الحديث الاول : عن حماد قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام إن الأحاديث تختلف منكم فقال إن القرآن نزل على سبعة أحرف و أدنى ما للإمام أن يفتي على سبعة وجوه ثم قال و {هَذَا عَطَاؤُنَا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسَابٍ}
الحديث الثاني : عن الفضيل بن يسار قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : إن الناس يقولون : إن القرآن نزل على سبعة أحرف . فقال : كذبوا أعداء الله و لكنه نزل على حرف واحد من عند الواحد.
مين يحل لنا هذا اللغز ؟
حديث يؤيد الاحرف السبعه لابي عبد الله وحديث اخر ينفيه ..؟!
ثم هناك حديث اخر لم افهمه هل هو تأييد للاحرف السبعه او ماذا يقول :
الحسين بن محمد، عن علي بن محمد، عن الوشاء، عن جميل بن دراج، عن محمد بن مسلم، عن زرارة، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: إن القرآن واحد نزل من عند واحد ولكن الاختلاف يجيئ من قبل الرواة.
الحديث الثاني : عن الفضيل بن يسار قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : إن الناس يقولون : إن القرآن نزل على سبعة أحرف . فقال : كذبوا أعداء الله و لكنه نزل على حرف واحد من عند الواحد.
مين يحل لنا هذا اللغز ؟
حديث يؤيد الاحرف السبعه لابي عبد الله وحديث اخر ينفيه ..؟!
ثم هناك حديث اخر لم افهمه هل هو تأييد للاحرف السبعه او ماذا يقول :
الحسين بن محمد، عن علي بن محمد، عن الوشاء، عن جميل بن دراج، عن محمد بن مسلم، عن زرارة، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: إن القرآن واحد نزل من عند واحد ولكن الاختلاف يجيئ من قبل الرواة.
تعليق