-
-
شكرا لكم ,
المشتركون في محاولة الاغتيال :
أبو سفيان وولديه ومعاوية وعتبة
وعمرو بن العاص
وأبو الأعور السلمي
والمغيرة بن شعبة
والخليفة الاول
والثاني والثالث
ابوموسى الاشعري
الضحاك بن قيس الفهري
...............
قال حذيفة بن اليمان : (كنت أقود برسول الله وعمار يسوق به ليلة العقبة, إذ أقبل إلينا اثنا عشر راكباً وقد علون العقبة مابرى منه إلا الحدق لينفروا برسول الله , فجعلت أضرب وجوههم عنه فقال: ( دعهم فسيكفيكهم الله) , ثم دعا بهم وسمّاهم رجلا رجلاً, وقال : ( هؤلاء المنافقون في الدنيا والاخرة). قال : وكان فيهم أبو سفيان ومعاوية وعتبة وعمرو بن العاص وأبو الأعور السلمي والمغيرة بن شعبة وجماعة من بني أمية ).( المناقب والمثالب ص 202, للقاضي النعمان المتوفى 363 هجرية)
وقال عقيل بن ابي طالب لمعاوية : (ومررت على عسكرك فإذا أول من استقبلني أبوالاعور السلمي وطائفة من المنافقين والمنفرين برسول الله إلا أن أبا سفيان ليس فيهم )(فضائل أمير المؤمنين ص40 لابن عقدة الكوفي المتوفى 333 هجرية)
عمرو بن العاص ,وأبوموسى الاشعري ,والضحاك بن قيس الفهري ( شرح نهج البلاغة لابن ابي الحديد ج2 ص125)
........
-
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
استبعد ان يكون ابو سفيان ومعاوية منهم
لأنهم من الطلقاء الذين لم يجاوز الإسلام حنجرتهم
فهم منافقون بالأصل....تعليق
-
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته ,
أبوسفيان من الذين حضروا غزوة تبوك وفرصة اغتيال النبي ص فرصة لا تعوض لمثله وامثاله
وبالاخص باجتماعه بكبير المنافقين وصاحبه وحضورهم كذلك في الغزوة نفسها
وكذلك غياب امير المؤمنين ع عن الغزوة وبقاءه في المدينة...فرصة لاتعوض
كبير المنافقين اعلاه يفضح نفسه هنا :
(روى مسلم عن أبي الطفيل كان بين رجل من أهل العقبة وبين حذيفة بعض مايكون بين الناس ،
فقال:أنشدك بالله كم كان أصحاب العقبة ؟ قال فقال له القوم : أخبره إذ سألك !
قال : كنا نخبر أنهم أربعة عشر، فإن كنت منهم ، فقد كان القوم خمسة عشر!
وأشهد بالله أن اثني عشر منهم حرب لله ولرسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد ) (صحيح مسلم ج8 ص123).
مسلم اعلاه يتستر على الرجل ولايذكر اسمه اعلاه
ولذلك ليس من حاجة في الحديث لذكر عبارة تبرئته ( لا ولا ابرئ بعدك احدا)
لكن ابن كثير يفضحه فيما يلي من غير ان يدري ويسميه بأمير المؤمنين:d
(وروينا عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب أنه قال لحذيفة :
أقسمت عليك بالله أأنا منهم ؟ قال : لا ولا أبري بعدك أحدا يعني حتى لا يكون مفشيا سر النبي (ص)
قلت : و قد كانوا أربعة عشر رجلا و قيل : كانوا اثني عشر رجلا) ( السيرة النبوية لابن كثير ج4 ص35)
حتما عبارة ( ولا ابرئ بعدك احدا) هي من اضافات ابن كثير , لأنه ذكر اسم عمر فاضاف العبارة من عنده ,
اما مسلم في الحديث الذي قبله لم يكن هناك داع لاضافة عبارة (ولا ابرئ بعدك احدا) لأن السائل في حديث مسلم
مجهول الهوية ... مسلم محا اسم عمر وكتب رجلا , وابن كثير ذكر اسم عمر فأ ضاف عبارة ( لا ابرئ بعدك احدا )..
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم مولانا
بعض الروايات تذكر ان ابن صاهاك لم يكن في تلك الغزوة بل بقي في المدينة المنورة
ولكن سؤاله بحد ذاته يدل على كونه في الغزوة...تعليق
-
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاتهالمشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ مشاهدة المشاركة
اذا كانت هناك روايات لوجود عمر في المدينة فهي لاتقاوم روايات البخاري وابن كثير المشهورة
حيث رووا على لسان عمر حوادث في الغزوة غزوة تبوك وهي ايضا تسمى بغزوة العسرة
منها رواية معجزة الماء
عن عبد الله بن عباس، أنه قيل لعمر بن الخطاب:
حدثنا عن شأن ساعة العسرة. فقال عمر: خرجنا إلى تبوك في قيظ شديد فنزلنا منزلا وأصابنا فيه عطش
حتى ظننا أن رقابنا ستنقطع، حتى إن كان أحدنا ليذهب فيلتمس الرحل فلا يرجع حتى يظن أن رقبته ستنقطع،
حتى إن الرجل لينحر بعيره فيعتصر فرثه فيشربه ثم يجعل ما بقى على كبده،
فقال أبو بكر : يا رسول الله إن الله قد عودك في الدعاء خيرا فادع الله لنا.
فقال: " أو تحب ذلك؟ " قال: نعم. قال:فرفع يديه نحو السماء فلم يرجعهما حتى قالت السماء
فأطلت ثم سكبت فملأوا ما معهم ثم ذهبنا ننظر فلم نجدها جاوزت العسكر.
ورواية عن ابو هريرة ايضا يروي فيها معجزة
كنا مع النبي ص في غزوة تبوك، فأصاب الناس مَجَاعة وقالوا: يا رسول الله لو أذِنْتَ لنا
فنحرنا نواضحنا (الابل) فأكلنا وادَّهنا، فقال رسول الله ص:
افعلوا، فجاء عمر وقال: يا رسول الله، إنْ فعلوا قلّ الظهر.....)
.....
يأكلون ويشربون من فضله صلى الله عليه وآله ويحاولون اغتياله!!تعليق
تويت
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
استجابة 1
10 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
|||
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق