إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

!! مــن أجل إنقــــــــــاذ ( سلمى ) !!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • !! مــن أجل إنقــــــــــاذ ( سلمى ) !!

    !! [grade="FF0000 FF0000 FF0000 FF0000"]مــن أجل إنقــــــــــاذ ( سلمى ) !! [/grade]

    غريب ما تعكسه بعض البرامج الفضائية من تأثيرات على الشباب و الأشبال
    خذوا مثلاً هذا الموقف الوارد في جريدة الوطــــن السعــــودية



    "ستار أكاديمي"
    يجبر طفلا أردنيا على سرقة راتب والده





    عمان: الوطن
    ذكر تقرير أن طفلا أردنيا سرق راتب والده وأنفقه في محاولة للحيلولة دون خروج فتاة جزائرية من برنامج ستار أكاديمي الذي تبثه قناة (إل.بي.سي) التلفزيونية اللبنانية.
    وذكرت وكالة الأنباء الأردنية "بترا" أن طفلا يدعى جمال لم يتجاوز عمره 7 سنوات أحب الفتاة الجزائرية سلمى الغزالي التي تشارك في البرنامج الذي أصبح يتابعه يوميا.
    وأضافت الوكالة أن جمال خشي أن تخرج سلمى من مسابقة البرنامج ففكر في طريقة لإنقاذها ولم يجد سبيلا سوى اختلاس راتب والده البالغ 420 دينارا أردنيا (نحو 2100 ريال سعودي) واشترى به بطاقات شحن للهواتف ووزعها على الشبان في منطقته بشرط التصويت لسلمى وبشار. وأضافت أن أفراد أسرة الطفل بحثوا عن راتب الأب الذي اختفى وفتشوا المنزل وفكر الوالد في الاقتراض ليستطيع الإنفاق على أسرته التي أصيبت بصدمة. وخرج الأب من البيت فقابله جاره الذي أخبره أن ابنه جمال يوزع بطاقات لشحن الهواتف المحمولة على شبان المنطقة بكرم وسخاء. وبعد تحقيق سريع اعترف الطفل بسرقة المال لكنه أكد لأبيه أنه لم يقصد سوى إنقاذ سلمى وسلم بقية البطاقات لوالده الذي هرع بها إلى متجر بيع البطاقات واستطاع استرداد 285 دينارا من راتبه.



    اللهم احفظ أبناءنا و بناتنا من هذه السموم !!!

  • #2
    اللهم احفظ أبناءنا و بناتنا من هذه السموم !!!

    تعليق


    • #3



      جعفر عباس

      كل شيء جميل عندنا "كان زمان"، ويبدو أنني - ضمن قلة من أبناء جيلي - لم أنجح برؤية جمال أيام زمان، بل إنني أدعو قائلا: الله لا أعادها علينا... ما الجميل في البؤس والفقر والجهل والمرض؟ حتى في الغناء يقولون لنا إن غناء أهل "زمان" كان أفضل... والسينما العربية في "أزمة" وعليها أن تستعيد أمجادها الغابرة... وأرجع بالذاكرة إلى سنوات بعيدة كنت فيها مهووسا بالسينما، وأبحث عن فيلم عربي قديم علق بذاكرتي فلا أجد فيها شيئا... ولكنني أجد ممثلين وممثلات قابعين في الذاكرة، وأذكر مشاهد متفرقة من تلك الأفلام سببت لي وساوس وهلوسة في سن المراهقة ومطلع الشباب... كان متوسط عدد الـ"بوسات" في الفيلم الواحد نحو سبع وثلاثين، وكل مشاهد الحفلات كانت تشهد الرقص الثنائي الهادئ، الذي هو تعبير رأسي عن رغبات أفقية، وكان لابد من نحو خمس رقصات في الفيلم، ولا تنس الـ"مايوهات" والـ"ميني جيب"... وهكذا نشأ صاحبكم يحلم بنساء على شاكلة سعاد حسني وميرفت أمين ونجلاء فتحي وهند رستم ونادية لطفي ( يعني أحسن حالا وذوقا من الجيل الذي هام بزينات صدقي وماري منيب وميمي شكيب )... ومن قال لك إن السينما والتلفزيون لا تؤثر على العقول والتربية والسلوك فهو قليل العقل والتربية وسيئ السلوك... السينما العربية المعاصرة - عدا استثناءات قليلة - أقل "قلة أدب" من السينما القديمة، (ومع هذا فحد الله بيني وبينها)... أقصد أن أقول: إن حال السينما العربية "انصلح"، ولكن التلفزيون صار حاله "مائلا" وكل ما هو مائل "ساقط" حتما أو في طريقه إلى "السقوط".
      هل قرأتم حكاية المواطن الأردني جمال التي أوردتها وكالة بترا للأنباء الأردنية؟ تعلق قلب جمال شابة جزائرية جميلة اسمها سلمى، فقرر أن يثبت حبه لها ببذل كل ما هو غالٍ... تعمل إيه يا جمال وأوضاعك المادية في منتهى البؤس؟ قرر جمال السطو على نقود تخص والده، ولحسن حظه وجد راتب والده عن شهر فبراير المنصرم كاملا في جيبه فاستولى عليه... استولى على 420 دينارا، ووزعها على شباب الحي! غريبة؟ ما غريب إلا الشيطان الذي وسوس لجمال وأوعز له أن الطريق إلى قلب سلمى يمر عبر قلوب شباب الحي! ولمزيد من الإيضاح لابد من أن تعرفوا أن جمال يبلغ من العمر سبع سنوات، يعني في الصف الثاني الابتدائي... يعني حبه لسلمى "عذري"، وهو من نوع الحب الذي يقع فيه الشخص "المعذور" الذي لا عتب عليه لعلة جسمانية أو عقلية فيه، وحبيبته سلمى شابة جزائرية تخوض منافسات ستار أكاديمي بإمكانات فيزيولوجية هائلة ( طبعا لم أرها ولكن جميع من يشتركن في مثل تلك المنافسات بالضرورة من ذوات الثدي... وهذا مصطلح علمي صِرف توصف به كل الكائنات التي لا تبيض، أو تلد وترضع صغارها ولكنه عندي يعني كل من تعمد إلى هزهزة أو كشف الثدي للفت الأنظار وإثبات الوجود تعويضا لنقص في الموهبة أو العقل )... أحَبَّ جمال سلمى وأراد لها الفوز وهذا لا يحدث إلا بنيلها أصوات المشاهدين، وهكذا سرق جمال راتب والده واشترى به بطاقات شحن للهواتف الجوالة ووزعه على شباب الحي ليمنحوا أصواتهم لسلمى... جمال هذا متشبع بالثقافة العربية السياسية التي تقول إنه لا بأس في شراء الأصوات "تعزيزا للمسيرة الديمقراطية".


      منقـــول من جريدة الوطــن السعوديــة




      الحـــــزب ،،،

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
      استجابة 1
      10 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
      بواسطة ibrahim aly awaly
       
      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
      ردود 2
      12 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
      بواسطة ibrahim aly awaly
       
      يعمل...
      X