إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

المسامح كريم: تم اطلاق سراح العميل الفاخوري جزار الخيام

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المسامح كريم: تم اطلاق سراح العميل الفاخوري جزار الخيام

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم
    القلب يعتصر الما
    والعين تذرف دما
    اجافي النوم هما وكمدا
    ليس لأن هذا الكلب العميل الصهويوني اطلق سراحه
    بل لأن حزب الله والتيار الوطني الكر وحركة امل شركاء في تهريبه من البلد.
    يوم الجمعة الفائت فاجأنا السيد حسن نصر الله بخطاب من اروع ما يكون عن الحالة في لبنان
    متكلما عن فيروس الكورونا وكأنه حرب كونية
    وابدع في الوصف والتوصيف
    ويوم الأحد يوم عطلة رسمية في لبنان والناس نيام قام المحسوب على حزب الله وحركة امل الثنائي الشيعي بإطلاق سراح جزار الخيام
    لم يخرج علينا السيد مهددا مرعدا مزبدا
    لم يتفوه او يتضعضع اركان حركة امل
    والنيار الوطني الصهيوني العميل لم يتكلم
    الذي تكلم هم اتباع إسرائيل واذناب امريكا
    يستهزئون بنا صارخين قائلين : المسامح كريم
    جريمة تاريخية ابطالها حزب الله وامل والتيار الوطني الحر
    لا يسمحون لنا بالتظاهر خوفا من الفتنة المذهبة
    لا يسمحون لنا بالمطالبة بأموالنا خوفا من الفتنة المذهبة
    نقتل ولا يسمحون لنا بالإقتصاص من القاتل خوفا من الفتنة المذهبية
    قال السيد حيث يجب ان نكون سنكون
    الظاهر ان لبنان من المناطق التي يجب ان يكون الحزب فيها............
    وا اسفاه
    وا ذلاه
    لم اعد اثق بمخلوق بعد هذه الحادثة...
    يخرج علينا نواب حزب الله
    نستنكر
    نندد
    ندين
    طز فيكم وبإداناتكم وتنديداتكم واستنكاراتكم
    لا احد يثق فيكم بعد الأن
    بياعين حكي.
    من قمة الهرم إلى اسفله.
    ولا من شاف ولا من دري

  • #2
    السلام عليكم . عزيزي المعتمد في التاريخ عندي ملاحظة على ماكتبتم في هذا الموضوع وهي لانستطيع الحكم بالظاهر على ماأبديتم بما ماترونه من حقائق مؤلمه وهي حالة حزن كمابينت يا أخي الدنيا علمتنا من خلال التجربة لانستطيع الحكم على خبر ياتي بدون مصدرحقيقي بما تقول 2 يجب أن نعرف ماهي الغاية وراء تنفيذ ذلك الامر الذي أذاك .أحياننآ السياسة وتنفيذ اوامر ومصالحة وصمت لانقبل عليه نحن الناس العاديون ننظر من جهة واحدة والحقيقة تحتاج لشئ اخر كما حصلت عبر التاريخ مع الانبياء والمعصومين عليهم السلام وحيث جنابكم من له ألمام في التاريخ يجب أعادة النظر بما كتبت ولك الحق بما تطمح من تحقيق نتائج واضحه ولايكون فيها تناقض لدى المتابع لانه لايحمل ولايعلم بما يدورحول اي قضية تثير الظاهر فيجب الحفاظ على الخط وبدقة بأتخاذ القرارت التي ذكرتها ونعتمد على مجموعات من الخبراء وليس على افراد اومجموعة من الخبراء نجحوا في حقبه من الزمن وتتلاقح افكارالخبراء واعطاء نظام عام متجدد حسب المتغيرات بكل المجالات وبكل زاويه لها خبير يستلهم من الاخطاء اذاكانت موجودة بالعقود السابقة وتجديد أفكارتغطي جميع طبقات المجتمع لأن ساحة الاعلام أصبحت تؤثر مباشر بالشارع لذلك يجب دراسة متجددة ولها واقع يحيط في أصغر دائره لان المقابل نجح بذلك ونحن ربما أعتمدنا على المدرسة القديمة ربما خدمت شئ ما بعدم اعلام واسع ومباشر
    التعديل الأخير تم بواسطة سفرالنور; الساعة 20-03-2020, 07:30 PM.

