فما هو الكتاب الذي أراد أن يكتبه؟ أليس كتاباً ينص على إمامة أبي بكر
والقول القائل بأنا أولى فهو أولى بماذا???
هل وضحت لك الفكرة
وإحتفظ بكتبك لنفسك لا تحتج عليّ ما في كتبكم
ولكني ألزمك بما ألزمتم به أنفسكم
فهل تمعنت بكلمات الحديث فهي بعيدة كل البعد عن ما إدعيته بإنها عن الفضائل
ولعلكم الحديث صحيح
لمادا تحمل النصوص ما لا تتحمله
أنا سردت لك الطبري و لم يكن في نية أبي بكر أن يكون خليفة بل رشح اثنين منه فلو ظهر له في هدا الحديت انه نص على الخلافة لما خالف النبي و رشح غيره
.و لو أراد ترشيح أبا بكر لقالها مباشرة في نفس المدة الزمنية التي قال فيها ادعي لي أبا بكر أباك وأخاك حتى أكتب كتابا فإني أخاف أن يتمنى متمن ويقول قائل أنا أولى ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر ...فربما كان يريد أن يكتب وصية للأنصار حتى لا يقولوا نحن أولى بها كما حدت بعد و فاته - ..او لفاطمة حتى لا تقول نحن أولى بالصدقة .......أو أبو سفيان لما اراد تحريض علي بقوله نحن أولى بها......و هكدا ...ادن لو تعلق الأمر بمجرد يأ ابي بكر اخلفني بعدي لقالها في دقيقة و احدة و لا داعي للأنتظار حتى يكتب كتابا ..و لمادا بالظبط دعوة أبي بكر فلأن ابا بكر من اوائل من صدقه و رفيقه في الدرب و .....هدا ما فهمته
القضية فيها خلا فة النبي (ص) والأمة فهذا لا نستطيع ان نئوله ونقول فيه رأينا بعيداً عن المؤشرات النبوية لذلك.
وقولك بان النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان يستطيع أن يقوله في دقيقة واحدة وهو ليس بحاجة أن يكتب كتاباً لذلك،فهذه أيها الزميل ليس من المفروض ان تخرج منك لأنك لست بالقيم على فعل النبي بأنه لماذا فعل هذا ولم لم يفعل ذلك والمفروض أن يفعل ذاك.
وانا أسأل هل قضية غتوني بكتف ودواة هي حاصلة ام لم تحصل؟؟؟؟
الحمدلله والصلاة والسلام على أشرف الخلق محمد بن عبدالله صلوات الله وسلامه عليه وعلى أهل بيته الطيبين الطاهرين وصحبه المنتجبين ومن تبعهم باحسان وألعن أعدائهم من الأولين إلى الآخرين و الى قيام يوم الدين ...,,,
والحمد لله على كمال الدين وتمام النعمة بولاية أمير الؤمنين علي بن ابي طالب (عليه السلام) وزوجته الصديقة الطاهرة فاطمةالزهراء (عليها السلام) وأبنائها الحسن والحسين والتسعة المعصومين من ذرية الحسين (عليه السلام)...،،،
لقد بان نصب وتدليس إمامكم مسلم فقد أصبح يروي عن النواصب فيكفي وجود الزهري ليسقط الحديث
وطالما أن الله يأبى إلا أبا بكر فبالتالي إمامكم مسلم: يثبت أن الخلافة أو الإمامة هي تنصيب إلهي فأين النص على تنصيبه من قبل المولى عز وجل
وبما أن إمامكم مسلمأثبت إمامة ابا بكر بالنصمن حيث لا يدري فلماذا تنكرون حجية أمير المؤمنين علي بن أبي طالب سلام الله عليه بتنصيبه إماماً وأميراً للمؤمنين من قبل الله سبحانه وتعالى
فقد بان كما قلت نصب وتدليس إمامكم مسلم ،فأين إمامكم من :
1 - حديث الغدير وآية التبليغ
2 - حديث المنزلة
3 - حديث الولاية وآية الولاية
4 - حديث الثقلين
5 - آية المودة
6 - وآية المباهلة
والكثير من الإدلة على ولاية أمير المؤمنين سلام الله عليه
تحــــــــيـــا تي
شكرا لك اخى( مشتاق للحسين)
على هذا الموضوع الهام جدا جدا
تعليق