إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

محاولة انقلابية في الاردن!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محاولة انقلابية في الاردن!






    بسبب "التخطيط للإطاحة بالملك".. الأردن يعلن عن حملة اعتقالات واسعة



    وكالة الأنباء الأردنية الرسمية "بترا" تفيد بأن السلطات الأمنية في الأردن اعتقلت مسؤولين سابقين بارزين لأسباب أمنية، وصحيفة "واشنطن بوست" تقول إن الاعتقالات جاءت على خلفية التخطيط للإطاحة الملك عبد الله.
    أعلن الأردن، اليوم، السبت، اعتقال رئيس سابق للديوان الملكي ومسؤولين آخرين "لأسباب أمنيّة".

    واكتفت وكالة الأنباء الأردنيّة الرسميّة "بترا"، بإيراد اسم "الشريف حسن بن زيد، ورئيس الديوان الملكي الأسبق، إبراهيم عوض الله".
    اعتقال الشريف حسن بن زيد وباسم عوض الله وآخرين لأسباب أمنية

    من جهتها، ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أن السلطات أخضعت الملكة نور ونجلها وليّ العهد السابق، الأمير حمزة بن الحسين، للإقامة الجبرية، فيما أكّد مصدر مطّلع لوكالة "بترا" أن الأمير حمزة "ليس قيد الإقامة المنزلية ولا موقوفاً كما يتداول بعض وسائل الإعلام".
    وأضافت الصحيفة الأميركية نقلاً عن مسؤول استخباراتي، أن "الاعتقالات جاءت على خلفية التخطيط لمؤامرة لإطاحة الملك عبد الله".
    ووفقاً للمسؤول الاستخباري: "فرد آخر من أفراد العائلة المالكة متورط في المخطط إلى جانب قادة عشائر وضباط أمن"، قائلاً إنه "لم يتضح ما الذي خططوا لفعله بالضبط". ووصف المسؤول الخطة بأنها "منظمة جيداً"، موضحاً أن "المتهمين ربما لديهم علاقات خارجية".
    كما نقلت "واشنطن بوست" عن مسؤولين بالقصر الملكي الأردني، إن ما وصفوه بـ"المؤامرة" ضمت كذلك "زعماء قبائل ومسؤولين بأجهزة أمنية".
    القيادة العامة الأردنية: لا صحة لما نشر حول اعتقال الأمير حمزة

    بالتزامن، أصدرت القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية والأجهزة الأمنية بياناً، قالت فيه إنه "لا صحة لما نشر من ادعاءات حول اعتقال الأمير حمزة"، مشيرةً إلى أنه "طُلب من الأخير التوقف عن تحركات ونشاطات توظف لاستهداف أمن الأردن".
    وجاء في البيان الأردني، أنه "ما طلب من الأمير حمزة جاء في إطار تحقيقات شاملة مشتركة قامت بها الأجهزة الأمنية"، مؤكداً أن "التحقيقات مستمرة وسيتم الكشف عن نتائجها بكل شفافية ووضوح".
    كما تابع البيان، أن "كل الإجراءات التي اتخذت تمت في إطار القانون وبعد تحقيقات حثيثة استدعتها"، قائلاً إنه "لا أحد فوق القانون وأمن الأردن واستقراره يتقدمان على أيّ اعتبار".
    وتعليقاً على ذلك، أعلن الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي وقوفه "إلى جانب الأردن وجميع إجراءاته للحفاظ على الأمن والاستقرار".
    من جهتها، عبرت الخارجية الأميركية عن "دعمها الكامل" للملك عبد الله، قائلةً إنه "شريك رئيسي للولايات المتحدة". كذلك، أكدت أنها "تتابع عن كثب التقارير وعلى اتصال مستمر مع المسؤولين في الأردن".
    كذلك، أعلنت مصر عن "تضامنها الكامل ودعمها للعاهل الأردنى الملك عبد الله الثاني والحفاظ على أمن واستقرار المملكة ضد أى محاولات للنيل منهما"، جاء ذلك في بيان للرئاسة المصرية.
    وأكد البيان المصري أن "أمن واستقرار الأردن الشقيق هو جزء لا يتجزء من الأمن القومي المصري والعربي".

    المقال عن الميادين ...

    .................................
    من له مصلحة في الانقلاب ؟
    وكيف تغفل بريطانيا وامريكا عن دولة هي ليست اكثر من حزام آمن لاسرائيل
    ومصدرة لمنتجات اسرائيل الى العراق ومصر بأسم منتجات اردنية ؟؟
    كيف يمكن تغيير نظام الحكم الذي تأسس مع السعودية في وقت واحد لحماية اسرائيل ؟؟
    بريطانيا لاتفرط بالاردن ولا امريكا ولاتوجد قوى معارضة في الاردن من المعسكرات الاخرى
    فالنظام مغلق بريطاني امريكي اسرائيلي قح...
    فمن وراء الانقلاب ولماذا ؟؟؟

    الجواب :
    المحاولة الانقلابية ليست اكثر من منافسة بين
    صبيان الامارات والخليج وابن سلمانكو على مواقع النفوذ في الاردن !
    والايام ستكشف المستور...


    من لديه رأي آخر ؟؟
    التعديل الأخير تم بواسطة مروان1400; الساعة 04-04-2021, 03:05 AM.

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة مروان1400 مشاهدة المشاركة
    فمن وراء الانقلاب ولماذا ؟؟؟
    الجواب :
    المحاولة الانقلابية ليست اكثر من منافسة بين
    صبيان الامارات والخليج وابن سلمانكو على مواقع النفوذ في الاردن !
    هههههههههههههههههههههههههه
    ههههههههههههااااي هههههااااااااي

    يابويا يابويا يابويا
    اشقد انت محسود على هكذا عبقرية
    الله يوفقك يااااااارب

    أحلى شي (( مواقع النفوذ ))

    تعليق


    • #3


      كما توقعناه من اول يوم كما في المشاركة الاولى ,
      اليوم وبعد عشرة ايام من المحاولة الانقلابية
      الصحف العالمية تشير الى دور السعودية والامارات
      في المحاولة الانقلابية الفاشلة , وهو ما توقعته من اول يوم ,
      والايام ستكشف اكثر ..

      بسام عوض الله رئيس الديوان الملكي الاردني
      سابقا والمستشار الاقتصادي ل محمد بن سلمان
      حاليا اول المقبوض عليهم


      "باسم عوض الله" وزيرا للمالية والتخطيط، ورئيسا للديوان الملكي الأردني سابقا، ثم عينه الملك "عبدالله" مبعوثا إلى السعودية، قبل أن يقال في العام 2018، ليصبح بعدها مقربا من "بن سلمان"، وأحد القائمين على مشروع مدينة "نيوم"، فضلا عن تمتعه بعلاقات وطيدة مع الإمارات حيث عين عضوا في مجلس إدارة كلية دبي للإدارة الحكومية العام 2008.
      ويعزز صحة القول بمتانة العلاقة بين "عوض الله" و"بن سلمان" ظهور الأول في المؤتمر الاقتصادي الذي عقدته السعودية في أكتوبر/تشرين الأول 2018، بعد أيام من مقتل الصحفي السعودي "جمال خاشقجي" بقنصلية المملكة في إسطنبول، ومرافقته ولي العهد السعودي خلال صلاة العيد.)

      ................................................

      جريدة الاندبندت اشارت البارحة لاول مرة بالدور السعودي الاماراتي في المحاولة الانقلابية,
      وهو ما توقعناه من اول يوم قبل عشرة ايام ,
      قد عرفنا المخفي والمستور ..



      Jordan says Prince Hamzah’s alleged coup plot was backed by foreign powers — but won’t name culprits
      Officials have so far dodged questions about which foreign countries or entities might have been behind the alleged coup attempt
      Borzou Daragahi



      The Jordanian monarchy has arrested more than 20 officials and kept Prince Hamzah bin Hussein, half-brother of King Abdullah, under house arrest after accusing him of a “malicious plot” to destabilise the kingdom.
      Authorities on Sunday alleged the plan was backed by outside actors. But officials have so far dodged questions about which foreign countries or entities might have been behind the alleged coup attempt, citing only a tenuous connection to an Israeli contractor who offered Prince Hamzah’s family members a plane ride out of the country for their safety.

