الموضوع : سرية أسامة بن زيد و إبطال خلافة أبي بكر و عمر ( ٦ )
المطلب الثالث : رد هرطقات المُخالفين بقولهم أن أمير المؤمنين عليه السلام كان في سرية أسامة بن زيد :
أقول : البينة على من ادعى و اليمين على من أنكر انظروا :
١ - المصدر فتح الباري بشرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني ج٥ ص٢٨٣ يقول :
..... أن رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم قال : لو يُعطى الناس بدعواهم لادعى رجال أموال قوم و دماءهم و لكن البينة على المُدعي و اليمين على من أنكر .
ثم يقول ابن حجر العسقلاني : ( و هذه الزيادة ليست في الصحيحين و إسنادها حسن ) .

٢ - المصدر عُمدة القاري شرح صحيح البخاري للعيني ج١٣ ص٣٥٢ يقول :
..... أن رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم قال : لو يُعطى الناس بدعواهم لادعى رجال أموال قوم و دماءهم و لكن البينة على المُدعي و اليمين على من أنكر .
ثم يقول العيني : ( و هذه الزيادة ليست في الصحيحين و إسنادها حسن ) .

المصدر الأربعين النووية الحديث الثالث و الثلاثون يقول :
..... أن رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم قال : لو يُعطى الناس بدعواهم لادعى رجال أموال قوم و دماءهم و لكن البينة على المُدعي و اليمين على من أنكر .
ثم يقول النووي : ( حديث حسن رواه البيهقي و غيره هكذا و بعضه في الصحيحين ) .

أقول : أنتم المُدعون و نحن المُنكرون فهاتوا البينة على دعواكم .
المطلب الثالث : رد هرطقات المُخالفين بقولهم أن أمير المؤمنين عليه السلام كان في سرية أسامة بن زيد :
أقول : البينة على من ادعى و اليمين على من أنكر انظروا :
١ - المصدر فتح الباري بشرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني ج٥ ص٢٨٣ يقول :
..... أن رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم قال : لو يُعطى الناس بدعواهم لادعى رجال أموال قوم و دماءهم و لكن البينة على المُدعي و اليمين على من أنكر .
ثم يقول ابن حجر العسقلاني : ( و هذه الزيادة ليست في الصحيحين و إسنادها حسن ) .
٢ - المصدر عُمدة القاري شرح صحيح البخاري للعيني ج١٣ ص٣٥٢ يقول :
..... أن رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم قال : لو يُعطى الناس بدعواهم لادعى رجال أموال قوم و دماءهم و لكن البينة على المُدعي و اليمين على من أنكر .
ثم يقول العيني : ( و هذه الزيادة ليست في الصحيحين و إسنادها حسن ) .
المصدر الأربعين النووية الحديث الثالث و الثلاثون يقول :
..... أن رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم قال : لو يُعطى الناس بدعواهم لادعى رجال أموال قوم و دماءهم و لكن البينة على المُدعي و اليمين على من أنكر .
ثم يقول النووي : ( حديث حسن رواه البيهقي و غيره هكذا و بعضه في الصحيحين ) .
أقول : أنتم المُدعون و نحن المُنكرون فهاتوا البينة على دعواكم .
تعليق