إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ترشيح السيد السيستاني لجائزة نوبل للسلام

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ترشيح السيد السيستاني لجائزة نوبل للسلام

    لترشيح السيد علي السيستاني لجائزة نوبل للسلام لهذا العام نرجوا من الجميع الدخول في الموقع ادناه.

    http://www.petitiononline.com/ocsi2005 /

  • #2
    ورطة اليوم اكبر من ورطة البارحة .. السيستاني وجائزة نوبل

    كتابات - حسن حمود الفرطوسي

    كثيرا ما تستهويني فكرة العمل الجماعي وفكرة حملات جمع التواقيع وحملات التبرعات الصغيرة التي كانت تقام بين بعض عراقيي المهجر على مدى سنوات التشرد ( مهند محصور باليونان .. شوفوله جاره ) ( عباس كظوه بسنغافورة وراح يرجعونه الى سوريا ) ( نوري ابو رغيف حالته معلقة ، يعني طلبه، لا مقبول ولا مرفوض .. والله حيره ؟؟!! ) كانت هذه هي مفردات وهموم المهجر اليومية ، في فترة التشرد العراقي ، او في الفترة التي صار فيها المشرد العراقي طعاما لاسماك البحار والمحيطات التي حاولوا عبورها بحثا عن امان ما في الضفة الاخرى .. وكانت نداءات مثل هذه تأتي عبر الهاتف من قارة الى اخرى .. وبعد ان تطورت الاتصالات واصبحت شبكة الانترنت فضاءً رحبا للتعاطي مع هموم الوطن بشكل اكبر واشمل وأعم من السابق ، استثمرنا هذه السرعة الهائلة بالوصول الى الاخر لغرض ممارسة مثل هذه النشاطات وآخر هذه النشاطات ، هو النداء الذي انتشر بسرعة البرق ، نداء لترشيح السيد علي السيستاني لجائزة نوبل للسلام .. وقد وصل هذا النداء حتى الى الهواتف المحمولة وكذلك هناك الكثير من شيعة الخليج استحسنوا الفكرة وساعدوا على ترويجها عبر الهواتف النقالة ...

    هنا، اود ان اتوقف قليلا لتأمل هذا المشروع بمنطق رياضي وليس برؤية مذهبية ..

    الفكرة بحد ذاتها ، بأن يحصل المرجع الاعلى للطائفة الشيعية ، على جائزة نوبل للسلام تبدو براقة ومثيرة وتلتهب لها قلوب الملايين وتدمع لها عيون الملايين فرحا ، خصوصا بفترة مثل هذه التي نعيش ، فترة الصبر الشيعي وعدم الرد على الاعتداءات المتكررة من قبل الاطراف الارهابية .. وبلا شك ، فأن الحكمة التي يتميز بها السيد علي السيستاني يجعلنا جميعا بكل اطيافنا الفكرية ، نشعر بأننا محظوظون بوجود رجل دين مثل السيستاني في هذه المرحلة المهمة من تاريخ العراق .. ولكن ، هل ستبقى فكرة ترشيحه الى نوبل، تحمل ذات البريق ، اذا ما وضعنا على كفتي ميزان اهمية السيد السيستاني وأهمية جائزة نوبل ؟؟

    في شهر اكتوبر من عام 2003 فازت الناشطة الايرانية في مجال حقوق الانسان ، المحامية شيرين عبادي بجائزة نوبل للسلام ، وكان فوزها من بين 165 مرشحا من بينهم البابا يوحنا بولس الثاني ، طبعا انا لا اعتقد ان هناك حملة تواقيع قد نظمت من ابناء الطائفة الكاثوليكية لترشيح البابا لهذه الجائزة ؟! وكان رد الفعل الوحيد هو تصريح الرئيس البولندي السابق ، حيث وصف منح الجائزة للناشطة الايرانية بأنه ( خطأ جسيما ) معتبرا ان البابا كان احق بالجائزة .. اليست هذه اشبه بالمكيدة للحط من شأن البابا ؟؟ أنا اراها فخاخ تنصب بحسن نية احيانا وبسوء نية في احيان اخرى لرموز مثل هؤلاء ..

    ماذا ترانا سنشعر لو رشح السيستاني الى نوبل ولم يفز بها ؟؟ قطعا سنشعر حينها اننا ساهمنا في اعداد مكيدة ، بحسن نية ، لرجل مثل السيستاني وهذه المكائد كثيرا ما يصنعها المحبون دون قصد ..

