إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

برنامج المواسي اليومي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • برنامج المواسي اليومي

    بُرًنَامُجَ المواسي
    اليومي العدد(136)
    ( الاربعاء )
    هجري/شهر رمضان
    ١٨/٩/١٤٤٣
    َمُيّلُادًي/ ابريل/نيسان
    ،20/4/2022
    اَللّـهُمَّ نَبِّهْني فيهِ لِبَرَكاتِ اَسْحارِهِ، وَنَوِّرْ فيهِ قَلْبي بِضياءِ اَنْوارِهِ، وَخُذْ بِكُلِّ اَعْضائي اِلَى اتِّباعِ آثارِهِ، بِنُورِكَ يا مُنَوِّرَ قُلُوبِ الْعارِفينَ
    لنتعلم
    قال الإمام الحسين (ع)
    إن أعفى الناس من عفا عن قدرة
    كنز الكلام
    رابعاً: في قوله تعالى: {لَعَلَّكُمْ} إشارة إلى حقيقة مهمة جداً، وهي أن قضية التقوى ليست قضية تلقائية.. حيث أن شهر رمضان ليس شهر التقوى بشكل تلقائي، فليس كل من صام شهر رمضان، يحوز على ثمرة التقوى، وإنما يحتاج إلى أمور أخرى غير الصيام المتعارف.. وهل رأيتم إنساناً يكف عن الطعام والشراب في شهر رمضان، فيخرج بثمرة التقوى؟.. فلطالما رأينا الصائمين في نهار شهر رمضان، يفحشون في القول؛ وفي الليل يأكلون الحرام، وبدلاً من القيام وتلاوة القرآن، يكثرون فيه الفساد.. ونحن نلاحظ في شهر رمضان كيف أن أجهزة الإعلام المختلفة في شتى البلاد، تتسابق في عرض الأغاني والمسابقات وما شابه ذلك؛ بما يجر الإنسان إلى الانحراف عن جو شهر رمضان، وهذه الأيام شاع ما يسمى بالخيم الرمضانية التي تتصاعد منها أصوات الرقص والغناء والطرب.. فأي شهر رمضان هذا؟!..
    فأين كانت مشكلة جيش الإمام الحسن حتى يخذله ذلك الخذلان المريع ويجبره على مهادنة معاوية وتسليم الحكم له؟
    إنها مشكلة الطمع بالمزيد، فقد كانت الثغرة الخطيرة لأصناف التوجهات في جيش الامام كما ذكره المؤرخون، فقد كان الشكاكون، والمحكّمون، من بقايا الخوارج، وأهل العصبية القبلية من اصحاب الطاعة العمياء لكبرائهم قبل طاعة الدين، جميع هؤلاء تتجمع كلمتهم على حبّ المال، بل كان هو الثغرة الكبيرة في نفوسهم، وهو ما أدركه معاوية جيداً، فراح ينثر الاموال على قادة الجند ليفكك عُرى التماسك في جيش الإمام، عليه السلام، وهذا ما حصل لأقرب المقربين من الإمام، وهو عبيد الله بن العباس، الوالي من قبل أمير المؤمنين على اليمن
    مسالة شرعية
    سماحة المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله)
    السؤال: هل يجب على المرضعة صيام شهر رمضان باكمله واذا لم تستطيع فما هو الحكم الشرعي عليها ؟
    الجواب: المرضع القليلة اللبن إذا خافت الضرر على نفسها ، أو على الطفل الرضيع جاز لها الافطار ويجب عليها القضاء بعد ذلك كما تجب عليها الكفارة أيضاً ، ويكفي في الكفارة اعطاء الفقير (٧٥٠ غرام) من الحنطة اودقيقها بل يجزي مطلق الطعام حتى الخبز اوالمعكرونة ايضاً.
    ولا فرق في المرضع بين الأم والمستأجرة والمتبرعة ـ والأحوط لزوماً ـ الاقتصار في ذلك على ما إذا انحصر الإرضاع بها (بان لم يكن هناك طريق آخر لإرضاع الطفل ولو بالتبعيض من دون مانع وان كان هو الضرر الذي يلحق الطفل من الرضعة الصناعية حتى بمثل امتناعه من شرب حليب الام بعد ذلك) وإلا لا يجوز لها الافطار
    شهر الخير والبركة
    قم يا صريع الوهم واسأل بالنهى
    ما قيمة الإنسان ما يعليه
    واسمع تحدّثك الحياة فإنّها
    أستاذة التأديب و التّفقيه
    وانصب فمدرسة الحياة بليغة
    تملي الدروس و جلّ ما تمليه
    سلها وإن صمتت فصمت جلالها
    أجلى من التصريح و التنويه
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
x

رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

صورة التسجيل تحديث الصورة

اقرأ في منتديات يا حسين

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

يعمل...
X