نحن نلعن يزيد لعنه الله لأنه رئيس العصابة وهو الذي أمر بقتل الحسين (ع) وتدمير ذريته وكان إبن زياد وغيره لعنهم الله يطبقون أوامره

نحن نلعن يزيد لجرأته على الله عزوجل وهو القائل
دع المساجد للعباد تسكنها**وقف على دكة الخمار وأسقينا
ماقال ربك ويل للذي شربوا**بل قال ربك ويل للمصلينـــا

نحن نلعن يزيد لعنه لجرأته على الله عزوجل أيضا وهو القائل
لقد حرم الله الزنا في كتابه**وماحرم الرحمن خدا ولافمــا
قرأت كتاب الفقه ثم درستـه**وماعندنا وجه المليح محرما

نحن نلعن يزيد لعنه الله لجرأته على النبي(ص)وهو القائل قال هذا الشعر لما رأى رأس الإمام الحسين (ع) وأصحابه رضي الله عنهم قال
لما بدت تلك الرؤوس وأشرقت**تلك الشموس على ربى جيروني
نعب الغراب فقلت صح أو لاتصح**فلقد قضيت من النبي ديوني

فبالله عليك أي وقاحه أوقح من هذي
جرأته على الله عزوجل وجرأته على النبي (ص) وجرأته بقتل الحسين(ع)
لعناه لهذه الأسباب ولأنه رئيس العصابة وكل شي حصل بأمره بما حل بآل الرسول(ص)

تحياتي

الظاهر ان الاخ كان يعد الشيعه الي يلعنون يزيد ويلعنون ابن زياد؟؟؟



يا صاح, قلت:
لماذا تلعنون يزيد الفاسق أكثر بكثير مما تلعنون ابن زياد


ونقول ما دليلك؟؟


وكلاهما لعنهما الله.

يزيد و ابن زياد وجهان لعملة واحده. و انما صار اللعن ليزيد أكثر لانه راس الصابه الفاجره.

على يزيد وابن زياد وعلى من لا يلعنهما لعنة الله و الملائكه و الناس أجمعين الى يوم الدين.

السلام عليكم

نحن لما نلعن

نلعن حسب التسلسل الوظيفي من أعلى إلى أسفل

هل يروق لك هذا

بسم الله الرحمن الرحيم

الهم صلّ على محمد وآل محمد


نحن نلعن قتلة إمامنا الحسين سلام الله عليه

وهي تشمل كل من له يد بمقتل الإمام وكل من رضي بقتل الإمام عليه السلام

أشكركم على الإجابة.

إذاً فأنتم تلعنون يزيداً الملعون أكثر من ابن زياد لأنه عندكم هو الآمر و المدبر للجريمة البشعة.

و لكن و كما تعلمون فعند أهل السنة ابن زياد هو الرأس المدبر و هو الذي لم يشبع لعنة الله عليه من دم آل البيت عليهم سلام الله ، أما يزيد فهو ملعون في هذه القضية لتفاهته و عدم أخذها على محمل الجد فهو لم يعاقب ابن زياد و لا ابن سعد و لا ابن الجوشن ، و الأكثر هو عبثه -لعنة الله عليه- بثنايا رأس سيد الشهداء سلام الله عليه و عدم احترامه للسيدة زينب عليها السلام. فلعنة الله عليهم جميعاً.

شكراً عالإجابة.

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم واهلك من عاداهم
بخصوص اللعن ليزيد بن أبي سفيان لعنة الله والملائكة والناس اجمعين عليه أنسان خمار لعب القردة قاتل النفس المحترمة ، يكفي الامر انه صدر من يزيد لعنة الله عليه بقتل الامام الحسين عليه السلام وان كان متعلق بأستار الكعبة ، ولايخفى على كل مسلم ما قام به يزيد اللعين من أسبحته للمدينة ، وضرب الكعبة بالمنجنيق وزيارة عاشورا خير شاهد اننا نلعن بني أمية قاطبة وعبيد الله بن زياد تشمله اللعنة ولكن الامر كما ذكرنا صادر من الخبيث يزيد
وهناك مقولة ذكرها التاريخ عندما سئل الامام السجاد عليه السلام:
ولما سئل الإمام السجاد عليه السلام أي المصائب كانت أشد عليكم في واقعة الطف ؟ قال ثلاثا: "الشام ، الشام ، الشام".
كانت واقعة الشام أعظم على اهل البيت عليهم من سبيهم والتمثيل برأس الامام الحسين عليه السلام وتصدق الناس عليهم اه اه والف اه على مصابكم يا أهل البيت

صحيح احنا نلعن يزيد اكثر في كل مرة نحس فيها بالعطش وبكل مرة نشرب فيها الماي ونتذكر شلون كان سيدنا واهل بيته ولانه يزيد منعهم من الماي واهما والملعون الثاني ابن زيادكان يطبق اوامره بس احنا نلعن يزيد والي معاه كلهم

اليوم نحن نقول اللهم العن بوش
ولا نقول العن الجندي جون كليندر الذي حارب وقتل أخانا فلان الفلاني العراقي
أو العن الضابط ماري شسمه الذي أمر بتعذيب العراقيين في ابو غريب

ولا ايش رأي الأذكياء؟؟؟

احنا لما نلعن أعداء الله في بدر
نلعن الجنود أكثر أم نلعن القائد والرأس الأعظم حتى ولو لم يقاتل
نلعن رأس الروم
أم نلعن قادة الجيوش والجنود؟؟

السؤال مردود مرة أخرى للأذكياء وأصحاب العقول النيرة!!!!!!!

