إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

[ من يجيبني علی هذا التساؤل؟ ]

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [ من يجيبني علی هذا التساؤل؟ ]

    ۞ بسم الله الرحمن الرحيم ۞
    السلام عليكم ورحمة الله
    من يجيبني علی هذا التساؤل ؟

    لماذا يَحلف الله سبحانه في القرآن الكريم ، بالشمسِ والقمرِ ، والنهارِ والليلِ ، والسماءِ والأَرض ، والنفس والضحى ، والتين والزيتون ، وجبل سيناءَ ومكة ، وغيرِ ذلك ؟

  • #2
    الاخ شهيد المحراب السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    بشكل مبدئي أن الله يقسم بأشياء محسوسة لدى الانسان لاغبار عليها وبالتالي سيكون مابعد القسم هو حقيقة واقعة لاغبار عليها
    هذا راي شخصي ويمكن ان ابحث لكم عن الجواب ولكن بعدة مدة زمنية وليس سريعا
    ناصر حيدر

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم
      السلام عليكم
      اخي الفاضل ناصر حيدر اعجبني جوابك من ان جواب القسم حاضر وواقع كحيقية المقسم به.

      إضافة إلى ما ذكرته فهناك قسم بأشياء لا نراها من مخلوقات الله
      قال جل اسمه وعلا
      فَلَا أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ (38) وَمَا لَا تُبْصِرُونَ (39)

      تعليق


      • #4
        حياكم الباري أخي شهيد المحراب ، إضافة لماتفضل به الإخوة
        أقول مايلي : الله عزوجل مثلآ أضاف الناقة في كتابه له والإضافة إضافة تشريف وتكريم ، وإذا أقسم الله بخلقه دل ذلك على سعة إحاطته فقد أحاط بكل شيء وصلاحيات هذا المقسوم به


        أنقل التالي: "
        القسم هو تقييد الخبر أو الانشاء بشئ ذي شرافة وكرامة من حيث أنه شريف أو كريم فتبطل شرافته أو كرامته ببطلان النسبة الكلامية، فإن كان خبرا فببطلان صدقه وإن كان إنشاء أمرا أو نهيا فبعدم امتثال التكليف. فإذا قلت: لعمري إن زيدا قائم فقد قيدت صدق كلامك بشرافة عمرك وحياتك وعلقتها عليه بحيث لو كان حديثك كاذبا كان عمرك فاقدا للشرافة، وكذا إذا قلت إفعل كذا وحياتي أو قلت أقسمك بحياتي أن تفعل كذا فقد قيدت أمرك بشرف حياتك بحيث لو لم يأتمر مخاطبك لذهب بشرف حياتك وقيمة عمرك.
        ومن هنا يظهر أولا: أن القسم أعلى مراتب التأكيد في الكلام كما ذكره أهل الأدب.
        وثانيا: أن المقسم به يجب أن يكون أشرف من متعلقه فلا معنى لتأكيد الكلام بما هو دونه في الشرف والكرامة. وقد أقسم الله تعالى في كتابه باسم نفسه ووصفه كقوله: (والله ربنا) وكقوله: (فوربك لنسئلنهم) وقوله: (فبعزتك لأغوينهم) وأقسم بنبيه وملائكته وكتبه وأقسم بمخلوقاته كالسماء والأرض والشمس والقمر والنجوم والليل والنهار واليوم والجبال والبحار والبلاد والانسان والشجر والتين والزيتون. وليس إلا أن لها شرافة حقة بتشريف الله وكرامة على الله من حيث إن كلا منها إما ذو صفة من أوصافه المقدسة الكريمة بكرامة ذاته المتعالية أو فعل منسوب إلى منبع البهاء والقدس - والكل شريف بشرف ذاته الشريفة - فما المانع للداعي منا إذا سئل الله شيئا أن يسأله بشئ منها من حيث أن الله سبحانه شرفه وأقسم به؟ وما الذي هون الامر في خصوص رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حتى أخرجه من هذه الكلية واستثناء من هذه الجملة؟.
        ولعمري ليس رسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم بأهون عند الله من تينه عراقية، أو زيتونة شامية، وقد أقسم الله بشخصه الكريم فقال: (لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون) الحجر - 72." (1)

        _____________

        (1) تفسير الميزان ، الطباطبائي ، ج1 ، ص224 ، 225.

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X