ناشد لفيف من المثقفين العراقيين المرجع الشيعي في العراق السيستاني توجيه نداء أو إصدار فتوى للحد من ممارسة بعض الشيعة ظواهر (تطبير الرؤوس) و(لطم الصدور) و (ضرب السلاسل) أو تحريمها..
وقال (57) مثقفا شيعيًّا إن بعض ما حدث في ذكرى (عاشوراء) الأخيرة يتناقض مع ما يتطلع إليه العراقيون من (تأييد وتضامن العالم معهم في محنتهم الكارثية مع الإرهاب البعثفاشي وفرق التكفير والزندقة المتطرفة -) ملتمسين من السيستاني حث مقيمي (الشعائر الحسينية) على ترك (المعتقدات الخاطئة) التي يمارسها بعضهم والتي تعكس صورة مشوهة وغير حضارية أمام العالم.
وأضاف هؤلاء المثقفون إن تلك الظواهر أعطت انطباعا سيئًا للغاية عن الطائفة المظلومة على مر التاريخ كونها تمثل صور السيافين التكفيريين الذين يقومون بقطع رؤوس العاملين الأجانب في المجالات الإنسانية داخل العراق، مقترحين على السيستاني أن يحفز من يريد التعبير عن حبه لأهل البيت - عليهم السلام - عن طريق إسالة دمه على التبرع بهذا الدم إلى المستشفيات لمساعدة المرضى باسم الحسين - عليه السلام - وبطريقة صحية وإنسانية لا عن طريق التطبير.
وتابع المثقفون - الذين توزعوا على أكثر من خمسة عشر بلدًا - يقولون إن ظواهر (التطبير) و (اللطم) و (السلاسل) تمنح الحجة للتكفيريين في إطلاق المزيد من الفتاوى ضد أبناء (الطائفة الشيعية) لغرض (قتلهم وتشويه صورتهم أمام العالم) .. راجين من السيستاني وضع حد لهذه (الظواهر غير الحضارية).
وقال (57) مثقفا شيعيًّا إن بعض ما حدث في ذكرى (عاشوراء) الأخيرة يتناقض مع ما يتطلع إليه العراقيون من (تأييد وتضامن العالم معهم في محنتهم الكارثية مع الإرهاب البعثفاشي وفرق التكفير والزندقة المتطرفة -) ملتمسين من السيستاني حث مقيمي (الشعائر الحسينية) على ترك (المعتقدات الخاطئة) التي يمارسها بعضهم والتي تعكس صورة مشوهة وغير حضارية أمام العالم.
وأضاف هؤلاء المثقفون إن تلك الظواهر أعطت انطباعا سيئًا للغاية عن الطائفة المظلومة على مر التاريخ كونها تمثل صور السيافين التكفيريين الذين يقومون بقطع رؤوس العاملين الأجانب في المجالات الإنسانية داخل العراق، مقترحين على السيستاني أن يحفز من يريد التعبير عن حبه لأهل البيت - عليهم السلام - عن طريق إسالة دمه على التبرع بهذا الدم إلى المستشفيات لمساعدة المرضى باسم الحسين - عليه السلام - وبطريقة صحية وإنسانية لا عن طريق التطبير.
وتابع المثقفون - الذين توزعوا على أكثر من خمسة عشر بلدًا - يقولون إن ظواهر (التطبير) و (اللطم) و (السلاسل) تمنح الحجة للتكفيريين في إطلاق المزيد من الفتاوى ضد أبناء (الطائفة الشيعية) لغرض (قتلهم وتشويه صورتهم أمام العالم) .. راجين من السيستاني وضع حد لهذه (الظواهر غير الحضارية).
تعليق