    صحيح ان جائزة نوبل رفيعة المستوى ولا اقصد هنا الحط من شأن هذه الجائزة العالمية ولكنها بالنهاية جائزة ( تابعة ) الى مؤسسة تدار بالاموال التي تركها الفريد نوبل .. اما السيستاني فهو رجل ( متبوع ) ولا يمكن بأي حال من الاحوال، المقارنة بين هذا ( التابع ) وذاك ( المتبوع ) لا من الناحية الهيكلية ولا من الناحية المعنوية .

    ثم كيف لنا ان نزج بأسم رمز من رموزنا للترشيح على جائزة رفضها بوريس باستراك الروسي في عام 1956 وكذلك فعل جان بول سارتر ــ عراب الفكر الوجودي ــ في عام 1964 تعاليا عليها او تهميشا لها ؟؟

    يقول المثل ( اذا صاحبك حلو ، لا تاكله كلّه ) ويكفي اننا جعلنا من السيد السيستاني مادة لبرامج ( الفوتو شوب ) وأستخدام صورته بالدعاية الانتخابية وبتصاميم ( لوكو ) مختلفة .. انتهت الانتخابات والأتجار بصورته لم ينته ، لقد استمرت المطابع بطبع الصور وبيعها على الارصفة في مدننا الجنوبية !!

    وبما اني على يقين من سلامة النية للاخوة القائمين على ادارة وتنظيم هذا النداء ، فأنا اقترح الاتي :

    ان يتغير اتجاه النداء ، بدل ان يكون موجه الى اللجنة المنظمة لجائزة نوبل ، يتوجه الى المؤسسة الدينية الشيعية ، لأصدار جائزة سلام بأسم السيستاني ، كأن تكون بأسم ( جائزة السيستاني للسلام ) تمنح للافراد والمؤسسات التي تساهم في احلال السلام بين الشعوب .. وبذلك نكون قد اوفينا الرجل حقه ، وأنصفنا حكمته وأتزانه في مرحلة عصيبة ، قلما يستطيع الانسان فيها السيطرة على تحريك مشاعره ازاء التغيرات وما تحملها من متعلقات قد لا ترتبط بالمنطق السائد احيانا .. هذه وسيلة امينة لرد المعروف ، دون المخاطرة بأسمه ودون الاقتراب من الفخاخ التي تنصب احيانا ، بحسن نيّة .. فليس كل بريق ، ذهبا .

    اتمنى من كل قلبي ان لا تنتبه اللجنة المشرفة على جائزة نوبل للسلام الى هذا النداء وتقوم بأقحام اسم السيستاني بقوائم الترشيح دون ان يعطوها اياه مثلما فعلوا مع البابا .. مع تقديري الكبير لكل الاخوة الافاضل الذين ساهمو وبعثوا بتواقيعهم لهذا النداء .

    ميلبورن

    11 / 3 / 2005

    alfartosy@hotmail.com

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة ibrahim aly awaly
      ورطة اليوم اكبر من ورطة البارحة .. السيستاني وجائزة نوبل

      كتابات - حسن حمود الفرطوسي

      كثيرا ما تستهويني فكرة العمل الجماعي وفكرة حملات جمع التواقيع وحملات التبرعات الصغيرة التي كانت تقام بين بعض عراقيي المهجر على مدى سنوات التشرد ( مهند محصور باليونان .. شوفوله جاره ) ( عباس كظوه بسنغافورة وراح يرجعونه الى سوريا ) ( نوري ابو رغيف حالته معلقة ، يعني طلبه، لا مقبول ولا مرفوض .. والله حيره ؟؟!! ) كانت هذه هي مفردات وهموم المهجر اليومية ، في فترة التشرد العراقي ، او في الفترة التي صار فيها المشرد العراقي طعاما لاسماك البحار والمحيطات التي حاولوا عبورها بحثا عن امان ما في الضفة الاخرى .. وكانت نداءات مثل هذه تأتي عبر الهاتف من قارة الى اخرى .. وبعد ان تطورت الاتصالات واصبحت شبكة الانترنت فضاءً رحبا للتعاطي مع هموم الوطن بشكل اكبر واشمل وأعم من السابق ، استثمرنا هذه السرعة الهائلة بالوصول الى الاخر لغرض ممارسة مثل هذه النشاطات وآخر هذه النشاطات ، هو النداء الذي انتشر بسرعة البرق ، نداء لترشيح السيد علي السيستاني لجائزة نوبل للسلام .. وقد وصل هذا النداء حتى الى الهواتف المحمولة وكذلك هناك الكثير من شيعة الخليج استحسنوا الفكرة وساعدوا على ترويجها عبر الهواتف النقالة ...

      هنا، اود ان اتوقف قليلا لتأمل هذا المشروع بمنطق رياضي وليس برؤية مذهبية ..