    تعليق


    • #3
      لن يكون هناك اعادة نظر يا عزيزي
      انا من الناس الذي يعتبرون مقام السيد حسن نصر الله بمقام الوالد الأب...
      خطاب السيد حسن يوم الجمعة وإقرار تهريب العميل جزار الخيام يوم الأحد لا يوحي بخير
      لم يخرج علينا السيد حسن بتفسير وتحليل لهذه الحادثة
      جميع الناس في حالة ذهول
      سئل مسؤول في العلاقات الدولية
      فقال "اكلنا كف"
      هذا استخفاف بعقول الناس
      السيد حسن لطالما تكلم عن العملاء والفساد في لبنان وانه سيكمل مسيرة المتظاهرين في الشوارع. ولهذا السبب خرج جمهور حزب الله وبيئته وحاضنته من الشوارع
      لأننا نعاني جدا جدا جدا من النقص والإهمال والإستغلال والفساد
      وعندما يقول السيد سنفعل
      يعني سنفعل
      السيد حسن نصر الله تكلم اكثر من مرة عن جنبلاط وكيفية تعامله مع الناس
      وجنبلاط من الناس الذي تعاملوا مع العدو الصهيوني علانية (لم اذكر المسيحيين) لان الدروز يعتبرون انفسهم مسلمين
      طالب بقتل ضباط علانية وطلب تعليق المشانق لهم في الساحات
      وطالب بقتل وقتال بشار الأسد بعد ان كان حليفه
      واستولى على اراض وممتلكات
      وحزب الله يقول لا نريد فتنة مذهبية
      الشيعة يقتلون في الشوارع
      وحزب الله يقول معليش لا نريد فتنة مذهبية.
      عندما قصفت إسرائيل وقتلت مقاتلين لحزب الله في سوريا قام حزب الله بالإنتقام وخطب السيد حسن سنتقفون على رجل ونصف
      لم يهتم السيد حسن بالحرب الأهلية في لبنان وما ستجر إليه عملية الإنتقام هذه لكنه انتقم
      فلماذا لا يفعل في لبنان والفاخروي هو رأس العملاء ومديرهم وتم إلقاء القبض عليه
      فلماذا افلتوه
      هذا الكلاب النابحة التي تخرج علينا من قبل حزب الله او حركة امل مدينيين مطنطنين يستنكرون لن يفعلوا اكثر من النباح وما ضر السحاب نبح الكلاب.
      ما تراه وما تسمعه هو نباح فقط فقاعات صوتية ستنتهي...
      بغض النظر عن "الصفقة" التي نفذت لإخراج جزار الخيام
      وبغض النظر عن هل كانت هذه رد جميل للرئيس ميشال عون لوقوفه بجانب المقاومة في حرب تموز
      على على حزب الله أن يخرج علينا بشرح وليس بنباح كلاب
      لقد عانينا الأمرين حين وفقنا مع حزب الله
      دخلنا السجون واتهمنا بالإرهاب ولكن صمدنا
      اعتقد انه يحق لنا ان نعلم السبب الرئيسي من ترك حزب الله وحركة امل هذا الجراز يهرب.
      صاروخ واحد كان بإمكانه اسقاط الطائرة
      لا رئيس الجمهورية
      لا رئيس مجلس الوزراء
      لا رئيس مجلس النواب
      لا الأمين العام لحزب الله
      قالوا شيئا
      ستخرس الأفواه وستمر هذه الصفقة ومرت
      وكأن واقع الحال يقول
      طز في البيئة الحاضنة للمقاومة
      معاناتكم وبقاء اولادكم في السجون سنوات بعضها يزيد على العشر سنوات لا يهمنا...
      المهم اننا فعلنا ما نريد ولن نخبركم بما حصل...
      لكن ستكون هناك كلاب تنبح للمهابيل الذين يؤيدون ويقفون مع المقاومة....
      .
      الله عز وجل يقول ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب
      ولم يقل ولكم في القصاص حياة يا بهايم....
      لا تتركوا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فيولى عليكم شراركم فتدعون فلا يستجاب لكم....
      ما فعله حزب الله هو شيئ مخز مقرف يندى له الجبين.....

      تعليق


      • #4
        ولا تظنن ان هذا حال لبنان فقط
        ما فعل في العراق من طلب المرجعية من الحكومة الإستقالة يخبرك عن مدى العقلة التي يتمتع بها هؤلاء الناس
        أمريكا تخطط
        وهم ينفذون اجندتها دون ان يعرفوا
        بإمكانك ان تقول ترامب احمق
        لكنه يضحك علينا ليلا ونهارا

        تعليق


        • #5
          عزيزي سفر النور
          تمخض الجبل فولد فأرا

          تعليق


          • #6

            سلام عليكم
            لتاريخ الحزب والحركة مواقف مشرفة لاتعد ولا تحصى واذا ما كان هناك عميل او عميلين داخل الحركة فلا يعني
            هذا ان يتحمل الحزب وقادته عمالتهم, المنافقون موجودون في كل مكان , ولايتحمل القادة والكوادر اخطائهم .
            والمؤامرة كبيرة ,المحكمة التي تشكلت لمحاكمة المجرم ليس للحزب سلطة فيها
            والحزب رغما عن قوته لايحكم لبنان ولايمثل الدولة..,..
            فهل كان المطلوب من الحزب المصادمة مع السلطة والجيش من اجل هذا العميل ؟؟
            يعني حصول حرب بين السلطة وبين حزب الله وهو غاية ما يسعى اليه الاعداء في سبيل هذا العميل , الحقيقة
            لو تمت المصادمة فأن الاعداء سيحققون ما لم يحلموا به طوال السنين..
            هذه الاسئلة بحاجة الى اجابة قبل اتهام الحزب وكوادره بتهم..

