عام 1994 كنت قد شددت الرحال إلى مشروع سد العظيم او كما يسميه البعض #السد_العظيم , وكان فعلاً ملاذاً لي و مادة للإبداع.
ففي ظل الحصار المفروض لابد من الاعتماد على الطاقات الشابة التي لا تكلف الدولة شيئاً, وقد كتبت و نوهت عن التحويرات التي قمنا بها انا و اثنين من المهندسين الأخرين لمعامل الغربلة و انتاجها الناجح من المرة الأولى في مدونتي السابقة الفجرالعراقي .
طالع كيف تخلصنا من الظلم في ذلك الزمان و نجونا من كيد اللا نظام البائد
https://nabdali24.blogspot.com/2025/09/blog-post_9.html
ففي ظل الحصار المفروض لابد من الاعتماد على الطاقات الشابة التي لا تكلف الدولة شيئاً, وقد كتبت و نوهت عن التحويرات التي قمنا بها انا و اثنين من المهندسين الأخرين لمعامل الغربلة و انتاجها الناجح من المرة الأولى في مدونتي السابقة الفجرالعراقي .
طالع كيف تخلصنا من الظلم في ذلك الزمان و نجونا من كيد اللا نظام البائد
https://nabdali24.blogspot.com/2025/09/blog-post_9.html