فاطمة عليها السلام في القرآن الكريم:
قال تعالى :" إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً "
وقال" قل لا أسألكم عليه أجراً الا المودة في القربى "
وقال " فقل تعالوا ندع أبنائنا وأبنائكم ونسائنا ونسائكم وأنفسنا
وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين"
وقال " إن الأبرار يشربون من كأس كان مزاجها كافورا عيناً يشرب بها
عباد الله يفجرونها تفجيرا يوفون بالنذر ويخافون يوماً كان شره مستطيرا "
إلى أن يقول الله تعالى " إن هذا كان لكم جزاءاً وكان سعيكم مشكوراً "
إلى أن يقول الله تعالى" فوقاهم شر ذلك اليوم ولقاهم نضرة وسروراً
وجزاهم بما صبروا جنة وحريراً "
أما في السنة النبوية المطهرة ......
قال الرسول الكريم محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم )....
" فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني " في صحيح البخاري في باب مناقب قرابة الرسول ج4ص281دار الحديث .
" إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما أذاها " رواه مسلم في صحيحه كتاب فضائل الصحابة باب فضائل فاطمة.
" إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك " رواه الحاكم في المستدرك على الصحيحين للحاكم .
تأملوا معي أخوتي في الله
اذا كان الرسول يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها .....
والرسول معصوم ولابد أن يربط غضبه ورضاه بمعصوم مثله ..( وإلا كان ظلماً) وحاشاه من الظلم.
يعني الزهراء عليها السلام نقطة مهمة لابد لكل مسلم أن يقف عندها...
وتأملوا قليلاً عند تزويجها بالامام علي عليه السلام حيث أمر الله تعالى نبيه قائلاً ( زوج النور من النور ) قال من بمن ... قال ( علي من فاطمة )
اذن هي نور من الله على أهل السماوات والأرضين ...
روحي وأرواح العالمين فداها..
قال تعالى :" إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً "
وقال" قل لا أسألكم عليه أجراً الا المودة في القربى "
وقال " فقل تعالوا ندع أبنائنا وأبنائكم ونسائنا ونسائكم وأنفسنا
وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين"
وقال " إن الأبرار يشربون من كأس كان مزاجها كافورا عيناً يشرب بها
عباد الله يفجرونها تفجيرا يوفون بالنذر ويخافون يوماً كان شره مستطيرا "
إلى أن يقول الله تعالى " إن هذا كان لكم جزاءاً وكان سعيكم مشكوراً "
إلى أن يقول الله تعالى" فوقاهم شر ذلك اليوم ولقاهم نضرة وسروراً
وجزاهم بما صبروا جنة وحريراً "
أما في السنة النبوية المطهرة ......
قال الرسول الكريم محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم )....
" فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني " في صحيح البخاري في باب مناقب قرابة الرسول ج4ص281دار الحديث .
" إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما أذاها " رواه مسلم في صحيحه كتاب فضائل الصحابة باب فضائل فاطمة.
" إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك " رواه الحاكم في المستدرك على الصحيحين للحاكم .
تأملوا معي أخوتي في الله
اذا كان الرسول يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها .....
والرسول معصوم ولابد أن يربط غضبه ورضاه بمعصوم مثله ..( وإلا كان ظلماً) وحاشاه من الظلم.
يعني الزهراء عليها السلام نقطة مهمة لابد لكل مسلم أن يقف عندها...
وتأملوا قليلاً عند تزويجها بالامام علي عليه السلام حيث أمر الله تعالى نبيه قائلاً ( زوج النور من النور ) قال من بمن ... قال ( علي من فاطمة )
اذن هي نور من الله على أهل السماوات والأرضين ...
روحي وأرواح العالمين فداها..
تعليق