            السيد قالها بصراحة وحاشاه عن المرواغة قال, (ليس لنا علم بان هناك صفقة لتهريب العميل)
            هل من العدل انه بدلا من ادانة الحكومة والعسكر وامريكا واسرائيل يتم اتهام الحزب وكوادره؟؟

            (تخريب ) الثقة بين الجماهير والحزب هي من غايات اعداء الحزب والحركة
            ومن العجيب ان يحرز الاعداء ضربة لتحقيق هذا التخريب عند اهل الوعي!

            ...............
            أما بالنسبة لما يجري في العراق اخي الطيب فنقول ( في فمي ماء كثير فكيف يشكو من كان في فيه ماء)
            ولامقارنة بين العراق ومواقف حزب الله في لبنان..
            في العراق الامر قد يكون كما تفضلت ولكن لا يجرأ احد على الكلام ولكن الواقع يثبت صحة كلامك,
            وهو موضوع آخر..
            اللهم اكشف هذه الغمة عنا وافرغ علينا صبرا ..





            تعليق


            • #7
              بسم الله الرحمن الرحيم
              السلام عليكم
              اخي الفاضل مروان حفظكم المولى عز وجل
              من الواضح ان السيد كان متألما جدا لما حدث
              ومن الواضح ايضا ان اخطأت في ان السيد قد يكون قد علم بما سيحدث فخطب يوم الجمعة الفائت واطلق سراح العميل يوم الجمعة
              لكن لم ولن اخطئ في القول أن السيد حسن نصر الله سيد المقاومة وولي الدم (ولا اعتقد انه كذلك) تكلم وخطب بعد ان اطلق سراح العميل وهرب في طائرة
              الذي يعرف تاريخ الحزب يعلم يقينا انه كان بإستطاعته القبض على هذا الشخص وإرجاعه إلى المحاكمة في النبطية
              هو لا يريد ان يشتبك مع الجيش بسبب نظرية الجيش الشعب المقاومة التي اخترعها حزب الله
              والجميع يعلم حتى حزب الله يعلم ان هذه المعادلة فاشلة لكن لأن السيد اطلقها فوجب الحفاظ عليها
              الجميع يعلم ان الخونة في الجيش كثر والعملاء في الجيش اللبناني كثر فالجيش فيه عدة طوائف....
              حزب الله كان يجب ان يشتبك مع الجيش اللبناني. فليس كل الجيش سيقاتل الحزب الغالبية العظمى لن تقاتل حزب الله بل سينظموا إلى نظريته.
              جيش عميل بقيادة عميلة تحدت قرار المحكمة اللبنانية بالقاء القبض على العميل الجزار فبدل ان ينفذ الجيش قرار الحجز ارسله إلى السفارة الأمريكية...
              قل لي بربك
              لماذا لم ينفذ الجيش قرار المحاكم اللبنانية....
              هذا اولا
              ثانيا: سياسات حزب الله هي التي اوصلتنا إلى هذه النتيجة المخزية.
              حزب الله دخل في عدة حروب مع إسرائيل وخارج لبنان دفاعا عن المقاومة وشعبها
              لكنه في لبنان اصمخ اصم مكبل اليدين..
              لقد امكن الله حزب الله في فرص عديدة من القضاء على المفسدين وعلى رأسهم جبنلاط.
              فاطلق سراحه. وفك سعد الحريري وووووو
              كل هؤلاء الكلاب الذين اطلقهم حزب الله هم أرباب الفساد ورأس الفساد في لبنان هم من يسرقون الشعب اللبناني خصوصا الشيعة.
              حزب الله طلب من الشيعة ان يخرجوا من الشوارع في الثورة التي بدأت ضد الدولة ولإسقاط الدولة...
              هناك اناس خرجوا من الشوارع وهم يبكون يريدون لقمة العيش
              اخرجهم الحزب وقال اجلسوا في بيوتكم
              في مسألة سرقة اموال اللبنانيين والفساد حزب الله بدأ الحملة على الفساد ولم يستطع لحد الأن أن يجد فاسدا واحدا..
              .
              ما كان يخاف منه حزب الله قد حدث
              سيقوم اليهود والأمريكان بإستخدام الجيش لتنفيذ مبتغياتهم وما يريدونه في لبنان لان الحزب لن يصطدم مع الجيش....
              .
              لم يكن يعلم السيد بأنهم اطلقوا سراح العميل سوى من الأخبار
              نصدقه
              لكن كان يجب على الحزب ان يفعل شيئا خلال الخمسة ايام التي قضاها العميل في السفارة الأمريكية....
              .
              ليس مهما عندنا نحن البيئة الحاضنة للمقاومة إفلات هذا العميل
              المهم عندنا كيف سينتقم حزب الله ممن هربه.
              وحتى يأتي المحسوب على حزب الله وحركة امل القاضي حسين العبدالله ويطلق سراح الجزار ثم يقول واويلاه انا استقيل من منصبي فهذا اوسخ من اطلاق سراح العميل
              لأن هذا الرجل كان يخطط قبل فترة ومعروف عنه انه سيتقاعد وسيذهب إلى دولة غربية ليعيش فيها....
              .
              في الختام
              حزب الله منع اناس شيعة مستقلين ان يترشحوا للنيابة وانصاع هؤلاء الناس لتمني الحزب ذلك
              السيد حسن نصر الله مواطن لبناني
              هو رئيس حزب لبناني صح
              لكن نوابه منتخبين من الشعب اللبناني وعليهم ان ينفذوا ما يريده الشعب اللبناني
              والشعب اللبناني الشيعي يريد الإنتقام ممن هرب العميل وساعد على هروب العميل
              اما إنشاء لجنة في سيأخذ سنوات وستضيع الطاسة
              وهذه اول مرة اشعر فيها بأن السيد لم يكن موفقا في تحليلاته لما حدث بعد هروب العميل
              لم يكن موفقا لا من قريب ولا من بعيد
              خصوصا عدم الإصطدام مع الجيش اللبناني....
              كان بإمكانهم اعتراض القافلة دون الإقتتال مع الجيش......
              .
              السيد حسن تكلم قبل فترة عن مجلة امريكية وضعت كريكاتيرا عن ترامب وكيف ان إيران بعد قصفها عين الأسد كانها قصفت مؤخرة ترامب
              اعتقد ان الكاريكاتير يصف حالتنا نحن لا حالة ترامب.
              لان الذي يراهن على اخلاقيات ترامب ووووووو هو انسان فاشل
              والذي يظن ان ترامب يتأثر بهكذا اشياء هو فاشل يضحك على نفسه
              ضحكتم على ترامب فأبكاكم...
              فماذا انتم فاعلون
              قلت لك مولانا
              الله عز وجل يقول: ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب......
              ولك في معركة النهروان خير دليل...
              في كثير من الأحيان في المصلحة العليا يؤدي إلى كوارث لا تحمد عقباها بالنسبة للشخص نفسه لأنه سيكون هناك ظلم عظيم بحق الناس انت تضحي بهم في سبيل المصلحة العليا...
              في لبنان لن يتغير الوضع
              العميل سيبقى عميلا
              ولن يستطيع لا السيد ولا غير السيد ما داموا بهذه العقلية تغييره
              دع عنك ما يقولون من انهم لا يريدون حربا اهلية في لبنان... هذا كلام فارغ الناس تؤيد حزب الله لانه قادر على احداث التغيير ولكنه لن يفعل
              والسؤال الذي يطرح نفسه هو لماذا لا تسلم سلاحك؟؟؟؟
              فأنت تصنع دولة داخل دولة
              المغالطات كثيرة وما يطرحه العملاء واتباع امريكا منطقية وإن لم تكن صحيحة...
              حزب الله حزب ثوروي عليه ان يستخدم هذا الشيئ ليثور على الظلم والفساد والإستبداد لا أن يقبع تحته ويقبله... هو حزب تحريري فليحرر لبنان من العملاء والمفسدين والفاسدين.
              وانا اقولها لك وبصراحة وبالفم الملأن حزب الله نفسه مليئ بالعملاء والمفسدين
              وانا لا اثق بشخص سوى بالسيد حسن وحتى لو قال السيد نحن جسم واحد فهذا شأنه لكن نحن نعلم انه في حيال غياب السيد الله يعين المقاومة وشعب المقاومة....

