بسم الله الرحمن الرحيم
في حقوق الأقارب والرحم
قال الله تعالى
( واتقوا الله الذي تسائلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبًا )). ففي الحسن عن الصادق قال: هي أرحام الناس ، إن الله
تعالى أمر بصلتها وعظمها ، ألا أنه جعاها منه .وفي الموثق عنه (ع) أن رجلاً إتى النبي (ص) فقال يا رسول الله أهل بيتي أبوا الا توثبًا
علي وقطيعة لي وشتيمة ، فأرفضهم . فقال : إذاً يرفضكم الله جميعًا . قال:كيف أصنع؟ قال: تصل من قطعك وتعطي من حرمك وتعفو
عمن ظلمك ، فإنك إذا فعلت ذلك كان لك من الله عليهم ظهير .
وعنه(ع) قال: ما نعلم شيئًا يزيد في العمر إلا صلة الرحم ، حتى أن الرجل يكون أجله ثلاث سنين فيكون وصولاً للرحم فيزيد الله عمره ثلاثين سنة
فيجعلها ثلاثًا وثلاثين سنة ، ويكون أجله ثلاثًا وثلاثين سنة فيكون قاطعًا لرحمه فينقصه الله ثلاثين سنة ويجعل أجله إلى ثلاث سنين .
وعن الباقر (ع) قال: صلة الأرحام تزكي الأعمال وتنمي الأموال وتدفع البلوى وتيسر الحساب وتنسئ في الأجل . وعنه (ع) قال : قال
رسول الله (ص) : أوصي الشاهد من أمتي والغائب منهم ومن في أصلاب الرجال وأرحام النساء إلى يوم القيامة أن يصل الرحم ، وإن كان منه على
مسيرة سنة ، فإن ذلك من الدين .وعنه (ع) قال : أن الرحم متعلقة يوم القيامة بالعرش تقول : صل من وصلني واقطع من قطعني .
الأخوة المؤمنون إننا نعيش الأن في تفكك وانقطاع وعدم صلة .
يا ترى هذا لما يعود ؟
- هل ضعف العقيدة ؟
- هل الناس في غناء عن بعضها وخاصةً الأقارب ؟
- هل هوالسعي وراء الدنيا ومطامعها ؟
- أو أن هناك أسباب أخرى .
أريد التعقيب على هذا الموضوع من لديه القدرة على ذلك لكي تعم الفائدة للجميع .
في حقوق الأقارب والرحم
قال الله تعالى

تعالى أمر بصلتها وعظمها ، ألا أنه جعاها منه .وفي الموثق عنه (ع) أن رجلاً إتى النبي (ص) فقال يا رسول الله أهل بيتي أبوا الا توثبًا
علي وقطيعة لي وشتيمة ، فأرفضهم . فقال : إذاً يرفضكم الله جميعًا . قال:كيف أصنع؟ قال: تصل من قطعك وتعطي من حرمك وتعفو
عمن ظلمك ، فإنك إذا فعلت ذلك كان لك من الله عليهم ظهير .
وعنه(ع) قال: ما نعلم شيئًا يزيد في العمر إلا صلة الرحم ، حتى أن الرجل يكون أجله ثلاث سنين فيكون وصولاً للرحم فيزيد الله عمره ثلاثين سنة
فيجعلها ثلاثًا وثلاثين سنة ، ويكون أجله ثلاثًا وثلاثين سنة فيكون قاطعًا لرحمه فينقصه الله ثلاثين سنة ويجعل أجله إلى ثلاث سنين .
وعن الباقر (ع) قال: صلة الأرحام تزكي الأعمال وتنمي الأموال وتدفع البلوى وتيسر الحساب وتنسئ في الأجل . وعنه (ع) قال : قال
رسول الله (ص) : أوصي الشاهد من أمتي والغائب منهم ومن في أصلاب الرجال وأرحام النساء إلى يوم القيامة أن يصل الرحم ، وإن كان منه على
مسيرة سنة ، فإن ذلك من الدين .وعنه (ع) قال : أن الرحم متعلقة يوم القيامة بالعرش تقول : صل من وصلني واقطع من قطعني .
الأخوة المؤمنون إننا نعيش الأن في تفكك وانقطاع وعدم صلة .
يا ترى هذا لما يعود ؟
- هل ضعف العقيدة ؟
- هل الناس في غناء عن بعضها وخاصةً الأقارب ؟
- هل هوالسعي وراء الدنيا ومطامعها ؟
- أو أن هناك أسباب أخرى .
أريد التعقيب على هذا الموضوع من لديه القدرة على ذلك لكي تعم الفائدة للجميع .