السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.....
في مقابلة تلفزيونية مع عالم الجيولوجيا المسلم الأستاذ
>الدكتور / زغلول النجار، سأله مقدم البرنامج عن هذه
>الآية : ( اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ)
>: هل فيها إعجاز قرآني علمي ؟ فأجاب الدكتور زغلول قائلا
>: هذه الآية لها معي قصة. فمنذ فترة كنت أحاضر في جامعة
>(كارديف/Cardif ) في غرب بريطانيا ، وكان الحضور خليطا
>من المسلمين وغير المسلمين ، وكان هناك حوار حي للغاية
>عن الإعجاز العلمي في القرآن الكريم وفي أثناء هذا
>الحوار ، وقف شاب من المسلمين وقال : يا سيدي هل ترى في
>قول الحق تبارك وتعالى : ( اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ
>وَانْشَقَّ الْقَمَرُ) لمحة من لمحات الإعجاز العلمي في
>القران الكريم ؟ فأجابه الدكتور زغلول قائلا : لا . لأن
>الإعجاز العلمي يفسره العلم ، أما المعجزات فلا يستطيع
>العلم أن يفسرها ، فالمعجزة أمر خارق للعادة فلا تستطيع
>السنن أن تفسرها . وانشقاق القمر معجزة حدثت لرسول الله
>صلى الله عليه وسلم تشهد له بالنبوة والرسالة ،
>والمعجزات الحسية شهادة صدق على من رآها ، ولولا ورودها
>في كتاب الله تعالى وفي سنة رسوله صلى الله عليه وسلم ما
>كان علينا نحن مسلمي هذا العصر أن نؤمن بها ولكننا نؤمن
>بها لورودها في كتاب الله تعالى وفي سنة رسوله صلى الله
>عليه وسلم ، ولأن الله تعالى قادر على كل شيء . معجزة
>نبوية : ثم ساق الدكتور زغلول قصة انشقاق القمر كما وردت
>في كتب السنة فقال :
>
>وفي كتب السنة يُروَى أن سيدنا رسول الله صلى الله عليه
>وسلم قبل أن يهاجر من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة
>بخمس سنوات جاءه نفر من قريش وقالوا له : يا محمد إن كنت
>حقا نبيا ورسولا فأتنا بمعجزة تشهد لك بالنبوة الرسالة ،
>فسألهم : ماذا تريدون ؟ قالوا : شق لنا القمر ، على سبيل
>التعجيز والتحدي . فوقف المصطفى صلى الله عليه وسلم يدعو
>ربه أن ينصره في هذا الموقف فألهمه ربه تبارك وتعالى أن
>يشير بإصبعه الشريف إلى القمر ، فانشق القمر إلى فلقتين
>، تباعدتا عن بعضهما البعض لعدة ساعات متصلة ، ثم
>التحمتا . فقال الكفار : سحرنا محمد ( صلى الله عليه
>وسلم ) ، لكن بعض العقلاء قالوا إن السحر قد يؤثر على
>الذين حضروه ، لكنه لا يستطيع أن يؤثر على كل الناس ،
>فانتظروا الركبان القادمين من السفر، فسارع الكفار إلى
>مخارج مكة ينتظرون القادمين من السفر، فحين قدم أول ركب
>سألهم الكفار : هل رأيتم شيئا غريبا حدث لهذا القمر؟
>قالوا : نعم ، في الليلة الفلانية رأينا القمر قد انشق
>الى فلقتين تباعدتا عن بعضهما البعض ثم التحمتا . فآمن
>منهم من آمن وكفر من كفر . ولذلك يقول الحق تبارك وتعالى
>في كتابه العزيز : اقتربت الساعة وانشق القمر . وإن يروا
>آية يعرضوا ويقولوا سحر مستمر . وكذبوا واتبعوا أهواءهم
>وكل أمر مستقر ... إلى آخر الآيات التي نزلت في ذلك ...