      Within diplomatic and academic circles, there has been little doubt about what countries might have wanted to topple King Abdullah and replace him with Prince Hamzah, who was next in line for the monarchy until he was replaced by the king’s son in 2004.
      But many are also sceptical about the grainy and incomplete picture offered up in Amman.
      Jordan, a nation of 10 million people nestled in the heart of some of the region’s worst armed conflicts, has remained relatively stable for decades. It has this way despite absorbing several waves of war refugees from Israel and the Palestinian territories, Iraq and most recently Syria. A strong ally of the United States and the United Kingdom, it has sought to stay out of the region’s squabbles, attempting to maintain diplomatic ties to all.
      However, hostility has for years been brewing against Jordan by the alliance led by Saudi Arabia’s crown prince Mohammed bin Salman and his United Arab Emirates counterpart Mohammed bin Zayed. The tensions included a major dispute over relations with Qatar, disagreements over the backing of Syrian rebel groups, and friction over the deployment of Emirati-procured weapons through Jordan to Libyan strongman Khalifa Haftar.

      Those tensions have eased somewhat in recent months as Saudi Arabia dialled down its hostility toward Qatar. During his last visit to Saudi Arabia in March, King Abdullah was a guest of Prince Mohammed, also known by the initials MBS. And both Saudi Arabia and the UAE were among the first to voice support for King Abdullah after the alleged plot was disclosed on Saturday.
      “Relations have been up, and down but nothing has risen to the level of a coup attempt or conspiracy plot,” said Osama al-Sharif, an Amman-based journalist.
      المقال على الرابط:
      https://www.independent.co.uk/news/world/middle-east/prince-hamzah-jordan-royal-family-b1826909.html

      تعليق


      • #4
        الإنقلاب في الأردن ..

        https://arabic.cnn.com/middle-east/a...m-visit-jordan

        تعليق


        • #5


          بعد توقعاتنا بتورط الامارات والسعودية بالتعاون مع اسرائيل في انقلاب الاردن كما في المشاركة الاولى
          في بداية الموضوع ومن اول يوم للاخبار ,
          الصحف الدولية الان بدأت بالاشارة الى دور السعودية والامارات
          في هذه المحاولة الانقلابية

          انقلاب الإخوة في الأردن: السعودية متّهماً أوّل


          عمّان | ما يدور في الخفاء من تداعيات للقضية الأضخم في تاريخ الملكية الرابعة في الأردن منذ 1999، تاريخ تنصيب عبد الله الثاني، الأمير الثانوي في العائلة الهاشمية، ملكاً، لن يخرج بسهولة إلى العلن، بل يمكن القول إن الجانب المكشوف منه انتهى كما أراد له الملك شخصياً، إذ وافق على بيان يتّهم أخاه غير الشقيق، الأمير حمزة، بالتعاوُن مع الخارج لتنفيذ «مخطّط معقّد» مع تجنُّب تبيانه، إلى أن أوكل مساء أمس قضية حمزة والتواصل معه إلى عمّه، ولي العهد السابق الأمير حسن، ليعُلِن الأوّل، في وقت متأخّر، أنه يضع نفسه تحت تصرُّف الملك. من الواضح، إذاً، أن التعامُل مع القضية سيكون وفق مسارَين دقيقين: الأوّل يعزل خلافات العائلة المالكة عن الحكم، وهو أمر سيتعاطى معه أهل الأردن بطبيعتهم المحافظة والعشائرية بإيجابية، والثاني يُصوِّب على «الطرف الخارجي» الذي تَجنَّب البيان الحكومي ذكره بالكامل، مع أن «أبطال القضية» محسوبون على السعودية بالذات، وهو أمر سيقبله أهل المملكة أيضاً من باب الحمية والنخوة! وخلافاً لما يحدث في ممالك الخليج وإماراتها، يمكن وصف الأردن بالمملكة المستقرّة على صعيد الحكم، إذ إن طبيعة العائلة «الغريبة» تُمثّل صيغة توافقية مقبولة لحكم خزّان بشري بدأ بتركيبة غير متجانسة تضمّ لاجئين وقبائل ممتدّة داخلياً مع دول الجوار، واستمرّ حكمها مئة عام من اللعب على التوازنات واحتواء الخلافات بين المُكوّنات الديمغرافية، فيما لم تنجح التغيرات في المنطقة واختلاف التحالفات في زعزعة هذا الحكم أو استغلال أطرافه، وذلك ببركة ورعاية جهات متعدّدة، أبرزها الولايات المتحدة والعدو الإسرائيلي.

