السلام عليكم ورحمة الله
سأكتب لكم كرامة لإمام الحسين(عليه السلام) قد سمعتها من الشيخ عبدالحميد المهاجر (حفظه الله) في بعض محاضراته من قناة الأنوار الفضائية
هناك شخص اسمه محمد من الكويت وهو كان مع أشخاص يرسمون وهو محمد فكر ماذا يرسم وبعد التفكير فكر أنه يرسم من مصيبة أبي عبدالله الحسين(ع) وبعد من الأنتهاء من الرسمة ذهب الى الحسينية التي يقرأ فيها الشيخ عبدالحميد المهاجر لكي يبيعها وهناك بعض الرجال شافوا اللوحة وقاموا يضحكون عليه وكل شخص يقول انا رح اشتري منك اللوحة بمبلغ دينار والثاني يقول انا بشتريها بمبلغ دينارين وهكذا وبعد ذلك لم يتماسك محمد منهم وطلع من الحسينية وهو كان كاسر الخاطر وذهب الى البيت ورأيته أمه فناديته وقالت اليه تعال اتعشى يا أبني رد عليها لا أريد أن اتعشى ودخل الغرفة وهو كاسر الخاطر وغفت عينه ونام وفي الرؤية رأى أنه كان في الحسينية ومعه الشيخ عبدالحميد في المنبر وقد أتى إلي محمد سيد وجه كنور وقال اليه الإمام الحسين(عليه السلام) قد أشترى منك هذه اللوحة وبعد ذلك أفاق من نومه ورح يخبر أمه بكل شيء وقالت اليه أمه أتصل للشيخ وخبره بكل شيء وعندما أتصل إليه قال اليه الشيخ تعال لي البيت وذهب محمد الى الشيخ في بيته وقد رأى الشيخ اللوحة وعندما رأها قد بكى كثيرا ولم يتماسك نفسه بهذه اللوحة وقال الشيخ اليه انا بشتري منك هذه اللوحة وهو كان الشيخ عنده مبلغ وقد دفعه الى جمعية خيرية في أفريقيا وراح الشيخ يبحث في المدرج ورآى مبلغ بسيط قدره 70دينار وقال الى محمد سأشتري منك هذه اللوحة بمبلغ 70دينار وهو محمد لم يتوقع بأن يكون سعرها هكذا وقد أفرح كثيرا وبعد ذلك قد دق جرس الباب ورد الشيخ إلا إن هناك شخص أرسلته سيدة من القطيف السعودية عنده مبلغ بسيط للسيدة زينب (ع) للحسينيات وكان في خاطره الشيخ بأن السيدة زينب عليها السلام تشتري هذه اللوحة وبعد ذلك اشتراها الشيخ عبدالحميد المهاجر هذه اللوحة من عند محمد وهو يقول أنا كنت يوميا أحملها معي في كل مكان وعندما تراها الناس يبكون كثيرا لهذه اللوحة وأيضا قال بأنني لم آرى محمد بعد 4 سنوات فتمنى بأن آراه
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم يارب
سأكتب لكم كرامة لإمام الحسين(عليه السلام) قد سمعتها من الشيخ عبدالحميد المهاجر (حفظه الله) في بعض محاضراته من قناة الأنوار الفضائية
هناك شخص اسمه محمد من الكويت وهو كان مع أشخاص يرسمون وهو محمد فكر ماذا يرسم وبعد التفكير فكر أنه يرسم من مصيبة أبي عبدالله الحسين(ع) وبعد من الأنتهاء من الرسمة ذهب الى الحسينية التي يقرأ فيها الشيخ عبدالحميد المهاجر لكي يبيعها وهناك بعض الرجال شافوا اللوحة وقاموا يضحكون عليه وكل شخص يقول انا رح اشتري منك اللوحة بمبلغ دينار والثاني يقول انا بشتريها بمبلغ دينارين وهكذا وبعد ذلك لم يتماسك محمد منهم وطلع من الحسينية وهو كان كاسر الخاطر وذهب الى البيت ورأيته أمه فناديته وقالت اليه تعال اتعشى يا أبني رد عليها لا أريد أن اتعشى ودخل الغرفة وهو كاسر الخاطر وغفت عينه ونام وفي الرؤية رأى أنه كان في الحسينية ومعه الشيخ عبدالحميد في المنبر وقد أتى إلي محمد سيد وجه كنور وقال اليه الإمام الحسين(عليه السلام) قد أشترى منك هذه اللوحة وبعد ذلك أفاق من نومه ورح يخبر أمه بكل شيء وقالت اليه أمه أتصل للشيخ وخبره بكل شيء وعندما أتصل إليه قال اليه الشيخ تعال لي البيت وذهب محمد الى الشيخ في بيته وقد رأى الشيخ اللوحة وعندما رأها قد بكى كثيرا ولم يتماسك نفسه بهذه اللوحة وقال الشيخ اليه انا بشتري منك هذه اللوحة وهو كان الشيخ عنده مبلغ وقد دفعه الى جمعية خيرية في أفريقيا وراح الشيخ يبحث في المدرج ورآى مبلغ بسيط قدره 70دينار وقال الى محمد سأشتري منك هذه اللوحة بمبلغ 70دينار وهو محمد لم يتوقع بأن يكون سعرها هكذا وقد أفرح كثيرا وبعد ذلك قد دق جرس الباب ورد الشيخ إلا إن هناك شخص أرسلته سيدة من القطيف السعودية عنده مبلغ بسيط للسيدة زينب (ع) للحسينيات وكان في خاطره الشيخ بأن السيدة زينب عليها السلام تشتري هذه اللوحة وبعد ذلك اشتراها الشيخ عبدالحميد المهاجر هذه اللوحة من عند محمد وهو يقول أنا كنت يوميا أحملها معي في كل مكان وعندما تراها الناس يبكون كثيرا لهذه اللوحة وأيضا قال بأنني لم آرى محمد بعد 4 سنوات فتمنى بأن آراه
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم يارب
تعليق