!! [grade="FF0000 FF0000 FF0000 FF0000"]مــن أجل إنقــــــــــاذ ( سلمى ) !! [/grade]
غريب ما تعكسه بعض البرامج الفضائية من تأثيرات على الشباب و الأشبال
خذوا مثلاً هذا الموقف الوارد في جريدة الوطــــن السعــــودية
"ستار أكاديمي"
يجبر طفلا أردنيا على سرقة راتب والده
عمان: الوطن
ذكر تقرير أن طفلا أردنيا سرق راتب والده وأنفقه في محاولة للحيلولة دون خروج فتاة جزائرية من برنامج ستار أكاديمي الذي تبثه قناة (إل.بي.سي) التلفزيونية اللبنانية.
وذكرت وكالة الأنباء الأردنية "بترا" أن طفلا يدعى جمال لم يتجاوز عمره 7 سنوات أحب الفتاة الجزائرية سلمى الغزالي التي تشارك في البرنامج الذي أصبح يتابعه يوميا.
وأضافت الوكالة أن جمال خشي أن تخرج سلمى من مسابقة البرنامج ففكر في طريقة لإنقاذها ولم يجد سبيلا سوى اختلاس راتب والده البالغ 420 دينارا أردنيا (نحو 2100 ريال سعودي) واشترى به بطاقات شحن للهواتف ووزعها على الشبان في منطقته بشرط التصويت لسلمى وبشار. وأضافت أن أفراد أسرة الطفل بحثوا عن راتب الأب الذي اختفى وفتشوا المنزل وفكر الوالد في الاقتراض ليستطيع الإنفاق على أسرته التي أصيبت بصدمة. وخرج الأب من البيت فقابله جاره الذي أخبره أن ابنه جمال يوزع بطاقات لشحن الهواتف المحمولة على شبان المنطقة بكرم وسخاء. وبعد تحقيق سريع اعترف الطفل بسرقة المال لكنه أكد لأبيه أنه لم يقصد سوى إنقاذ سلمى وسلم بقية البطاقات لوالده الذي هرع بها إلى متجر بيع البطاقات واستطاع استرداد 285 دينارا من راتبه.
اللهم احفظ أبناءنا و بناتنا من هذه السموم !!!
غريب ما تعكسه بعض البرامج الفضائية من تأثيرات على الشباب و الأشبال
خذوا مثلاً هذا الموقف الوارد في جريدة الوطــــن السعــــودية
"ستار أكاديمي"
يجبر طفلا أردنيا على سرقة راتب والده
عمان: الوطن
ذكر تقرير أن طفلا أردنيا سرق راتب والده وأنفقه في محاولة للحيلولة دون خروج فتاة جزائرية من برنامج ستار أكاديمي الذي تبثه قناة (إل.بي.سي) التلفزيونية اللبنانية.
وذكرت وكالة الأنباء الأردنية "بترا" أن طفلا يدعى جمال لم يتجاوز عمره 7 سنوات أحب الفتاة الجزائرية سلمى الغزالي التي تشارك في البرنامج الذي أصبح يتابعه يوميا.
وأضافت الوكالة أن جمال خشي أن تخرج سلمى من مسابقة البرنامج ففكر في طريقة لإنقاذها ولم يجد سبيلا سوى اختلاس راتب والده البالغ 420 دينارا أردنيا (نحو 2100 ريال سعودي) واشترى به بطاقات شحن للهواتف ووزعها على الشبان في منطقته بشرط التصويت لسلمى وبشار. وأضافت أن أفراد أسرة الطفل بحثوا عن راتب الأب الذي اختفى وفتشوا المنزل وفكر الوالد في الاقتراض ليستطيع الإنفاق على أسرته التي أصيبت بصدمة. وخرج الأب من البيت فقابله جاره الذي أخبره أن ابنه جمال يوزع بطاقات لشحن الهواتف المحمولة على شبان المنطقة بكرم وسخاء. وبعد تحقيق سريع اعترف الطفل بسرقة المال لكنه أكد لأبيه أنه لم يقصد سوى إنقاذ سلمى وسلم بقية البطاقات لوالده الذي هرع بها إلى متجر بيع البطاقات واستطاع استرداد 285 دينارا من راتبه.
اللهم احفظ أبناءنا و بناتنا من هذه السموم !!!
تعليق