إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال في الأية إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها و المؤلفة قلوبهم ......

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال في الأية إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها و المؤلفة قلوبهم ......

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم
    ارجو ان لا ينزعج احد من هذا السؤال
    ما هو التفسير لهذه الأية الشريفة وكيف يعمل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بغير ما انزل الله عز وجل
    يقول جل اسمه وعلا
    ۞ إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ ۖ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (60) سورة التوبة
    سؤالي هو التالي
    كيف يعمل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بغير ما امره الله عز وجل به
    أو
    كيف يفعل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم شيئا ثم يأتي القرآن بخلاف ما فعله الرسول صلى الله عليه واله وسلم
    والسؤال بالتحديد يخص المؤلفة قلوبهم...
    فحتما مسألة المؤلفة قلوبهم لم تأت قبل معركة حنين
    جميع ما قرآته من كتب ومقالات فيها ان النبي صلى الله عليه واله وسلم دفع المؤلفة قلوبهم حقوقهم من الخمس الخاص برسول الله صلى الله عليه واله وسلم اي لو فرضنا ان خمس ال 100 هو 20 فتكون حصة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم من الخمس 4
    لماذا لم يدفع الرسول صلى الله عليه واله وسلم هذا المؤلفة قلوبهم الخمس من الصدقات... كما حدد الله عز وجل
    ﴿ ۞ وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِن كُنتُمْ آمَنتُم بِاللَّهِ وَمَا أَنزَلْنَا عَلَىٰ عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ ۗ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ الأنفال
    وما قرأته على سبيل التقريب هو ان ما جمع من الغنائم يوم حنين بلغ 25000 تقريبا فتصبح حصة خمس الخمس هو 1000
    .
    ولقد انزعج الأنصار من فعل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ايما انزعاج
    واستغرابي هو لقد حدد الخمس في سورة الأنفال ولم ينزعج الأنصار من خمس رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
    وإذا كان النبي صلى الله عليه واله وسلم قد قسم الغنائم واخذ كل شخص صحته فعلام انزعاج الأنصار من اعطاء الرسول صلى الله عليه واله وسلم ما يخصه للمؤلفة قلوبهم
    وإذا امر الله عز وجل المسلمين ب ما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا و إن هو إلا وحي يوحى
    فعلام نزلت الأيات بأعطائهم حصتهم من الصدقات
    .
    .
    حتى الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله جاء بحديث عن الإمام الباقر عليه السلام و ذكر انزعاج الأنصار وقال ان الرسول صلى الله عليه واله وسلم اعطى المؤلفة قلوبهم من خمسه الخاص به.... مع العلم ان الإمام سلام الله عليه كما قرأت لم يذكر الخمس

    الكافي
    علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن عمر بن أذينة، عن زرارة عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: سألته، عن قول الله عز وجل: " والمؤلفة قلوبهم " قال: هم قوم وحدوا الله عز وجل وخلعوا عبادة من يعبد من دون الله وشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله (صلى الله عليه وآله) وهم في ذلك شكاك في بعض ما جاء به محمد (صلى الله عليه وآله) فأمر الله عز وجل نبيه (صلى الله عليه وآله) أن يتألفهم بالمال والعطاء لكي يحسن إسلامهم ويثبتوا على دينهم الذي دخلوا فيه وأقروا به.
    وإن رسول الله (صلى الله عليه وآله) يوم حنين تألف رؤساء العرب من قريش وسائر مضر، منهم أبو سفيان بن حرب وعيينة بن حصين الفزاري وأشباههم من الناس فغضبت الأنصار واجتمعت إلى سعد بن عبادة فانطلق بهم إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) بالجعرانة (1)
    فقال: يا رسول الله أتأذن لي في الكلام؟ فقال: نعم، فقال: إن كان هذا الامر من هذه الأموال التي قسمت بين قومك شيئا أنزله الله رضينا وإن كان غير ذلك لم نرض،
    قال زرارة: وسمعت أبا جعفر (عليه السلام) يقول: فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): يا معشر الأنصار أكلكم على قول سيدكم سعد؟ فقالوا: سيدنا الله ورسوله: ثم قالوا في الثالثة: نحن على مثل قوله ورأيه، قال: زرارة فسمعت أبا جعفر (عليه السلام) يقول: فحط الله نورهم. وفرض الله للمؤلفة قلوبهم سهما في القرآن.
    الأيات بشكل صريح تقول ان الله عز وجل هو من فرض للمؤلفة قلوبهم نصيبهم من الصدقات
    وفي الحديث ان الله عز وجل امر نبيه صلى الله عليه وا له وسلم ان يتألفهم بالمال...
    فمن اين جاءت قصة الخمس وما دخل الخمس اصلا في مسألة المؤلفة قلوبهم؟؟؟؟
    ارجو الإفادة
    لانني بصراحة قرفت من قصة الخمس تلك؟؟؟

