تنص عقيدة أهل السنة على السمع والطاعة للحكام ولو كانوا فجاراً فاسقين مغتصبين للحكم ..
العقيدة الطحاوية: ولا نرى الخروج على أئمتنا وولاة أمرنا وإن جاروا ولا ندعو عليهم ولا ننزع يداً من طاعتهم ونرى طاعتهم من طاعة الله عز وجل....
ويقول الأشعري: وأجمعوا - أي أهل السنة - على السمع والطاعة لأئمة المسلمين وعلى أن كل من ولي شيئاً من أمورهم عن رضى أو غلبة من بر وفاجر ...
ويقول ابن تيمية : ثم هم - أي أهل السنة - يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر على ما توجبه الشريعة ويرون إقامة الحجج والجهاد والجمع والأعياد مع الأمراء أبراراً كانوا أو فجاراً ...
ويقول ابن قدامة المقدسي : ومن السنة السمع والطاعة لأئمة المسلمين وأمراء المؤمنين برهم وفاجرهم ما لم يأمروا بمعصية الله ...
ويقول النسفي : والمسلمون لا بد لهم من إمام ولا يشرط في الإمام أن يكون أفضل أهل زمانه ولا ينعزل الإمام بالفسق والجور ...
وينقل الباقلاني عن جمهور أهل السنة قولهم : لا ينخلع الإمام بفسقه وظلمه بغضب الأموال وضرب الأبشار وتناول النفوس المحرمة وتعطيل الحدود ...
ويقول التفتازاني : وإذا مات الإمام وتصدى للإمامة من يستجمع شرائطها من غير استخلاف ، وقهر الناس بشوكته ، إنعقدت الخلافة له وكذا إذا كان فاسقاً أو جاراً على الأظهر .... ويجب طاعة الإمام ما لم يخالف حكم الشرع سواء كان عادلاً أو جائراً ...
فهنيئاً لكـــــم هؤلاء الأمراء والحكــــام
العقيدة الطحاوية: ولا نرى الخروج على أئمتنا وولاة أمرنا وإن جاروا ولا ندعو عليهم ولا ننزع يداً من طاعتهم ونرى طاعتهم من طاعة الله عز وجل....
ويقول الأشعري: وأجمعوا - أي أهل السنة - على السمع والطاعة لأئمة المسلمين وعلى أن كل من ولي شيئاً من أمورهم عن رضى أو غلبة من بر وفاجر ...
ويقول ابن تيمية : ثم هم - أي أهل السنة - يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر على ما توجبه الشريعة ويرون إقامة الحجج والجهاد والجمع والأعياد مع الأمراء أبراراً كانوا أو فجاراً ...
ويقول ابن قدامة المقدسي : ومن السنة السمع والطاعة لأئمة المسلمين وأمراء المؤمنين برهم وفاجرهم ما لم يأمروا بمعصية الله ...
ويقول النسفي : والمسلمون لا بد لهم من إمام ولا يشرط في الإمام أن يكون أفضل أهل زمانه ولا ينعزل الإمام بالفسق والجور ...
وينقل الباقلاني عن جمهور أهل السنة قولهم : لا ينخلع الإمام بفسقه وظلمه بغضب الأموال وضرب الأبشار وتناول النفوس المحرمة وتعطيل الحدود ...
ويقول التفتازاني : وإذا مات الإمام وتصدى للإمامة من يستجمع شرائطها من غير استخلاف ، وقهر الناس بشوكته ، إنعقدت الخلافة له وكذا إذا كان فاسقاً أو جاراً على الأظهر .... ويجب طاعة الإمام ما لم يخالف حكم الشرع سواء كان عادلاً أو جائراً ...
فهنيئاً لكـــــم هؤلاء الأمراء والحكــــام
تعليق