العالم في قبضة أمريكا و اسرائيل الكترونيا
.........................................
في عالم الالكترونيات تحتل أمريكا المركز الأول عالميا في برامج تشغيل الكمبيوترات وأجهزة الاتصال والتطبيقات مثل الويندوز و ال mac ابل والاندرويد و ال iOS ابل. هذه البرامج والتطبيقات لا يعلم ما فيها الا الله والجهة التي برمجتها وصنعتها. نحن نستخدمها ولا نعلم ان جميع مراسلاتنا وإيميلاتنا ورسائلنا يتم تسجيلها وحفظها في السيرفرات الخاصة بالجهة مالكة التطبيق. كل ايميل او رسالة او صورة نرسلها يتم حفظها في السيرفرات. كذلك توجد تطبيقات خاصة بالتجسس ولعل أشهرها تطبيق بيكاسوس الإسرائيلي حيث يمكن نشرها على أي جهاز موبايل بدون علمنا. كذلك يمكن تحديد موقع أي شخص بالعالم من خلال جهاز تليفونه او جهاز الكمبيوتر الخاص به. كذلك جميع كلمات السر التي يستخدمها العالم هي مكشوفة عند الجهات المالكة للبرامج والتطبيقات. إذا أرادوا التجسس على أي شخص في العالم يمكن تحديد موقعه ونشر تطبيق على جهاز تليفونه وبالتالي تسجيل كل شيء عنه وربما تكون برامج التشغيل نفسها مزودة بخدمة التجسس بدون الحاجة الى دس برامج تجسس. العالم كله في قبضة أمريكا الكترونيا وهم يتحكمون في شبكة الانترنت العالمية ويتحكمون في برامج التشغيل عن بعد وينشرون ما يريدون من تطبيقات بدون علم المستخدمين. وكل البرامج والتطبيقات الامريكية تنقل لأمريكا أي معلومة يريدونها عن أي جهة او شخص. قبل عدة سنوات منعت بعض الدول ادخال أجهزة التليفونات او الكمبيوترات المرتبطة بالأنترنت لقاعات الاجتماعات.
تمكنت إسرائيل وبسهولة من متابعة وقتل قادة حزب الله والقادة العسكريين الإيرانيين والعلماء النوويين . كل ذلك بفضل التجسس الالكتروني حيث يمكن تحديد موقع أي شخص بالعالم عن طريق تليفونه المحمول سواء كان متصل بالانترنت او غير متصل وسواء كان في وضع التشغيل او الإطفاء.
إسرائيل تفوقت على أمريكا في بعض الجوانب ومنها التجسس الالكتروني والمضادات الجوية وهي تستخدم برامجها وتطبيقاتها في التجسس على كل الشرق الأوسط
يمكن تحديد موقع أي شخص حتى لو كان تليفونه غير متصل بالانترنت عن طريق الدخول على شبكة الاتصال
اغلبنا يعرف ان الفيسبوك وجوجل تتجسسان على مستخدميها فمثلا عن تبحث او حتى تتكلم عن موضوع معين تتفاجأ بضهور صفحات في الفيس عن ذلك المووضوع. كذلك جوجل تتبع موقع أي شخص وتحسب ساعات المشي وركوب السيارة وركوب الطائرة......ومن هذه ممكن ان نقيس على التطبيقات المخصصة أصلا للتجسس.
الملاحظ في حروب صدام السابقة لم تتمكن أمريكا من قتل أي قائد عسكري او سياسي والسبب ان العراق آنذاك كان يعتمد على وسائل اتصال بدائية لاتعتمد على برامج تشغيل كما هو الان حيث ان برامج التشغيل يمكن دس تطبيقات فيها تنقل المعلومات المطلوبة.
شركة نوكيا الفلندية التي تسيدت عالم أجهزة الاتصال المحمولة في نهاية التسعينات وبداية الالفية اسقطها ودمرها الامريكان لانها لم تستخدم برامج تشغيل أمريكية لان البرامج الامريكية تمكن أمريكا من السيطرة على العالم
في بداية صنع أجهزة الاتصال كان يمكن إزالة البطارية لكن بعد ذلك تغير التصنيع وصاروا يستخدمون بطارية لايمكن نزعها بسهولة الا بتفكيك الجهاز. هكذا بطارية ضمنية تضمن متابعة الهاتف من قبل نظام التشغيل والتطبيقات حتى لو كان الجهاز في وضع الإطفاء
من المضحك المبكي ان بعض المسؤولين العراقيين المدنيين وحتى العسكريين يديرون أعمالهم السرية بواسطة كروبات على تطبيقات مثل الواتساب وهذا يعني ان كل شيء مفضوح ومكشوف للخصوم. فلا نستغرب عندما تنتشر تسجيلات صوتية او فيديوات فهذه يمكن سرقتها عن طريق التجسس
.........................................