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم
    ألا يوجد رد من الأخوة بعد؟؟؟
    المسألة في غاية الخطورة

    تعليق


    • #3
      حياكم الباري
      حاشا المصطفى صلى الله عليه واله وسلم أن يعمل بخلاف ماأمره الله به بل فعله له حكمة يرضاها الله وماإنزعاج الأنصار الا لسابقتهم في الإسلام قبل أن تتجلى لهم الحكمة في تأليف هؤلاء ودفع شرهم

      - وهذه فتوى من موقع معهد الدين القيم بإشراف شيخهم الرملي لعلها تنفع في المقام

      السؤال : لمن تعطى الزكاة ؟
      الجواب :
      والصنف الرابع: هم المؤلفة قلوبهم، وهم قسمان: قسم مسلمون، وقسم كفار، فأما المسلمون منهم، فقسمان: قسم دخلوا في الإسلام، ونيتهم ضعيفة يريد الإمام أن يعطيهم مالا تألفا، كما أعطى النبي صلى الله عليه وسلم عيينة بن حصن، والأقرع بن حابس، أو تكون نيتهم قوية في الإسلام، وهم شرفاء في قومهم يريد أن يعطيهم، ترغيبا لأمثالهم في الإسلام، كما أعطى النبي صلى الله عليه وسلم عدي بن حاتم، والزبرقان بن بدر، فهذا واسع للإمام أن يفعل، ولكن يعطيهم من خمس الخمس سهم النبي صلى الله عليه وسلم، كما أعطى النبي صلى الله عليه وسلم، ولا يعطيهم من الصدقات.
      والقسم الثاني من مؤلفة المسلمين: أن يكون قوم من المسلمين بإزاء قوم كفار في موضع منتاط، لا تبلغهم جيوش المسلمين إلا بمئونة كثيرة، وهم لا يجاهدون إما لضعف نيتهم، وإما لضعف حالهم، فيجوز للإمام أن يعطيهم من سهم الغزاة، وقيل: من سهم المؤلفة.
      ومنهم قوم بإزاء جماعة من مانعي الزكاة يأخذون منهم الزكاة يحملونها إلى الإمام، فيعطيهم الإمام من سهم المؤلفة من الصدقات، وقيل: من سهم سبيل الله، وقيل: يتخير الإمام بينهما.
      روي أن عدي بن حاتم جاء أبا بكر بثلاث مائة من الإبل من صدقات قومه، فأعطاه أبو بكر منها ثلاثين بعيرا.
      أما الكفار من المؤلفة: هو من يخشى شره منهم، أو يرجى إسلامه، فيريد أن يعطي هذا طمعا في إسلامه أو ذاك، حذرا من شره، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يعطي صفوان بن أمية من خمس الخمس، لما يرى من ميله إلى الإسلام ترغيبا له فيه." انتهى

