بسم الله الرحمن الرحيم و الحمدلله رب العالمين و الصلاة و السلام على سيدنا محمد و اله الطاهرين
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
موضوع قديم بقدم خلق السماوات و الاراضين و جديد بحيث علينا طرحه و بقوة في كل حين فنحن الذين ننادي بولاية اهل البيت عليهم السلام همنا تبيان الحقائق للناس كل الناس و للقارئ ان يعذرنا اما بالاستفادة مما ننقل او بالحوار الهادئ و نحن حاضرون .
فالى هناك ...
إن الحديث القدسي الشريف (يا أحمد ! لولاك لما خلقت الأفلاك ، ولولا علي لما خلقتك ، ولولا فاطمة لما خلقتكما) في غاية الصحة والمتانة السندية والدلالية وهو من الأحاديث النادرة التي تواترت فيها النصوص الشريفة الدالة على علو قدر وفضل وعظمة النبيّ الأعظم وأهل بيته الطيبين المطهرين سلام الله عليهم، فهو فضلاً عن متانة سنده الخاص إلا أنه متواتر بالمعنى بألفاظ متعددة والمضمون واحد وهو عظمة هؤلاء المقدسين والأنوار المطهرين صلوات الله عليهم أجمعين لا سيما سيدتنا الصدّيقة الكبرى الحوراء الإنسية الزهراء البتول سلام الله عليها، فقد رواه الثقات من المحدثين والأعلام المخلصينن فقد رواه الشيخ إبراهيم بن الحسن الذراق عن الشيخ علي بن هلال الجزائري عن الشيخ أحمد بن فهد الحلي عن الشيخ زين الدين علي بن الحسن الخازن الحائري عن الشيخ أبي عبد الله محمد بن مكي الشهيد العاملي بطرقه المتصلة إلى أبي جعفر محمد بن علي بن موسى بن بابوية القمي بطريقه إلى جابر بن يزيد الجعفي عن جابر بن عبد الله الأنصاري عن رسول الله صلى الله عليه وآله عن الله تبارك وتعالى أنه قال:« يا أحمد ! لولاك لما خلقت الأفلاك.....إلخ ». وورد بألفاظ أخرى مفردة ومثناة وجمع، إشارة إلى الحقيقة المحمدية والعلوية والفاطمية والحسنية والحسينية والعابدية والباقرية والجعفرية والصادقية والكاظمية والرضوية والجوادية والهادية والعسكرية والقائمية على ذواتهم المقدسة آلاف الثناء والتحية.....لولاك يا محمد..لولاكما يا محمد وعلي سلام الله عليهما ..
يتبع ...
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
موضوع قديم بقدم خلق السماوات و الاراضين و جديد بحيث علينا طرحه و بقوة في كل حين فنحن الذين ننادي بولاية اهل البيت عليهم السلام همنا تبيان الحقائق للناس كل الناس و للقارئ ان يعذرنا اما بالاستفادة مما ننقل او بالحوار الهادئ و نحن حاضرون .
فالى هناك ...
إن الحديث القدسي الشريف (يا أحمد ! لولاك لما خلقت الأفلاك ، ولولا علي لما خلقتك ، ولولا فاطمة لما خلقتكما) في غاية الصحة والمتانة السندية والدلالية وهو من الأحاديث النادرة التي تواترت فيها النصوص الشريفة الدالة على علو قدر وفضل وعظمة النبيّ الأعظم وأهل بيته الطيبين المطهرين سلام الله عليهم، فهو فضلاً عن متانة سنده الخاص إلا أنه متواتر بالمعنى بألفاظ متعددة والمضمون واحد وهو عظمة هؤلاء المقدسين والأنوار المطهرين صلوات الله عليهم أجمعين لا سيما سيدتنا الصدّيقة الكبرى الحوراء الإنسية الزهراء البتول سلام الله عليها، فقد رواه الثقات من المحدثين والأعلام المخلصينن فقد رواه الشيخ إبراهيم بن الحسن الذراق عن الشيخ علي بن هلال الجزائري عن الشيخ أحمد بن فهد الحلي عن الشيخ زين الدين علي بن الحسن الخازن الحائري عن الشيخ أبي عبد الله محمد بن مكي الشهيد العاملي بطرقه المتصلة إلى أبي جعفر محمد بن علي بن موسى بن بابوية القمي بطريقه إلى جابر بن يزيد الجعفي عن جابر بن عبد الله الأنصاري عن رسول الله صلى الله عليه وآله عن الله تبارك وتعالى أنه قال:« يا أحمد ! لولاك لما خلقت الأفلاك.....إلخ ». وورد بألفاظ أخرى مفردة ومثناة وجمع، إشارة إلى الحقيقة المحمدية والعلوية والفاطمية والحسنية والحسينية والعابدية والباقرية والجعفرية والصادقية والكاظمية والرضوية والجوادية والهادية والعسكرية والقائمية على ذواتهم المقدسة آلاف الثناء والتحية.....لولاك يا محمد..لولاكما يا محمد وعلي سلام الله عليهما ..
يتبع ...
تعليق