السلام عليكم
كثيرا ما اصبحنا نسمع كلمة تكفيري و قد انخدع بعض المسلمين بهذه الكلمة فظنوا ان هناك فرق بين الوهابية اللذين يوالون الانظمة ولا يخرجون عليها و بين بقية الوهابية اللذين يرون الخروج على الحاكم.
وظنوا ان الطرف الاول اناس طيبين وانهم لا يكفرون اهل القبلة .
بيد انه لا فرق بين هادين التيارين و انما الخلاف بينهما هو فقط هل يجوز الخروج على الحاكم ام لا يجوز?
واما فيما يتصل يتكفير مخالفيهم وعلى راسهم الشيعة فهم لا يختلفون في هذه القضية فان علماء البلاط من امثال ابن الباز وابن العثيمين و ابوبكر الجزائري و الشيخ الربيع و المدخلي و ابن جبرين ومن هم على شاكلتهم لا يختلفون مع التيار لي يسمى تكفيري في تكفرينا و وصفنا باقبح الصفات.
و ما صرنا نسمعه من بعض مشايخ البلاط في السعودية من نهيهم عن التكفير انما يقصدون به نهيهم عن تكفير بعضهم بعضا و تكفير الحكام وبس واما فيما يخص الشيعة فموقفهم جميعا منا واضح كوضوح الشمس وقد سطره لهم ابن تيمية حين قال الشيعة اخطر على الاسلام من اليهود و النصارى.
اما ما يسمى التيار التكفيري او ما يسمية المشايخ المذكورين با التيار الخارجي فموقفه منا كشيعة لا يخفى على احد فا الله الله الحدر اخواني المؤمنين لا تغالطوا انفسكم فان القوم مشربهم واحد ولا اختلاف بينهم في تكفيرنا و شدة بغضهم و كرههم لنا وانما اصل الخلاف بينهم قضية خروجهم على سلطانهم واما فيما يختص بنا فهم مجمعون على تكفيرنا.
و السلام
كثيرا ما اصبحنا نسمع كلمة تكفيري و قد انخدع بعض المسلمين بهذه الكلمة فظنوا ان هناك فرق بين الوهابية اللذين يوالون الانظمة ولا يخرجون عليها و بين بقية الوهابية اللذين يرون الخروج على الحاكم.
وظنوا ان الطرف الاول اناس طيبين وانهم لا يكفرون اهل القبلة .
بيد انه لا فرق بين هادين التيارين و انما الخلاف بينهما هو فقط هل يجوز الخروج على الحاكم ام لا يجوز?
واما فيما يتصل يتكفير مخالفيهم وعلى راسهم الشيعة فهم لا يختلفون في هذه القضية فان علماء البلاط من امثال ابن الباز وابن العثيمين و ابوبكر الجزائري و الشيخ الربيع و المدخلي و ابن جبرين ومن هم على شاكلتهم لا يختلفون مع التيار لي يسمى تكفيري في تكفرينا و وصفنا باقبح الصفات.
و ما صرنا نسمعه من بعض مشايخ البلاط في السعودية من نهيهم عن التكفير انما يقصدون به نهيهم عن تكفير بعضهم بعضا و تكفير الحكام وبس واما فيما يخص الشيعة فموقفهم جميعا منا واضح كوضوح الشمس وقد سطره لهم ابن تيمية حين قال الشيعة اخطر على الاسلام من اليهود و النصارى.
اما ما يسمى التيار التكفيري او ما يسمية المشايخ المذكورين با التيار الخارجي فموقفه منا كشيعة لا يخفى على احد فا الله الله الحدر اخواني المؤمنين لا تغالطوا انفسكم فان القوم مشربهم واحد ولا اختلاف بينهم في تكفيرنا و شدة بغضهم و كرههم لنا وانما اصل الخلاف بينهم قضية خروجهم على سلطانهم واما فيما يختص بنا فهم مجمعون على تكفيرنا.
و السلام
تعليق