          أمّا المسكوت عنه، فيتعلّق بصاحبة فكرة ما حدث في الأردن، أي الطرف المستفيد والمعادي لعبد الله وليس للحكم الهاشمي، لكون إشراك حمزة في الحكم يعني التخلُّص من الملك الحالي على وجه التحديد. في الأصل، ليس ثمّة مواقف ثورية لعبد الله، فهو يُمثّل داخل محور واشنطن شريكاً مرناً ولا يثير أيّ مشكلات، كما أنه منخرط في السياسات الأميركية والإسرائيلية ومنفّذ لها. وعلى رغم ما شاب مرحلة دونالد ترامب من برود بين الديوان الملكي والبيت الأبيض، رسم علامة سوداء في تاريخ العلاقات، إلّا أن ذلك لا يجعل عبد الله غير مرغوب فيه أميركياً، بل هو يتمتّع بمواصفات الحليف غير المُكلِف وغير المشاكس، والذي يُمثّل إعطاء الضوء الأخضر لإطاحته في بداية ولاية جو بايدن نوعاً من المقامرة. وإن كان هناك أطراف آخرون يريدون تغيير عبد الله، فالواضح أن الموافقة الأميركية لم تُعطَ لهم، وهذا السبب الرئيس في إجهاض المحاولة أو ضربها استباقياً قبل أن تصير أمراً واقعاً يُحتّم على واشنطن التعامُل مع تداعياته. إذاً، مع استبعاد دور الأميركيين كطرف مُحرِّك للتغيير، فإن المتربِّص الثاني بالملك وصاحب «العداء» الأقدم له هو بنيامين نتنياهو، المدعوم الآن إماراتياً وسعودياً، لكنه غير مدعوم من إدارة بايدن بما يكفي. ومع أن نتائج الانتخابات الإسرائيلية لم تبتّ بعد فوز نتنياهو برئاسة الحكومة، فإن الرجل الذي تصرّف بعد منْع طائرته من التحليق في الأجواء الأردنية على نحو «أرعن»، وخالف توصيات الجهات الاستخبارية والأمنية الإسرائيلية، تورّط على ما يبدو في القضية الأخيرة، من دون إعلام تلك الجهات التي أبدت قلقاً واضحاً استدعى الطمأنة الأردنية الفورية لها بعد إعلان الحدث، بغضّ النظر عن مدى تورُّط نتنياهو وشكله.
          ولّى زمن الدور العشائري والمفارقة أن باسم عوض الله كان من مُفكّكيه



