمعت أباكِ رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: لا نورث، ما تركناه فهو صدقة.

                    فقالت: أرايتكما إن حدّثتكما حديثاً عن رسول الله صلى الله عليه وآله تعرفانه وتفعلان به؟

                    قالا: نعم.

                    فقالت: نشدتكما الله ألم تسمعا رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: رضا فاطمة من رضاي، وسخط فاطمة من سخطي، فمن أحب فاطمة ابنتي فقد أحبّني، ومن أرض فاطمة فقد أرضاني، ومن أسخط فاطمة فقد أسخطني.

                    قالا: نعم، سمعناه من رسول الله صلى الله عليه وآله.

                    قالت: فإنّي أُشهد الله وملائكته أنّكما أسخطتماني، وما أرضيتماني، ولئن لقيت النبي صلى الله عليه وآله لاَشكونكما إليه.

                    فقال أبو بكر: أنا عائذ بالله تعالى من سخطه وسخطك يا فاطمة، ثمّ انتحب أبو بكر يبكي، حتى كادت نفسه أن تزهق، وهي تقول: والله، لاَدعون الله عليك في كلّ صلاة أصليها.


                    ثمّ خرج باكياً فاجتمع إليه الناس، فقال لهم: يبيت كلّ رجل منكم معانقاً حليلته، مسروراً بأهله، وتركتموني وما أنا فيه، لا حاجة لي في بيعتكم، أقيلوني بيعتي...

                    قال: فلم يبايع علي كرّم الله وجهه حتى ماتت فاطمة عليها السلام، ولم تمكث بعد أبيها إلاّ خمساً وسبعين ليلة.(12)

                    ____________

                    (1) راجع: زاد المسير لابن الجوزي: ج 5 ص 209، صحيح البخاري: ج 5 ص 114 ـ 115، البداية والنهاية لابن كثير: ج 5 ص 285 و 290، اللآلىء المصنوعة للسيوطي: ج 2 ص 442، الرياض النضرة للطبري: ج 1 ص 190 ـ 192، فتح الباري لابن حجر: ج 12 ص 6 ـ 7 عليه السلام.

                    (2) وممّن ذكر هذا الخبر أيضاً: السمهودي في وفاء الوفاء: ج 3 ص 995، السقيفة وفدك، لاَبي بكر الجوهري: ص 105 (وقد روى الخبر عن أبي زيد عمر بن شبّه راوي الحديث) وعنه أيضاً شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: ج 16 ص 217، كشف الغمّة للاَربلي: ج1 ص477.

                    (3) تاريخ المدينة المنورة لابن شبّه: ج 1 ص 196 ـ 200، وفاء الوفاء للسمهودي: ج 3 ص 999 ـ 1001، السقيفة وفدك لاَبي بكر الجوهري: ص 105 و 107 (وقد رواه أيضاً عن أبي زيد راوي الحديث) وعنه أيضاً شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: ج 16 ص 219، فتوح البلدان للبلاذري: ص 44 ـ 45.


                    (4) سورة مريم: الآية 5.

                    (5) سورة النساء: الآية 11.

                    (6) كشف الغمّة في معرفة الاَئمّة: ج 1 ص 478.

                    (7) بحار الاَنوار: ج 28 ص 302 ـ 303 ح 48 وج 43 ص 198 ح 29.

                    (8) تلخيص الشافي للطوسي: ج 3 ص 124 ـ 125، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: ج16 ص 274.

                    (9) سورة مريم: الآية 5.

                    (10) سورة النمل: الآية 16.

                    (11) بلاغات النساء لابن طيفور: ص 18 ـ 19، أعلام النساء لكحالة: ج 4 ص 118 ـ 119.

                    (12) الاِمامة والسياسة لابن قتيبة: ج 1 ص 20، أعلام النساء لكحالة: ج 4 ص 123 ـ 124، وقد ذكر نتفاً ومقاطع من هذه المناظرات التي جرت بين فاطمة الزهراء عليها السلام والخليفة كلٌ من: الذهبي في تاريخ الاِسلام: ج 3 ص 23 ـ 24، والحموي في معجم البلدان: ج 4 ص 239 (عند ذكره فدكاً) وكحالة في أعلام النساء: ج 4 ص 124، وابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة: ج 16 ص 214 ـ 220 وص 230 و 232.[/color]




                    المشاركة الأصلية بواسطة مسلم و بس

                    5- ثم قفزت إلى اتهام أبي بكر بكسر ضلع الزهراء و غير ذلك فأعطيتك الأدلة المنطقية على كذب هذه الروايات و سألتك عن موقف الإمام علي و المجتبين فلم تبالي بها!!

                    و لسا تكتب لي أحاديث البخاري في إغضاب الزهراء و كأنني أنكرها !!!

                    يا أخي أنت الذي تقفز من موضوع لموضوع و تجيب على ما يحلو لك من الأسئلة و الاستفسارات.

                    أجب على ما ذكرت سابقاً من الأسئلة ثم نكمل النقاش.

                    هدانا الله.
                    لم نقفز هداك الله ولكن الموضوع مترابط

                    وارجو ان يكون النقاش معك للفائدة وليس للعناد..

                    تحياتي لك

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X