      الفكرة بحد ذاتها ، بأن يحصل المرجع الاعلى للطائفة الشيعية ، على جائزة نوبل للسلام تبدو براقة ومثيرة وتلتهب لها قلوب الملايين وتدمع لها عيون الملايين فرحا ، خصوصا بفترة مثل هذه التي نعيش ، فترة الصبر الشيعي وعدم الرد على الاعتداءات المتكررة من قبل الاطراف الارهابية .. وبلا شك ، فأن الحكمة التي يتميز بها السيد علي السيستاني يجعلنا جميعا بكل اطيافنا الفكرية ، نشعر بأننا محظوظون بوجود رجل دين مثل السيستاني في هذه المرحلة المهمة من تاريخ العراق .. ولكن ، هل ستبقى فكرة ترشيحه الى نوبل، تحمل ذات البريق ، اذا ما وضعنا على كفتي ميزان اهمية السيد السيستاني وأهمية جائزة نوبل ؟؟

      في شهر اكتوبر من عام 2003 فازت الناشطة الايرانية في مجال حقوق الانسان ، المحامية شيرين عبادي بجائزة نوبل للسلام ، وكان فوزها من بين 165 مرشحا من بينهم البابا يوحنا بولس الثاني ، طبعا انا لا اعتقد ان هناك حملة تواقيع قد نظمت من ابناء الطائفة الكاثوليكية لترشيح البابا لهذه الجائزة ؟! وكان رد الفعل الوحيد هو تصريح الرئيس البولندي السابق ، حيث وصف منح الجائزة للناشطة الايرانية بأنه ( خطأ جسيما ) معتبرا ان البابا كان احق بالجائزة .. اليست هذه اشبه بالمكيدة للحط من شأن البابا ؟؟ أنا اراها فخاخ تنصب بحسن نية احيانا وبسوء نية في احيان اخرى لرموز مثل هؤلاء ..

      ماذا ترانا سنشعر لو رشح السيستاني الى نوبل ولم يفز بها ؟؟ قطعا سنشعر حينها اننا ساهمنا في اعداد مكيدة ، بحسن نية ، لرجل مثل السيستاني وهذه المكائد كثيرا ما يصنعها المحبون دون قصد ..

      صحيح ان جائزة نوبل رفيعة المستوى ولا اقصد هنا الحط من شأن هذه الجائزة العالمية ولكنها بالنهاية جائزة ( تابعة ) الى مؤسسة تدار بالاموال التي تركها الفريد نوبل .. اما السيستاني فهو رجل ( متبوع ) ولا يمكن بأي حال من الاحوال، المقارنة بين هذا ( التابع ) وذاك ( المتبوع ) لا من الناحية الهيكلية ولا من الناحية المعنوية .

      ثم كيف لنا ان نزج بأسم رمز من رموزنا للترشيح على جائزة رفضها بوريس باستراك الروسي في عام 1956 وكذلك فعل جان بول سارتر ــ عراب الفكر الوجودي ــ في عام 1964 تعاليا عليها او تهميشا لها ؟؟

      يقول المثل ( اذا صاحبك حلو ، لا تاكله كلّه ) ويكفي اننا جعلنا من السيد السيستاني مادة لبرامج ( الفوتو شوب ) وأستخدام صورته بالدعاية الانتخابية وبتصاميم ( لوكو ) مختلفة .. انتهت الانتخابات والأتجار بصورته لم ينته ، لقد استمرت المطابع بطبع الصور وبيعها على الارصفة في مدننا الجنوبية !!

      وبما اني على يقين من سلامة النية للاخوة القائمين على ادارة وتنظيم هذا النداء ، فأنا اقترح الاتي :

      ان يتغير اتجاه النداء ، بدل ان يكون موجه الى اللجنة المنظمة لجائزة نوبل ، يتوجه الى المؤسسة الدينية الشيعية ، لأصدار جائزة سلام بأسم السيستاني ، كأن تكون بأسم ( جائزة السيستاني للسلام ) تمنح للافراد والمؤسسات التي تساهم في احلال السلام بين الشعوب .. وبذلك نكون قد اوفينا الرجل حقه ، وأنصفنا حكمته وأتزانه في مرحلة عصيبة ، قلما يستطيع الانسان فيها السيطرة على تحريك مشاعره ازاء التغيرات وما تحملها من متعلقات قد لا ترتبط بالمنطق السائد احيانا .. هذه وسيلة امينة لرد المعروف ، دون المخاطرة بأسمه ودون الاقتراب من الفخاخ التي تنصب احيانا ، بحسن نيّة .. فليس كل بريق ، ذهبا .

      اتمنى من كل قلبي ان لا تنتبه اللجنة المشرفة على جائزة نوبل للسلام الى هذا النداء وتقوم بأقحام اسم السيستاني بقوائم الترشيح دون ان يعطوها اياه مثلما فعلوا مع البابا .. مع تقديري الكبير لكل الاخوة الافاضل الذين ساهمو وبعثوا بتواقيعهم لهذا النداء .

