ما هو موقف السادة بني علوي بتريم من هذا اليوم ؟ وهل يحتفلون أم يحزنون أم ماذا ؟
والجواب :
يعتبر الامام الحسين عليه السلام جد السادة ال بني علوي بحضرموت بدون شك ويوم وفاته يعتبر يوم عيد وفرح لدى السادة بتريم وهذا امر منتشر بينهم ، ومما يقال في هذا اليوم
- يتم الاجتماع للقرأة في يوم عاشورا في مسجد باعلوي وما يلفت النظر فيها انهم يتجاهلون ذكر استشهاد جدهم الحسين ع ، بينما يذكرون لك كثير من الروايات الضعيفة ويزعمون انا حدثت في ذلك اليوم
- يستحب عند سادة ال باعلوي في هذا اليوم التوسعة على العيال لغرس في اذهانهم ان هذا يوم فرح
- يستحب لبس الثياب الجديده والنظيفة فرحا بهذا اليوم.
- يستحب الغسل في هذا اليوم قبل الظهر و يتداولون في ذلك كرامات للماء
- تحني ( من الحناء ) النساء في ذلك اليوم ايديهن وارجلهن.
- لا تخاصم اولادك ولا تزعلهم فهذا يوم عيد.
هذه بعض العادات التي تمارس في هذا اليوم رصدتها من الواقع المعاش وما زال الدعاة يحثون على الالتزام بها
إنني استغرب هذا الفرح لدى السادة بهذا اليوم . بينما عندما أقرأ ما حدث لجدي الحسين يتملكني الشجن والحزن على ما حدث له انطلاقاً من استجابتي للأمر بمودته
هناك كثير من النواصب بدأو يستحون من الاحتفال بهذا اليوم من باب انساني فمقتل الحسين ع شكل فاجعة للانسانية حتى الان
واعجب من العجب ان اولاده في بقعة صغيرة تدعى حضرموت يحتفلون ، ويمنعون اولادهم من قرآة قصة استشهاده ومقتله
فالواقع يدلك على وجود مجتمع ذو جذور ناصبيه اشد نصبا من اهل السنة انفسهم
ملحوظة : طرحت هذا الموضوع في منتديات الاحقاف واطرحه هنا للتعريف
والجواب :
يعتبر الامام الحسين عليه السلام جد السادة ال بني علوي بحضرموت بدون شك ويوم وفاته يعتبر يوم عيد وفرح لدى السادة بتريم وهذا امر منتشر بينهم ، ومما يقال في هذا اليوم
- يتم الاجتماع للقرأة في يوم عاشورا في مسجد باعلوي وما يلفت النظر فيها انهم يتجاهلون ذكر استشهاد جدهم الحسين ع ، بينما يذكرون لك كثير من الروايات الضعيفة ويزعمون انا حدثت في ذلك اليوم
- يستحب عند سادة ال باعلوي في هذا اليوم التوسعة على العيال لغرس في اذهانهم ان هذا يوم فرح
- يستحب لبس الثياب الجديده والنظيفة فرحا بهذا اليوم.
- يستحب الغسل في هذا اليوم قبل الظهر و يتداولون في ذلك كرامات للماء
- تحني ( من الحناء ) النساء في ذلك اليوم ايديهن وارجلهن.
- لا تخاصم اولادك ولا تزعلهم فهذا يوم عيد.
هذه بعض العادات التي تمارس في هذا اليوم رصدتها من الواقع المعاش وما زال الدعاة يحثون على الالتزام بها
إنني استغرب هذا الفرح لدى السادة بهذا اليوم . بينما عندما أقرأ ما حدث لجدي الحسين يتملكني الشجن والحزن على ما حدث له انطلاقاً من استجابتي للأمر بمودته
هناك كثير من النواصب بدأو يستحون من الاحتفال بهذا اليوم من باب انساني فمقتل الحسين ع شكل فاجعة للانسانية حتى الان
واعجب من العجب ان اولاده في بقعة صغيرة تدعى حضرموت يحتفلون ، ويمنعون اولادهم من قرآة قصة استشهاده ومقتله
فالواقع يدلك على وجود مجتمع ذو جذور ناصبيه اشد نصبا من اهل السنة انفسهم
ملحوظة : طرحت هذا الموضوع في منتديات الاحقاف واطرحه هنا للتعريف
تعليق