تويت
[ قرآن و 10 أحاديث حول اهل فارس . ]
1 - رسول الله (صلى الله عليه وآله) : " أعظم الناس نصيباً في الإسلام أهل فارس ."
2 - عنه (صلى الله عليه وآله) :
" أسعد العجم بالإسلام أهل فارس ."
3 - عنه (صلى الله عليه وآله) :
" رأيت غـنـماً كـثيرة سـوداً دخـلـت فـيـها غَـنـم كـثيرة بـيض ."
قالوا : فَـما أوَّلْـتَـهُ يا رسول الله؟
قال : " العجم يشركـونـكـم في دِينِـكم وأنسابـكم ، لو كان الإيمان مُـعَـلَّـقـاً بالـثريّـا لَـنـالَـهُ رِجالٌ مِنَ الـعَـجَـم ، وأسعَـدَهم به الفارس ."
[] الـثُّـرَيَّـا : مَجْـمُـوعَـةٌ مِـنَ الـنجوم فِي عُـنُـقِ الـثَّـوْر .[]
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
۞ ....وَإِن تَـتَـوَلَّـوۡا یَسۡتَـبۡـدِلۡ قَـوۡماً غَـیۡـرَكُـمۡ ثُـمَّ لَا یَكُـونُـوا أَمۡـثَالَـكُـم.۞
[سُورَةُ مُحَمَّد/38]
۞ إِن یَـشَأۡ یُـذۡهِـبۡـكُـمۡ أَیُّـهَا ٱلـنَّاسُ وَیَـأۡتِ بِآخَـرِیـنَ وَكَـانَ ٱللهُ عَـلَى ذَلِكَ قَـدِیرا .۞
[سُورَةُ النِّسَاء/133]
۞ یَـا أَیُّـهَا ٱلَّـذِینَ آمَـنُـوا مَن یَـرۡتَـدَّ مِنكُـمۡ عَن دِیـنِـهِ فَسَوۡفَ یَـأۡتِي ٱللهُ بِـقَـوۡمࣲ یُحِـبُّـهُـمۡ وَیُحِـبُّـونَـهُ أَذِلَّـةٍ عَـلَى ٱلۡـمُـؤۡمِـنِینَ أَعِـزَّةٍ عَـلَى ٱلۡكَافِـرِینَ یُجَاهِـدُونَ فِي سَبِـیلِ ٱللهِ وَلَا یَـخَافُـونَ لَـوۡمَـةَ لَائِـمࣲ .....۞
[سُورَةُ المَائـِدَة/54]
۞ وَآخَرِینَ مِـنۡـهُـمۡ لَـمَّا یَـلۡحَـقُـوا بِـهِمۡ وَهُـوَ ٱلۡـعَـزِیـزُ ٱلۡحَكِـیـم .۞
[سُورَةُ الجُمُعَة/3]
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
4 - رسول الله (صلى الله عليه وآله) - لما تلا :
۞ ....وَإِن تَـتَـوَلَّـوۡا یَسۡتَـبۡـدِلۡ قَـوۡماً غَـیۡـرَكُـمۡ ثُـمَّ لَا یَكُـونُـوا أَمۡـثَالَـكُـم.۞
فسألـوه : مَن هؤلاء الذين إن تَـوَلَّـينـا استُـبدِلـوا بِـنـا ؟
فقال وهو يضرب على مَـنـكِـب سَـلـمَان - : " هذا وقَـومُـه ، والذي نفسي بِـيَدِه لـو كـانَ الإيـمـان مَـنُـوطـاً بالـثرَيّـا لَـتَـنـاولَـهُ رِجالٌ من فارس."
[] الـمَـنْـكِـبُ : مُجْـتَـمَـعُ رأْس الـعَـضُد والكـتـف .و الـعَـضُد : ما بين المـرفـقِ إِلى الكتِف . []
[] مَـنُـوطـاً : مُـعَـلَّـقـاً . .[]
5 - رسول الله (صلى الله عليه وآله) - لما سئل عن هذه الآية
۞ یَـا أَیُّـهَا ٱلَّـذِینَ آمَـنُـوا مَن یَـرۡتَـدَّ مِنكُـمۡ عَن دِیـنِـهِ فَسَوۡفَ یَـأۡتِي ٱللهُ بِـقَـوۡمࣲ یُحِـبُّـهُـمۡ وَیُحِـبُّـونَـهُ .....۞
ـ فقال وهو يضرب على عاتق سلمان - : " هذا وذَووه "
- ثم قال : " لـو كـان الدِين مُـعَـلَّـقـاً بالـثريّـا لَـتَـنـاولَـهُ رجـالٌ مِـن أبـنـاء فـارس."
6 - عنه (صلى الله عليه وآله) :
" لـو كـان الإيـمـان مُـعَـلَّـقـاً بالـثـريـا لا تـنالـه العرب لَـنالَـهُ رِجَـالٌ من فارس ."