              تعليق


              • #8
                بالمناسبة هناك مغالطات كبيره ذكرها السيد ولم يكن موفقا فيها
                منها ان الوزارة لم تكن تعلم بما حدث وان هناك لغط حدث داخل الوزارة خارج جدول الأعمال بسبب العميل.
                هذا اللغط يثبت ان الوزارة كانت تعلم
                وتكلم رئيس الوزراء بعد هروب العميل بالطائرة بأن العميل عميل ولا تغسله ماء السماء هو بيع حكي
                وما اكثرهم في لبنان.............
                حزب الله يفضل الاصطدام مع جمهوره ومعاقبتهم بدل ان يصطدم الفاسدين والعملاء الحقيقيين...

                تعليق


                • #9
                  زيادة طفيفة
                  الم يعد السيد بأن الأمريكان سيأتون عاموديا ويعودون أفقيا.....
                  ما الذي حدث لتلك المعادلة...

                  تعليق


                  • #10

                    سلام عليكم اخي الفاضل وشكرا على الرد واعانكم الله تعالى

                    اصطدام المقاومة مع الجيش ومع باقي الفصائل حلم الامريكي والاسرائيلي,
                    لن يتحقق حلمهم ان شاء الله حتى ولو ظهر ان المقاومة ضعيفة وتتجنب ذلك..
                    امكانيات عسكرية وابطال ومجاهدون ولكن قلة ,
                    والصديق والجار يتربص بهم قبل العدو , فلنتصور كيف سيكون الحال اذا تم الاصطدام..
                    اعان الله تعالى السيد والقادة على تسيس هذا الوضع وهم في صراع بقاء..
                    (واذكروا اذ انتم قليل مستضعفون في الارض تخافون ان يتخطفكم الناس)
                    سبحان الله الاية الكريمة تمثل حال المقاومة في كل مكان ,
                    الذين يتربصون بهم الدوائر هم الجيران والمعارف والجيش والشرطة قبل الاعداء وهذا هو الحال
                    كم فقدنا اخوان اعزاء ليس على سواتر القتال وهم يقاتلون ولكن عند عودتهم الى بيوتهم واهلهم حيث تم اغتيالهم
                    من قبل معارفهم في مناطقهم ومناطقهم (شيعية) ولكن مع ذلك هناك حسد ومؤامرات وبغض..الخ
                    , فكيف الحال اذا صارت المواجهة علنية مدعومة عسكريا من امريكا وحلفائها ,
                    والعملاء والمنافقين؟ اقسم بانها ستكون مذابح حتى للاهالي وللمدنيين
                    وقد يستعملوا فيها كل انواع الاسلحة الكيماوية والبيولوجية لدفن الجميع..