>قصة واقعية : يقول الدكتور زغلول : وبعد أن أتممت حديثي
>وقف شاب مسلم بريطاني عرف بنفسه وقال
>
>: أنا داوود موسى بيتكوك رئيس الحزب الإسلامي البريطاني،
>ثم قال : يا سيدي ، هل تسمح لي بإضافة؟ قلت له : تفضل
>قال : وأنا أبحث عن الأديان ( قبل أن يسلم ) ، أهداني
>أحد الطلاب المسلمين ترجمة لمعاني القرآن الكريم ،
>فشكرته عليها وأخذتها الى البيت ، وحين فتحت هذه الترجمة
>، كانت أول سورة أطلع عليها سورة القمر، وقرأت : اقتربت
>الساعة وانشق القمر ، فقلت : هل يعقل هذا الكلام ؟ هل
>يمكن للقمر أن ينشق ثم يلتحم ، وأي قوة تستطيع عمل ذلك ؟
>يقول الرجل : فصدتني هذه الآية عن مواصلة القراءة ،
>وانشغلت بأمور الحياة ، لكن الله تعالى يعلم مدى إخلاصي
>في البحث عن الحقيقة ، فأجلسني ربي أمام التلفاز
>البريطاني وكان هناك حوار يدور بين معلق بريطاني وثلاثة
>من علماء الفضاء الأمريكيين وكان هذا المذيع يعاتب هؤلاء
>العلماء على الإنفاق الشديد على رحلات الفضاء ، في الوقت
>الذي تمتلئ فيه الأرض بمشكلات الجوع والفقر والمرض
>والتخلف ، وكان يقول : لو أن هذا المال أنفق على عمران
>الأرض لكان أجدى وأنفع وجلس هؤلاء العلماء الثلاثة
>يدافعون عن وجهة نظرهم ويقولون : إن هذه التقنية تطبق في
>نواحي كثيرة في الحياة ، حيث إنها تطبق في الطب والصناعة
>والزراعة ، فهذا المال ليس مالا مهدرا لكنه أعاننا على
>تطوير تقنيات متقدمة للغاية . في خلال هذا الحوار جاء
>ذكر رحلة إنزال رجل على سطح القمر باعتبار أنها اكثر
>رحلات الفضاء كلفة فقد تكلفت أكثر من مائة ألف مليون
>دولار ، فصرخ فيهم المذيع البريطاني وقال : أي سَفَهٍ
>هذا ؟ مائة ألف مليون دولار لكي تضعوا العلم الأمريكي
>على سطح القمر ؟ فقالوا : لا ، لم يكن الهدف وضع العلم
>الأمريكي فوق سطح القمر كنا ندرس التركيب الداخلي للقمر
>، فوجدنا حقيقة لو أنفقنا أضعاف هذا المال لإقناع الناس
>بها ما صدقنا أحد فقال لهم : ما هذه الحقيقة ؟ قالوا :
>هذا القمر انشق في يوم من الأيام ثم التحم . قال لهم :
>كيف عرفتم ذلك ؟ قالوا : وجدنا حزاما من الصخور المتحولة
>يقطع القمر من سطحه إلى جوفه إلى سطحه ، فاستشرنا علماء
>الأرض وعلماء الجيولوجيا ، فقالوا : لا يمكن أن يكون هذ1
>قد حدث إلا إذا كان هذا القمر قد انشق ثم التحم يقول
>الرجل المسلم ( رئيس الحزب الاسلامي البريطاني ) : فقفزت
>من الكرسي الذي أجلس عليه وقلت : معجزة تحدث لمحمد ( صلى
>الله عليه وسلم ) قبل ألف واربعمائة سنة ، يسخر الله
>تعالى الأمريكان لإنفاق أكثر من مائة ألف مليون دولار
>لإثباتها للمسلمين ؟ ؟ ؟ لا بد أن يكون هذا الدين حقا .
>
>يقول : فعدت إلى المصحف ، وتلوت سورة القمر ، وكانت
>مدخلي لقبول الاسلام دينا
منقووووووووووووووووووول...