في عالم الالكترونيات تحتل أمريكا المركز الأول عالميا في برامج تشغيل الكمبيوترات وأجهزة الاتصال والتطبيقات مثل الويندوز و ال mac ابل والاندرويد و ال iOS ابل. هذه البرامج والتطبيقات لا يعلم ما فيها الا الله والجهة التي برمجتها وصنعتها. نحن نستخدمها ولا نعلم ان جميع مراسلاتنا وإيميلاتنا ورسائلنا يتم تسجيلها وحفظها في السيرفرات الخاصة بالجهة مالكة التطبيق. كل ايميل او رسالة او صورة نرسلها يتم حفظها في السيرفرات. كذلك توجد تطبيقات خاصة بالتجسس ولعل أشهرها تطبيق بيكاسوس الإسرائيلي حيث يمكن نشرها على أي جهاز موبايل بدون علمنا. كذلك يمكن تحديد موقع أي شخص بالعالم من خلال جهاز تليفونه او جهاز الكمبيوتر الخاص به. كذلك جميع كلمات السر التي يستخدمها العالم هي مكشوفة عند الجهات المالكة للبرامج والتطبيقات. إذا أرادوا التجسس على أي شخص في العالم يمكن تحديد موقعه ونشر تطبيق على جهاز تليفونه وبالتالي تسجيل كل شيء عنه وربما تكون برامج التشغيل نفسها مزودة بخدمة التجسس بدون الحاجة الى دس برامج تجسس. العالم كله في قبضة أمريكا الكترونيا وهم يتحكمون في شبكة الانترنت العالمية ويتحكمون في برامج التشغيل عن بعد وينشرون ما يريدون من تطبيقات بدون علم المستخدمين. وكل البرامج والتطبيقات الامريكية تنقل لأمريكا أي معلومة يريدونها عن أي جهة او شخص. قبل عدة سنوات منعت بعض الدول ادخال أجهزة التليفونات او الكمبيوترات المرتبطة بالأنترنت لقاعات الاجتماعات.
تمكنت إسرائيل وبسهولة من متابعة وقتل قادة حزب الله والقادة العسكريين الإيرانيين والعلماء النوويين . كل ذلك بفضل التجسس الالكتروني حيث يمكن تحديد موقع أي شخص بالعالم عن طريق تليفونه المحمول سواء كان متصل بالانترنت او غير متصل وسواء كان في وضع التشغيل او الإطفاء.
إسرائيل تفوقت على أمريكا في بعض الجوانب ومنها التجسس الالكتروني والمضادات الجوية وهي تستخدم برامجها وتطبيقاتها في التجسس على كل الشرق الأوسط
يمكن تحديد موقع أي شخص حتى لو كان تليفونه غير متصل بالانترنت عن طريق الدخول على شبكة الاتصال
اغلبنا يعرف ان الفيسبوك وجوجل تتجسسان على مستخدميها فمثلا عن تبحث او حتى تتكلم عن موضوع معين تتفاجأ بضهور صفحات في الفيس عن ذلك المووضوع. كذلك جوجل تتبع موقع أي شخص وتحسب ساعات المشي وركوب السيارة وركوب الطائرة......ومن هذه ممكن ان نقيس على التطبيقات المخصصة أصلا للتجسس.
الملاحظ في حروب صدام السابقة لم تتمكن أمريكا من قتل أي قائد عسكري او سياسي والسبب ان العراق آنذاك كان يعتمد على وسائل اتصال بدائية لاتعتمد على برامج تشغيل كما هو الان حيث ان برامج التشغيل يمكن دس تطبيقات فيها تنقل المعلومات المطلوبة.
شركة نوكيا الفلندية التي تسيدت عالم أجهزة الاتصال المحمولة في نهاية التسعينات وبداية الالفية اسقطها ودمرها الامريكان لانها لم تستخدم برامج تشغيل أمريكية لان البرامج الامريكية تمكن أمريكا من السيطرة على العالم
في بداية صنع أجهزة الاتصال كان يمكن إزالة البطارية لكن بعد ذلك تغير التصنيع وصاروا يستخدمون بطارية لايمكن نزعها بسهولة الا بتفكيك الجهاز. هكذا بطارية ضمنية تضمن متابعة الهاتف من قبل نظام التشغيل والتطبيقات حتى لو كان الجهاز في وضع الإطفاء
من المضحك المبكي ان بعض المسؤولين العراقيين المدنيين وحتى العسكريين يديرون أعمالهم السرية بواسطة كروبات على تطبيقات مثل الواتساب وهذا يعني ان كل شيء مفضوح ومكشوف للخصوم. فلا نستغرب عندما تنتشر تسجيلات صوتية او فيديوات فهذه يمكن سرقتها عن طريق التجسس