بسم الله، وبعد
يقول الاخ almojahid في توقيعه:
قال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم:
(إنه لم يكن نبي قبلي إلا قد أعطيَ سبعة رفقاء نُجباء وزراء ، وإني أعطيتُ أربعة عشر : حمزة وجعفر وعليّ وحسن وحسين ، وأبو بكر وعمر والمقداد وحذيفة وسلمان وعمار وبلال وابن مسعود وأبو ذرّ)
هل لك ان تعطينا مصدر هذا الحديث وسنده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فقد بحثت عنه ولم اجد، فهل تتكرم ؟؟
الا اني وجدت حديث في صحيح مسلم يقول:
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى، اَخْبَرَنَا هُشَيْمٌ، عَنْ سَيَّارٍ، عَنْ يَزِيدَ الْفَقِيرِ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الاَنْصَارِيِّ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم " اُعْطِيتُ خَمْسًا لَمْ يُعْطَهُنَّ اَحَدٌ قَبْلِي كَانَ كُلُّ نَبِيٍّ يُبْعَثُ اِلَى قَوْمِهِ خَاصَّةً وَبُعِثْتُ اِلَى كُلِّ اَحْمَرَ وَاَسْوَدَ وَاُحِلَّتْ لِيَ الْغَنَائِمُ وَلَمْ تُحَلَّ لاَحَدٍ قَبْلِي وَجُعِلَتْ لِيَ الاَرْضُ طَيِّبَةً طَهُورًا وَمَسْجِدًا فَاَيُّمَا رَجُلٍ اَدْرَكَتْهُ الصَّلاَةُ صَلَّى حَيْثُ كَانَ وَنُصِرْتُ بِالرُّعْبِ بَيْنَ يَدَىْ مَسِيرَةِ شَهْرٍ وَاُعْطِيتُ الشَّفَاعَةَ " .
الرابط
ولم يشر الحديث الى ما ذكرت.
والسلام.
طالب الثار/ . . .
يقول الاخ almojahid في توقيعه:
قال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم:
(إنه لم يكن نبي قبلي إلا قد أعطيَ سبعة رفقاء نُجباء وزراء ، وإني أعطيتُ أربعة عشر : حمزة وجعفر وعليّ وحسن وحسين ، وأبو بكر وعمر والمقداد وحذيفة وسلمان وعمار وبلال وابن مسعود وأبو ذرّ)
هل لك ان تعطينا مصدر هذا الحديث وسنده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فقد بحثت عنه ولم اجد، فهل تتكرم ؟؟
الا اني وجدت حديث في صحيح مسلم يقول:
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى، اَخْبَرَنَا هُشَيْمٌ، عَنْ سَيَّارٍ، عَنْ يَزِيدَ الْفَقِيرِ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الاَنْصَارِيِّ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم " اُعْطِيتُ خَمْسًا لَمْ يُعْطَهُنَّ اَحَدٌ قَبْلِي كَانَ كُلُّ نَبِيٍّ يُبْعَثُ اِلَى قَوْمِهِ خَاصَّةً وَبُعِثْتُ اِلَى كُلِّ اَحْمَرَ وَاَسْوَدَ وَاُحِلَّتْ لِيَ الْغَنَائِمُ وَلَمْ تُحَلَّ لاَحَدٍ قَبْلِي وَجُعِلَتْ لِيَ الاَرْضُ طَيِّبَةً طَهُورًا وَمَسْجِدًا فَاَيُّمَا رَجُلٍ اَدْرَكَتْهُ الصَّلاَةُ صَلَّى حَيْثُ كَانَ وَنُصِرْتُ بِالرُّعْبِ بَيْنَ يَدَىْ مَسِيرَةِ شَهْرٍ وَاُعْطِيتُ الشَّفَاعَةَ " .
الرابط
ولم يشر الحديث الى ما ذكرت.
والسلام.
طالب الثار/ . . .
تعليق