عرب و إعراب اليوم من بقايا التسنن صنعوا حالة نصب جديدة
تجاوزت نصب امثال ابن تيمية
حالة شوفينية مقززة لا تتورع مع انتشار الشك و الالحاد و الزندقة بينهم عن الافتراءات الوضيعة علي علي بن أبي طالب عليه السلام و علي أولاده عليهم السلام و اعتماد تحليلات ناصبية مختلفة بلغة عصرية تطور مثل طعون الحراني ..
و حتي السلفية العلمية الباقية تطورت!
صارت تستعمل مناهج حداثية و كتب الجابري و غيرها.. وتتجاوز شكل جدل ابن تيمية و أسوار التصحيح و التوثيق التقليدي و الالباني.
التي كانت مرحلة انتهت لا زال يعيش فيها بعض الموالين ..
التسنن تجاوز فكرة قدسية الصحيحين و الناصبي هنا ينطلق من أسر تصحيح فضايل اهل البيت ع و مثالب أعدائهم.
و التحليل و التحقيق التاريخي مختلف عن هذا المنهج .المستعمل في مجال الفقه .
بل منهج وثاقة الرواة غير سليم.
و إنما يستعان بالتحقيقات في وثاقة و جرح الرواة في مسألة حساب الاحتمالات و جمع و تحليل القرآين و فرز المعلومات و الاعتماد علي تقاطع البيانات في تحقيق أساسه الدراية.
تجاوزت نصب امثال ابن تيمية
حالة شوفينية مقززة لا تتورع مع انتشار الشك و الالحاد و الزندقة بينهم عن الافتراءات الوضيعة علي علي بن أبي طالب عليه السلام و علي أولاده عليهم السلام و اعتماد تحليلات ناصبية مختلفة بلغة عصرية تطور مثل طعون الحراني ..
و حتي السلفية العلمية الباقية تطورت!
صارت تستعمل مناهج حداثية و كتب الجابري و غيرها.. وتتجاوز شكل جدل ابن تيمية و أسوار التصحيح و التوثيق التقليدي و الالباني.
التي كانت مرحلة انتهت لا زال يعيش فيها بعض الموالين ..
التسنن تجاوز فكرة قدسية الصحيحين و الناصبي هنا ينطلق من أسر تصحيح فضايل اهل البيت ع و مثالب أعدائهم.
و التحليل و التحقيق التاريخي مختلف عن هذا المنهج .المستعمل في مجال الفقه .
بل منهج وثاقة الرواة غير سليم.
و إنما يستعان بالتحقيقات في وثاقة و جرح الرواة في مسألة حساب الاحتمالات و جمع و تحليل القرآين و فرز المعلومات و الاعتماد علي تقاطع البيانات في تحقيق أساسه الدراية.