                    اعان الله تعالى السيد على قيادته للأمور واعان الكوادر على التعامل مع الشعب ومع المؤامرات,
                    هم ليسوا ب السوبرمان وبحاجة الى عون ونصرة ولو بكلمة, متخفين متحرزين ممن يتربص بهم
                    ليس الامر بالهين ابدا..

                    سلام الله تعالى على القائل ( لو ثُنيت لي الوسادة ....)
                    كيف تثنى لك الوسادة يا سيدي ومولاي يا أمير المؤمنين
                    وهناك متآمرون ومتربصون وغثاء كغثاء السيل واصحاب خانوك وتركوك ,

                    (اللهم انا نشكو اليك فقد نبينا صلواتك عليه وعلى آله ,
                    وغيبة ولينا وكثرة عدونا وقلة عددنا وشدة الفتن بنا
                    وتظاهر الزمان علينا.).




                    تعليق


                    • #11
                      بسم الله الرحمن الرحيم
                      السلام عليكم
                      للتو أنتهيت من قراءة مقال عن اتفاق بين حزب الله والتيار الوطني الحر يوافق فيه الحزب قانون العشرية وهو مضي 10 سنوات على الجريمة فإن الجريمة ترتفع بمرور الزمن.
                      والله العالم
                      هذا يعني ان قرار المحكمة قرار صائب...
                      وللمعلومية هذه بنود الإتفاق بين حزب الله والتيار الوطني الحر
                      .
                      في 6 شباط/فبراير من العام 2006 وقّع الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله ورئيس التيار الوطني الحر(آنذاك) العماد ميشال عون التفاهم بين حزب الله والتيار الوطني، وفي كنيسة مار مخايل على تخوم الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت.

                      وهذا نص التفاهم بين الحزب والتيار:

                      1 – الحوار:
                      إن الحوار الوطني هو السبيل الوحيد لإيجاد الحلول للأزمات التي يتخبط فيها لبنان، وذلك على قواعد ثابتة وراسخة، هي انعكاس لإرادة توافقية جامعة، ما يقتضي توفر الشروط الضرورية التالية لنجاحه:

                      أ – مشاركة الأطراف ذات الحيثية السياسية والشعبية والوطنية، وذلك من خلال طاولة مستديرة.
                      ب – الشفافية والصراحة، وتغليب المصلحة الوطنية على أي مصلحة أخرى، وذلك بالاستناد الى إرادة ذاتية، وقرار لبناني حر وملتزم.
                      ج – شمول كل القضايا ذات الطابع الوطني، والتي تقتضي التوافق العام.

                      2 – الديموقراطية التوافقية:
                      إن الديموقراطية التوافقية تبقى القاعدة الأساس للحكم في لبنان، لأنها التجسيد الفعلي لروح الدستور، ولجوهر ميثاق العيش المشترك. من هنا فإن أي مقاربة للمسائل الوطنية وفق معادلة الأكثرية والأقلية تبقى رهن تحقق الشروط التاريخية والاجتماعية للممارسة الديموقراطية الفعلية التي يصبح فيها المواطن قيمة بحد ذاته.

                      3 – قانون الانتخاب:
                      إن إصلاح وانتظام الحياة السياسية في لبنان تستوجبان الاعتماد على قانون انتخاب عصري، قد تكون النسبية أحد أشكاله الفعالة، بما يضمن صحة وعدالة التمثيل الشعبي ويسهم في تحقيق الأمور التالية:
                      1 – تفعيل عمل الأحزاب وتطويرها وصولاً الى قيام المجتمع المدني.
                      2 – الحد من تأثير المال السياسي والعصبيات الطائفية.
                      3 – توفر فرص متكافئة لاستخدام وسائل الإعلام المختلفة.
                      4 – تأمين الوسائل اللازمة لتمكين اللبنانيين المقيمين في الخارج من ممارسة حقهم الانتخابي.
                      إن الحكومة والمجلس النيابي مطالبان بالتزام أقصر المهل الزمنية الممكنة لإقرار القانون الانتخابي المطلوب.