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمن الرحيم
        السلام عليكم
        الأخت الفاضلة وهج الإيمان حياك المولى عز وجل
        سؤالي
        كيف يعطي رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يعطي خمس الخمس للمؤلفة قلوبهم والقرآن يقول ان حصتهم تصرف من الصدقات
        وهناك احاديث تذكر ان صدقة- صدقات جاءت للنبي صلى الله عليه واله وسلم فدفعها إلى بعض المؤلفة قلوبهم...
        فهل الأموال المدفوعة للمؤلفة قلوبهم تدفع لهم من الصدقات أم من الخمس...؟؟؟
        القرآن الكريم يقول من الصدقات
        إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم و......
        المصيبة العظمى والكبرى إذا دفعت اموال المؤلفة قلوبهم من الخمس
        .
        .
        دفع الأموال للمؤلفة قلوبهم ليس فقط للتألف على الإسلام بل ليعلم القاصي والداني أن من دفعت لهم الأموال هو طعن فيهم وعلى المسلمين ان يحذروا منهم
        وعمر بن الخطاب حرم هذه الفريضة....
        ولعمري كيف يكون الإسلام ضعيفا بعد فتح الجزيرة العربيه واسلام هوزان وووووو
        وكيف يكون الإسلام ضعيفا في زمن النبي محمد صلى الله عليه واله وسلم والقرآن يقول إنا فتحنا لك فتحا مبينا ..... وإذا جاء نصر الله والفتح ورأيت الناس يدخلون في دين الله افواجا..... كيف يكون هذا الدين غير عزيز
        المصيبة انهم يقولون ان الإسلام اعتز بإسلام عمر وقويت شوكتهم....
        .
        لكن سؤالي هو
        كيف تدفع حصص المؤلفة قلوبهم من الخمس والقرآن خصها بالصدقات
        وإذا دفعها النبي صلى الله عليه واله وسلم من الخمس فلماذا يخالفه القرآن
        وإذا كان القرآن خصص حصصهم من الصدقات فلماذا يخالف رسول الله صلى الله عليه واله وسلم النص القرآني.....
        .
        معظم السنة يخلطون كل الفيئ في هذه المسألة

        تعليق


        • #5
          متابع...

          تعليق


          • #6
            حياكم الباري أخي المعتمد في التاريخ

            رسول الله صلى الله عليه واله وسلم أعطى المؤلفة قلوبهم نصيبهم من الصدقات إمتثالآ منه لأمر ربه عزوجل فهو بهذا لم يخالف كتاب الله عزوجل وهم عدة أصناف ومنهم هذا الصنف وهم أشراف من العرب كان صلى الله عليه وآله يتألفهم ليسلموا فيرضخ لهم ولعل هذا الصنف كان يعطيهم الرسول صلى الله عليه وآله من سدس الخمس الذي هو خالص ماله
            فالقول أنه لم يطبق الآية الكريمة ولم يعط المؤلفة قلوبهم نصيبهم من الصدقات فأعطاهم من الخمس لايصح

            أنقل التالي :

            النص والاجتهاد - السيد شرف الدين ص 43 : -

            [ المورد - ( 5 ) - سهم المؤلفة قلوبهم : ]

            وذلك أن الله تعالى فرض في محكم كتابه العظيم للمؤلفة قلوبهم سهما في الزكاة إذ يقول عزوجل : إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاء وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ) .
            وقد كان رسول الله صلى الله عليه وآله يعطي المؤلفة قلوبهم هذا السهم من الزكاةوهم أصناف ، فمنهم أشراف من العرب كان صلى الله عليه وآله يتألفهم ليسلموا فيرضخ لهم ، ومنهم قوم اسلموا ونياتهم ضعيفة فيؤلف قلوبهم بإجزال العطاء ، كأبي سفيان ، وابنه معاوية ، وعيينة بن حصن ، والأقرع ابن حابس ، وعباس بن مرداس ومنهم من يترقب - باعطاهم - اسلام نظرائهم من رجالات العرب ، ولعل الصنف الأول كان يعطيهم الرسول صلى الله عليه وآله من سدس الخمس الذي هو خالص ماله ، وقد عد منهم من كان يؤلف قلبه بشئ من الزكاة على قتال الكفار هذه سيرته المستمرة مع المؤلفة قلوبهم منذ نزلت الآية الحكيمة عليه صلى الله عليه وآله حتى لحق بالرفيق الأعلى ، ولم يعهد إلى احد من بعده بإسقاط هذا السهم إجماعا من الأمة المسلمة كافة وقولا واحدا .
            لكن لما ولي أبو بكر جاء المؤلفة قلوبهم لاستيفاء سهمهم هذا جريا على عادتهم مع رسول الله صلى الله عليه وآله فكتب أبو بكر لهم بذلك ، فذهبوا بكتابه إلى عمر ليأخذوا خطه عليه فمزقه وقال : لا حاجة لنا بكم فقد اعز الله الإسلام وأغنى عنكم ، فان أسلمتم والا السيف بيننا وبينكم ، فرجعوا إلى أبي بكر ، فقالوا له : أنت الخليفة أم هو ؟ . فقال : بل هو ان شاء الله تعالى وأمضى ما

            فعله عمر .