7 - أبو هريرة : كُـنَّـا جُـلوساً عند النبي (صلى الله عليه وآله) حين أنـزِلَـت سورة الجمعة ، فَـتَـلاها ، فَـلَـمَّـا بَـلَـغَ
۞ وَآخَـرِیـنَ مِـنۡـهُـمۡ لَـمَّـا یَـلۡحَـقُـوا بِـهِـمۡ ...۞
ـ قال له رجل : يا رسول الله ! مَن هؤلاء الذين لَـم يَـلحَـقـوا بِـنَـا ؟
فَـوَضَع يَـدَه على رأس سلمان الفارسي
ـ وقال : " والـذي نـفسي بِـيَدِهِ لـو كـان الإيـمـان بالـثـريّـا لَـنالَـهُ رجـالٌ مِـنْ هـؤلاء ."
8 - الإمام الصادق (عليه السلام) - في قوله تعالى :
۞ وَلَـوۡ نَـزَّلۡـنَـاهُ عَـلَى بَـعۡـضِ ٱلۡأَعۡـجَـمِـین .۞ فَـقَـرَأَهُ عَـلَـیۡـهِمْ مَـا كَـانُـوا بِـهِ مُـؤۡمِـنِـین .۞
- : " لـو أنـزل الـقـرآن عـلى الـعجم ما آمَـنَـت بِـهِ الـعـرب ، وقـد نـزل عـلى الـعرب فآمـنت بِـهِ الـعـجم فَـهَـذِهِ فـضيلـة الـعَـجَـم ."
9 - عنه (صلى الله عليه وآله) :
" لـو كـان العِـلم بالـثريّـا لَـتَـنـاولَـهُ رِجـالٌ مِـنْ فـارس ."
10 ـ عنه (صلى الله عليه وآله) - لَـمَّـا ذُكِـرَت الأعاجم عنده - :
" لأنَـا بِـهِـم أو بِـبَـعضِهِم أوثـق مِـنّي بِـكُـم أو بِـبَـعـضِكُـم ! "
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
موسوعة ميزان الحكمة
تأليف محمد الريشهري
ملاحظة
الكلمات التي بين [] [] زيادة مني .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
(( النـتـيـجـة ))
[ النصيب الأعظم + الأسعد + الإيمان + الـدِين + العِـلم = أهل فـارس .]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
[ لا تَـنْسوني وَوالِدَيَّ مِنْ خالِصِ دُعائِكُم ]
وآخِــرُ دَعــوَانَــا
۞ أَنِ ٱلۡحَمۡدُ لِلهِ رَبِّ ٱلۡعَالَمِین . ۞
1 - رسول الله (صلى الله عليه وآله) : " أعظم الناس نصيباً في الإسلام أهل فارس ."
2 - عنه (صلى الله عليه وآله) :
" أسعد العجم بالإسلام أهل فارس ."
3 - عنه (صلى الله عليه وآله) :
" رأيت غـنـماً كـثيرة سـوداً دخـلـت فـيـها غَـنـم كـثيرة بـيض ."
قالوا : فَـما أوَّلْـتَـهُ يا رسول الله؟
قال : " العجم يشركـونـكـم في دِينِـكم وأنسابـكم ، لو كان الإيمان مُـعَـلَّـقـاً بالـثريّـا لَـنـالَـهُ رِجالٌ مِنَ الـعَـجَـم ، وأسعَـدَهم به الفارس ."
[] الـثُّـرَيَّـا : مَجْـمُـوعَـةٌ مِـنَ الـنجوم فِي عُـنُـقِ الـثَّـوْر .[]
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
۞ ....وَإِن تَـتَـوَلَّـوۡا یَسۡتَـبۡـدِلۡ قَـوۡماً غَـیۡـرَكُـمۡ ثُـمَّ لَا یَكُـونُـوا أَمۡـثَالَـكُـم.۞
[سُورَةُ مُحَمَّد/38]
۞ إِن یَـشَأۡ یُـذۡهِـبۡـكُـمۡ أَیُّـهَا ٱلـنَّاسُ وَیَـأۡتِ بِآخَـرِیـنَ وَكَـانَ ٱللهُ عَـلَى ذَلِكَ قَـدِیرا .۞
[سُورَةُ النِّسَاء/133]
۞ یَـا أَیُّـهَا ٱلَّـذِینَ آمَـنُـوا مَن یَـرۡتَـدَّ مِنكُـمۡ عَن دِیـنِـهِ فَسَوۡفَ یَـأۡتِي ٱللهُ بِـقَـوۡمࣲ یُحِـبُّـهُـمۡ وَیُحِـبُّـونَـهُ أَذِلَّـةٍ عَـلَى ٱلۡـمُـؤۡمِـنِینَ أَعِـزَّةٍ عَـلَى ٱلۡكَافِـرِینَ یُجَاهِـدُونَ فِي سَبِـیلِ ٱللهِ وَلَا یَـخَافُـونَ لَـوۡمَـةَ لَائِـمࣲ .....۞
[سُورَةُ المَائـِدَة/54]
۞ وَآخَرِینَ مِـنۡـهُـمۡ لَـمَّا یَـلۡحَـقُـوا بِـهِمۡ وَهُـوَ ٱلۡـعَـزِیـزُ ٱلۡحَكِـیـم .۞
[سُورَةُ الجُمُعَة/3]
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
4 - رسول الله (صلى الله عليه وآله) - لما تلا :
۞ ....وَإِن تَـتَـوَلَّـوۡا یَسۡتَـبۡـدِلۡ قَـوۡماً غَـیۡـرَكُـمۡ ثُـمَّ لَا یَكُـونُـوا أَمۡـثَالَـكُـم.۞
فسألـوه : مَن هؤلاء الذين إن تَـوَلَّـينـا استُـبدِلـوا بِـنـا ؟
فقال وهو يضرب على مَـنـكِـب سَـلـمَان - : " هذا وقَـومُـه ، والذي نفسي بِـيَدِه لـو كـانَ الإيـمـان مَـنُـوطـاً بالـثرَيّـا لَـتَـنـاولَـهُ رِجالٌ من فارس."