                      4 – بناء الدولة:
                      إن بناء دولة عصرية تحظى بثقة مواطنيها وقادرة على مواكبة احتياجاتهم وتطلعاتهم وعلى توفير الشعور بالأمن والأمان على حاضرهم ومستقبلهم، يتطلب النهوض بها على مداميك راسخة وقوية لا تجعلها عرضة للاهتزاز وللأزمات الدورية كلما أحاطت بها ظروف صعبة، أو متغيرات مفصلية، الأمر الذي يفرض مراعاة التالي:

                      أ – اعتماد معايير العدالة والتكافؤ والجدارة والنزاهة.
                      ب – إن القضاء العادل والنزيه هو الشرط الضروري لإقامة دولة الحق والقانون والمؤسسات، وهذا يستند إلى:
                      – الاستقلالية التامة لمؤسسة القضاء واختيار القضاة والمشهود لهم بالكفاءة بما يفعّل عمل المحاكم على اختلافها.
                      – احترام عمل المؤسسات الدستورية وإبعادها عن التجاذبات السياسية وتأمين استمرارية عملها وعدم تعطيلها (المجلس العدلي والمجلس الدستوري) ويشكّل ما جرى في المجلس الدستوري نموذجاً لعملية التعطيل خاصة في مسألة الطعون النيابية المقدمة أمامه والتي لم يجرِ البت بها الى الآن.
                      ج – معالجة الفساد من جذوره، حيث إن المعالجات الظرفية والتسكينية لم تعد كافية، وإنما باتت مجرد عملية تحايل تقوم بها القوى المستفيدة من الفساد بكل مستوياته لإدامة عملية نهبها لمقدرات الدولة والمواطن معاً. وهذا ما يتطلّب:
                      – تفعيل مؤسسات ومجالس الرقابة والتفتيش المالي والإداري، مع التأكيد على فصلها عن السلطة التنفيذية لضمان عدم تسييس أعمالها.
                      – إجراء مسح شامل لمكامن الفساد، تمهيداً لفتح تحقيقات قضائية تكفل ملاحقة المسؤولين واسترجاع المال العام المنهوب.
                      – تشريع ما يلزم من قوانين تسهم في محاربة الفساد بكل أوجهه والطلب الى الحكومة توقيع لبنان على معاهدة الأمم المتحدة لمكافحة الفساد.
                      – العمل على إصلاح إداري شامل يكفل وضع الشخص المناسب في المكان المناسب، لا سيما أولئك المشهود لهم بالجدارة والكفاءة ونظافة الكف، وذلك عبر تفعيل دور مجلس الخدمة المدنية وقيامه بصلاحياته الكاملة.
                      – وضع مهل زمنية لمعالجة هذه القضايا؛ لأن عامل الوقت بات مميتاً، والأمر يتطلب معالجات حكيمة وسريعة في آن، تستخدم الوقت لمصلحتها بدل أن يستخدمه الفاسدون لمصلحتهم.

                      5 – المفقودون خلال الحرب:
                      إن طي صفحة الماضي وإجراء المصالحة الوطنية الشاملة يتطلّب إنهاء ما بقي من ملفات الحرب العالقة. وان ملف المفقودين في الحرب يحتاج الى وقفة مسؤولة تنهي هذا الوضع الشاذ وتريح الأهالي الذي لا يمكن مطالبتهم المسامحة من دون احترام حقهم بمعرفة مصير أبنائهم، لذلك نطلب من كافة القوى والأحزاب التي شاركت في الحرب التعاون الكامل لكشف مصير المفقودين وأماكن المقابر الجماعية.

                      6 – اللبنانيون في “إسرائيل”:
                      انطلاقاً من قناعتنا ان وجود أي لبناني على أرضه هو أفضل من رؤيته على أرض العدو فإن حل مشكلة اللبنانيين الموجودين لدى إسرائيل تتطلّب عملاً حثيثاً من أجل عودتهم الى وطنهم آخذين بعين الاعتبار كل الظروف السياسية والأمنية والمعيشية المحيطة بالموضوع؛ لذلك نوجه نداء لهم بالعودة السريعة الى وطنهم استرشاداً بنداء سماحة السيد حسن نصر الله بعد الانسحاب “الإسرائيلي” من جنوب لبنان واستلهاماً بكلمة العماد عون في أول جلسة لمجلس النواب.


                      7 – المسألة الأمنية:

                      أولاً، في الاغتيال السياسي:
                      إن كل شكل من أشكال الاغتيال السياسي هو أمر مدان ومرفوض لتناقضه مع الحقوق الأساسية للإنسان، ومع أهم ركائز وجود لبنان المتمثلة بالاختلاف والتنوع، ومع جوهر الديموقراطية وممارستها.
                      من هنا، فإننا بقدر ما ندين عملية اغتيال دولة الرئيس الشهيد رفيق الحريري وما سبقها وما تلاها من عمليات اغتيال ومحاولات اغتيال وصولاً الى اغتيال النائب جبران التويني، نشدّد على أهمية استمرار التحقيق وفق الآليات المقررة رسمياً وصولاً الى معرفة الحقيقة فيها، التي هي أمر لا يمكن إخضاعه لأي مساومة، باعتباره الشرط الضروري لإحقاق العدالة وإنزالها بحق المجرمين، ولوقف مسلسل القتل والتفجير. لذا، من الواجب إبعاد هذه القضايا عن محاولات التوظيف السياسي التي تسيء لجوهرها، ولجوهر العدالة التي يجب أن تبقى فوق أي نزاعات أو خلافات سياسية.