في مقابلة تلفزيونية مع عالم الجيولوجيا المسلم الأستاذ
>الدكتور / زغلول النجار، سأله مقدم البرنامج عن هذه
>الآية : ( اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ)
>: هل فيها إعجاز قرآني علمي ؟ فأجاب الدكتور زغلول قائلا
>: هذه الآية لها معي قصة. فمنذ فترة كنت أحاضر في جامعة
>(كارديف/Cardif ) في غرب بريطانيا ، وكان الحضور خليطا
>من المسلمين وغير المسلمين ، وكان هناك حوار حي للغاية
>عن الإعجاز العلمي في القرآن الكريم وفي أثناء هذا
>الحوار ، وقف شاب من المسلمين وقال : يا سيدي هل ترى في
>قول الحق تبارك وتعالى : ( اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ
>وَانْشَقَّ الْقَمَرُ) لمحة من لمحات الإعجاز العلمي في
>القران الكريم ؟ فأجابه الدكتور زغلول قائلا : لا . لأن
>الإعجاز العلمي يفسره العلم ، أما المعجزات فلا يستطيع
>العلم أن يفسرها ، فالمعجزة أمر خارق للعادة فلا تستطيع
>السنن أن تفسرها . وانشقاق القمر معجزة حدثت لرسول الله
>صلى الله عليه وسلم تشهد له بالنبوة والرسالة ،
>والمعجزات الحسية شهادة صدق على من رآها ، ولولا ورودها
>في كتاب الله تعالى وفي سنة رسوله صلى الله عليه وسلم ما
>كان علينا نحن مسلمي هذا العصر أن نؤمن بها ولكننا نؤمن
>بها لورودها في كتاب الله تعالى وفي سنة رسوله صلى الله
>عليه وسلم ، ولأن الله تعالى قادر على كل شيء . معجزة
>نبوية : ثم ساق الدكتور زغلول قصة انشقاق القمر كما وردت
>في كتب السنة فقال :
>
>وفي كتب السنة يُروَى أن سيدنا رسول الله صلى الله عليه
>وسلم قبل أن يهاجر من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة
>بخمس سنوات جاءه نفر من قريش وقالوا له : يا محمد إن كنت
>حقا نبيا ورسولا فأتنا بمعجزة تشهد لك بالنبوة الرسالة ،
>فسألهم : ماذا تريدون ؟ قالوا : شق لنا القمر ، على سبيل
>التعجيز والتحدي . فوقف المصطفى صلى الله عليه وسلم يدعو
>ربه أن ينصره في هذا الموقف فألهمه ربه تبارك وتعالى أن
>يشير بإصبعه الشريف إلى القمر ، فانشق القمر إلى فلقتين
>، تباعدتا عن بعضهما البعض لعدة ساعات متصلة ، ثم
>التحمتا . فقال الكفار : سحرنا محمد ( صلى الله عليه
>وسلم ) ، لكن بعض العقلاء قالوا إن السحر قد يؤثر على
>الذين حضروه ، لكنه لا يستطيع أن يؤثر على كل الناس ،
>فانتظروا الركبان القادمين من السفر، فسارع الكفار إلى
>مخارج مكة ينتظرون القادمين من السفر، فحين قدم أول ركب
>سألهم الكفار : هل رأيتم شيئا غريبا حدث لهذا القمر؟
>قالوا : نعم ، في الليلة الفلانية رأينا القمر قد انشق
>الى فلقتين تباعدتا عن بعضهما البعض ثم التحمتا . فآمن
>منهم من آمن وكفر من كفر . ولذلك يقول الحق تبارك وتعالى
>في كتابه العزيز : اقتربت الساعة وانشق القمر . وإن يروا
>آية يعرضوا ويقولوا سحر مستمر . وكذبوا واتبعوا أهواءهم
>وكل أمر مستقر ... إلى آخر الآيات التي نزلت في ذلك ...
