موقفان للإمام الحسن عليه السلام مع معاوية :
الاول :
في الكوفة لما شتم أباه، فقام وردَّ قائلاً : «أيها الذاكر علياً، أنا الحسن وأبي عليّ وأنت معاوية وأبوك صخر، وأمي فاطمة وأمك هند، وجدي رسول اللَّه (صلى اللَّه عليه وآله) وجدّك حرب، وجدتي خديجة وجدتك فتيلة، فلعن اللَّه أخملنا ذكراً، وألأمنا حسباً وشرنا قدماً. وأقدمنا كفراً ونفاقاً. فقال طوائف من أهل المسجد : آمين. قال فضل : فقال يحيى بن معين : ونحن نقول : آمين. قال أبو عبيد : ونحن أيضاً نقول : آمين. قال أبو الفرج وأنا أقول : آمين»
الاول :
في الكوفة لما شتم أباه، فقام وردَّ قائلاً : «أيها الذاكر علياً، أنا الحسن وأبي عليّ وأنت معاوية وأبوك صخر، وأمي فاطمة وأمك هند، وجدي رسول اللَّه (صلى اللَّه عليه وآله) وجدّك حرب، وجدتي خديجة وجدتك فتيلة، فلعن اللَّه أخملنا ذكراً، وألأمنا حسباً وشرنا قدماً. وأقدمنا كفراً ونفاقاً. فقال طوائف من أهل المسجد : آمين. قال فضل : فقال يحيى بن معين : ونحن نقول : آمين. قال أبو عبيد : ونحن أيضاً نقول : آمين. قال أبو الفرج وأنا أقول : آمين»