                      ثانياً، في الإصلاح الأمني:
                      إن إصلاح الأجهزة الأمنية جزء لا يتجزأ من عملية الإصلاح الشامل لمؤسسات الدولة الأساسية، ولإعادة بنائها على قواعد صحيحة وثابتة.
                      ونظراً للموقع الحساس الذي تحتله الأجهزة الأمنية في حفظ وحماية الاستقرار الأمني في البلاد إزاء أي خروقات أو تهديدات تمسّه، يجب إيلاء عملية بنائها عناية مركزة، من هنا فإن الحكومة مدعوّة لتحمل مسؤولياتها كاملة، وفق التالي:

                      أ – وضع خطة أمنية متكاملة تقوم على مركزية القرار الأمني تنهض على تحديد واضح للعدو من الصديق، ولمكامن التهديد الأمني ومنها مسألة الإرهاب والثغر الأمنية الواجب معالجتها.
                      ب – تحييد الأجهزة الأمنية عن الاعتبارات والمحسوبيات السياسية وأن يكون ولاؤها وطنياً بالكامل.
                      ج – إيلاء مسؤولياتها لشخصيات مشهود لها بالكفاءة ونظافة الكف.
                      د – إن الإجراءات الأمنية يجب أن لا تتناقض مع الحريات الأساسية التي نص عليها الدستور وفي طليعتها حرية التعبير والممارسة السياسية، من دون أن يؤدي ذلك إلى الإخلال بالأمن والاستقرار العام.
                      هـ – تشكيل لجنة برلمانية أمنية تواكب عملية الإصلاح والبناء الأمنيين وتراقبهما.

                      8 – العلاقات اللبنانية السورية:
                      إن إقامة علاقات لبنانية سورية سويّة وصحيحة تقتضي مراجعة التجربة السابقة باستخلاص ما يلزم من العبر والدروس ولتلافي ما علق بها من أخطاء وشوائب وثغرات، وبما يمهّد الطريق للنهوض بهذه العلاقات على أسس واضحة من التكافؤ والاحترام الكامل والمتبادل لسيادة الدولتين واستقلالهما على قاعدة رفض العودة الى أي شكل من أشكال الوصاية الخارجية. لذا يجب:

                      أ – اتخاذ الحكومة اللبنانية كافة الخطوات والإجراءات القانونية المتعلقة بتثبيت لبنانية مزارع شبعا وتقديمها الى الأمم المتحدة وذلك بعد أن أعلنت الدولة السورية لبنانيتها الكاملة.
                      ب – ترسيم الحدود بين لبنان وسوريا بعيداً عن التشنجات التي تؤدي الى تعطيل العملية التي طالما احتاج لبنان وسوريا على إنهائها ضمن اتفاق البلدين.
                      ج – مطالبة الدولة السورية بالتعاون الكامل مع الدولة اللبنانية من أجل كشف مصير المعتقلين اللبنانيين في السجون السورية في أجواء بعيدة عن الاستفزاز والتوتر والسلبية التي من شأنها إعاقة البت في هذا الملف على نحو إيجابي.
                      د – إقامة علاقات دبلوماسية بين البلدين وتوفير الظروف الملائمة لها بما ينقل العلاقة من الأفراد والمجموعات الى علاقة بين المؤسسات بحيث تؤمن استمرارها وثباتها.

                      9 – العلاقات اللبنانية الفلسطينية:
                      إن معالجة الملف الفلسطيني يتطلب مقاربة شاملة تؤكد من جهة احترام الفلسطينيين لسلطة الدولة اللبنانية والتزامهم بقوانينها، وتجدد التضامن مع قضيتهم واستعادتهم لحقوقهم، وذلك حسب القواعد التالية:
                      أ – إن الوضع الاجتماعي للفلسطينيين يستدعي الاهتمام الشديد لناحية تحسين الظروف المعيشية وتأمين المستوى اللائق لأسس الحياة الإنسانية الكريمة وفق ما يقتضيه التعاون الثنائي وشرعة حقوق الإنسان إضافة الى إعطائهم التسهيلات اللازمة للانتقال داخل وخارج الأراضي اللبنانية.
                      ب – إن حق العودة للفلسطينيين هو أمر أساسي ثابت، ورفض التوطين هو أمر يجمع عليه اللبنانيون ولا يمكن التراجع عنه بأي شكل من الأشكال.
                      ج – تحديد العلاقة بين الدولة اللبنانية والفلسطينيين في إطار مؤسساتي فلسطيني واحد يكون ممثلاً شرعياً للشعب الفلسطيني في لبنان بما يؤمن حسن التنسيق والتعاون.
                      د – معالجة ملف إنهاء السلاح خارج المخيمات وترتيب الوضع الأمني داخلها يجب أن يتم في إطار من الحوار الجاد والمسؤول والحثيث بين الحكومة اللبنانية والفلسطينيين، بما يؤدي الى بسط سلطة الدولة وقوانينها على كافة الأراضي اللبنانية.

