من تسميهم بالسفلة
والمنافقين
وقفوا ضد الاحزاب التي تدعي الدين وتحكم العراق باسم علي وال علي
وهذه الاحزاب تعيث الفساد في الارض ويدعمها اسيادك نظام ولاية الفقيه الفارسي
بقيادة ملالي طهران
امر طبيعي عندما كان صدام حاكم ظالم كان هولاء معارضة لظلم صدام و جوره وفساده
وعندما اخذوا بزمام الامور وحكموا باسم علي وال علي عاثوا في الارض الفساد فقام مثل
هولاء بالكتابة و الحديث عن الظلم والفساد الذي يمارسونه ضد الناس
لا انا منتفع من هولاء ولا من اولئك وليس لي دخل في الاثنين
الرد هنا لمن ليقرا وليس للكاتب الذي يسب ويشتم وينسب نفسه لعلي وال علي
لو كان فعلاً لكان على الاقل تخلق بقليل من اخلاقهم
المهم يحدثنا التاريخ و يقول
حدثنا أبي رضى الله عنه قال: حدثنا على بن إبراهيم بن هاشم عن أبيه عن الريان بن شبيب قال: سمعت المأمون يقول: ما زلت احب أهل البيت عليهم السلام واظهر للرشيد بغضهم تقربا إليه فلما حج الرشيد كنت ومحمد والقاسم معه فلما كان بالمدينة استاذن عليه الناس وكان آخر من اذن له موسى بن جعفر عليهما السلام فدخل فلما نظر إليه الرشيد تحرك مد بصره وعنقه إليه حتى دخل البيت الذي فيه فلما قرب جثى الرشيد على ركبتيه وعانقه ثم اقبل عليه فقال له: كيف أنت يا أبا الحسن وكيف عيالك وعيال ابيك؟ كيف انتم ما حالكم؟ فما زال يساله هذا وأبو الحسن يقول: خير خير فلما قام اراد الرشيد ان ينهض فاقسم عليه الحسن فاقعده وعانقه وسلم عليه وودعه قال المأمون: وكنت اجرى ولد أبي عليه فلما خرج أبو الحسن موسى بن جعفر قلت لابي: يا أمير المؤمنين لقد رايتك عملت بهذا الرجل شيئا ما رايتك فعلته باحد من ابناء المهاجرين والانصار ولا ببنى هاشم فمن هذا الرجل فقال: يا بني هذا وارث علم النبيين هذا موسى بن جعفر بن محمد عليهم السلام ان اردت العلم الصحيح فعند هذا قال المأمون: فحينئذ انغرس في قلبى محبتهم
لكن ما حدث ان هذا الرجل قام بسم الامام الرضا عليه السلام وقتله فهل يا ترى نفعه حب علي وال علي ام ذهب الى جهنم وبئس المصير
الحديث اعلاه صحيح حتى لا احد ياتي ويشكك ويقول ضعيف او في سنده علة
فهل هولاء الذين يدعون حب علي وال علي اصلحوا العراق ام افسدوه وعاثوا فيه الخراب
الجواب معروف لدى الجميع وليس هناك من حاجة الى الى ذكر التفاصيل
وقديماً كتبت
الامام الكاظم عليه السلام ارسل رسالة الى هارون العباسي يا برلمانين نحن نعيد اليكم رسالة الامام عليه السلام من الشعب العراقي الى الحرامية في البرلمان العراقي (إنه لن ينقضي عنا يوم من البلاء حتى ينقضي عنكم يوم من الرخاء، حتى نفنى جميعاً إلى يوم ليس له انقضاء وهناك يخسر المبطلون) اللهم انتقم من الحرامية في الدنيا والاخرة
رسالة الفقير المظلوم
https://www.yahosein.com/vb/node/216...89#post3162489
السؤال المهم لماذا لا تفتح فمك او تحرك قلمك وتكتب ضد تلك الاحزاب ان لم تكن من المنتفعين او ربما احد المشاركين معهم
الامر لا يهمك فانت كما يبدوا دابة لا تفقه شي فمثل تلك الكتابات لمثل هولاء الناس
تضرك ولا تعجبك فتذهب الى كيل التهم والسب والشتم فهي حيلة العاجز الذي لا يفقه
لانك ضعيف الشخصية ومهزوز من الداخل ولا تعرف ما تقول سوى اللجوء الى الكلام الخشن
فتجاهل امثالك افضل لانك ببساطة ثرثار و مواضيعك هابطة وطائفي
