الحالة الصحية لسماحة الشيخ الجمري 28/ 7 /2002م
(وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ)
على مدى الأسابيع الماضية ومع تأزُّم الحالة الصحية لسماحة الشيخ الجمري فقد كان المؤمنون يحيون أمسيات الدعاء المباركة وبحضور من أصحاب الفضيلة العلماء ومشاركة غفيرة من المؤمنين، وقد كان لهذه الأنفاس الإيمانية الأثر الواضح على التحسُّن الذي طرأ على صحة سماحة الشيخ مما فاجأ الأطباء الذين كانوا قد أوشكوا على اليأس من أيِّ مخرجٍ لما وصل إليه من حال. وهكذا وكما أُعلن سابقاً فقد بدأ التحسن التدريجي واستمر إلى المستوى الذي سَمَحَ للأطباء بإخراجه بتاريخ 26/7/2002م من العناية القصوى إلى جناح يتم فيه معالجته من الجلطة التي أصابته في مؤخرة الرأس. إنَّ هذا التحسن هو نتيجة دعواتكم المستجابة وهو بحاجة إلى هذه الدعوات حتى يستطيع استعادة كامل حركته ووعيه و صحَّته.
(أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ )(النمل: 62
ياشباب إدعوله بالشفاء والعافيه
أسألكم الدعاء
(وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ)
على مدى الأسابيع الماضية ومع تأزُّم الحالة الصحية لسماحة الشيخ الجمري فقد كان المؤمنون يحيون أمسيات الدعاء المباركة وبحضور من أصحاب الفضيلة العلماء ومشاركة غفيرة من المؤمنين، وقد كان لهذه الأنفاس الإيمانية الأثر الواضح على التحسُّن الذي طرأ على صحة سماحة الشيخ مما فاجأ الأطباء الذين كانوا قد أوشكوا على اليأس من أيِّ مخرجٍ لما وصل إليه من حال. وهكذا وكما أُعلن سابقاً فقد بدأ التحسن التدريجي واستمر إلى المستوى الذي سَمَحَ للأطباء بإخراجه بتاريخ 26/7/2002م من العناية القصوى إلى جناح يتم فيه معالجته من الجلطة التي أصابته في مؤخرة الرأس. إنَّ هذا التحسن هو نتيجة دعواتكم المستجابة وهو بحاجة إلى هذه الدعوات حتى يستطيع استعادة كامل حركته ووعيه و صحَّته.
(أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ )(النمل: 62
ياشباب إدعوله بالشفاء والعافيه
أسألكم الدعاء
تعليق