          أمّا الطرف الإماراتي، الذي تقارَب مع شعبوية ترامب ونتنياهو، وقرّر تطبيع العلاقات من دون أيّ مقابل يصبّ في مصلحة الفلسطينيين، أو تدعيم موقف الأردن في الوصاية الهاشمية على القدس، مع أنها ركيزة حكم عبد الله وسبب شرعيته، فصمَت في بداية الحدث، ثمّ انخرط في مسلسل البيانات الداعمة. وبمعزل عن حقيقة موقفه، يبدو جديراً التذكير بقضية هروب الأميرة هيا من زوجها حاكم إمارة دبي، محمد بن راشد، والتي تجعل من الصعب التقدير أن أبو ظبي ستغامر بإثارة حفيظة دبي، عبر إزاحة عبد الله، الأخ غير الشقيق لهيا، وتنصيب أخ غير شقيق آخر (حمزة)، لكنه متقارب مع شقيقها الأمير علي الذي دعمها بالكامل، مكانه. بل يمكن القول إن محمد بن زايد فصَل أزمة الأميرة هيا وابن راشد عن العلاقات الاستراتيجية مع الأردن، بل سعى في ما بينه وبين عبد الله بالذات إلى تقارُب يبعد الرياض قليلاً عن عمّان، مستغلّاً فوقية ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، في التعامُل مع ملك الأردن، وسعيه إلى الدخول على خطّ القدس بإقصاء الهاشميين، عازفاً على وتر العداء القديم بين آل سعود وآل هاشم.
          في المحصّلة، تبدو الرياض هي المتهم الأكبر الذي تعزف عمّان عن اتهامه، وما مبادرة الملك سلمان وابنه إلى التواصُل مع عبد الله إلّا لتدارُك الأزمة التي ستؤثر بصورة كبيرة في السعودية، صاحبة الملفّات الثقيلة لدى الإدارة الأميركية وفي المنطقة عموماً. والواضح أن عمّان سرّبت بصورة متعمّدة خبر الكشف عن العملية إلى صحيفة «واشنطن بوست» بالذات، التي ترتبط بالصحافي السعودي المقتول، جمال خاشقجي. ووفق مصادر، ما كان تأخير البيان الحكومي إلّا لإيجاد مخرج يُجنّب كشف ما تمّ كشفه مع رجل ابن سلمان، مدير بلاط الملك السابق، باسم عوض الله. وهذا كلّه ما يفسّر سفر عبد الله إلى الرياض ولقاءه ابن سلمان، والذي ثارت بعده قضية إلغاء ولي العهد الأردني الحالي، الأمير حسين، زيارته للقدس، لتأتي سريعاً قضية طائرة نتنياهو، إذ يتّضح، من السياق المتقدّم، أن القضية ليست جديدة، وتمّ تتبُّعها منذ مجيء عوض الله إلى الأردن قبل شهرين. لكن لا يمكن للملك حرق باسم عوض الله، وهو من صنيعته، بل يُمثّله ويمثّل نهجه، إلّا في سياق أكبر وباستفادة مادّية ومعنوية تُعزّز من حكمه وتعطي ذريعة لقمع أيّ انتقاد داخلي له، ولا سيما أن ترتيبات مرحلة ما بعد التطبيع وما بعد ترامب صارت جاهزة، وعبد الله لاعب أساسي فيها.
          داخلياً، لا يمكن الحديث عن العشائر وكونها تقبل أو ترفض، فذلك زمن ولّى بموت الملك حسين، إذ كانت طبيعة الظروف الموضوعية والذاتية للمملكة مغايرة، ثمّ مع بداية عهد عبد الله، وبدعم ثلّة من المستشارين والمقربين، وللمفارقة أهمهم باسم عوض الله، تراجَع دور العشائر وتفكّكت البنى البيروقراطية في الدولة، بل ضُربت بنية العشيرة على مرّ سنوات عبر قانون انتخابي قائم على مبدأ الصوت الواحد أحدث انقسامات اجتماعية حادّة، جعلت ردّ الفعل باهتاً وغير مهم في حدث كالذي مرّ على الأردن. أما المعارضة الداخلية، فخلافاً لبيان جماعة «الإخوان المسلمون» «الداعم والمسانِد للدولة والملك»، والذي جاء بعد مهاتفة الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، لعبد الله، فكان الصمت سيّد الموقف.
          ......................................... انتهى عن جريدة الاخبار
          .................................................. .................................







          من اليسير تفسير مايجري بعد ادراك ان السعودية وتوابعها (الامارات ..الخ) ليست الا هي الذراع الضارب
          لاسرائيل في المنطقة , فعصابات داعش الارهابية السعودية تركز عملياتها في سوريا ( الممانعة) للتطبيع مع اسرائيل وكذلك ركزت عملياتها في العراق تحسبا من تمدد للثورة الايرانية (الممانعة) للتطبيع ايضا ..
          اما قوات داعش الرسمية وهي الدولة السعودية فقد تكفلت بدولة اليمن بالحرب , ومعرفة ان شعار اليمن هو (الموت لامريكا واسرائيل واللعنة على اليهود) كاف لتحمس آل مرخان سعود لحرب اليمن المعادية لاسرائيل و (الممانعة) للتطبيع مع اسرائيل ...
          اما احداث لبنان وتهييج الشارع اللبناني فهو لايخفى على كل عاقل انه ليس الا محاولة للاطاحة بسلطة حزب الله العسكرية ليس الا , فحزب الله هو المحارب الوحيد لاسرائيل حاليا , فتهييج الشارع والفوضى اللبنانية من اخراج سعودي من اعلى سلطة للعميل السعودي الحريري الى جعجع وغيره في سبيل خدمة المشروع الاسرائيلي للتطبيع الذي تنفذه عائلة ال مرخان سعود ..