            فاستقر الأمر لدى الخليفتين ، ومن يرى رأيهما من منع المؤلفة قلوبهم من سهمهم هذا ، وصرفه إلى من عداهم من الأصناف المذكورين في الآية" انتهى


            تعليق


            • #7
              بسم الله الرحمن الرحيم
              السلام عليكم
              الأخ مروان حياك المولى ارجو ان تشارك في الموضوع وتثريه
              الأخت الفاضلة
              هذه هي مشكلتي
              القرآن يقول حصتهم من الصدقات
              والرسول صلى الله عليه واله وسلم يعطيهم من خمسه الخاص به
              وقد بدا هذا الشيئ في معركة حنين وحصار هوازان الذي استمر (ان لم تخن الذاكرة) اكثر من شهر
              يعني قبل ذلك لم يعطي رسول الله صلى الله عليه واله وسلم احدا اموالا ليتألفه....
              الخطورة أين؟؟؟
              إذا كان الرسول صلى الله عليه واله وسلم اعطاهم من خمسه الخاص
              فحق لأبي بكر ان يأخذ فدك ويصرفها كما يحلو له كما كان فعل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بخمسه
              ويحق لأبي بكر ان يحتج على الزهراء سلام الله عليها ب نحن معاشر الأنبياء لا نورث لأنه سمعه (بزعمه) من النبي صلى الله عليه واله وسلم ويخالف بذلك كتاب الله عز وجل في توريث الأنبياء بحجة ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم دفع المؤلفة قلوبهم حصتهم من خمسه الخاص وليس من الصدقات
              وقول علمائنا "لعل" رسول الله صلى الله عليه و اله وسلم دفع من حصته من الخمس لهؤلاء المؤلفة قلوبهم لا تنفع إلا بدليل....
              لأن علماء اهل السنة كما قرأت في مسالة صرف الخمس يتخذونها حجة لتبرير ما فعله ابو بكر مع الزهراء سلام الله عليها....
              هذه فقط مشكلة واحدة من المشاكل اللتي تتعلق بالسنة والشيعة
              وهناك مسائل اخرى ستطبق عليها نفس العملية
              منها حسبنا كتاب الله
              اتوني اكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده ابدا
              يعني كيف يريد الرسول صلى الله عليه واله وسلم كتابة كتاب لن يضلوا بعده ابدا
              اليس القرآن كتاب هدى للمتقين؟؟
              ايريد النبي صلى الله عليه واله وسلم ان يأتي بكتاب يخالف فيه كتاب الله عز وجل.....
              ..
              ما فعله عمر بن الخطاب هو مخالفة صريحة لكتاب الله عز وجل
              فالله عز وجل عندما ذكر المؤلفة قلوبهم قال انها "فريضة" من الله عز وجل.... الصيام فريضة الحج فريضة الصلاة فريضة فلماذا لا يليغيهم عمر لان الناس اسلمت وليست بحاجة إلى ان تثبت إسلامها بالصيام والحج والصلاة....
              .
              .
              تحليل علمائنا في الغرض من الخمس لا اقبله كما قالوه
              بل ان فريضة المؤلفة قلوبهم هي لتبيان ان هؤلاء الأشخاص كانت تدفع لهم اموال كي لا يكيدوا للإسلام وليعلم المسلمين ان هؤلاء الأشخاص مطعون في إيمانهم وفي إسلامهم وفي ولائهم...
              وما فعله عمر بن صاهاك هو نفي هذه التهمة عنهم.... فهذه وصمة عار على جباهم وعلى المسلمين الحذر منهم دائما وابدا
              .
              .
              هناك مدن وبلدان إسلامية في الجزيرة العربيه كانت تأتي بالصدقات للمدينة وتدفعها لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم ليقسمها على الفقراء والمساكين والمحتاجين وووووو
              يعني كان هناك مصدر دخل
              وهناك اموال خيبر من حصون خيبر
              وهناك احاديث تقول بأن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم جاءته قطعة ذهب من الصدقات فدفعها للمؤلفة قلوبهم.....
              .
              برأيي ان المؤلفة قلوبهم اشخاص محدودين ومعروفين
              ستنتهي حصتهم بموتهم...
              وليس كما يقول علماء السنة من ان المؤلفة قلوبهم هو كل شخص تريد ان تتالفه "تبرطله وتشتريه" تدفع له أموالا هذه تصبح رشوه
              التعديل الأخير تم بواسطة المعتمد في التاريخ; الساعة 29-04-2023, 12:06 AM.