ولكن ان تأتي بمشاركات لهكذا سفلة
وترويجك لهؤلاء المنافقين
وهذه الاحزاب تعيث الفساد في الارض ويدعمها اسيادك نظام ولاية الفقيه الفارسي
بقيادة ملالي طهران
امر طبيعي عندما كان صدام حاكم ظالم كان هولاء معارضة لظلم صدام و جوره وفساده
وعندما اخذوا بزمام الامور وحكموا باسم علي وال علي عاثوا في الارض الفساد فقام مثل
هولاء بالكتابة و الحديث عن الظلم والفساد الذي يمارسونه ضد الناس
لا انا منتفع من هولاء ولا من اولئك وليس لي دخل في الاثنين
الرد هنا لمن ليقرا وليس للكاتب الذي يسب ويشتم وينسب نفسه لعلي وال علي
لو كان فعلاً لكان على الاقل تخلق بقليل من اخلاقهم
المهم يحدثنا التاريخ و يقول
حدثنا أبي رضى الله عنه قال: حدثنا على بن إبراهيم بن هاشم عن أبيه عن الريان بن شبيب قال: سمعت المأمون يقول: ما زلت احب أهل البيت عليهم السلام واظهر للرشيد بغضهم تقربا إليه فلما حج الرشيد كنت ومحمد والقاسم معه فلما كان بالمدينة استاذن عليه الناس وكان آخر من اذن له موسى بن جعفر عليهما السلام فدخل فلما نظر إليه الرشيد تحرك مد بصره وعنقه إليه حتى دخل البيت الذي فيه فلما قرب جثى الرشيد على ركبتيه وعانقه ثم اقبل عليه فقال له: كيف أنت يا أبا الحسن وكيف عيالك وعيال ابيك؟ كيف انتم ما حالكم؟ فما زال يساله هذا وأبو الحسن يقول: خير خير فلما قام اراد الرشيد ان ينهض فاقسم عليه الحسن فاقعده وعانقه وسلم عليه وودعه قال المأمون: وكنت اجرى ولد أبي عليه فلما خرج أبو الحسن موسى بن جعفر قلت لابي: يا أمير المؤمنين لقد رايتك عملت بهذا الرجل شيئا ما رايتك فعلته باحد من ابناء المهاجرين والانصار ولا ببنى هاشم فمن هذا الرجل فقال: يا بني هذا وارث علم النبيين هذا موسى بن جعفر بن محمد عليهم السلام ان اردت العلم الصحيح فعند هذا قال المأمون: فحينئذ انغرس في قلبى محبتهم
لكن ما حدث ان هذا الرجل قام بسم الامام الرضا عليه السلام وقتله فهل يا ترى نفعه حب علي وال علي ام ذهب الى جهنم وبئس المصير
الحديث اعلاه صحيح حتى لا احد ياتي ويشكك ويقول ضعيف او في سنده علة
فهل هولاء الذين يدعون حب علي وال علي اصلحوا العراق ام افسدوه وعاثوا فيه الخراب
الجواب معروف لدى الجميع وليس هناك من حاجة الى الى ذكر التفاصيل
وقديماً كتبت
الامام الكاظم عليه السلام ارسل رسالة الى هارون العباسي يا برلمانين نحن نعيد اليكم رسالة الامام عليه السلام من الشعب العراقي الى الحرامية في البرلمان العراقي (إنه لن ينقضي عنا يوم من البلاء حتى ينقضي عنكم يوم من الرخاء، حتى نفنى جميعاً إلى يوم ليس له انقضاء وهناك يخسر المبطلون) اللهم انتقم من الحرامية في الدنيا والاخرة
رسالة الفقير المظلوم
https://www.yahosein.com/vb/node/216...89#post3162489
السؤال المهم لماذا لا تفتح فمك او تحرك قلمك وتكتب ضد تلك الاحزاب ان لم تكن من المنتفعين او ربما احد المشاركين معهم
الامر لا يهمك فانت كما يبدوا دابة لا تفقه شي فمثل تلك الكتابات لمثل هولاء الناس
تضرك ولا تعجبك فتذهب الى كيل التهم والسب والشتم فهي حيلة العاجز الذي لا يفقه
لانك ضعيف الشخصية ومهزوز من الداخل ولا تعرف ما تقول سوى اللجوء الى الكلام الخشن
فتجاهل امثالك افضل لانك ببساطة ثرثار و مواضيعك هابطة وطائفي
تعليق