      ميلبورن

      11 / 3 / 2005

      alfartosy@hotmail.com


      تحليل ذكي؛ والله لقد أصبت

      تعليق


      • #4
        بسم اله الرحمن الرحيم
        الحمد لله كما ينبقس له الحمد والشكر والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وعلى اله الاطهار المنتجبين الذي اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا وجعلهم سفن النجاة للمتمسك بحبلهم لم يضل
        سلام عليكم اخواني اخواتي الافاضل في هذا المنتدى في الحقيقة يجب على كل عضو في هذا المنتدى ان يجعل صوته لسيد السيستاني حفظه الله ورعاه.
        واسلام عليكم ورحمة الله وبركاته وموفقين الى خير انشاء الله

        تعليق


        • #5
          إلى الأعضاء الموالين، المطلوب أكثر...

          المقترح جيد ولكننا أمام أمر واقع وأعيد ذكر النقاط التي تجعلنا نقبل بل ونتحد لجمع مليون توقيع لسماحة السيد حفظه الله.


          1- إن الشيعة في العالم لا يعدون معشار معشار عدد سكان العالم والذين يعرفون الشيعة في العالم من غير المسلمين لا يعدون على أصابع اليد...
          هل المؤامرة على المرجعية هو في طرحها لخمس مليارات إنسان.
          هل المؤامرة في التفات العالم وأقباله على التشيع مطالعة وحوارا. هذا للشيعة

          2-للإخوة السنة المؤمنين، أقول: العالم المتحضر والغرب خاصة بسبب سلوك بعض الأرهابيين وسكوت بعض الفقهاء البارزين ونشاط الصهيونية العالمية صور الإسلام على أنه دين الأرهاب، فهذه حقيقة ، سمعة الإسلام في العالم مشوهة وهذا يفسر الإقبال الشديد من المسلمين بشكل عام في القارة الأوربية وأمريكا للتوقيع لسماحة السيد.


          3- التوقيع لسماحة السيد وليس للحصول على الجائزة فالسيد حفظه الله أرفع شأنا من أن يستلم الجائزة.

          4- الجائزة إذا أريد منحها فهي غير متوقفة على توقيعي أو توقيعك.


          5-الترشيح قد تم ونحن نتعامل مع القضية على أساس هذا الواقع فتكون هناك أربعة احتمالات:

          أ- خمسون الف توقيع ولا تمنح الجائزة. وهذا محتمل وفيه إهانة لناجميعا.
          ب- خمسون ألف توقيع وتمنح الجائزة. محتمل وسيكون نتاجا عن إرادة إمريكية.
          ج- مليون توقيع وتمنح الجائزة. محتمل أيضا والتصور أنه نتاج رغبة شعبية.
          د- مليون توقيع ولا تمنح الجائزة. يبقى التعبير الشعبي سيد الموقف وأن ذلك لم يقلل من أهمية السيد في العالم.

          فماذا تفضل أن تكون النتيجة.


          6- ثم لم يصدر من المرجعية كلام عن المقاطعة، فماذا تفسر ذلك.

          على أمل التعاون في تنظيم حملة إعلامية من أجل مليون توقيع، لا للجائزة.

          تعليق


          • #6
            اللهم صل على محمد وآل محمد

            قمت بالترشيح الان


            وان شاء الله يحصل عليها
            السيد السيستاني دام ظله رغم انني على يقين بانه سيرفضها فهو أكبر و اعلى من الجوائز

            فهو يطمح لجائزة الفوز بالاخرة

            بجنات النعيم مع محمد وآل محمد



            حشرنا الله جميعا مع محمد وآل محمد في الدنيا والاخرة

            تعليق


            • #7
              احسنت اخي العزيز وسلمت يداك..........

              تعليق


              • #8
                [frame="1 80"]تحت شعار من أجل مليون توقيع... نشارك في الحملة الإعلانية
                يمكن الاتصال بالايميل لنشر أي معلومة أو اقتراح:
                sistani_nobel@yahoo.com[/frame]


                المساعدة ولو بجزء بسيط في الحملة الإعلانية...

                http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=33762

                تعليق


                • #9
                  لا أعتقد بأن السيد يقبل الجائزة



                  فهو مرجع فنا حياته في العلم والفقه



                  فقد طلق الدنيا ثلاثاً




                  فاضح الوهابية المجرمين

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                  أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                  استجابة 1
                  10 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                  بواسطة ibrahim aly awaly
                   
                  أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                  ردود 2
                  12 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                  بواسطة ibrahim aly awaly
                   
                  يعمل...
                  X