والسلام لأهله

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على المبعوث رحمةً للعالمين حبيب إله العالمين أبي القاسم محمد وعلى آل بيته الطيبين الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين من الآن وإلى قيام يوم الدين وحتّى بعد أن يخلّدوا في الحميم يارب العالمين.
« الحمد لله رب العالمين ، وصلى الله على رسوله وآله أجمعين ، صدق الله ( سبحانه ) حيث يقول : ( ثم كان عاقبة الذين أساؤا السوأى أن كذبوا بآيات الله وكانوا بها يستهزؤن ) (36) .
أظننت يا يزيد حيث أخذت علينا أقطار الأرض وآفاق السماء ، فأصبحنا نساق كما تساق الأسارى . أن بنا على الله هواناً ، وبك عليه كرامة ؟ .
وأن ذلك لعظم خطرك عنده ؟ فشمخت بأنفك ، ونظرت في عطفك ، جذلان مسرورا ، حين رأيت الدنيا لك مستوسقه ، والأمور متسقة ، وحين صفالك ملكنا وسلطاننا فمهلاً مهلاً ، لا تطش جهلاً ، أنسيت قول الله ( تعالى ) ( ولا يحسبن الذين كفروا أنما نملي لهم خير لأنفسم إنما نملي لهم ليزدادوا إثماً ولهم عذاب مهين ).
أمن العدل يابن الطلقاء ! .
تخديرك حرائرك واماءك ، وسوقك بنات رسول الله سبايا ، قد هتكت ستورهن ، وأبديت وجوههن ، تحدوبهن من بلد الى بلد ، ويستشرفهن أهل المناهل والمعاقل ، ويتصفح وجوههن القريب والبعيد ، والدني والشريف ، ليس معهن من حماتهن حمي ، ولا من رجالهن ولي ؟ .
وكيف يرتجى مراقبة من لفظ فوه أكباد الأزكياء ، ونبت لحمه من دماء الشهداء ؟ .
وكيف يستبطأ في بغضنا أهل البيت من نظر الينا بالشنف والشنآن ، والإحن والأظفان ؟ .
ثم تقول غير مستأثم ولا مستعظم :


لأهلوا وأستهلوا فرحاً * ثم قالوا يا يزيد لا تُشل


منحنياً على ثنايا أبي عبدالله سيد شباب أهل الجنة ، تنكتها بمخصرتك ، وكيف لا تقول ذلك ؟ وقد نكأت القرحة ، واستأصلت الشأفة ، بإراقتك دماء ذرية محمد ، ونجوم الأرض من آل عبد المطلب .
وتهتف بأشياخك ، زعمت أنك تناديهم ، فلتردن وشيكاً موردهم ، ولتودّنّ أنك شللت وبكمت ، ولم تكن قلت ما قلت وفعلت .
اللهم خذ لنا بحقنا ، وانتقم ممن ظلمنا ، واحلل غضبك بمن سفك دماءنا وقتل حماتنا .
فهوالله ما فريت الا جلدك ، ولا حززت الا لحمك ، ولتردن على رسول الله بما تحملت من سفك دماء ذريته ، وانتهكت من حرمته في ذريته ولحمته ، حيث يجمع الله شملهم ، ويلم شعثهم ، ويأخذ بحقهم : ( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياء عند ربهم يرزقون ) وحسبك بالله حاكماً ، وبمحمد خصيماً وبجبرئيل ظهيراً .
وسيعلم من سوّل لك ، ومكنك من رقاب المسلمين ( بئس للظالمين بدلاً ) (39) أيّكم ( شر مكاناً وأضعف جنداً ) (40) ؟ .
ولئن جرت عليّ الدواهي مخاطبتك ، إني لأستصغر قدرك ، وأستعظم تقريعك ، وأستكثر توبيخك ، لكن العيون عبرى ، والصدور حرى ! ألا فالعجب كل العجب لقتل حزب الله النجباء بحزب الشيطان الطلقاء ! ! فهذه الأيدي تنطف من دمائنا ، والأفواه تتحلب من لحومنا ، وتلك الجثث الطواهر الزواكي ، تنتابها العواسل ، وتعفرها أمهات الفراعل ! ! ولئن اتخذتنا مغنماً ، لتجدنا وشيكاً مغرماً ، حين لا تجد الا ما قدمت يداك وما ربك بظلام للعبيد ، والى الله المشتكى وعليه المعول .
فكد كيدك ، واسع سعيك ، وناصب جهدك ، فوالله لا تمحو ذكرنا ، ولا تميت وحينا ، ولا يرحض عنك عارها .
وهل رأيك الا فند ؟ وأيامك الا عدد ؟ وجمعك الا بدد ؟ .
يوم ينادي المنادي : ألا لعنة الله على الظالمين .
والحمد لله رب العالمين ، الذي ختم لأولنا بالسعادة والمغفرة ، ولآخرنا بالشهادة ، والرحمة ونسأل الله أن يكمل لهم الثواب ، ويوجب لهم المزيد ، ويحسن علينا الخلافة ، إنه رحيم ودود ، وحسبنا الله ونعم الوكيل »


بعد هذه الخطبة الرائعة التي قالتها مولاتنا زينب سلام الله عليها في وجه الطاغي يزيد عليه لعنات الله وملائكته وسكّان سماواته وعمّار أرضه ولعنات كلّ من دبّ على وجه المعمورة من إنس وجن ودواب،أظن أن الهدف والسبب واضح

أشكركم على الإجابات الوافية.

و لعنة الله على يزيد و ابن زياد و زبانيتهم إلى قيام الساعة.

رحم الله أهل العقل والحكمة

والحكمة لا يفر من عقالها معقول


حفظك الله ورعاك وهداك

تحياتي

ولعن الله يزيد وزياد وآل زياد

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لعن الله بني أمية قاطبة

اللهم العن يزيد اللهم العن قتلة الحسين واتباعهم ومن رضي بذلك الى يوم الدين