              تعليق


              • #8
                حياكم الباري أخي المعتمد في التاريخ
                المهم أننا أثبتنا أن المصطفى صلى الله عليه واله وسلم لم يخالف كتاب الله وقد أعطى الصدقات للمؤلفة قلوبهم فهذا هو الثابت بنص كتاب الله الممتثل له من نزل عليه وهو المصطفى صلى الله عليه واله وسلم وقد قرأت في تبريراتهم في دفعه للخمس لبعض المؤلفة قلوبهم ولم يعطهم من الصدقات كان هذا بسبب الشرك وأوردنا كلمة لعل عند علماء الشيعة أنه صلى الله عليه واله وسلم كان يعطي الصنف الأول من ماله الخاص من الخمس مما يظهر عدم الجزم بفعله هذا لكن الصحيح والذي لاخلاف فيه والموافق لكتاب الله أنه صلى الله عليه واله وسلم كان يمتثل أمر ربه عزوجل ويعطيهم من الصدقات


                أما قوله صلى الله عليه واله وسلم أنه سيكتب كتابا لن يضلوا بعده فلايخالف هذا كتاب الله لأن لكل قوم هاد وقد فسر حتى في كتبهم أن الهادي علي بن أبي طالب وهو يوافق حديث الثقلين أن الهداية وعدم الضلال بالتمسك بالقرآن والعترة وليس فقط القرآن وهو ماقاله عمر فأراد صلى الله عليه واله وسلم أن ينص على علي وبنيه المعصومين فلم يعجب هذا عمر


                تعليق


                • #9

                  السلام عليكم وتحية ,
                  شكرا لكم اخي المعتمد على طلب المشاركة , تحية لكم و للاخت وهج الايمان

                  كتبت وانقطعت النت وضاع كل شئ , لعله خيرا
                  سأعيد ..

                  1- ابوبكر اعطى للزبرقان ولعدي بن حاتم ولكن من اموال الصدقة وليس الخمس على ما اذكر,ثم الغى عمر السهم في عهد ابوبكر ,الغاء سهم المؤلفة قلوبهم لم يكن اعتباطا ,وليس كما يقولون بسبب قوة الاسلام وانتشاره,
                  ولكن السبب هو مكر وحيلة سياسية, فهو رد اعتبار واعادة تأهيل للطلقاء امثال ابوسفيان وحزبه ومحو عار الطلقاء عنهم , وهو ما حصل ,
                  فبعد الغاء سهم المؤلفة تساوى الطلقاء مع باقي المسلمين,
                  وتأهل الطلقاء لنيل المناصب فليس هناك عار
                  يلحقهم بكونهم طلقاء يأخذون سهم المؤلفة ..
                  ونتيجة لذلك واثباتا هو انه الى اليوم لايزال السنة
                  في اختلاف حول سهم المؤلفة , ابو حنيفة يأخذ بقول عمر
                  وحنبل كذلك على ما اذكر وهناك من يقول خلاف ذلك ويقول ان فعل
                  عمر لن يغير التشريع ,اذن الغاء السهم كان حيلة سياسية
                  وكل ذلك من لعنات السقيفة المشؤومة ..
                  ..............................
                  2- قولكم اخي المعتمد ان السنة برروا ما فعله ابوبكر وعمر ب فدك
                  اعتمادا على تصرف النبي ص باموال الخمس !
                  إنما هو تبرير باطل وحجة داحضة عليهم وليست لهم ,
                  لأن الخمس لرسول الله صلوات الله عليه ولآله وليس من حق اي احد ان يتصرف به حتى وان كان حاكما, الامام علي ع هو صاحب الحق فهو من العترة الطاهرة وهو سيد العترة بعد النبي ص, ..
                  أهل الخمس هو آل محمد ص وسيدهم هو صاحب التصرف به وليس غيره,
                  فلا ابوبكر ولا عمر ولاغيرهم من آل محمد فلايحق لهم التصرف به
                  وما فعلوه يبقى عارا عليهم وعلى المسلمين الى اليوم , وهذه كذلك
                  من نتائج السقيفة المشؤومة
                  ...................
                  3- النقطة المهمة وهي كيف ينفق النبي ص من مال الخمس على المؤلفة قلوبهم
                  والنص القرآني يقول انفاق السهم من الصدقات ؟

