اللهم صلي علي محمد و ال محمد
شهادت حضرت سيد الساجدين امام زين العابدين عليه السلام تسليت باد
حضرت امام سجاد (سلام الله تبارك و تعالي عليه و آله) فرمودند
«إِيّاكَ وَ مُصاحَبَةَ الْكَذّابِ، فَإِنَّهُ بِمَنْزِلَةِ السَّرابِ يُقَرِّبُ لَكَ البَعيدَ وَ يُبَعِّدُ لَكَ الْقَريبَ. وَ إِيّاكَ وَ مُصاحَبَةَ الْفاسِقِ فَإِنَّهُ بايَعَكَ بِأُكْلَة أَوْ أَقَلَّ مِنْ ذلِكَ. وَ إِيّاكَ وَ مُصاحَبَةَ الْبَخيلِ فَإِنَّهُ يَخْذُلُكَ فى مالِهِ أَحْوَجَ ما تَكُونُ إِلَيْهِ. وَ إِيّاكَ وَ مُصاحَبَةَ الاَْحْمَقِ، فَإِنَّهُ يُريدُ أَنْ يَنْفَعَكَ فَيَضُرُّكَ. وَ إِيّاكَ وَ مُصاحَبَةَ الْقاطِعِ لِرَحِمِهِ، فَإِنّى وَجَدْتُهُ مَلْعُونًا فى كِتابِ اللّهِ.»
ـ مبادا با دروغگو همنشين شوى كه او چون سراب است، دور را به تو نزديك كند و نزديك را به تو دور نمايد
.ـ مبادا با فاسق و بدكار همنشين شوى كه تو را به يك لقمه و يا كمتر بفروشد
.ـ مبادا همنشين بخيل شوى كه او در نهايتِ نيازت بدو، تو را واگذارد
.ـ مبادا با احمق رفيق شوى كه چون خواهد سودت رساند، زيانت مىزند
.ـ مبادا با آن كه از خويشان خود مىبرد، مصاحبت كنى كه من او را در قرآن ملعون يافتم
سيره و سخن پيشوايان - سيد رضا صدر
شهادت حضرت سيد الساجدين امام زين العابدين عليه السلام تسليت باد
حضرت امام سجاد (سلام الله تبارك و تعالي عليه و آله) فرمودند
«إِيّاكَ وَ مُصاحَبَةَ الْكَذّابِ، فَإِنَّهُ بِمَنْزِلَةِ السَّرابِ يُقَرِّبُ لَكَ البَعيدَ وَ يُبَعِّدُ لَكَ الْقَريبَ. وَ إِيّاكَ وَ مُصاحَبَةَ الْفاسِقِ فَإِنَّهُ بايَعَكَ بِأُكْلَة أَوْ أَقَلَّ مِنْ ذلِكَ. وَ إِيّاكَ وَ مُصاحَبَةَ الْبَخيلِ فَإِنَّهُ يَخْذُلُكَ فى مالِهِ أَحْوَجَ ما تَكُونُ إِلَيْهِ. وَ إِيّاكَ وَ مُصاحَبَةَ الاَْحْمَقِ، فَإِنَّهُ يُريدُ أَنْ يَنْفَعَكَ فَيَضُرُّكَ. وَ إِيّاكَ وَ مُصاحَبَةَ الْقاطِعِ لِرَحِمِهِ، فَإِنّى وَجَدْتُهُ مَلْعُونًا فى كِتابِ اللّهِ.»
ـ مبادا با دروغگو همنشين شوى كه او چون سراب است، دور را به تو نزديك كند و نزديك را به تو دور نمايد
.ـ مبادا با فاسق و بدكار همنشين شوى كه تو را به يك لقمه و يا كمتر بفروشد
.ـ مبادا همنشين بخيل شوى كه او در نهايتِ نيازت بدو، تو را واگذارد
.ـ مبادا با احمق رفيق شوى كه چون خواهد سودت رساند، زيانت مىزند
.ـ مبادا با آن كه از خويشان خود مىبرد، مصاحبت كنى كه من او را در قرآن ملعون يافتم
سيره و سخن پيشوايان - سيد رضا صدر
تعليق