ضلالة ابي بكر وإضلال الامة من بعده
نعود الان الى الفرق بين ابي بكر والامام علي (ع) والتشخيص لمن له الحق في القران والسنة النبوية الصحيحة
من اية التصدق بالخاتم ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) المائدة 55 ولهذا كان تتمة الاية
( ومن يتوّل الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون ) المائدة 56
ومن هنا نجد ان قضية الغدير هي تحصيل حاصل لوجوب طاعة الامام علي (ع) من قبل جميع الامة الاسلامية وهو ولي أمرهم وهو أميرهم
ولو عدنا لأبي بكر وهو يسأل في اواخر عمره أنه كان يتمنى ان يسأل النبي (ص) لمن هذا الامر من بعده ولو كان يعلم بالقران لما تصدى للخلافة بسبب الاية
( ... أفمن يهدي الى الحق أحقّ أن يتبع أمن لا لا يهدّي إلا أن يهدى فما لكم كيف تحكمون ) يونس 35
ولا ننسى قول النبي (ص) ( علي مع الحق والحق مع علي )
ولاحظ ايضا النتيجة من القران الكريم وماذا كان يقول ابو بكر في ختام حياته وماذا كان يقول الامام علي (ع)
مقولة ابي بكر ياليتني كنت ورقة في شجرة ...( المصنف ابي شيبة ج7 ص 91 أو البيهقي ج2 ص 227 )( او من كوكل امنيات ابو بكر )
بينما قال الامام علي (ع) فزت ورب الكعبة
ولو عدنا للقران الكريم نجد كيف يصف خاتمة الانسان
( ألا أن أولياء الله لاخوف عليهم ولا هم يحزنون - الذين آمنوا وكانوا يتقون - لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الاخرة لاتبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم ) يونس 62-64
وكذلك هنا نذكر مهمة جدا وهي :
أن ابا بكر يعلم انه لم يوصى به ( من قبل النبي ) وهو ليس من الخلفاء الاثني عشر الشرعيين الموصى بهم من النبي (ص) ولذلك قال انه كان يود ان يسأل النبي لمن الامر بعده ولذلك فكيف يوصي لعمر من بعده فهذا يدل على ضلالته وضلالة من يتبعه في اوامره وهو يعلم حق اليقين انه على باطل وانه ليس الخليفة الشرعي الموصى به من الله ورسوله
ناصر حيدر
نعود الان الى الفرق بين ابي بكر والامام علي (ع) والتشخيص لمن له الحق في القران والسنة النبوية الصحيحة
من اية التصدق بالخاتم ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) المائدة 55 ولهذا كان تتمة الاية
( ومن يتوّل الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون ) المائدة 56
ومن هنا نجد ان قضية الغدير هي تحصيل حاصل لوجوب طاعة الامام علي (ع) من قبل جميع الامة الاسلامية وهو ولي أمرهم وهو أميرهم
ولو عدنا لأبي بكر وهو يسأل في اواخر عمره أنه كان يتمنى ان يسأل النبي (ص) لمن هذا الامر من بعده ولو كان يعلم بالقران لما تصدى للخلافة بسبب الاية
( ... أفمن يهدي الى الحق أحقّ أن يتبع أمن لا لا يهدّي إلا أن يهدى فما لكم كيف تحكمون ) يونس 35
ولا ننسى قول النبي (ص) ( علي مع الحق والحق مع علي )
ولاحظ ايضا النتيجة من القران الكريم وماذا كان يقول ابو بكر في ختام حياته وماذا كان يقول الامام علي (ع)
مقولة ابي بكر ياليتني كنت ورقة في شجرة ...( المصنف ابي شيبة ج7 ص 91 أو البيهقي ج2 ص 227 )( او من كوكل امنيات ابو بكر )
بينما قال الامام علي (ع) فزت ورب الكعبة
ولو عدنا للقران الكريم نجد كيف يصف خاتمة الانسان
( ألا أن أولياء الله لاخوف عليهم ولا هم يحزنون - الذين آمنوا وكانوا يتقون - لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الاخرة لاتبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم ) يونس 62-64
وكذلك هنا نذكر مهمة جدا وهي :
أن ابا بكر يعلم انه لم يوصى به ( من قبل النبي ) وهو ليس من الخلفاء الاثني عشر الشرعيين الموصى بهم من النبي (ص) ولذلك قال انه كان يود ان يسأل النبي لمن الامر بعده ولذلك فكيف يوصي لعمر من بعده فهذا يدل على ضلالته وضلالة من يتبعه في اوامره وهو يعلم حق اليقين انه على باطل وانه ليس الخليفة الشرعي الموصى به من الله ورسوله
ناصر حيدر
تعليق