          محاولة انقلاب الاردن اساسها هو تعجيل مشروع ترامب للقدس مع اسرائيل , فكان لزاما استغلال طمع الاخ غير الشقيق بالعرش ودفعه للاطاحة بالملك لتعجيل مشروع القدس التطبيعي وتهجير الفلسطينيين الى الاردن وهو ما يعارضه الملك الحالي ..
          السعودية لها تاريخ بالاطاحة باعداء اسرائيل من العرب بكافة السبل وعلى سبيل المثال لا الحصر وفاة الراحل المصري جمال عبد الناصر بالسم بعمر 53 عاما فقط ,كان الاغتيال عملية نفذتها المخابرات السعودية في عهد المقبور الملك فيصل للتخلص من جمال عبد الناصر العدو اللدود لاسرائيل ..
          السعودي غبي ولكن يملك المال , واسرائيل خبيثة بمكرها تخطط لتقوم السعودية بمالها في التنفيذ , هذه هي معادلة الشرق الاوسط منذ وعد بلفور عام 1917 وقيام دولة آل سعود عام 1921 وإلى اليوم..
          السعودية اداة منفذة لاسرائيل منذ تأسيسها واليوم انضمت اليها الامارات
          ومن لايرى هذا الامر يعيش في عالم آخر...


          مروان:d


          التعديل الأخير تم بواسطة مروان1400; الساعة 09-04-2021, 11:40 PM.

          تعليق


          • #6
            مكرر..

            التعديل الأخير تم بواسطة مروان1400; الساعة 09-04-2021, 11:42 PM.

            تعليق


            • #7




              توقعنا في اول يوم مؤامرة سعودية-اماراتية-اسرائيلية في انقلاب الاردن كما في المشاركة رقم #1 اعلاه..
              اليوم بعد اكثر من اسبوع الصحف العالمية تشير الى ايادي سعودية في المحاولة الانقلابية ..
              المقطع الاتي من صحيفة نيويورك تايمز الرسمية العالمية
              !


              ((((المواجهة بين الملك عبد الله الثاني وأخيه غير الشقيق الأمير حمزة
              لم تكن مجرد دسيسة في القصر.
              لقد ألمحت إلى التدخل السعودي
              )))))


              Royal Rivalry Bares Social Tensions Behind Jordan’s Stable Veneer

              The standoff between King Abdullah II and his half brother, Prince Hamzah, wasn’t just palace intrigue. It hinted at Saudi meddling and highlighted wider tensions within Jordan’s complex society.

              By Patrick Kingsley, Rana F. Sweis and Eric Schmitt

              April 10, 2021Updated 2:44 p.m. ET

              AMMAN, Jordan — The prince and the general paced the garden outside the prince’s palace, locked in a deep argument. The prince was shouting, the general was barely audible. But the general made the threat.
              “Starting from today,” said the general, as birds chirped overhead, “there will be a commitment from His Highness, the prince, not to go to these special occasions, not to mix with these people who have foreign and domestic agendas, and to restrict visits to family visits.”
              Prince Hamzah bin Hussein responded furiously. “What is this talk? What have you said?” he shouted at Maj. Gen. Yousef Huneiti, the head of the Jordanian Army. “You tell me not to go out and meet with people? Not to mix with people? Sir, please.”

              المقال على الرابط:
              https://www.nytimes.com/2021/04/10/world/middleeast/jordan-king-crown-prince.html


              .................................................. ...
              اذا كانت العقلية البعرورية العربية ضيقة التفكير غير قادرة على تقصي الحقائق
              غير مطلعة على خفايا الامور آحادية اللغة لاتقرأ ولاتطلع
              ....
              فهذه مشكلتها

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة مروان1400 مشاهدة المشاركة
                اذا كانت العقلية البعرورية العربية ضيقة التفكير غير قادرة على تقصي الحقائق
                غير مطلعة على خفايا الامور آحادية اللغة لاتقرأ ولاتطلع
                فهذه مشكلتها
                عقدة نفسية من العرب ..

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                يعمل...
                X