تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
قال الشيخ المحقق الدكتور أحمد الماحوزي أن الشيخ علي أكبر الترابي قال أن السيد الخوئي صحح سند للخطبة الفدكية وهو طريق إسماعيل بن مهران بالكامل الى نهايته بالسيدة زينب عليها السلام وليس الى إسماعيل بن مهران فقط وهذا رد للمعاندين المطالبين لسند واحد صحيح للخطبة الفدكية فهذا السند أمامهم بتصحيح السيد الخوئي على ذمة الشيخ علي أكبر الترابي وأيضآ صححه المحقق الدكتور أحمد الماحوزي
هذا السؤال وجه للشيخ الدكتور المحقق أحمد الماحوزي:
قال السيد الخوئي في ترجمة ( إسماعيل بن مهران) في معجم رجال الحديث - ج 4 - ص 103 :" والطريق صحيح ، وإن كان فيه محمد بن موسى بن المتوكل ، وعلي ابن الحسين السعد آبادي ، فإن الأول ثقة بالاتفاق ، ذكره ابن طاووس في فلاح السائل ، وتقدم محله في ترجمة إبراهيم بن هاشم ، والثاني من مشايخ جعفر بن محمد بن قولويه " .
فرد عليه علي أكبر الترابي في الموسوعة الرجالية الميسرة قائلا " ولا ندري لماذا حكم بالصحة مع أنه فيه أحمد بن محمد الخزاعي و محمد بن جابر و عباد العامري وهم مجاهيل " !! .انتهى
ماذا فهم الشيخعلي أكبر الترابيهل فهم أن السيد الخوئي صحح كامل الإسناد لهذا تعجب ؟
جواب الشيخ الدكتور المحقق أحمد الماحوزي: " تصور أن السيد الخوئي صحح كامل الإسناد الى نهايته بالسيدة زينب عليها السلاموليس فقط الى إسماعيل بن مهران، أحمد الخزاعي إعتمد عليه الصدوق في الفقيه وهو مدح في الجملة كذلك محمد بن جابر وعباد العامري والسند إعتمد عليه الصدوق في الفقيه وهو العالم بالرجال وفي أسوء التقادير يكون قوي كالحسن " انتهى كلام الشيخ المحقق الدكتور أحمدالماحوزي
دمتم برعاية الله
كتبته : وهج الإيمان
اللهم صل على محمد وال محمد
قال الشيخ المحقق الدكتور أحمد الماحوزي أن الشيخ علي أكبر الترابي قال أن السيد الخوئي صحح سند للخطبة الفدكية وهو طريق إسماعيل بن مهران بالكامل الى نهايته بالسيدة زينب عليها السلام وليس الى إسماعيل بن مهران فقط وهذا رد للمعاندين المطالبين لسند واحد صحيح للخطبة الفدكية فهذا السند أمامهم بتصحيح السيد الخوئي على ذمة الشيخ علي أكبر الترابي وأيضآ صححه المحقق الدكتور أحمد الماحوزي
هذا السؤال وجه للشيخ الدكتور المحقق أحمد الماحوزي:
قال السيد الخوئي في ترجمة ( إسماعيل بن مهران) في معجم رجال الحديث - ج 4 - ص 103 :" والطريق صحيح ، وإن كان فيه محمد بن موسى بن المتوكل ، وعلي ابن الحسين السعد آبادي ، فإن الأول ثقة بالاتفاق ، ذكره ابن طاووس في فلاح السائل ، وتقدم محله في ترجمة إبراهيم بن هاشم ، والثاني من مشايخ جعفر بن محمد بن قولويه " .
فرد عليه علي أكبر الترابي في الموسوعة الرجالية الميسرة قائلا " ولا ندري لماذا حكم بالصحة مع أنه فيه أحمد بن محمد الخزاعي و محمد بن جابر و عباد العامري وهم مجاهيل " !! .انتهى
ماذا فهم الشيخعلي أكبر الترابيهل فهم أن السيد الخوئي صحح كامل الإسناد لهذا تعجب ؟
جواب الشيخ الدكتور المحقق أحمد الماحوزي: " تصور أن السيد الخوئي صحح كامل الإسناد الى نهايته بالسيدة زينب عليها السلاموليس فقط الى إسماعيل بن مهران، أحمد الخزاعي إعتمد عليه الصدوق في الفقيه وهو مدح في الجملة كذلك محمد بن جابر وعباد العامري والسند إعتمد عليه الصدوق في الفقيه وهو العالم بالرجال وفي أسوء التقادير يكون قوي كالحسن " انتهى كلام الشيخ المحقق الدكتور أحمدالماحوزي
دمتم برعاية الله
كتبته : وهج الإيمان