[] الـمَـنْـكِـبُ : مُجْـتَـمَـعُ رأْس الـعَـضُد والكـتـف .و الـعَـضُد : ما بين المـرفـقِ إِلى الكتِف . []
[] مَـنُـوطـاً : مُـعَـلَّـقـاً . .[]
5 - رسول الله (صلى الله عليه وآله) - لما سئل عن هذه الآية
۞ یَـا أَیُّـهَا ٱلَّـذِینَ آمَـنُـوا مَن یَـرۡتَـدَّ مِنكُـمۡ عَن دِیـنِـهِ فَسَوۡفَ یَـأۡتِي ٱللهُ بِـقَـوۡمࣲ یُحِـبُّـهُـمۡ وَیُحِـبُّـونَـهُ .....۞
ـ فقال وهو يضرب على عاتق سلمان - : " هذا وذَووه "
- ثم قال : " لـو كـان الدِين مُـعَـلَّـقـاً بالـثريّـا لَـتَـنـاولَـهُ رجـالٌ مِـن أبـنـاء فـارس."
6 - عنه (صلى الله عليه وآله) :
" لـو كـان الإيـمـان مُـعَـلَّـقـاً بالـثـريـا لا تـنالـه العرب لَـنالَـهُ رِجَـالٌ من فارس ."
7 - أبو هريرة : كُـنَّـا جُـلوساً عند النبي (صلى الله عليه وآله) حين أنـزِلَـت سورة الجمعة ، فَـتَـلاها ، فَـلَـمَّـا بَـلَـغَ
۞ وَآخَـرِیـنَ مِـنۡـهُـمۡ لَـمَّـا یَـلۡحَـقُـوا بِـهِـمۡ ...۞
ـ قال له رجل : يا رسول الله ! مَن هؤلاء الذين لَـم يَـلحَـقـوا بِـنَـا ؟
فَـوَضَع يَـدَه على رأس سلمان الفارسي
ـ وقال : " والـذي نـفسي بِـيَدِهِ لـو كـان الإيـمـان بالـثـريّـا لَـنالَـهُ رجـالٌ مِـنْ هـؤلاء ."
8 - الإمام الصادق (عليه السلام) - في قوله تعالى :
۞ وَلَـوۡ نَـزَّلۡـنَـاهُ عَـلَى بَـعۡـضِ ٱلۡأَعۡـجَـمِـین .۞ فَـقَـرَأَهُ عَـلَـیۡـهِمْ مَـا كَـانُـوا بِـهِ مُـؤۡمِـنِـین .۞
- : " لـو أنـزل الـقـرآن عـلى الـعجم ما آمَـنَـت بِـهِ الـعـرب ، وقـد نـزل عـلى الـعرب فآمـنت بِـهِ الـعـجم فَـهَـذِهِ فـضيلـة الـعَـجَـم ."
9 - عنه (صلى الله عليه وآله) :
" لـو كـان العِـلم بالـثريّـا لَـتَـنـاولَـهُ رِجـالٌ مِـنْ فـارس ."
10 ـ عنه (صلى الله عليه وآله) - لَـمَّـا ذُكِـرَت الأعاجم عنده - :
" لأنَـا بِـهِـم أو بِـبَـعضِهِم أوثـق مِـنّي بِـكُـم أو بِـبَـعـضِكُـم ! "
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
موسوعة ميزان الحكمة
تأليف محمد الريشهري
ملاحظة
الكلمات التي بين [] [] زيادة مني .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
(( النـتـيـجـة ))
[ النصيب الأعظم + الأسعد + الإيمان + الـدِين + العِـلم = أهل فـارس .]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
[ لا تَـنْسوني وَوالِدَيَّ مِنْ خالِصِ دُعائِكُم ]
وآخِــرُ دَعــوَانَــا
۞ أَنِ ٱلۡحَمۡدُ لِلهِ رَبِّ ٱلۡعَالَمِین . ۞