أي بس ليش ناس واجد تقووول أنه تدخل في شئون العلماء
شنو أرد علي هالناس
انا شخصيا اسمع لهم جميعا ، ولكل منهم مميزاته التي تميزه عن الاخر وتجعله محببا لدي ، برغم اني انجذب اكثر الى عزاء الدمعة والذي اجده متمثلا في الحاج جليل الكربلائي ( العزاء العراقي) والراود مهدي سهوان ( العزاءا لبحريني). كما اميل وبشكل كبير في عزاء الكلمة الى كنوز بلاد القديم والمتمثلين في الرادود فاضل البلادي وعبدالامير البلادي والسيد هادي مع شاعرهم المبدع دوما غازي الحداد.
بخصوص موضوع باسم فقل اولا للذين اخبروك انه هناك مقولة عن الامام علي بن ابي طالب عليه السلام يقول فيها"بين الحق والباطل اربعة اصابع".- وهي المسافه بين الاذن والعين وعليه فاننا لسنا مطالبين بتصديق كل ما نسمعه من ترويجات خصوصا عندما تصدر من العوام بهدف التسقيط من شخص معين.
وقد اوضح الشاعر جابر الكاظمي - صاحب القصيده التي روج بانه كتبها ضد لسيد القائد الخامنائي والتي قراتها باسم الكربلائي- بانه لم يكتبها ضد السيد بل ضد شخص جاهل تطفل وتهجم على الشعائر الحسينية. وذكر في معرض كلامه انه ليس ممن يتهجمون على المراجع وانه بعيد عن ان يتجرا على سماحة السيد المرجع الخامنائي.
واما القصيده التي كتبها وقيل بانها ضد السيد فضل الله - فقد تابعتها بنفسي ووجدتها تتحدث عن مظلومية السيده الزهراء عليها السلام وتعلن البراءة ممن ظلمها وممن شايع على ظلمها. مع التنبية الى قضية مهمه- لا اريد منها الفتنه والعياذ بالله - وهي ان مراجعنا حفظهم الله لا يرون باجتهاد السيد محمد حسين فضل الله ويرون بانه خالف المشهور من اقوال علمائنا ومن بين ما ضعفه السيد فضل الله مظلومية السيده الزهراء عليها السلام.
عزيزي :اسمكم يوحي بانكم من سكان بلاد القديم فهلا سلمت على رباعي بلاد القديم (فاضل وعبدالامير وسيد هادي والشاعر غازي الحداد) واهديتم السلام مناوقلدوهم الدعاء واخبروهم باننا ظماى لسماع ابداعاتهم الحسينية .
هذا والله الموفق لكل خير.
التعديل الأخير تم بواسطة في ثار الزهراء; الساعة 12-03-2005, 01:07 AM.
تعليق