إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الناس صنفان إما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق.

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الناس صنفان إما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق.

    الناس صنفان إما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق.
    كثير لا يعلم مناسبة مقالة امير المؤمنين علي عليه السلام
    قالها وكتبها علي عليه السلام في حق المسيحيين الاقباط والمسلمين وغير المسلمين من اهل مصر عندما ولى مالك الاشتر رضوان الله عليه على مصر وكتب له عهداً بذلك
    " أشعر قلبك الرحمة للرعية ، والمحبّة لهم ، واللطف بهم ، ولا تكونن عليهم سبعاً ضارياً تغتنم أكلهم ، فإنّهم صنفان : إمّا أخ لك في الدين ، أو نظير لك في الخلق ، يفرط منهم الزلل ، وتعرض لهم العلل ، ويؤتى على أيديهم في العمد والخطأ ، فأعطهم من عفوك وصفحك مثل الذي تحب وترضى أن يعطيك الله من عفوه وصفحه ، فإنّك فوقهم ، ووالي الأمر عليك فوقك ، والله فوق من ولاك ! وقد استكفاك أمرهم ، وابتلاك بهم"

    وعليه يصبح حق المسلم كما حق غير المسلم .الجميع سواء في الدولة وقوانينها.ومجمل (عهد الاشتر)يفيد بعدم تفريق الحاكم بين الناس على أساس الدين أو العرق والنسب..وأن الاعتبار لانسانية الافراد في الدولة ومواطنيتهم

    وعلة التمايز (بين اخ لك في الدين ونظير لك في الخلق) هي في الواجبات وليس في الحقوق الشرعية الدينية ، لان من واجب المسلم في الدولة عدم مخالفة (الولي الحاكم) ومن واجب الحاكم المسلم حفظ حقوق غير المسلمين في حكومته
    منقول
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
x

رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

صورة التسجيل تحديث الصورة

اقرأ في منتديات يا حسين

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

يعمل...
X