                  وجوابه حسب رأيي للمشاركة فقط وليس عن علم وتحري فنرجو المعذرة ..
                  الخمس يعود لصاحبه النبي ص وهو المتصرف به ينفقه حيث يشاء
                  واختار صلوات الله عليه ان ينفقه على المؤلفة قلوبهم ,
                  علما انهم (المؤلفة قلوبهم) كانوا يأخذون من الصدقات أيضا
                  ففعل النبي صلوات الله عليه وآله ليس خروجا عن النص القرآني ,
                  فالمال ماله (الخمس) ينفقه حيث يشاء , وقد يكون فعله صلوات الله عليه أشارة
                  للائمة ع من بعده لينفقوا حيث يرتأوون مصلحة الدين في ذلك ,
                  وليس من حق اي حاكم او ملك او خليفة ان يتصرف بالخمس
                  وفق ماكان يتصرف به النبي ص, لأن الخمس يعود لال محمد ص فقط ,
                  والمتصرف به يجب ان يكون سيد العترة في وقته ,
                  فمن يأتي بعد النبي ص فهو الامام ع ,
                  لينفقوا الخمس الذي هو لهم ولال محمد خالصا ,
                  ينفقون منه حيث تكون المصلحة للدين,
                  وهكذا الخمس للنبي ص ولاله ينفقونه حيث يشاؤون,
                  والحكم في ذلك قد يكون شبيها بالاحكام الخاصة للنبي ص
                  والتي لايشاركه فيها احد من المسلمين مثل ان صلاة الليل فرض
                  على النبي ص ولكنها ليست فرضا على المسلمين ,
                  وعدد الزوجات واحكامهن من بعده صلوات الله عليه ليست كباقي احكام
                  المسلمين وغير ذلك ..
                  سلام عليكم
                  التعديل الأخير تم بواسطة مروان1400; الساعة 29-04-2023, 08:10 AM.

                  تعليق


                  • #10
                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    السلام عليكم
                    الأخ مروان
                    اشكر لك مشاركتكم اخي الفاضل واثراء الموضوع
                    وحالي مثل حالك في النظر في هذه المسألة
                    ما قلته انت هو ما فكرت فيه انا عند تحليل مسألة المؤلفة قلوبهم...
                    قد يكون هذا الدفع من ماله الخاص وله حق التصرف فيه
                    وهذا يرجعنا إلى ان الفيئ الذي كان له خالصة فله الحق ان يتصرف بها كيف يشاء و لعله قال ايضا لا نورث ما تركناه صدقة لأن خواص الأنبياء عدم الإهتمام بملذات الدنيا او زخارفها فما كان له جعله صدقة..
                    وهذا مدخل إلى منع اهل البيت سلام الله عليهم حصتهم من هذا الفيئ.... بحجة ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في مرة من المرات فعل فعلا ما.
                    فالخمس من حق اهل البيت سلام الله عليهم كذلك فريضة
                    وأن كنت اؤمن ان ما فعله ابو بكر وعمر ليس له دخل بالخمس وإنما هو تجني على اهل البيت سلام الله عليهم ولكن هذه حجة يمكن التمسك بها وقد فعل اهل السنة بعدهم ذلك لأن الطاسة ضاعت
                    واهل السنة يستخدموها لتبرير افعال ابو بكر وعمر...
                    حصة المؤلفة قلوبهم تدفع من الصدقات فريضة لهم....
                    ۞ إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ ۖ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (60) سورة التوبة
                    هناك اشخاص اخذوا و او طلبوا من رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ان يعطيهم بعد غزوة حنين فاجابهم بما معناه ما كان من حصتي او خاصتي فهو لكم
                    ورسول الله صلى الله عليه واله وسلم اعطى من المؤلفة قلوبهم ما لم يعطي غيرهم من المؤلفة قلوبهم فعلى قول صفوان بن امية انه قال ما زال يعطيني حتى اصبح احب الخلق الي...
                    وصفوان هذا اتفق مع عثمان بن شيبة لاغتيال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
                    وفي معركة حنين كان مشركا واخذ منه رسول الله صلى الله عليه واله وسلم مئة درع مع توابعها إعارة او استئجار مضمونة....
                    واعطى اناسا يومها ما سد بين الخافقين
                    بل إن احدا من الأنصار بعد نزول ايات الفيئ و الخمس لم يقل شيئا ولم يعترض بتاتا
                    فعلام امتعاض الأنصار مما فعله رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
                    والأنصار قالت كما في الحديث اهذا منك ام من الله عز وجل
                    فلم يجاوبهم رسول الله صلى الله عليه و اله وسلم على هذه المسألة مع ان الأية صريحة جدا انه اعطى المؤلفة قلوبهم بنص قرآني....
                    وبين الخمس والصدقات 180 درجة فرق... فاهل البيت سلام الله عليهم لا تحل لهم الصدقات....
                    ولماذا امتعض الأنصار فقط؟؟؟ فرسول الله صلى الله عليه واله وسلم لم يعطي المهاجرين شيئا ايضا فلماذا لم يمتعظوا؟؟
                    اكان المهاجرين يحبون كفار قريش؟؟؟
                    ........
                    المؤلفة قلوبهم يأخذون من الخمس ويأخذون من الصدقات!!!!!!
                    هناك شيئ غلط في المسألة
                    وبين وفاة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ومعركة حنين على الأقل 2 سنة
                    فكيف كان يأخذ المؤلفة قلوبهم حصتهم بعد معركة حنين؟؟؟؟؟
                    قد يكون هناك تحليل اخر للمسألة طرأ على فكري الأن وانا ا كتب هذه الكلمات
                    قد يكون الرسول صلى الله عليه واله وسلم تصدق بحصته من الخمس فاصبح الخمس من الصدقات فدفعت الأموال لهم...
                    قد يكون ذلك والله العالم ....