                      10 – حماية لبنان وصيانة استقلاله وسيادته:
                      إن حماية لبنان وصون استقلاله وسيادته هما مسؤولية وواجب وطني عام تكفلهما المواثيق الدولية وشرعة حقوق الإنسان لا سيما في مواجهة أي تهديدات أو أخطار يمكن أن تنال منهما من أي جهة أتت. من هنا، فإن حمل السلاح ليس هدفاً بذاته وإنما وسيلة شريفة مقدسة تمارسها أي جماعة تحتلّ أرضها تماماً، كما هي أساليب المقاومة السياسية.
                      وفي هذا السياق فإن سلاح حزب الله يجب أن يأتي من ضمن مقاربة شاملة تقع بين حدين: الحد الأول هو الاستناد الى المبررات التي تلقى الإجماع الوطني والتي تشكل مكامن القوة للبنان واللبنانيين في الإبقاء على السلاح، والحدّ الآخر هو تحديد الظروف الموضوعية التي تؤدي إلى انتفاء أسباب ومبررات حمله.
                      وبما أن “إسرائيل” تحتل مزارع شبعا وتأسر المقاومين اللبنانيين وتهدّد لبنان فإن على اللبنانيين تحمّل مسؤولياتهم وتقاسم أعباء حماية لبنان وصيانة كيانه وأمنه والحفاظ على استقلاله وسيادته من خلال:
                      1 – تحرير مزارع شبعا من الاحتلال الإسرائيلي.
                      2 – تحرير الأسرى اللبنانيين من السجون الإسرائيلية.
                      3 – حماية لبنان من الأخطار الإسرائيلية من خلال حوار وطني يؤدي إلى صياغة استراتيجية دفاع وطني يتوافق عليها اللبنانيون وينخرطون فيها عبر تحمّل أعبائها والإفادة من نتائجها.

                      تعليق


                      • #12
                        قانونيا المحكمة اللبنانية كان يجب ان تفعل ما فعلته من اطلاق سراح جزار الخيام...
                        استنادا إلى قانون اكل الدهر عليه وشرب

                        وشرع هذا القانون كي لا يحارب اصحاب الأحزاب اللبنانية أبان الحرب الأهلية اللبنانية.
                        قانونيا لا يستطيع حزب الله ان يفعل شيئا
                        ولم يمارس احد اي ضغط على احد
                        وما فعلته امريكا من المطالبة بإطلاق سراح احد مواطنيها هو من حقها....
                        المسألة تبقى
                        كيف سمح حزب الله بوجود هكذا قانون....


                        ويدعو هذا الخبير القانوني، إلى التوقف ملياً امام مضمون تغريدة نائبة رئيس الحكومة وزيرة الدفاع زينة عكر عبر «تويتر»، والتي تعهّدت بالسعي الى «إعداد وإقرار تعديل لقانون العقوبات، بما يحول دون تطبيق مرور الزمن على أعمال العدوان على لبنان (المواد 273-274-275)، وأيضاً إدخال الجرائم ضد الإنسانية ضمن أحكامه، وهي بالمفهوم القانوني العام غير مشمولة بمرور الزمن».

                        ويضيف: «انّ فهم ما قالته الوزيرة عكر يستدعي الرجوع الى الظروف التي تزامنت، وعودة الفاخوري الى بيروت مطلع ايلول الماضي، متسلّحاً بإسقاط الملاحقة بحقه بفعل مرور الزمن العشري للجرائم المُرتكبة، وشطبه من لائحة المطلوبين. فالقانون وفرّ له العودة الآمنة. واكثر ما كان يمكن ان يتعرّض له، حضوره راضياً امام مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية، وإذا ارادت مديرية المخابرات الاستماع الى إفادته فلا حرج. لكن كل ذلك لا يؤدي الى توقيفه. ولذلك، فإنّ ما حصل شكّل خروجاً على ما يقول به «الإنتظام العام». فالضجيج الاعلامي وما قاد اليه من ضغوط، ذهب بالبعض الى ابعد مما يقول به القانون عند توقيف الفاخوري، من اجل استيعاب ردّات الفعل التي قد تكون منطقية وربما العكس».



                        ولا يتجاهل الخبير القانوني التشديد على نظرية، انّ تمييز حكم المحكمة العسكرية الدائمة، الذي أقدم عليه مفوض الحكومة لدى محكمة التمييز العسكرية القاضي غسان الخوري، بناءً لطلب المدّعي العام التمييزي القاضي غسان عويدات، لا يمنع تنفيذ قرار اخلاء سبيل الفاخوري بعد وقف التعقبات في حقه، ولا قرار قاضي الأمور المستعجلة في النبطية احمد مزهر له اي مفاعيل قانونية، في اعتباره صادراً عن جهة غير صالحة، وهي نظرية لا يختلف رجلا قانون على دقّتها وصحتها بكل مفاعيلها القانونية والقضائية».
                        ويحق لأمريكا بأن تأتي بطائرتها لأخراج احد مواطنيها "المحكومين ظلما" ويا لها من نكتة.
                        لكن قانونا يجوز لها ذلك...
                        مع العلم ان جرائم القتل لا ينطبق عليها مرور الزمن في أمريكا ولا تقفل حتى يعرف الفاعل.
                        إلا في الدول مثل دولنا...

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                        ردود 2
                        17 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                        بواسطة ibrahim aly awaly
                         
                        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                        استجابة 1
                        12 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                        بواسطة ibrahim aly awaly
                         
                        يعمل...
                        X