>قصة واقعية : يقول الدكتور زغلول : وبعد أن أتممت حديثي
>وقف شاب مسلم بريطاني عرف بنفسه وقال
>
>: أنا داوود موسى بيتكوك رئيس الحزب الإسلامي البريطاني،
>ثم قال : يا سيدي ، هل تسمح لي بإضافة؟ قلت له : تفضل
>قال : وأنا أبحث عن الأديان ( قبل أن يسلم ) ، أهداني
>أحد الطلاب المسلمين ترجمة لمعاني القرآن الكريم ،
>فشكرته عليها وأخذتها الى البيت ، وحين فتحت هذه الترجمة
>، كانت أول سورة أطلع عليها سورة القمر، وقرأت : اقتربت
>الساعة وانشق القمر ، فقلت : هل يعقل هذا الكلام ؟ هل
>يمكن للقمر أن ينشق ثم يلتحم ، وأي قوة تستطيع عمل ذلك ؟
>يقول الرجل : فصدتني هذه الآية عن مواصلة القراءة ،
>وانشغلت بأمور الحياة ، لكن الله تعالى يعلم مدى إخلاصي
>في البحث عن الحقيقة ، فأجلسني ربي أمام التلفاز
>البريطاني وكان هناك حوار يدور بين معلق بريطاني وثلاثة
>من علماء الفضاء الأمريكيين وكان هذا المذيع يعاتب هؤلاء
>العلماء على الإنفاق الشديد على رحلات الفضاء ، في الوقت
>الذي تمتلئ فيه الأرض بمشكلات الجوع والفقر والمرض
>والتخلف ، وكان يقول : لو أن هذا المال أنفق على عمران
>الأرض لكان أجدى وأنفع وجلس هؤلاء العلماء الثلاثة
>يدافعون عن وجهة نظرهم ويقولون : إن هذه التقنية تطبق في
>نواحي كثيرة في الحياة ، حيث إنها تطبق في الطب والصناعة
>والزراعة ، فهذا المال ليس مالا مهدرا لكنه أعاننا على
>تطوير تقنيات متقدمة للغاية . في خلال هذا الحوار جاء
>ذكر رحلة إنزال رجل على سطح القمر باعتبار أنها اكثر
>رحلات الفضاء كلفة فقد تكلفت أكثر من مائة ألف مليون
>دولار ، فصرخ فيهم المذيع البريطاني وقال : أي سَفَهٍ
>هذا ؟ مائة ألف مليون دولار لكي تضعوا العلم الأمريكي
>على سطح القمر ؟ فقالوا : لا ، لم يكن الهدف وضع العلم
>الأمريكي فوق سطح القمر كنا ندرس التركيب الداخلي للقمر
>، فوجدنا حقيقة لو أنفقنا أضعاف هذا المال لإقناع الناس
>بها ما صدقنا أحد فقال لهم : ما هذه الحقيقة ؟ قالوا :
>هذا القمر انشق في يوم من الأيام ثم التحم . قال لهم :
>كيف عرفتم ذلك ؟ قالوا : وجدنا حزاما من الصخور المتحولة
>يقطع القمر من سطحه إلى جوفه إلى سطحه ، فاستشرنا علماء
>الأرض وعلماء الجيولوجيا ، فقالوا : لا يمكن أن يكون هذ1
>قد حدث إلا إذا كان هذا القمر قد انشق ثم التحم يقول
>الرجل المسلم ( رئيس الحزب الاسلامي البريطاني ) : فقفزت
>من الكرسي الذي أجلس عليه وقلت : معجزة تحدث لمحمد ( صلى
>الله عليه وسلم ) قبل ألف واربعمائة سنة ، يسخر الله
>تعالى الأمريكان لإنفاق أكثر من مائة ألف مليون دولار
>لإثباتها للمسلمين ؟ ؟ ؟ لا بد أن يكون هذا الدين حقا .
>
>يقول : فعدت إلى المصحف ، وتلوت سورة القمر ، وكانت
>مدخلي لقبول الاسلام دينا
منقووووووووووووووووووول...
تعليق