                    تعليق


                    • #11
                      حياكم الباري أخي المعتمد في التاريخ
                      لم يقل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لانورث ماتركناه صدقه فلم يجعل ماله كله صدقه بحجة عدم إهتمام الأنبياء بالدنيا

                      الأمر الآخر أن المؤلفة قلوبهم كما ذكرنا عدة أصناف وأخذوا نصيبهم من الصدقات بنص القرآن الكريم والصدقات لاتحل لآل محمد فإذا كان المصطفى صلى الله عليه واله وسلم وهو الوالي المتصرف في الأموال يعطي من يشاء من الخمس فلايعطيه بهذا العنوان المشترك فيه ال محمد بل بعنوان مايحرم عليهم وهو الصدقات فيكون بذلك يبين رفعة ال محمد والفرق بينهم وبين غيرهم فهم بعده من يدفع لهم الخمس فيتصرفوا في توزيعه فعمر الغى سهم المؤلفة قلوبهم لأنه لايستطيع التصرف في الخمس وعليه أن يقدمه للوالي الشرعي وهو علي بن أبي طالب عليه السلام كحق له يتصرف فيه كيف يشاء
                      وهذا الظاهر

                      تعليق


                      • #12
                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        السلام عليكم
                        .
                        الحديث كما اسلفت ابتكره ابو بكر وابنته وجاؤوا بمن شهد على ذلك..
                        وان صح فله عدة تفسيرات
                        1- ما تركناه في ايدي الناس من اموالنا فهو صدقة لهم بعد مماتنا
                        2- لا نورث أي ان الأنبياء لم يأتوا ليكنزوا الذهب والفضة ويستفيدوا ماليا مما قدموه للبشريه

                        القرآن ذكر المؤلفة قلوبهم ولم يصنفهم بل ذكر حصتهم من الصدقات
                        وبصراحة قصة بقاء المؤلفة قلوبهم حتى زماننا هذا هو شراء ذمم ورشوه
                        من كان في زمن النبي صلى الله عليه واله وسلم من المؤلفة قلوبهم هم فقط لن يزيدوا فلن يقنعني احد بأن الشعب العراقي قد يموت من الجوع ثم يدفعون لملكة بريطانيا عقود واساور من الذهب يستلطفونها ويستميلون ودها...
                        بموت المؤلفة قلوبهم تنتهي حصتهم...
                        وإذا كان النبي صلى الله عليه واله وسلم قد دفع من خمسه الخاص للمؤلفة قلوبهم فيجوز للخليفة بعده ان يعطي من يشاء ليتألفه...
                        قد يقول قائل هو لولي الأمر من بعده وولي الأمر من بعده هو علي سلام الله عليه
                        اقول هو عندنا كذلك
                        ولكن عند شيعة آل ابي سفيان اهل البيت سلام الله عليهم مثلهم مثل باقي الصحابة بل الصحابة مقدمين عليهم
                        فكيف ستحتج على شخص كما فعل السيد عبد الحسين شرف الدين رحمة الله عليه في النص والإجتهاد بأن عمر وابو بكر خالفوا سنة رسول الله بوجود النص إذا كان النبي صلى الله عليه و اله وسلم قد خالف النص والعياذ بالله....
                        .
                        إذا كان النبي محمد صلى الله عليه واله وسلم قد دفع للمؤلفة قلوبهم حصتهم من الخمس فلا أدري كيف حسبها
                        فلرسول الله صلى الله عليه واله وسلم خمس الخمس
                        أما في الصدقات فحصتهم 1/8 اي الثمن
                        .
                        الحل الوحيد الذي قد يريحني هو ان النبي صلى الله عليه واله وسلم قد تصدق بخمسه فأصبح خمسه من الصدقات فدفعت للمؤلفة قلوبهم....
                        لان الأحاديث عند الشيعة ليس فيها الخمس
                        إنما قال من قال انه دفعها من خمسه الخاص ليفتكوا من المشكلة فوقعوا في مشكلة اكبر لأن ابا بكر وعمر تصرفا بالخمس بناءا على ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم صرفه في مكان الصدقات..
                        .
                        وكما قلت سابقا
                        هناك مصائب اكبر ستحل علينا
                        احدها رزية يوم الخميس
                        وصلاة المرابض
                        .
                        وهذه شبهة يتمسك بها الخصم وإذا كانت كذلك فلا يحق لنا ان نحتج عليهم ب "النص والإجتهاد"
                        .
                        .
                        استشفيت جوابي بأن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لم يكن ليدفع خمسه الخاص به للمؤلفة قلوبهم من جواب الزهراء سلام الله عليها
                        سبحان الله، ما كان أبي رسول الله(ص) عن كتاب الله صادفاً ولا لأحكامه مخالفاً ! بل كان يتّبع أثره، ويقفو سوره، أفتجمعون إلى الغدر اعتلالاً عليه بالزور، وهذا بعد وفاته شبيه بما بُغي له من الغوائل في حياته، هذا كتاب الله حكماً عدلاً، وناطقاً فصلاً يقول:«يرثني ويرث من آل يعقوب»، ويقول: «وورث سليمان داود»، فبيّن الله عز وجل في ما وزع من الأقساط، وشرع من الفرائض والميراث، وأباح من حظ الذكران والإناث، ما أزاح به علّة المبطلين، وأزال التظنّي والشبهات في الغابرين، كلاّ، بل سوّلت لكم أنفسكم أمراً فصبرٌ جميل والله المستعان على ما تصفون.​​​​​....
                        .....
                        بعض الشرح لكلماتها سلام الله عليه
                        .....​​

                        قالت: (سبحان الله) في مقام التعجّب، استعظاماً لهذا الافتراء على رسول الله (صلّى الله عليه وآله) الصادق المصدق الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى.
                        (ما كان رسول لله (صلى الله عليه وآله) عن كتاب الله صادفاً) ما كان الرسول معرضاً عن كتاب الله المجيد (ولا لأحكامه مخالفاً) بأن يقول شيئاً يخالف القرآن، وحديث: (نحن معاشر الأنبياء لا نورِّث..) مخالف للآيات التي تصرّح بوراثة الأنبياء، وإنهم يرثون ويورثون.
                        حاشا نبي الله أن يخالف كلام الله
                        (بل كان يتبع أثره) يسير مع القرآن وعلى ضوء القرآن وتحت ظلاله.
                        (ويقفو سوره) أي سور القرآن، ويتبعها سورة بعد سورة فكيف يقول شيئاً يخالف كلام الله، ويناقض أحكام الله؟

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                        أنشئ بواسطة وهج الإيمان, يوم أمس, 09:28 PM
                        ردود 0
                        3 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة وهج الإيمان
                        بواسطة وهج الإيمان
                         
                        أنشئ بواسطة وهج الإيمان, يوم أمس, 09:20 PM
                        ردود 0
                        6 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة وهج الإيمان
                        بواسطة وهج الإيمان
                         
                        أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 16-05-2025, 03:07 AM
                        ردود 0
                        24 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة وهج الإيمان
                        بواسطة وهج الإيمان
                         
                        أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 16-05-2025, 03:04 AM
                        ردود 0
                        14 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة وهج الإيمان
                        بواسطة وهج الإيمان
                         
                        يعمل...
                        X