بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
الباحث السني محمد أطهر رضا يقر بجرأة عمر أمام الإمام علي عليه السلام وتهديده بإحراق بيته إن لم يبايع لأبي بكرلإمتناعه عن البيعه وإن كان في البيت فاطمة الزهراء عليها السلام ويثني عليه !! ويسمي مافعله شجاعة !! :
قال في مقالته : لمحات من سيرة عمر الفاروق رضي الله عنه في شعر حافظ حافظ ابراهيم (3) :
عمر وعلي رضي الله عنه
يومئ الشاعر بهذه الأبيات :
وقولة لعلي قالها عمر أكرم بسماعها أعظم بملقيها
حرقت دارك لاأبقيك عليك بها إن لم تبايع وبنت المصطفى فيها
إلى إمتناع علي رضي الله عنه عن البيعة لأبي بكر رضي الله عنه يوم السقيفة فعند ذلك هدده عمر رضي الله عنه وحذره باحراق داره إن أصر على امتناعه واستمر عليه فيقول الشاعر : أعجب بقولة عمر رضي الله عنه لعلي وأعظم بها حيث إن قائلها عمر رضي الله عنه وأكرم بسامعها حيث إن سامعها هو فارس عدنان وشجاعة علي رضي الله عنه وكرم الله وجهه الكريم بأنه يحرق داره إن لم يبايع وإن كانت فاطمة رضي الله عنها فيها . ثم يقول الشاعر :
ماكان غير أبي حفص يفوه به أمام فارس عدنان وحاميها
بأنه لم يكن في قلب أحد همة ولاجرأة لمثل هذا القول وجهره به أمام فارس عدنان علي رضي الله عنه غير ابي حفص عمر رضي الله عنه فإن كليهما فارسان شجاعان لايعزمان على أمر ولايريدان شيئآ إلا حققهما فلايتذبذبان في أمور القيادة والرياسة . اهـــ
وهنا الشيخ المغامسي يثني على الشاعر حافظ إبراهيم في هذه القصيدة العمرية :
https://www.youtube.com/watch?v=E7QfdOR9SMs
دمتم برعاية الله
كتبته : وهج الإيمان
اللهم صل على محمد وال محمد
الباحث السني محمد أطهر رضا يقر بجرأة عمر أمام الإمام علي عليه السلام وتهديده بإحراق بيته إن لم يبايع لأبي بكرلإمتناعه عن البيعه وإن كان في البيت فاطمة الزهراء عليها السلام ويثني عليه !! ويسمي مافعله شجاعة !! :
قال في مقالته : لمحات من سيرة عمر الفاروق رضي الله عنه في شعر حافظ حافظ ابراهيم (3) :
عمر وعلي رضي الله عنه
يومئ الشاعر بهذه الأبيات :
وقولة لعلي قالها عمر أكرم بسماعها أعظم بملقيها
حرقت دارك لاأبقيك عليك بها إن لم تبايع وبنت المصطفى فيها
إلى إمتناع علي رضي الله عنه عن البيعة لأبي بكر رضي الله عنه يوم السقيفة فعند ذلك هدده عمر رضي الله عنه وحذره باحراق داره إن أصر على امتناعه واستمر عليه فيقول الشاعر : أعجب بقولة عمر رضي الله عنه لعلي وأعظم بها حيث إن قائلها عمر رضي الله عنه وأكرم بسامعها حيث إن سامعها هو فارس عدنان وشجاعة علي رضي الله عنه وكرم الله وجهه الكريم بأنه يحرق داره إن لم يبايع وإن كانت فاطمة رضي الله عنها فيها . ثم يقول الشاعر :
ماكان غير أبي حفص يفوه به أمام فارس عدنان وحاميها
بأنه لم يكن في قلب أحد همة ولاجرأة لمثل هذا القول وجهره به أمام فارس عدنان علي رضي الله عنه غير ابي حفص عمر رضي الله عنه فإن كليهما فارسان شجاعان لايعزمان على أمر ولايريدان شيئآ إلا حققهما فلايتذبذبان في أمور القيادة والرياسة . اهـــ
وهنا الشيخ المغامسي يثني على الشاعر حافظ إبراهيم في هذه القصيدة العمرية :
https://www.youtube.com/watch?v=E7QfdOR9SMs
دمتم برعاية الله
كتبته : وهج الإيمان
تعليق